انا هنا بهذا الموضوع لا أبرأ داعش او اتهمها لانني غير مهتم بالحركات الاسلامية او الجهادية او سمها ماشئت!
ولا اريد لهذا الموضوع نقاش ديني بل انا هنا لنقاش الموضوع من ناحية علمية سياسية!
قبل قتل الطيار الاردني "اعتقد" وكمراقب لما يدور بمواقع التواصل الأجتماعي
ان لداعش شعبية ملحوظة في بعض الدول وتتركز هذه الشعبية
بالكويت - السعودية - قطر - البحرين - سوريا - العراق - الاردن
الملاحظ بهذه الدول التى بها تأييد او شعبية لداعش ان اغلبها دول سنية قبائلية وعشائرية
وبالعودة الى ماقبل قتل الطيار الاردني كانت هناك حروب "اعلامية" طاحنة مابين مؤيد لداعش ومعارض لداعش
وكانت الكفتين شبه متساوتين!
ولكن بعد "حرق الطيار الاردني" تفوقت الالة الاعلامية المعارضة لداعش بكل سهولة وانحسرت الآلة الاعلامية المؤيده
هنا فرض علي ذهني عدة أسالة اطرحها لكم لعل وعسى!
مالذي تريده داعش من فعلتها هذه؟
لماذا اختارت داعش قتل الطيار الاردني "حرقا"؟
ماذا اعتقدت داعش انها ستجنيه من فلمها "الهوليودي"؟
من ناحيتي اعتقد ان داعش كانت تتعمد استفزاز تلك الدول ولا أخفيكم ان قلت انني اعتقد ان داعش
تحاول ازالة أي ضغط قد تسببه شعوب تلك الدول ان ماتم الاتفاق على الدخول بحرب برية معها!
داعش بفعلتها الاخيرة بحرق الطيار تضرب عصفورين بحجر واحد
الاول هو إعطاء شرعية للحرب عليها بريا
الثاني هو دفع الدول دفعا لمحاربتها بريا
خصوصا مع علمنا بما يتداول ان الحرب الجوية لم تعطي نتائج ملموسة او مأمولة!
واعتقد ان داعش تريد الحرب البرية ليختلط الحابل بالنابل وتصبح حرب مدن!
بالسابق كان الادرن ضد الحرب على داعش
اما اليوم فالشعب الاردني لن يمانع بدخول جيشة للحرب بريا ضد داعش
اذا الان العراق والاردن المجاورتين لسوريا والمكتويتين بناره لن يمانعوا بأي حرب برية للتخلص من داعش والسماح للجيوش عربية او عالمية بالدخول عبر اراضيهم
وكذلك بقية الدول الاخرى سيرفع عنها الحرج ان ماتم قرار اممي بدخول هذه الحرب
وهذا ما اعتقد تسعى اليه داعش وقد يتحقق!
لماذا "سيطول الشرح"
ولكن لايمنع من التحليل والنقاش به
المايك لكم
ولا اريد لهذا الموضوع نقاش ديني بل انا هنا لنقاش الموضوع من ناحية علمية سياسية!
قبل قتل الطيار الاردني "اعتقد" وكمراقب لما يدور بمواقع التواصل الأجتماعي
ان لداعش شعبية ملحوظة في بعض الدول وتتركز هذه الشعبية
بالكويت - السعودية - قطر - البحرين - سوريا - العراق - الاردن
الملاحظ بهذه الدول التى بها تأييد او شعبية لداعش ان اغلبها دول سنية قبائلية وعشائرية
وبالعودة الى ماقبل قتل الطيار الاردني كانت هناك حروب "اعلامية" طاحنة مابين مؤيد لداعش ومعارض لداعش
وكانت الكفتين شبه متساوتين!
ولكن بعد "حرق الطيار الاردني" تفوقت الالة الاعلامية المعارضة لداعش بكل سهولة وانحسرت الآلة الاعلامية المؤيده
هنا فرض علي ذهني عدة أسالة اطرحها لكم لعل وعسى!
مالذي تريده داعش من فعلتها هذه؟
لماذا اختارت داعش قتل الطيار الاردني "حرقا"؟
ماذا اعتقدت داعش انها ستجنيه من فلمها "الهوليودي"؟
من ناحيتي اعتقد ان داعش كانت تتعمد استفزاز تلك الدول ولا أخفيكم ان قلت انني اعتقد ان داعش
تحاول ازالة أي ضغط قد تسببه شعوب تلك الدول ان ماتم الاتفاق على الدخول بحرب برية معها!
داعش بفعلتها الاخيرة بحرق الطيار تضرب عصفورين بحجر واحد
الاول هو إعطاء شرعية للحرب عليها بريا
الثاني هو دفع الدول دفعا لمحاربتها بريا
خصوصا مع علمنا بما يتداول ان الحرب الجوية لم تعطي نتائج ملموسة او مأمولة!
واعتقد ان داعش تريد الحرب البرية ليختلط الحابل بالنابل وتصبح حرب مدن!
بالسابق كان الادرن ضد الحرب على داعش
اما اليوم فالشعب الاردني لن يمانع بدخول جيشة للحرب بريا ضد داعش
اذا الان العراق والاردن المجاورتين لسوريا والمكتويتين بناره لن يمانعوا بأي حرب برية للتخلص من داعش والسماح للجيوش عربية او عالمية بالدخول عبر اراضيهم
وكذلك بقية الدول الاخرى سيرفع عنها الحرج ان ماتم قرار اممي بدخول هذه الحرب
وهذا ما اعتقد تسعى اليه داعش وقد يتحقق!
لماذا "سيطول الشرح"
ولكن لايمنع من التحليل والنقاش به
المايك لكم