؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
يصيح الشيعة ليل نهار بأنهم مسلمون.. ولكن الله أبى إلا أن يجعلهم يفضحون أنفسهم بأنفسهم، وذلك بأن جعلهم يعترفون بأنفسهم بأنهم كفار لا يدينون بدين الإسلام..
فما هي الأدلة على هذه الحقيقة..؟
صدر أمر إلهي جليل سجله القرآن الكريم ينص على ما يلي: (النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ) .. وصفة هذا الأمر أنه إلزامي وليس اختياري.. أي أن كل من نطق الشهادتين، لا تقبل شهادته ولا يصح إسلامه ما لم يؤمن ظاهرا وباطنا بهذا الأمر الإلهي، ويؤمن بأن أزواج النبي أمهاته الطاهرات، لقوله تعالى: ﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُبِيناً)
وإظهار العداء لأمهات المؤمنين وكراهيتهن ورفض أمومتهن من أهم عقائد الشيعة، فطبقا لتعاليم دينهم، لا يكون الشيعي مؤمنا بالله حتى يؤمن بأن أزواج رسول الله كافرات منافقات، وأن لعنهن والتبرؤ منهن من أوجب الواجبات..
وقد عبر إثنان من أكبر علمائهم ومرجعياتهم الدينية التاريخية، وهما، ابن "بابويه القمي"، الملقب عندهم بـ"الصدوق"، و"المجلسي"، الملقب عندهم بـ"الألماسي وشيخ الإسلام" والذي بالغ مرجعهم "خميني" في الثناء عليه، عبرا عن هذه الحقيقة بأوضح العبارات حيث قالا، واللفظ لـ"المجلسي":
(وعقيدتنا في التبرؤ: أننا نتبرأ من الأصنام الأربعة: أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية، ومن النساء الأربع: عائشة وحفصة وهند وأم الحكم، ومن جميع أتباعهم وأشياعهم، وأنهم شر خلق الله على وجه الأرض، وأنه لا يتم الإيمان بالله ورسوله والأئمة إلا بعد التبرؤ من أعدائهم...)
وزاد على ذلك عالمهم الملقب بـ"الصدوق" بما يلي: (ونعتقد فيهم أنهم أعداء الله وأعداء رسوله...) أنظر: "حق اليقين" للمجلسي ص 519 . وانظر "الهداية" للصدوق، مخطوط . ق 110 / أ
عائشة.. أم المؤمنين.. بنت الصديق أبي بكر..
حفصة.. أم المؤمنين.. بنت أمير المؤمنين الفاروق عمر ابن الخطاب..
هند.. أم المؤمنين.. زينب بنت جحش، إبنة عمة رسول الله..
أم الحكم.. أم المؤمنين.. أم سلمة، هند بنت أبي أميَّة المخزومية..
أربع زوجات كريمات طاهرات من أزواج رسول الله ممن نزل فيهن أمر إلهي مقدس من فوق العرش بأن يكن أمهات للمسلمين إلى قيام الساعة، تبرأ منهن الرافضة واعتبروهن كافرات منافقات ولعنوهن..
فيكون الشيعة إذن قد اعترفوا بأنفسهم بما يلي..
أولا:
آية الأمومة خاصة بالمسلمين وحدهم دون سواهم بدليل قوله تعالى: (وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ)، فكلمة "أمهاتهم" تعود على المسلمين، وبتبرؤ الشيعة من أزواج النبي، يكونون قد اعترفوا بأنفسهم بأنهم ليسوا مسلمين.
ثانيا:
عقيدتهم بأن أزواج النبي كافرات ومنافقات، أساسها أن علمائهم قد علموا بأن أزواج النبي كن منافقات كافرات، في حين أن الله كان يجهل هذه المعلومة عنهن ولم يكن يعرفها عندما جعلهن أمهات للمؤمنين، وهو اعتراف صريح منهم بأنهم كفار لايدينون بدين الإسلام.
ثالثا:
أن عقيدة الشيعة بأن أزواج النبي كافرات منافقات، رفض صريح للأمر الإلهي بأن تكن زوجات النبي أمهات للمؤمنين، ومن رفض أمرا من الله فقد كفر كفرا بينا لا شبهة فيه.
مما سبق..
يثبت ثبوتا لا شك فيه، بأن الشيعة قد اعترفوا بأنفسهم وبأدلة قاطعة بأنهم كفار لا يدينون بدين الإسلام..
فمن يجرؤ الآن منهم على أن ينفي إعترافات بني ملته بأنهم كفار وليسوا مسلمين..
.
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
يصيح الشيعة ليل نهار بأنهم مسلمون.. ولكن الله أبى إلا أن يجعلهم يفضحون أنفسهم بأنفسهم، وذلك بأن جعلهم يعترفون بأنفسهم بأنهم كفار لا يدينون بدين الإسلام..
فما هي الأدلة على هذه الحقيقة..؟
صدر أمر إلهي جليل سجله القرآن الكريم ينص على ما يلي: (النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ) .. وصفة هذا الأمر أنه إلزامي وليس اختياري.. أي أن كل من نطق الشهادتين، لا تقبل شهادته ولا يصح إسلامه ما لم يؤمن ظاهرا وباطنا بهذا الأمر الإلهي، ويؤمن بأن أزواج النبي أمهاته الطاهرات، لقوله تعالى: ﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُبِيناً)
وإظهار العداء لأمهات المؤمنين وكراهيتهن ورفض أمومتهن من أهم عقائد الشيعة، فطبقا لتعاليم دينهم، لا يكون الشيعي مؤمنا بالله حتى يؤمن بأن أزواج رسول الله كافرات منافقات، وأن لعنهن والتبرؤ منهن من أوجب الواجبات..
وقد عبر إثنان من أكبر علمائهم ومرجعياتهم الدينية التاريخية، وهما، ابن "بابويه القمي"، الملقب عندهم بـ"الصدوق"، و"المجلسي"، الملقب عندهم بـ"الألماسي وشيخ الإسلام" والذي بالغ مرجعهم "خميني" في الثناء عليه، عبرا عن هذه الحقيقة بأوضح العبارات حيث قالا، واللفظ لـ"المجلسي":
(وعقيدتنا في التبرؤ: أننا نتبرأ من الأصنام الأربعة: أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية، ومن النساء الأربع: عائشة وحفصة وهند وأم الحكم، ومن جميع أتباعهم وأشياعهم، وأنهم شر خلق الله على وجه الأرض، وأنه لا يتم الإيمان بالله ورسوله والأئمة إلا بعد التبرؤ من أعدائهم...)
وزاد على ذلك عالمهم الملقب بـ"الصدوق" بما يلي: (ونعتقد فيهم أنهم أعداء الله وأعداء رسوله...) أنظر: "حق اليقين" للمجلسي ص 519 . وانظر "الهداية" للصدوق، مخطوط . ق 110 / أ
عائشة.. أم المؤمنين.. بنت الصديق أبي بكر..
حفصة.. أم المؤمنين.. بنت أمير المؤمنين الفاروق عمر ابن الخطاب..
هند.. أم المؤمنين.. زينب بنت جحش، إبنة عمة رسول الله..
أم الحكم.. أم المؤمنين.. أم سلمة، هند بنت أبي أميَّة المخزومية..
أربع زوجات كريمات طاهرات من أزواج رسول الله ممن نزل فيهن أمر إلهي مقدس من فوق العرش بأن يكن أمهات للمسلمين إلى قيام الساعة، تبرأ منهن الرافضة واعتبروهن كافرات منافقات ولعنوهن..
فيكون الشيعة إذن قد اعترفوا بأنفسهم بما يلي..
أولا:
آية الأمومة خاصة بالمسلمين وحدهم دون سواهم بدليل قوله تعالى: (وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ)، فكلمة "أمهاتهم" تعود على المسلمين، وبتبرؤ الشيعة من أزواج النبي، يكونون قد اعترفوا بأنفسهم بأنهم ليسوا مسلمين.
ثانيا:
عقيدتهم بأن أزواج النبي كافرات ومنافقات، أساسها أن علمائهم قد علموا بأن أزواج النبي كن منافقات كافرات، في حين أن الله كان يجهل هذه المعلومة عنهن ولم يكن يعرفها عندما جعلهن أمهات للمؤمنين، وهو اعتراف صريح منهم بأنهم كفار لايدينون بدين الإسلام.
ثالثا:
أن عقيدة الشيعة بأن أزواج النبي كافرات منافقات، رفض صريح للأمر الإلهي بأن تكن زوجات النبي أمهات للمؤمنين، ومن رفض أمرا من الله فقد كفر كفرا بينا لا شبهة فيه.
مما سبق..
يثبت ثبوتا لا شك فيه، بأن الشيعة قد اعترفوا بأنفسهم وبأدلة قاطعة بأنهم كفار لا يدينون بدين الإسلام..
فمن يجرؤ الآن منهم على أن ينفي إعترافات بني ملته بأنهم كفار وليسوا مسلمين..
.