أخطر تصريح لملك الأردن بخصوص داعش... نطق بالحقيقة التى نؤكد عليها منذ شهور بأن داعش؟؟؟

سداح بطاح

عضو مميز
العراق بلد حضارات يفرخ حضارات ودول من اشوريين والاكديون و السومريون والبابليون والكاشيون والآشوريون والكلدانيون ألخ واخيرا العرب والإسلام واليوم الداعشيون
داعش هم قيادات النظام السابق
الدولة العميقة عادت بلباس اسلامي وراية اسلامية
فطالما الدين يحقق اهدافي استخدمته


الله يكفينا شرهم
 
التعديل الأخير:

hakeem

عضو ذهبي
حزب الله و«داعش» في خندق واحد
الجمعة - 26 رجب 1436 هـ - 15 مايو 2015 مـ رقم العدد [13317]
تغير الخطخط النسخ العربي تاهوماالكوفي العربيالأميريثابتشهرزادلطيف
منذ أن أطلت «داعش» على مشهد الثورة السورية، أثارت كل أشكال القراءات لمشروعها وتكوينها وأهدافها. منذ البداية، كان واضحًا افتراقها في الأولويات عن بقية فصائل الثورة، وتحديدًا الجيش السوري الحر الذي وصمته «داعش» بالكفر. ثم ما لبثت أن دخلت «داعش» في اشتباك عقائدي وفقهي وعسكري مع جبهة النصرة على خلفيات عدة أبرزها العلاقة بتنظيم القاعدة، بالدرجة الأولى، وتعيين «داعش» أمراء من غير جنسية الإمارة الموكلة إليهم، وهو ما اصطدم بالحساسية السورية لـ«النصرة».
ثم إن «داعش» لم تضع من سدة أولوياتها إسقاط نظام الأسد، بقدر ما حرصت على الاستحواذ والتفرد بأكبر مساحة جغرافية ممكنة، تعلن عليها الخلافة وتنطلق منها في حروب فتح وقضم جغرافي.
ولئن كانت «النصرة» أقرب في أولوياتها إلى بقية فصائل الثورة، وتحديدًا إسقاط نظام بشار الأسد، احتلت بالنسبة للنظام وحزب الله صدارة الأعداء، بينما حُيدت «داعش» التي وجدت لنفسها مساحة تفاهمات مباشرة وغير مباشرة مع الأسد، على ما تدل تجربة «داعش» في «ولاية الرقة»، حيث حظيت بدرجة تسامح عجيبة معها طوال سنتين ونيف قبل سقوط الموصل. وهذا مسار وثقته مجلة «دير شبيغل» الألمانية بتفاصيل صادمة حول مستوى التفاهمات الميدانية بين «داعش» والأسد.
رغم ذلك، فإن الدعاية السياسية لحزب الله ركزت، بشكل مغاير للواقع، على الاشتباك الهامشي مع «داعش» على الحدود اللبنانية السورية، رغم أن أغلبية المسلحين هناك من جبهة النصرة، فالحزب الذي يدرك أن الفظاعات الداعشية توفر مادة خصبة للتعبئة في بيئته، ولإحراج الخصوم في معركة الرأي العام، انتحل صفة القتال ضد «داعش»، ورعبها، بينما أغلب معاركه خيضت ضد «النصرة» والجيش السوري الحر.

وحين حلت معركة القلمون، الاستراتيجية بالنسبة لحزب الله والأسد، كون الحدود اللبنانية السورية هي آخر المعابر البرية التي يتنفس منها النظام، وجد حزب الله نفسه في خندق واحد مع «داعش»، حيث إن الاثنين يقاتلان «النصرة» والجيش الحر وبقية فصائل «جيش الفتح» المولود حديثًا!
الوقائع تفضح دعاية حزب الله، فهو بعد أن كان عرضة لهجوم استباقي شنته «النصرة» وحلفاؤها، ورفضت «داعش» الانضمام إليه، مطلع مايو (أيار)، وجد نفسه يقاتل «النصرة» يدًا بيد مع «داعش» وجيش الأسد. ولعلها من المفارقات المرعبة أن تجد «النصرة» نفسها وهي في ذروة القتال ضد حزب الله وجيش الأسد، عرضة لقطع طرق إمداداتها من قبل «داعش»، في توقيت لا يخدم إلا تقدم حزب الله في القلمون الغربي.
لا أدلة في المعركة الراهنة على تنسيق عملاني بين حزب الله و«داعش»، لكن السياق الظرفي للوقائع الميدانية يعزز الانطباع بتلاقٍ، ولو مؤقت، بين أجندتها وأجندة حزب الله. وهذا شبيه بالأدلة التي يستند إليها حزب الله في دعايته ضد «النصرة»، التي تسيطر على الحدود السورية «الهادئة» مع الجولان، وتنقل بعض مصابيها للعلاج داخل إسرائيل. فالدعاية السياسية للحزب تبتسر الوقائع بشكل تضليلي محترف، يخدم سعيها لضرب مصداقية أي فصيل من فصائل الثورة السورية، كما يخدم إحراج الخصوم في الداخل اللبناني. وهو ابتسار يريد القفز آيديولوجيًا فوق واقع أن إسرائيل جزء من الميدان السوري بحكم الموقع الجغرافي والحسابات الأمنية. وقد تنقلت إسرائيل على حدودها بين مساعدة جيش الأسد لتحرير معبر البياضة وبين القبول لاحقًا بـ«النصرة» على حدودها بعد التأكد أن أولوية التنظيم هي الأسد، أقله في المرحلة المنظورة.
وللإنصاف، فإنه بمثل ما هي «العلاقة» بين «النصرة» وإسرائيل علاقة تفاهم ضمني تمليه أولويات الطرفين، كذلك هي «العلاقة» بين حزب الله و«داعش». والحزب هو أبرز من يفهم مثل هذه العلاقات السرية والتفاهمات غير المباشرة بين أعداء. فهو تاريخيًا استفاد من شيء شبيه مع إسرائيل في حروبه ضد حركة أمل في جنوب لبنان، خلال ما يسمى حرب إقليم التفاح، حين كان يهرب الأسلحة والذخائر تحت نظر ميليشيا جيش لحد، الموالية لإسرائيل، والمشرفة مواقعُها على طرق الإمداد المستخدمة من حزب الله.
وحاضرًا، عقد الحزب نوعًا من تفاهم وقف إطلاق نار مع «النصرة» على قرى قضاء بعلبك الهرمل الموازي للقلمون الغربي، تتوقف بموجبه «النصرة» عن قصف القرى اللبنانية مقابل إمدادها بالوقود والطعام واللوازم الطبية.
لا تعكس هذه الوقائع زيف مواقف الأطراف الثلاثة؛ أي حزب الله، و«داعش»، وجبهة النصرة. فهم أعداء بلا شك، وضعتهم سخريات أقدار الحروب في مواقع تتقاطع فيها مصالحهم بشكل عبثي. ما تعكسه هذه الوقائع هو استحالة الهدف المجنون الذي يتنطح له حزب الله؛ أي حماية بقاء نظام الأسد.
هذه مهمة لا يحققها أي قتال في القلمون، وأي مكتسبات عسكرية فيه. فحزب الله يحاول القفز فوق واقع ديموغرافي يعني ببساطة أن أي انتصار له في سوريا يستلزم تهجير 19 مليون سوري سني، باتوا يكنون له عداءً مكينًا خارج أفق أي مصالحة أو تسوية.
هذه نتيجة سيصل إليها الحزب بلا شك، لكن المخيف أن يغامر، قبل ذلك، بالمزيد من العنجهية والجنون، وأن يسعى لإدخال الجيش اللبناني في معركة «تطهير» عرسال وجرودها من المسلحين الوافدين إلى لبنان بسبب معارك القلمون! مما يعني معركة تهجير 30 ألف لبناني سني من الحزام الرابط بين سوريا العلوية ولبنان.
بالمناسبة، ألم يقل حسن نصر الله إنه «دخل الحرب في سوريا كي لا يأتي التكفيريون إلى لبنان»؟
حظًا سعيدًا.


نديم قطيش
الشرق الاوسط
 

hakeem

عضو ذهبي
ايران قتلت آلاف الضباط الذين ينتمون للبعث العراقي

ايران أول من ساعد البعث السوري


البعثيين في العراق بالمنطق الإيراني كفار مرتدين حلال الدم والمال والعرض


البعثيين في سوريا ساده
ومن أتباع آل البيت الأبيض وآل الكرملين وآل بشار وأل ميشيل عفلق النصراني





لو لم تخطىء إيران إلا في هذه فقط لكانت كافية لأصحاب العقول والمنصفين أن يتركوا افكارها التى دمرت العراق وسوريا واليمن ولبنان والآن يريدون الخليج العربي بداية بالمملكة حفظها الله وحفظ كل بلاد المسلمين.




وكأن الفوضي الخلاقة التى تحدث عنها خبراء الفوضى بالعالم جيرت لتنفذ بأيدي وأموال شيعية
 

hakeem

عضو ذهبي
للأسف بعض جهالنا ظنوا ان دول الخليج خاصة قطر والسعودية هما من أسس داعش

والجزار بشار طلع اغبي رجل بالعالم


لو كان رمي خمسين سبعين برميل على داعش ما كانت فضحت المؤامرة


والعجيب ان الإعلام المصري الجاهل يعتقد أن داعش موجوده في مصر وفلسيطين خاصة غزة

ما عرفوا أن هؤلاء رجال مخابرات حركوا بعض الدمي بالمال القذر ليظهروا ان داعش موجوده في مصر وليبيا والمغرب العربي


ما عليكم فقط ضعوا لنا هذه اللوحه والرايات المشبوهة بأى مكان بليبيا أو في مصر ووصورها


حتى نخيل لهم بسحرهما انها داعش




والحقيقة المخابرات القذرة عرفت كيف تضلل العالم


لكن صاحب البدعه يفضح نفسه دائما على \اتفه الأسباب

مثلا حسن زميره اربعين سنو وأكثر وهو يخدعنا انه يحارب الشيطان الأكبر وأنه يتبع آل البيت القرشيين العرب الأقحاح



وبعد أربعين سنة فضح أمر وكشف المستور وأن الرجل ومن يدعموه أتباع آل البيت الأبيض

وليس آل البيت القرشي رضوان الله عليهم



واكبر خاذوق حصل عليه نصر الله عندما أعلن أنه سيدافع عن مسجد السيده زينب رضي الله عنها بدمشق

ونسي أنها عربية سنية وما صلت لا على حجر ولا سجدت لقبر ولا ذبحت لولي ولا حتي نبي


فعلى من تضحك وتخدع

صبوحة وين والعرب وين يا زميرة
 

hakeem

عضو ذهبي
ملك الأردن يتهم النظام السوري بصناعة تنظيم «داعش» في الرقة
الأحد 03/مايو/2015 - 03:55 م








العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني الملك عبدالله الثاني بن الحسين، مجتمعات العالم وأتباع الأديان الأخرى للوقوف مع المسلمين، وأن يكونوا شركاءَهم في معركتهم ضد تنظيم (داعش).

أكد العاهل الأردني على ضرورة اعتماد العالم لإستراتيجية شاملة ابتداء من هذا العام لمواجهة التنظيم الإرهابي، معربًا عن اعتقاده بالنصر في نهاية المطاف، "شرط أن نتوحد".

وقال إن هذه معركة الأجيال، وحرب عالمية ثالثة بمفاهيم أخرى، وسوف نخرج منتصرين إذا وضعنا خلافاتنا جانبًا، وابتعدنا عن خطاب الكراهية، وتجنبنا الوقوع في الفخ الذي نصبه المتطرفون بمنحهم قوة لا يملكونها.

وفى رده على سؤال خلال مقابلة بثتها شبكة "سي إن إن"، حول إمكانية هزيمة "داعش"؟، وقال: أيديولوجيا. مرة أخرى، إذا قلنا إنهم يمثلون واحدًا بالمائة من الإسلام، فإنه لا يجب علينا أن نكون الضحايا بسبب هذه الفئة القليلة، سوف يفشلون، فأصحاب الادعاءات الباطلة يفشلون دائمًا، والإسلام الحق هو ما يبقى.

وردًا على سؤال للإعلامي الأمريكي فريد زكريا، الذي أجرى المقابلة حول: كيف نشأت داعش في رأي الملك ؟ ومن أين أتت؟، قال العاهل الأردني: هذا هو السؤال الجوهري، أعني أن هناك الكثير من نظريات المؤامرة تتردد هنا وهناك، لكن لا توجد إجابة واحدة محددة، من وجهة نظر الأردن، فقد رأينا عصابة داعش قبل عامين تقريبًا تتشكل في الرقة، في شمال سوريا، والتي تعد مقرها الرئيسي.

وأضاف: وما كان مثيرًا للاهتمام أنه بينما كانت تتشكل وتقوى، لم يتعرض لها أحد، فالنظام كان يقصف الجميع إلا داعش، وهو الأمر الذي أثار الكثير من الاستغراب، لماذا كان يسمح لهم بتعزيز وجودهم؟ كان أحد التفسيرات بشكل واضح أنه بوجود إدانة دولية للنظام، فقد كان هناك سعي إلى إيجاد طرف أسوأ منه في منظوره، بحيث يميل الرأي العام إلى النظام، وقد نجحوا في ذلك.
 
أعلى