عمر بن معاويه
عضو مخضرم
واضح ان حرب اليمن ستطول
هل وقعت السعودية في الفخ ؟؟
يسأل البعض اي فخ فالسعودية قوية عسكريا و لديها جيش صرفت عليه مئات المليارات من الدولارات من أسلحة غربية متطورة
الفخ هو الطريق المسدود لازمة اليمن
فقد لوحظ ان السعودبة دخلت الحرب
رسميا تحت شعار اعادة الشرعية و عبدربه هادي الى الحكم والسلطة
لكن شعبيا الشارع و المجتمع السعودي و الاعلام السعودي و بالذات التكفيريين منهم كان شعاره سحق الحوثيين و ابادتهم و ابعادهم عن المشهد السياسي نهائيا
يلاحظ اختلاف الرؤى بين الحكومة الرسمية و بين الشارع والرأي العام السعودي المتأثر بالفكر الوهابي التكفيري
لكن دول الخليج منها الكويت كان شعارها
هو الشرعية و في نفس الوقت الحل السلمي تحت شعار المبادرة الخليجية
يعني لا تريد سحق الحوثيين و ابادتهم
لكن ان يشاركوا في المناصب حسب الاتفاق عند الجلوس على طاولة الحوار ورالمفاوضات
المتداول ان السعودية دخلت الحرب تحت ضغط الشارع التكفيري السعودي و عدم فعل شئ ازاء التمدد الإيراني و غيرها من شعارات طائفية
الان ما الحل ؟؟
الخبراء يقولون سوف تستمر الحرب أشهر طويلة و ربما أكثر بين كر و فر و حتى فكرة العملية البرية صعبة نظرا لطبيعة اليمن التضاريسية والمناطقبة المناسبة لحرب عصابات طويلة سوف تحرج الجيش السعودي داخليا
هناك دائماً مقولة من السهل ان تبدأ حرب لكن من الصعب التنبأ في نتائجها و نهايتها
السعودبة دخلت الحرب بنشوة و احتفالية
و الان و مع الوقت قل الحماس و يطرح سؤال و ماذا بعد ؟؟
الخبراء يقولون ان استمر الوضع الراهن
فالسعودية قد تتعرض داخليا الى ارهاصات و افرازات خطيرة لتبعات حرب اليمن
منها تساؤلات شعبية كيف جيش ضخم مسلح بأحدث الأسلحة و صرف علبه مبالغ خيالية ولا يستطيع تحقيق الهدف و هو سحق الحوثيين و اعادة هادي للحكم
و هذا الامر ممكن ان يؤدي الى توترات داخلية عن قدرة الاسرة الحاكمة على ضبط الأوضاع داخليا مثل تململ شعبي
من ضعف الدولة و ظهور دعوات المناطقية
و عدم هيبة الدولة التي لا تستطيع مواجهة (شوية عصابات ) بمصطلح الخليجيين
مما ينمي الشعور بالتمرد على الدولة ؟؟
فكيف سيكون عليه الوضع في الفترة القادمة ؟؟ دعونا نرى
هل وقعت السعودية في الفخ ؟؟
يسأل البعض اي فخ فالسعودية قوية عسكريا و لديها جيش صرفت عليه مئات المليارات من الدولارات من أسلحة غربية متطورة
الفخ هو الطريق المسدود لازمة اليمن
فقد لوحظ ان السعودبة دخلت الحرب
رسميا تحت شعار اعادة الشرعية و عبدربه هادي الى الحكم والسلطة
لكن شعبيا الشارع و المجتمع السعودي و الاعلام السعودي و بالذات التكفيريين منهم كان شعاره سحق الحوثيين و ابادتهم و ابعادهم عن المشهد السياسي نهائيا
يلاحظ اختلاف الرؤى بين الحكومة الرسمية و بين الشارع والرأي العام السعودي المتأثر بالفكر الوهابي التكفيري
لكن دول الخليج منها الكويت كان شعارها
هو الشرعية و في نفس الوقت الحل السلمي تحت شعار المبادرة الخليجية
يعني لا تريد سحق الحوثيين و ابادتهم
لكن ان يشاركوا في المناصب حسب الاتفاق عند الجلوس على طاولة الحوار ورالمفاوضات
المتداول ان السعودية دخلت الحرب تحت ضغط الشارع التكفيري السعودي و عدم فعل شئ ازاء التمدد الإيراني و غيرها من شعارات طائفية
الان ما الحل ؟؟
الخبراء يقولون سوف تستمر الحرب أشهر طويلة و ربما أكثر بين كر و فر و حتى فكرة العملية البرية صعبة نظرا لطبيعة اليمن التضاريسية والمناطقبة المناسبة لحرب عصابات طويلة سوف تحرج الجيش السعودي داخليا
هناك دائماً مقولة من السهل ان تبدأ حرب لكن من الصعب التنبأ في نتائجها و نهايتها
السعودبة دخلت الحرب بنشوة و احتفالية
و الان و مع الوقت قل الحماس و يطرح سؤال و ماذا بعد ؟؟
الخبراء يقولون ان استمر الوضع الراهن
فالسعودية قد تتعرض داخليا الى ارهاصات و افرازات خطيرة لتبعات حرب اليمن
منها تساؤلات شعبية كيف جيش ضخم مسلح بأحدث الأسلحة و صرف علبه مبالغ خيالية ولا يستطيع تحقيق الهدف و هو سحق الحوثيين و اعادة هادي للحكم
و هذا الامر ممكن ان يؤدي الى توترات داخلية عن قدرة الاسرة الحاكمة على ضبط الأوضاع داخليا مثل تململ شعبي
من ضعف الدولة و ظهور دعوات المناطقية
و عدم هيبة الدولة التي لا تستطيع مواجهة (شوية عصابات ) بمصطلح الخليجيين
مما ينمي الشعور بالتمرد على الدولة ؟؟
فكيف سيكون عليه الوضع في الفترة القادمة ؟؟ دعونا نرى