معظم المواطنين يشتكون من خدمات وزارة الصحه ولا يقتصر هالامور على المراجعين بل حتى الموظفين في هذا القطاع الحكومي .
مشاكلها حدث ولا حرج ولكنها كلها تدخل تحت بنود عامه نستطيع من خلال التفرع لحل معظم المشاكل الاخرى وكوني موظف سابق في هذا القطاع أتأسف على عدة ظواهر ليس من المفترض ان تكون في دوله غنيه مثل الكويت :
الظاهره الاولى
المباني المتهالكه والجبرات وكآبة التصميم الداخلي للمستشفى والحلول الترقيعيه له اللي بروحها تييب المرض للمراجع المسكين والى حد قريب وربما مستمر حتى الان هناك عيادات عباره عن جبرات وفي مستشفيات العاصمة مثل الأميري ( تقول قاعد في مستشفى إثيوبي )
الظاهره الثانيه
المواعيد الطويلة للعيادات الخارجية وفحوصات الأشعة اللي تأخذ بالأشهر
الظاهره الثالثة
عدم وجود تواصل مع المريض او المراجع ( communication skills) يمكن تحب الطبيب مع انه مو شاطر في شغله بسبب حسن أستماعه وتجاوبه مع أسئلتك واستفساراتك وبالرغم انه ( على الأقل في جامعتي ) التواصل من اهم الركائز اللي يعلمونها الطبيب وكل سنه يمتحن فيها بالجامعة تلقى انها ما تتحقق في الواقع بعد التخرج والكثير من المرضى يطلع من المستشفى مو عارف شنو كانو شنو كان تشخيصه وشنو علاجه وهذا أصلا مرفوض ويعتبر ظلم لحقوق المريض أخلاقيا ومهنيا وقانونيا !!
الظاهرة الرابعة
الأخطاء الطبيه والتشخيص الخطأ هذا امر لا يمكن تفاديه حتى في أفضل المؤسسات الصحيه لكن ممكن تقليله الى حد كبير بنظام جوده متقن ومتابعه ولكن مع الاسف عندنا حتى وكيل مساعد في الجوده والتطوير لا يعرف أساسيات ممارسات الجوده والتطوير. حتى موقعهم على النت صارله سنين مو شغال عدل ولا منه فايده الى متى ؟؟؟
الظاهره الخامسة
هروب اطباء الرعاية الاوليه او طب العائلة وحتى الاختصاصيين في الباطنة او الجراحه من المستوصفات والمستشفيات الى العمل الاداري طمعا في المناصب وساعات العمل المريحة مخلفين وراؤهم نقص في العماله الوطنيه الفنيه وضياع ١٢ سنه او اكثر من التعليم والتدريب الطبي ليتخذ منصب اداري لا يمتلك مهارات وخبره فيه ويزيد من تخلف وتراجع مستوى الخدمات والتطوير والجوده مع الاسف الشديد
الظاهره السادسة
عزوف الطبيبات وهم الشريحة الكبر من خريجين كليات الطب عن ممارسة التخصصات الجراحية والتنافس على تخصصات مثل الجلدية وطب العائلة والمختبرات .
الظاهره السابعه
مثل اي وزاره او مؤسسه بالكويت القائمين عليها والقياديين وأخص بهذا الوكلاء وليس الوزير لانه الوزير ضيف جم سنه ويترحل اما الوكلاء الديناصورات اللي عارفين كل خبايا الوزاره ليست لديهم اي وعي او خطه او دراسه او تخطيط لمعرفة ومتابعة وتطوير النظام الصحي في البلد
الظاهره الثامنة
اترك البقية لكم لأي إضافات نستفيد منها
مشاكلها حدث ولا حرج ولكنها كلها تدخل تحت بنود عامه نستطيع من خلال التفرع لحل معظم المشاكل الاخرى وكوني موظف سابق في هذا القطاع أتأسف على عدة ظواهر ليس من المفترض ان تكون في دوله غنيه مثل الكويت :
الظاهره الاولى
المباني المتهالكه والجبرات وكآبة التصميم الداخلي للمستشفى والحلول الترقيعيه له اللي بروحها تييب المرض للمراجع المسكين والى حد قريب وربما مستمر حتى الان هناك عيادات عباره عن جبرات وفي مستشفيات العاصمة مثل الأميري ( تقول قاعد في مستشفى إثيوبي )
الظاهره الثانيه
المواعيد الطويلة للعيادات الخارجية وفحوصات الأشعة اللي تأخذ بالأشهر
الظاهره الثالثة
عدم وجود تواصل مع المريض او المراجع ( communication skills) يمكن تحب الطبيب مع انه مو شاطر في شغله بسبب حسن أستماعه وتجاوبه مع أسئلتك واستفساراتك وبالرغم انه ( على الأقل في جامعتي ) التواصل من اهم الركائز اللي يعلمونها الطبيب وكل سنه يمتحن فيها بالجامعة تلقى انها ما تتحقق في الواقع بعد التخرج والكثير من المرضى يطلع من المستشفى مو عارف شنو كانو شنو كان تشخيصه وشنو علاجه وهذا أصلا مرفوض ويعتبر ظلم لحقوق المريض أخلاقيا ومهنيا وقانونيا !!
الظاهرة الرابعة
الأخطاء الطبيه والتشخيص الخطأ هذا امر لا يمكن تفاديه حتى في أفضل المؤسسات الصحيه لكن ممكن تقليله الى حد كبير بنظام جوده متقن ومتابعه ولكن مع الاسف عندنا حتى وكيل مساعد في الجوده والتطوير لا يعرف أساسيات ممارسات الجوده والتطوير. حتى موقعهم على النت صارله سنين مو شغال عدل ولا منه فايده الى متى ؟؟؟
الظاهره الخامسة
هروب اطباء الرعاية الاوليه او طب العائلة وحتى الاختصاصيين في الباطنة او الجراحه من المستوصفات والمستشفيات الى العمل الاداري طمعا في المناصب وساعات العمل المريحة مخلفين وراؤهم نقص في العماله الوطنيه الفنيه وضياع ١٢ سنه او اكثر من التعليم والتدريب الطبي ليتخذ منصب اداري لا يمتلك مهارات وخبره فيه ويزيد من تخلف وتراجع مستوى الخدمات والتطوير والجوده مع الاسف الشديد
الظاهره السادسة
عزوف الطبيبات وهم الشريحة الكبر من خريجين كليات الطب عن ممارسة التخصصات الجراحية والتنافس على تخصصات مثل الجلدية وطب العائلة والمختبرات .
الظاهره السابعه
مثل اي وزاره او مؤسسه بالكويت القائمين عليها والقياديين وأخص بهذا الوكلاء وليس الوزير لانه الوزير ضيف جم سنه ويترحل اما الوكلاء الديناصورات اللي عارفين كل خبايا الوزاره ليست لديهم اي وعي او خطه او دراسه او تخطيط لمعرفة ومتابعة وتطوير النظام الصحي في البلد
الظاهره الثامنة
اترك البقية لكم لأي إضافات نستفيد منها