اقرأ وأحكم كتب ناصر الحسيني
يوم الاربعاء الموافق 9/11/2005 أقام خضير العنزي ندوة تحت عنوان «اسقاط القروض.. لماذا؟» ودعا إليها كل من د. محمد البصيري ود. ضيف الله بورمية.
وقال البصيري في الندوة: «إن القروض شر على ابناء البلد والمتسبب به الحكومة الفاشلة ومنها ترك البنوك دون رقيب وربط الدينار بالدولار مطالباً بعض المعارضين بعدم التباكي على المال العام، موضحاً ان الاستمرارية في المطالبة باسقاط القروض سيحل المشكلة لان «كثر الدق يفك اللحام» انتهى كلام البصيري ثم بعد ذلك تحدث خضير العنزي وقال إن موضوع اسقاط القروض يأتي انسجاماً مع الحملة التي اطلقها النائب بورمية داعياً النواب إلى دعم هذا الأمر وان الكل يثني على ما قام به بورمية لاسيما وانه كان سباقا في هذا المشروع.
وقال خضير العنزي إن فكرة اسقاط القروض التي يراها البعض غير منطقية ولا مشروعة هي منسجمة مع الوضع المعيشي، متسائلاً أليس الكويتيون أولى من الدول الخارجية «انتهى كلام خضير».
وطرح الموضوع على مجلس الأمة بتاريخ 19/12/2006 وكانت المادة الرابعة من المشروع تقول «يعفى المواطنون الكويتيون من الديون المستحقة عليهم للبنوك والتي لا تتجاوز الـ 65 الف دينار كويتي واخذت بضمان الراتب».
وصوت ضد المشروع النائبان البصيري وخضير العنزي.
وجاءا في عام 2008 يقولان صوتنا ضد المشروع لانه غير منطقي ويطالب باسقاط ديون من عليهم قروض تجارية تصل إلى المليون واكثر، والسؤال اذا كان غير منطقي كما تدعيان، لماذا اقمتما الندوات واستضفتما صاحب المشروع؟ فهل من المنطق انكما اقمتما ندوة وانتما لا تعلمان ما هو المشروع؟! كذلك ألم ينتقد خضير العنزي من يدعي بأن مشروع بورمية غير منطقي؟! أنا اتحداكما انتما الاثنان في وقت واحد بعمل مناظرة أمام أهالي الدائرة الرابعة ولا أمانع اذا كانت تلفزيونية كذلك، واتعهد لكماً بأنني لن أكشف ملفات حدس كاملة سأناظركما في قضيتين فقط وهما وقوفكما مع نورية الصبيح ومعارضتكما لاسقاط القروض.. وأنا بانتظار موافقتكما.
ياهالي الدائره الرابعه نبيها وقفة رجل ضد المتلونين الوضع خطير والله بكره يبيعونا سكراب
حدس تتبنى قضايانا مو ايمان منها يالقضايا بس عشان تساوم لمصالح شخصيه (خلوها تخيس )
والدليل تبديل مواقفها بسرعه والتراجع عن مواقفها
يوم الاربعاء الموافق 9/11/2005 أقام خضير العنزي ندوة تحت عنوان «اسقاط القروض.. لماذا؟» ودعا إليها كل من د. محمد البصيري ود. ضيف الله بورمية.
وقال البصيري في الندوة: «إن القروض شر على ابناء البلد والمتسبب به الحكومة الفاشلة ومنها ترك البنوك دون رقيب وربط الدينار بالدولار مطالباً بعض المعارضين بعدم التباكي على المال العام، موضحاً ان الاستمرارية في المطالبة باسقاط القروض سيحل المشكلة لان «كثر الدق يفك اللحام» انتهى كلام البصيري ثم بعد ذلك تحدث خضير العنزي وقال إن موضوع اسقاط القروض يأتي انسجاماً مع الحملة التي اطلقها النائب بورمية داعياً النواب إلى دعم هذا الأمر وان الكل يثني على ما قام به بورمية لاسيما وانه كان سباقا في هذا المشروع.
وقال خضير العنزي إن فكرة اسقاط القروض التي يراها البعض غير منطقية ولا مشروعة هي منسجمة مع الوضع المعيشي، متسائلاً أليس الكويتيون أولى من الدول الخارجية «انتهى كلام خضير».
وطرح الموضوع على مجلس الأمة بتاريخ 19/12/2006 وكانت المادة الرابعة من المشروع تقول «يعفى المواطنون الكويتيون من الديون المستحقة عليهم للبنوك والتي لا تتجاوز الـ 65 الف دينار كويتي واخذت بضمان الراتب».
وصوت ضد المشروع النائبان البصيري وخضير العنزي.
وجاءا في عام 2008 يقولان صوتنا ضد المشروع لانه غير منطقي ويطالب باسقاط ديون من عليهم قروض تجارية تصل إلى المليون واكثر، والسؤال اذا كان غير منطقي كما تدعيان، لماذا اقمتما الندوات واستضفتما صاحب المشروع؟ فهل من المنطق انكما اقمتما ندوة وانتما لا تعلمان ما هو المشروع؟! كذلك ألم ينتقد خضير العنزي من يدعي بأن مشروع بورمية غير منطقي؟! أنا اتحداكما انتما الاثنان في وقت واحد بعمل مناظرة أمام أهالي الدائرة الرابعة ولا أمانع اذا كانت تلفزيونية كذلك، واتعهد لكماً بأنني لن أكشف ملفات حدس كاملة سأناظركما في قضيتين فقط وهما وقوفكما مع نورية الصبيح ومعارضتكما لاسقاط القروض.. وأنا بانتظار موافقتكما.
خارج نطاق التغطية:
لا تبحث عن الحقيقة، اتصل بي وستأتيك أو أدخل على موقع الزميلة الوطن وانظر الندوة يوم 11/11/2005 واحكم.ياهالي الدائره الرابعه نبيها وقفة رجل ضد المتلونين الوضع خطير والله بكره يبيعونا سكراب
حدس تتبنى قضايانا مو ايمان منها يالقضايا بس عشان تساوم لمصالح شخصيه (خلوها تخيس )
والدليل تبديل مواقفها بسرعه والتراجع عن مواقفها
لا لحدس