الكويت 1776
عضو مخضرم
دعا المحامي والنائب السابق في مجلس الأمة خالد الشطي، الرئيس الأمريكي باراك أوباما بتحرير الكويت مما أسماهم “المتشددين”.
حيث أن هؤلاء قد سيطروا على الكويت بشكل تام، وتغلغلوا داخل المجتمع الكويتي.
وطالب الشطي خلال المقال إدارة الرئيس الأمريكي بالتدخل والضغط لتغيير المناهج الدراسية بالكويت والتي تدعو (حسب رأيه) إلى عدم قبول الآخر.
وقد ذكر في مقاله كيف أن الحكومة قد قامت بتعيين أحد دعاة التشدد كوزير في حكومتها ولكن فور وصول الوفد الامريكي المتخصص في مكافحة الارهاب تم الشكوى ضد العجمي والمطالبة بإقالته.
و”الرأي العام” يسيئها تكرار هذه الحالات في الشكوى عبر المقالات في الصحف الأجنبية وقد تكرر هذا الأمر أكثر من مرة ونستذكر منها مقال السيد البراك في الصحف الإنجليزية حيث طالب بعكس طلبات الشطي فمثل هذا التوجه الإعلامي يسيئ للكويت الوطن قبل أن يسيئ لكاتب المقال.
الراي - نيويورك تايمز
بعد ان أعلن سمو الأمير حفظة الله امام العالم عن ان الكويت الأولى عالميا في تقديم المساعدات الأنسانية لسنة 2014 وان الكويت واحة الأمن والأمان للجميع, نرى نجاسة ايران والخونة اتباعها في تشوية صورة الكويت وتحدي القيادة السياسية حتى في نيويورك بمقال يشوة صورة الكويت عالميا في مكان وجود سمو الامير حفظة الله, وكأن الكويت اصبحت كحال الدول القمعية والارهابية كإيران وسوريا والعراق وخصوصا ايران التي تتصدر دول العالم في اعدام المعارضين على الكرينات المهدوية وتعذيب كل من يعارض ولي السفيه بتهمة محاربة الله ورسولة وتتصدر التصانيف العالمية في سجن وقتل من يعارض خامنئي.
تجرأهم بسبب ضعف التعامل معهم وهذا ما كنا ولا نزال نحذر الحكومة منه فهؤلاء ليسوا كويتيين ولن يكونوا كويتيين هدفهم تدمير الكويت وموالاة اعداءنا وخصوصا بعد اكتشافنا للشبكات الارهابية الايرانية تلو الاخرى !!
والمضحك انهم يتحدثون عن حقوق الأنسان والحريات ويوالون ايران التي شعبها لا يملك حتى حقوق البهايم ويمنع عليهم حتى الواتساب والتويتر والستلايت !!!