هتان صورتان لجمعيتان خيريتان بالكويت الأولى جمعية الإصلاح الإجتماعي وهي تابعه للتيار الإخونجي والصوره الثانية هي لجمعية احياء التراث والتابعه للحركة السلفية الوهابية بالكويت
ويتم بتلك الجمعيات إلقاء الدروس الدينية وجمع التبرعات وحفظ وتلاوة القرآن الكريم
ولكن من المعلوم أنه في زمان النبي والصحابه إقامه مثل تلك الأنشطه والدروس بالمسجد فقط ولم يكن في زمان النبي شيئ اسمه جمعية ولم يحث الصحابه على بناء تلك الجمعيات
فنٌريد دليل من اخوتنا الوهابية من القرآن والسنه على مشروعية بناء تلك الجمعيات والا فهي تعتبر مجرد بدعه وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة بالنار
وإليكم الميكرفون