العااااااابر ،،
عضو ذهبي
ما أن رحل الفلسطينيون من الكويت بعد الغزو واستبشر الكويتيون بأنهم من سيقودون بلدهم بأنفسهم حتى حل المصريون بدل منهم،،، بداية بالاعمال الأنشائية والمهنية حتى وصلوا الى الوظائف المدنية ، الموضوع هنا ليس من باب الحسد أو غيره ولا من باب المبالغة في الأمر ولكن هذا الواقع ،،
الأعتماد على الوافدين له اسباب قد تكون سياسية خارجية بكسب الدول وقد تكون داخلية لمنع الاضرابات ولكن ايضا لها سيئات كثيرة ابرزها خسارة الدولة كثير من الاموال خارج السوق المحلي فقد ذكرت بعض الاحصئيات بأن الاموال المحولة خارج الكويت تعد بالمليارات ولو وضعت في الداخل لكان الاقتصاد اقوى ،، كما أن الاعتماد على الوافد يجعل الدولة رهينة ايضا للدول الخارجية واسرارها مكشوفه فسحب مفاجئ للوافدين قد يربك الدولة ،، واخيرا وهو الأهم الوضع الأمني فكثرت الوافدين تشكل هاجس امني كبير ومشاكل مع دولهم ،،،
قد يتساءل البعض عن مساعدت الأخوان في مصر او غيرها وان تقليص العمالة قد يشكل ازمة انسانية لهم فأقول الامر بسيط وهي بدائل اقتصادية في بلدانهم عبر استثمارات ضخمة لكن ان تساعدهم على حساب الوطن والشعب اظن الامر يحتاج اعادة نظر
وهذه مقطع على اعتداء مجموعة من البلطجية المصريين على شاب كويتي غير مكترثيين بالقانون ولا بفضل بلد هذا الشاب عليهم والقادم قد يكون اسوء كما حدث قديما في حولي حيث كان يخشى اي مواطن الدخول لحارات الفلسطينين قد يحدث الان ولن ننتعلم من الاخطاء هكذا نحن
الشاب الكويتي يستطيع أن يعطي ويعمل بشكل جيد قد يكون أفضل من الوافد بكثير ولكن بشرطين
أولهما أن لا يشعر بالتمييز و بأنه من الدرجة الثانية في عمله وبأن غيره مميز عنه لإسباب من باب الفساد الأدراي ،
وثانيها أن يشعر ببعض التشجيع المادي نظير عمله
كما ينبغي اعطائه شيء من الشخصية والثقة في عمله بدل أن يوضع دائما وضع المنفذ وحسب
اظن لو عملت الحكومة على ذلك سترى شباب لا يكتفون حتى بعمل واحد وينشغلو بأعمالهم عن اشياء لا تعود لهم ولا للدول بخير
ولكن أن تجعل الموظف يرى التمييز وعدم التشجيع وتطلب من العمل بجد أظن ذلك سينعكس على عمله ،،
والامر ينسحب على باقي دول الخليج
الأعتماد على الوافدين له اسباب قد تكون سياسية خارجية بكسب الدول وقد تكون داخلية لمنع الاضرابات ولكن ايضا لها سيئات كثيرة ابرزها خسارة الدولة كثير من الاموال خارج السوق المحلي فقد ذكرت بعض الاحصئيات بأن الاموال المحولة خارج الكويت تعد بالمليارات ولو وضعت في الداخل لكان الاقتصاد اقوى ،، كما أن الاعتماد على الوافد يجعل الدولة رهينة ايضا للدول الخارجية واسرارها مكشوفه فسحب مفاجئ للوافدين قد يربك الدولة ،، واخيرا وهو الأهم الوضع الأمني فكثرت الوافدين تشكل هاجس امني كبير ومشاكل مع دولهم ،،،
قد يتساءل البعض عن مساعدت الأخوان في مصر او غيرها وان تقليص العمالة قد يشكل ازمة انسانية لهم فأقول الامر بسيط وهي بدائل اقتصادية في بلدانهم عبر استثمارات ضخمة لكن ان تساعدهم على حساب الوطن والشعب اظن الامر يحتاج اعادة نظر
وهذه مقطع على اعتداء مجموعة من البلطجية المصريين على شاب كويتي غير مكترثيين بالقانون ولا بفضل بلد هذا الشاب عليهم والقادم قد يكون اسوء كما حدث قديما في حولي حيث كان يخشى اي مواطن الدخول لحارات الفلسطينين قد يحدث الان ولن ننتعلم من الاخطاء هكذا نحن
الشاب الكويتي يستطيع أن يعطي ويعمل بشكل جيد قد يكون أفضل من الوافد بكثير ولكن بشرطين
أولهما أن لا يشعر بالتمييز و بأنه من الدرجة الثانية في عمله وبأن غيره مميز عنه لإسباب من باب الفساد الأدراي ،
وثانيها أن يشعر ببعض التشجيع المادي نظير عمله
كما ينبغي اعطائه شيء من الشخصية والثقة في عمله بدل أن يوضع دائما وضع المنفذ وحسب
اظن لو عملت الحكومة على ذلك سترى شباب لا يكتفون حتى بعمل واحد وينشغلو بأعمالهم عن اشياء لا تعود لهم ولا للدول بخير
ولكن أن تجعل الموظف يرى التمييز وعدم التشجيع وتطلب من العمل بجد أظن ذلك سينعكس على عمله ،،
والامر ينسحب على باقي دول الخليج
التعديل الأخير: