من أعدَّ المادة كتبها من حبر غبائه ، وهكذا هي كل الأبواق الصفوية في خليجنا ، وسيعرف الإنقلابيّون وبقية جنود عفاّش القصة كاملة بإذن الله ﷻ فهي في آخر فصولها ، ولن تنفعكم الفبركة وبعض التحريف المتهالك ، والمستقبل لأبناء اليمن الشرفاء الذين لم تتلطخ أيديهم بمعاهدات الغدر والخيانة الفارسيّة .