قبل سنوات حين كان بشار النصيري وزبانيته الروافض مطايا ايران يقومون بقصف وذبح وتهجير اهل سوريا اهل السنة والجماعة كان علماءنا يقولون الفتنة في سوريا ويُحظر على اي مسلم ان يشترك بها وانها اضحت حرب استخبارات عالمية يريدون ان يكون المسلمين حطب لهذة النار التي استعرّت ولا نهاية لها ،،
قالوا لنا انتم عامة الناس لا تُدركون الامور العظام فالفتنة اذا اقبلت عرفها العلماء واذا ادبرت عرفها الجهلاء ..
آمنا بهذا القول فلا احد يريد الفتنة ولا الانشقاق عن ولي الامر في بلادنا الحمدلله ..
الآن انتقلت الفتنة الي العراق لكن بشكل مخطط ومدروس واكثر تنظيمآ وذو هدف واضح وهو الابادة والتطهير لاغيرها فأهل السنة والجماعة في العراق وبتجهيزات بسيطة لاتكاد تذكر يواجهون لوحدهم الجحوش الشيعية من مختلف الجنسيات العراقية والفارسية واللبنانية والخليجية المدججة بالاسلحة والآليات وبقصف امريكي مكثف دمّر كل شبر من ارض المسلمين والفيديوهات التي تزخر بها صفحات وسائل التواصل الاحتماعي التي تظهر لنا صنوف الارهاب من قتل وتنكيل وتعذيب واهانة مصحوبة بعبارات طائفية قذرة وتهديدات صريحة لجميع المسلمين بما فيهم بلاد الحرمين
لا تقديرات حقيقية لعدد من استشهد من اهل السنة والجماعة المدنيين الابرياء ولكن من تحدث من الصحفيين العراقيين تحدثوا عن ارقام موجعة ذهبت ضحية للحقد والغلّ الشيعي على اهل الاسلام ..
الآن الوضع اختلف ونطلب الحزم والشدّة وعدم التراخي مع هؤلاء الارهابيين
وضع الجحش الشيعي الذي فاق داعش في الارهاب والاجرام على قائمة الارهاب وعدم التأخر لسنوات مثل حزب الشيطان اصبح مطلب شعبي ومُلِّح
محاسبة من شارك من شيعة الخليج في الحرب على اهل السنة والجماعة بحكم الله العادل الذي يطبق على من شارك من اهل السنة مع داعش ومن تعاطف معهم او كتب داعما لهم في اي وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي
قالوا لنا انتم عامة الناس لا تُدركون الامور العظام فالفتنة اذا اقبلت عرفها العلماء واذا ادبرت عرفها الجهلاء ..
آمنا بهذا القول فلا احد يريد الفتنة ولا الانشقاق عن ولي الامر في بلادنا الحمدلله ..
الآن انتقلت الفتنة الي العراق لكن بشكل مخطط ومدروس واكثر تنظيمآ وذو هدف واضح وهو الابادة والتطهير لاغيرها فأهل السنة والجماعة في العراق وبتجهيزات بسيطة لاتكاد تذكر يواجهون لوحدهم الجحوش الشيعية من مختلف الجنسيات العراقية والفارسية واللبنانية والخليجية المدججة بالاسلحة والآليات وبقصف امريكي مكثف دمّر كل شبر من ارض المسلمين والفيديوهات التي تزخر بها صفحات وسائل التواصل الاحتماعي التي تظهر لنا صنوف الارهاب من قتل وتنكيل وتعذيب واهانة مصحوبة بعبارات طائفية قذرة وتهديدات صريحة لجميع المسلمين بما فيهم بلاد الحرمين
لا تقديرات حقيقية لعدد من استشهد من اهل السنة والجماعة المدنيين الابرياء ولكن من تحدث من الصحفيين العراقيين تحدثوا عن ارقام موجعة ذهبت ضحية للحقد والغلّ الشيعي على اهل الاسلام ..
الآن الوضع اختلف ونطلب الحزم والشدّة وعدم التراخي مع هؤلاء الارهابيين
وضع الجحش الشيعي الذي فاق داعش في الارهاب والاجرام على قائمة الارهاب وعدم التأخر لسنوات مثل حزب الشيطان اصبح مطلب شعبي ومُلِّح
محاسبة من شارك من شيعة الخليج في الحرب على اهل السنة والجماعة بحكم الله العادل الذي يطبق على من شارك من اهل السنة مع داعش ومن تعاطف معهم او كتب داعما لهم في اي وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي