الكويت 1776
عضو مخضرم
يضاف الي ذلك ان القوات الامنية للنظام كانت من الطائفتين السنية و الشيعية فالبوليس السري في اغلب المدن الشيعية كان يتم تجنيده من الشيعة[4]
و كذلك كان قادة الحرس الجمهوري و القوات الخاصة من الشيعة مثل حسين رشيد وكان المعيار الاساسي لاختيارهم هو الولاء الاعمي للرئيس ايضا كان اقرب معاوني صدام حسين ليسوا من السنة العرب مثل صباح ميرازا ( و هو شيعي كردي ) وبذلك يمكن القول بأن الولاء للنظام البعثي هو معيار تولي الوظائف المرموقة بغض النظر عن الخلفية العرقية او المذهبية [5] و يلاحظ انه من بين اهم 55 مسئولا من اركان نظام صدام حسين الذي صنفتهم الولايات المتحدة علي انهم مطلوبين نجد حوالي 35 شخصا منهم ينتمون الي الطائفة الشيعية الامر الذي ينفي ايه ميول طائفية عن نظام صدام حسين[6]
وفي السياق ذاته يري هذا الاتجاه ان الشيعة العراقيين لا ينتمون بشكل كبير الي ايران و انما ينتمون اكثر الي وطنهم و ظهر ذلك بوضح اثناء الحرب الايرانية العراقية و تدعيم معظم الشيعة لوطنهم العراق و شاركوا في الجيش العراقي ضد ايران .
- نسبة الشيعة في كادر الحزب وفي القيادات الوسطية: 75%، و50 % من أعضاء القيادة القطرية شيعة.
* نسبة الشيعة في الحرس الجمهوري 60% من الجنود، و50% من الضباط.
* نسبة الشيعة في الحرس الخاص 30% من الجنود، و20% من الضباط.
* نسبة الشيعة في المخابرات 60%.
* نسبة الشيعة في الأمن العام 75% من الجنود، و40% من الضباط.
* نسبة الشيعة في الدوائر الحكومية 80% من الموظفين، و60% من المدراء العامين.
* نسبة الشيعة في مجلس القيادة القطرية (مجلس الوزراء) 55%.[21]
عبد الهادي علي " علاقة حزب البعث الاشتراكي بشيعة العراق ". 27 مايو 2012
قالها الرئيس الايراني احمدي نجاد نص متر, ان الإمام الغائب المهدي المنتظر يقاتل مع بشار ( البعثي )
فبلا شك ان المهدي طلع رفيق عفلقي.
يا اباصالح ادركهم من ثوالتهم !!!
ضياع وتوهان عقائدي مضحك يعيشة الشيعة بالفعل