هكذا هم المرتزقة المحتلون . دائما وأبدا ينسحبون . لم يذكر التاريخ بقاء محتل .
والعدو الايراني والروسي والنصيري والشيعي ليس استثناء من تلك القاعدة التاريخية
عموما . دماء أطفال حلب يجب أن تدفع طال الزمان أو قصر ولو من أطفال كربلاء
والنجف وطهران والقرداحة والضاحية . إحقاقا للحق . ملئت قلوب السوريين غيضا
لا يطفؤها الا رؤية كربلاء رمادا بمن فيها . أعتقد آن الوقت ليعلم أي شيعي في أي
مكان مدى صغر حجم طائفته وهوانها وذلها . وهيهات هيهات منهم العزة . العزة
للأمة الإسلامية السنية الموحدة لله تعالى . إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ