الكويت 1776
عضو مخضرم
A surprising discovery by National Geographic shows that an Iranian native’s genetic makeup is 56 percent Arabian!
National Geographic’s Genographic Project, launched in 2005, has listed a group of reference populations, where the typical national of each country is described according to genetic makeup. These are based on hundreds of DNA samples and advanced DNA analysis.
The Geographic project has compared a person DNA results to the averages from each of 43 reference populations it currently has in its database and estimated which of these populations were most similar to that person in terms of the
genetic markers.
أظهرت خريطة بشرية، نشرها موقع "ناشيونال جيوغرافيك"، أن دولاً عربية عدة، ينحدر سكانها من أصول غير عربية، في حين أن أصول 56% من الإيرانيين ليست فارسية بل عربية.
ونشرت أول خريطة للتاريخ البشري في العالم على موقع "ناشيونال جيوغرافيك" ضمن مشروع كبير أطلق عليه اسم "جينوغرافيك بروجيكت"، وبدأ عام 2005 لدراسة وفحص أصول البشر ومنابتهم.
الأبرز في خريطة التاريخ البشري كان إيران، التي تروج لنفسها على أنها "الأمة الفارسية"، حيث أشارت تحليلات الـ"دي إن إيه" إلى أن 56% من الإيرانيين من أصول عربية، وأن 24% منهم تعود أصولهم إلى جنوب آسيا، بينما باقي الإيرانيين هم أقليات من أصول وأعراق ومنابت مختلفة.
العربية نقلا عن ناشونال جيوغرافيك
دراسة تثبت كلامي منذ سنوات انه تم إندثار ما يسمى الفرس اي العرق الهندواري ( قبائل شمال الهند النازحة ما يسمى فارس ) منذ ان مزق كسرى رسالة الرسول عليه وعلى اله وصحبة السلام ودعى عليه النبي وعلى ملكه بدعوى نرى صداها الى الان وهرب كسرى شريدا طريدا ذليلا وترك بناته وزوجته للعرب كعادة الفرس الجبناء.
وقد اعترف احد المؤرخيين الايرانيين انهم بنوا اثار وشواهد حديثه وإدعاء انها لما يسمى كذبا حضارة فارس لكي يثبتون فارسية ايران وكله طبعا تزوير وكذب على الناس. ( سنفصل في موضوع اخر )
بسبب ضياع الهوية نرى الفارسي دائما مهزوز الشخصية ومدمن للكذب ودائما يتوارى ويتقمص الشخصيات ولديه عقدة النقص والكراهية المرضية ويعاني من الكأبه المزمنة بسبب ازمة الهوية والضياع العقائدي والفكري منذ عقود ولهذا لم يجد الصفويين الاتراك او مايسمون حشيشة تبريز و
يهود اصفهان اي صعوبه حقيقية في تحويل الفرس من الإسلام الحق الى الدين الجديد المهجن من عدة اديان ( الاثنى عشري ) والصاق صبغة قومية فارسية مصطنعة لما يسمى ايران الان لبث النفوذ السياسي وكسب الولاءات ومواجهة العالم الإسلامي.
وما ايران الان الا وريثه لهذا المشروع المصطنع المختلق المستمر بغطاء النظام العالمي واهم محرك لهذا الدين الأحقاد الدفينية في قلوب الفرس واشباع رغبتهم في الانتقام والثارات من العرب بغطاء كوميدي ( ثارات زينب ثارات الزهراء ثارات الحسين ) وكله طبعا غطاء للأحقاد المدفونة التاريخية في قلوبهم ضد العرب. ( ويكفي قرأة عقيدتهم لما سيفعله مخلصهم المهدي في العرب من انتقام لتعرفون ما اتكلم عنه )
واتباع ايران ما هم الا جنود مجندة لخدمة هذا المشروع الصهيوصفوي.
رحم الله الشهيد د. علي شريعتي اللي قال: مع مجيء الصفوية تبلور عندنا تشيّع جديد لا علاقة له بالأئمة ، وإن جعل منهم غطاءً يمرر من خلالهم كل بدعه وانحرافاته ( واحقاد دفينة ).
الأسباب الحقيقية لأصولهم العربية:
اولا: الاسباب الحقيقية لأصول غالبية الايرانيين كعرب:
1- الفتح الإسلامي ونشر الجينات عن طريق النطف العربية بين نساء الشعب الفارسي, سواء كموالي خدم لدى العرب ام كسبايا او زواج.
2- الفترة الاموية ففي هذه الحقبة التاريخية كان اغلب الخادمات من بلاد فارس واغلب الموالي ( العبيد والخدم والصبيان ) من الفرس وزادت النطف والجينات العربية لدى الفرس وخصوصا ان الامويين ينظرون بإحتقار شديد للفرس كشعب متخلف مهمته خدم العرب وهذا ما ذكره الشهيد د. علي شريعتي في كتابه انه من اسباب كراهية الفرس للعرب هي النظرة الدونية من العرب للفرس وخصوصا في وقت الخلافة الأموية.
يتبع