حدد وكيل المرجعيات الشيعية في الكويت السيد محمد باقر المهري مواصفات المرشح الذي يستحق التصويت له من قبل الناخبين والناخبات في الاقتراع الذي يجري اليوم لاختيار نواب مجلس الأمة المقبل وقال المهري في بيان له أمس إن يوم السابع عشر من يوليو يوم تاريخي ويوم عظيم ويوم العرس الديموقراطي ويوم الانتخابات والتصويت لجميع ممثلي الشعب الكويتي ويوم تعيين مستقبل الكويت ومن هذا المنطلق رأيت أن من واجبي الوطني ومسؤوليتي التاريخية ولأجل مصلحة الكويت والمواطنين أن أدعو آبائي وأمهاتي وإخواني وأخواتي وأبنائي وبناتي الاهتمام بهذا الموضوع والخروج من منازلهم تلبية للواجب الوطني لممارسة حقهم الانتخابي وعدم التقاعس والتكاسل أو سيطرة حالة اليأس عليهم فالرجاء من جميعهم الاستجابة لندائنا ودعوتنا لاختيار المرشح الوطني الكفوء وعدم الإصغاء إلى الإشعاعات الكاذبة في يوم الانتخابات وعدم ترتيب الأثر للأكاذيب والتهم والافتراءات والمسجات البعيدة عن الحقيقة عن الواقع بل عليهم القيام بواجبهم الوطني ومسؤولياتهم في يوم العرس الديموقراطي يوم 17 يوليو وهنا بعض النقاط المهمة أحببت أن أذكرها لجميع المواطنين الكرام.
الأولى: يجب أن نصوت للمرشح الوطني الصادق مع الله ومع نفسه ومع ناخبيه البعيد عن التفرقة بين المواطنين حفاظا على الوطن الحبيب.
الثانية: أن يكون ذا خلق رفيع وسمعة طيبة بين الناس وبعيداً عن التطاول على الرموز السياسية والوطنية وخاصة على رموز البلد والقيادة السياسية العليا فمن كان متطاولاً في الفترة الماضية أو في فترة الانتخابات على سمو رئيس الوزراء الإصلاحي ناصر المحمد لا نصوت له لأنه يعيش أزمة نفسية وهو قليل الأدب وقليل الحياء وبعيد كل البعد عن الوطنية وعن الخلق والقيم والأعراف الاجتماعية والآداب.
الثالثة: أن يكون لديه رؤية واضحة وأطروحة كاملة مثل وخبرة كافية للعمل التشريعي داخل المجلس ويرى ضرورة العمل والتنسيق مع رئيس الحكومة وسائر أعضائها لأن مصلحة الوطن تقتضي ذلك وأن يكون بعيداً عن المهاترات والمزايدات السياسية والاستجوابات الواهية الطائفية أو السياسية أو المصالح الشخصية أو الانتخابية أو الحزبية أو القبلية.
الرابعة: ألا يكون من أصحاب الفكر المتحجر الذين لديهم أفكار تكفيرية ويمزقون وحدة الصف الكويتي نتيجة لمتبنياتهم العقائدية الباطلة أو من مؤيدي أسامة بن لادن أو الملا عمر أو الزرقاوي ومن على شاكلتهم والجميع يعرف هذه الجماعة التكفيرية التي ترسل أولادها إلى العراق لقتال المسلمين الذين ليسوا على مذهبهم فالتصويت لهؤلاء حرام حرام حرام من الناحية الشرعية والوطنية وان كانوا يطرحون شعارات إسلامية ويستغلون اسم الدين والإسلام فإن وجود هؤلاء خطر على المجلس والكويت والمواطنين والعاقل تكفيه الإشارة.
الخامسة: أن يكون ولاءه الأول والأخير للكويت ويقدم مصلحة الكويت على جميع المصالح وأن لا يكون مرتبطا بأحزاب أو جماعات إسلامية أو غيرها من خارج البلاد فإن أكثرالأحزاب والحركات الإسلامية والتجمعات الدينية لها ارتباطات بالخارج كما أن هذا لا يخفى على الشعب الكويتي.
.
تعليقي على هذه النقطه من المقال هي :-
يالمهري أنت تقول في هذه الجملة مايلي :
الرابعة: ألا يكون من أصحاب الفكر المتحجر الذين لديهم أفكار تكفيرية ويمزقون وحدة الصف الكويتي نتيجة لمتبنياتهم العقائدية الباطلة أو من مؤيدي أسامة بن لادن أو الملا عمر أو الزرقاوي .
فأين إسم حسن نصرالله في هذه القائمة , ألم يدمر حزب الله وأعوانه بلدا كاملا بأهلها كـ لبنان أليس المقبور عماد مغنية من أعوانه والرجل الأول بحزب الله الذين إختطفوا الجابرية وقتلوا كويتيين يا مهري ؟!!:إستنكار:
الأولى: يجب أن نصوت للمرشح الوطني الصادق مع الله ومع نفسه ومع ناخبيه البعيد عن التفرقة بين المواطنين حفاظا على الوطن الحبيب.
الثانية: أن يكون ذا خلق رفيع وسمعة طيبة بين الناس وبعيداً عن التطاول على الرموز السياسية والوطنية وخاصة على رموز البلد والقيادة السياسية العليا فمن كان متطاولاً في الفترة الماضية أو في فترة الانتخابات على سمو رئيس الوزراء الإصلاحي ناصر المحمد لا نصوت له لأنه يعيش أزمة نفسية وهو قليل الأدب وقليل الحياء وبعيد كل البعد عن الوطنية وعن الخلق والقيم والأعراف الاجتماعية والآداب.
الثالثة: أن يكون لديه رؤية واضحة وأطروحة كاملة مثل وخبرة كافية للعمل التشريعي داخل المجلس ويرى ضرورة العمل والتنسيق مع رئيس الحكومة وسائر أعضائها لأن مصلحة الوطن تقتضي ذلك وأن يكون بعيداً عن المهاترات والمزايدات السياسية والاستجوابات الواهية الطائفية أو السياسية أو المصالح الشخصية أو الانتخابية أو الحزبية أو القبلية.
الرابعة: ألا يكون من أصحاب الفكر المتحجر الذين لديهم أفكار تكفيرية ويمزقون وحدة الصف الكويتي نتيجة لمتبنياتهم العقائدية الباطلة أو من مؤيدي أسامة بن لادن أو الملا عمر أو الزرقاوي ومن على شاكلتهم والجميع يعرف هذه الجماعة التكفيرية التي ترسل أولادها إلى العراق لقتال المسلمين الذين ليسوا على مذهبهم فالتصويت لهؤلاء حرام حرام حرام من الناحية الشرعية والوطنية وان كانوا يطرحون شعارات إسلامية ويستغلون اسم الدين والإسلام فإن وجود هؤلاء خطر على المجلس والكويت والمواطنين والعاقل تكفيه الإشارة.
الخامسة: أن يكون ولاءه الأول والأخير للكويت ويقدم مصلحة الكويت على جميع المصالح وأن لا يكون مرتبطا بأحزاب أو جماعات إسلامية أو غيرها من خارج البلاد فإن أكثرالأحزاب والحركات الإسلامية والتجمعات الدينية لها ارتباطات بالخارج كما أن هذا لا يخفى على الشعب الكويتي.
.
تعليقي على هذه النقطه من المقال هي :-
يالمهري أنت تقول في هذه الجملة مايلي :
الرابعة: ألا يكون من أصحاب الفكر المتحجر الذين لديهم أفكار تكفيرية ويمزقون وحدة الصف الكويتي نتيجة لمتبنياتهم العقائدية الباطلة أو من مؤيدي أسامة بن لادن أو الملا عمر أو الزرقاوي .
فأين إسم حسن نصرالله في هذه القائمة , ألم يدمر حزب الله وأعوانه بلدا كاملا بأهلها كـ لبنان أليس المقبور عماد مغنية من أعوانه والرجل الأول بحزب الله الذين إختطفوا الجابرية وقتلوا كويتيين يا مهري ؟!!:إستنكار: