بعد ظهور النتائج النهائية في الدائرة الخامسة للانتخابات مجلس الأمة 2008 والتي أظهرت فوز أربعة عوازم وأربعة عجمان والدبوس والهاجري.
وسقوط كل من مرشحي العتبان سعدون وأبو خوصة ، أثبت وبما لا يدع ما جالاً للشك أن هذه
القبيله التي لها ثقلها في هذه الدائر أنها لا تحسن إدارة وقراءة العملية الإنتخابية.
ففي السابق كان لها ثقلها في منطقة الفحيحيل ومع هذا ينجح عليها الدبابيس والعوازم والهواجر.
وعند التوزيع الجديد بدت لنا هذه الحقيقة بالظهور من جديد حيث قامت القبيلة بتنزيل إثنين من أبنائها لكي يمثلونها في المجلس القادم ولكن كانت المفاجأة وذلك بسقوط الحوت في اللحظات الأخيرة.
ولسعدون الآن أن يصرخ في وجوه وجهاء القبيلة الذين ألزموه ببخوصة الذي أثر عليه كثيراً وألزمه بهذا التحالف الضعيف، وقد أقام عشاء قبيل الإعلان عن تحالف العتبان لكي يثني أبو خوصة لكن وجهاء القبيلة رفضوا ذلك وألزموه بالكرسيين وكانت هذه النتيجة.
سعدون لا تيأس القادم أفضل
وسقوط كل من مرشحي العتبان سعدون وأبو خوصة ، أثبت وبما لا يدع ما جالاً للشك أن هذه
القبيله التي لها ثقلها في هذه الدائر أنها لا تحسن إدارة وقراءة العملية الإنتخابية.
ففي السابق كان لها ثقلها في منطقة الفحيحيل ومع هذا ينجح عليها الدبابيس والعوازم والهواجر.
وعند التوزيع الجديد بدت لنا هذه الحقيقة بالظهور من جديد حيث قامت القبيلة بتنزيل إثنين من أبنائها لكي يمثلونها في المجلس القادم ولكن كانت المفاجأة وذلك بسقوط الحوت في اللحظات الأخيرة.
ولسعدون الآن أن يصرخ في وجوه وجهاء القبيلة الذين ألزموه ببخوصة الذي أثر عليه كثيراً وألزمه بهذا التحالف الضعيف، وقد أقام عشاء قبيل الإعلان عن تحالف العتبان لكي يثني أبو خوصة لكن وجهاء القبيلة رفضوا ذلك وألزموه بالكرسيين وكانت هذه النتيجة.
سعدون لا تيأس القادم أفضل