بداية الموضوع مجرد تحليل شخصي، يعني مو شرط يكون صحيح او غير صحيح، لنبدأ:
الاسماء التي قد تترشح لرئاسة مجلس الامة:
- جـاسم الخرافي
- احمد السعـدون
- محمد الصـقر (الاحتمال ضعيف)
الاسماء جميعها لها سلبياتها وايجابياتها .. لن اتكلم عنها، فالجميع يعرف مااقصد، حتى لا يكون للموضوع هـدف انتخابي.
الاسم الأول: جاسم الخرافي:
تصريحاته بالصحف فيها مهاجمة خفية على رئيس مجلس الوزراء، وفيها مدح مباشر ونصح مباشر الى سمو الأمير، للتأثير على قرار رئيس الحكومة في التصويت لرئاسة المجلس، وجميعنا يعرف الخلافات الواضحة بين ناصر المحمد وجاسم الخرافي، والقرارات الحكومية ضد شركات الخرافي، مما ساهم في هجوم الآخوين ناصر وجاسم على ناصر المحمد
الاسم الثاني: احمد السعدون:
تصريحاته بالصحف فيها دفاع شرس عن رئيس مجلس الوزراء، مرشحي التكتل الشعبي يهاجمون شيوخاً آخرين ولا يوجهون الهجوم الى ناصر المحمد شخصيا، وفي بعض الاحيان يهاجمون الحكومة بشكل عام دون تحديد، ودفاعهم عن ناصر المحمد في محله، لأن وجود ناصر المحمد على سدة الوزراء -رغم بعض عيوبه- الا ان وجوده هدف اساسي.
الاسم الثالث: محمد الصقر:
ترشحه الى رئاسة مجلس الامة ضعيف، وتعتمد اعتماد كلي على نجاح اعضاء التحالف في الانتخابات القادمة، ولاحظت من النائب محمد الصقر عدم التصريح ضد رئيس مجلس الوزراء بسوء او الحكومة بشكل عام.
السيناريو:
الانتقام الحكومي من جاسم الخرافي سيكون بإعطاء الاصوات لشخص ثالث غير السعدون، فستنصب الاسماء الى محمد الصقر، لكن ستكون على حسب نتائج التحالف في الانتخابات، بمعنى سيكون محمد الصقر وسيلة لحجب الاصوات عن الخرافي.
في حالة فوز جميع مرشحي التحالف، او حتى 7 اشخاص، ممايعني ان هناك 22 صوت لمحمد الصقر ان كان هناك 15 صوت من الحكومة لمحمد الصقر، ومع تأييد نواب آخرين، قد تكون الرئاسة لمحمد الصقر.
اما جاسم الخرافي سيتعمد على الثقل القبلي والاسلامي (حدس - سلف - شيعة) في الحصول على اصواتهم للفوز برئاسة مجلس الأمة، لا استطيع ان احسب الاصوات لعدم وضوحها، لكن اصوات الاسلاميين او القبليين ستكون هي المؤثرة في اختيار الرئيس، لكن على حسب صفقة نائب الرئيس، فحتماً منصب نائب الرئيس سيساهم بخسارة جاسم الخرافي، لأنه لا ينتمي الى اي تكتل، او محسوب على اي توجه، إن لم يحرك ماله السياسي
اما احمد السعدون، اعتقد سيكون الاوفر حظاً بالفوز بالرئاسة اذا لم ينجح عدد كبير من مرشحي التحالف، مع عقد صفقة مع التكتل القبلي او الاسلامي لمنصب نائب الرئيس، ومع اعضاء التكتل الشعبي وبعض مؤيديه من الاسلاميين، كما انها قد يحصل السعدون على اصوات الحكومة في حالة الرضى، أو وجود طرف ثالث مهما يكون، لأنني اعتقد هذه السنة ستكون طيحة الخرافي.
الاسماء التي قد تترشح لرئاسة مجلس الامة:
- جـاسم الخرافي
- احمد السعـدون
- محمد الصـقر (الاحتمال ضعيف)
الاسماء جميعها لها سلبياتها وايجابياتها .. لن اتكلم عنها، فالجميع يعرف مااقصد، حتى لا يكون للموضوع هـدف انتخابي.
الاسم الأول: جاسم الخرافي:
تصريحاته بالصحف فيها مهاجمة خفية على رئيس مجلس الوزراء، وفيها مدح مباشر ونصح مباشر الى سمو الأمير، للتأثير على قرار رئيس الحكومة في التصويت لرئاسة المجلس، وجميعنا يعرف الخلافات الواضحة بين ناصر المحمد وجاسم الخرافي، والقرارات الحكومية ضد شركات الخرافي، مما ساهم في هجوم الآخوين ناصر وجاسم على ناصر المحمد
الاسم الثاني: احمد السعدون:
تصريحاته بالصحف فيها دفاع شرس عن رئيس مجلس الوزراء، مرشحي التكتل الشعبي يهاجمون شيوخاً آخرين ولا يوجهون الهجوم الى ناصر المحمد شخصيا، وفي بعض الاحيان يهاجمون الحكومة بشكل عام دون تحديد، ودفاعهم عن ناصر المحمد في محله، لأن وجود ناصر المحمد على سدة الوزراء -رغم بعض عيوبه- الا ان وجوده هدف اساسي.
الاسم الثالث: محمد الصقر:
ترشحه الى رئاسة مجلس الامة ضعيف، وتعتمد اعتماد كلي على نجاح اعضاء التحالف في الانتخابات القادمة، ولاحظت من النائب محمد الصقر عدم التصريح ضد رئيس مجلس الوزراء بسوء او الحكومة بشكل عام.
السيناريو:
الانتقام الحكومي من جاسم الخرافي سيكون بإعطاء الاصوات لشخص ثالث غير السعدون، فستنصب الاسماء الى محمد الصقر، لكن ستكون على حسب نتائج التحالف في الانتخابات، بمعنى سيكون محمد الصقر وسيلة لحجب الاصوات عن الخرافي.
في حالة فوز جميع مرشحي التحالف، او حتى 7 اشخاص، ممايعني ان هناك 22 صوت لمحمد الصقر ان كان هناك 15 صوت من الحكومة لمحمد الصقر، ومع تأييد نواب آخرين، قد تكون الرئاسة لمحمد الصقر.
اما جاسم الخرافي سيتعمد على الثقل القبلي والاسلامي (حدس - سلف - شيعة) في الحصول على اصواتهم للفوز برئاسة مجلس الأمة، لا استطيع ان احسب الاصوات لعدم وضوحها، لكن اصوات الاسلاميين او القبليين ستكون هي المؤثرة في اختيار الرئيس، لكن على حسب صفقة نائب الرئيس، فحتماً منصب نائب الرئيس سيساهم بخسارة جاسم الخرافي، لأنه لا ينتمي الى اي تكتل، او محسوب على اي توجه، إن لم يحرك ماله السياسي
اما احمد السعدون، اعتقد سيكون الاوفر حظاً بالفوز بالرئاسة اذا لم ينجح عدد كبير من مرشحي التحالف، مع عقد صفقة مع التكتل القبلي او الاسلامي لمنصب نائب الرئيس، ومع اعضاء التكتل الشعبي وبعض مؤيديه من الاسلاميين، كما انها قد يحصل السعدون على اصوات الحكومة في حالة الرضى، أو وجود طرف ثالث مهما يكون، لأنني اعتقد هذه السنة ستكون طيحة الخرافي.
كـُتب بتاريخ 13-5-2008
ماكتب بالأزرق تم اضافته للتو
ماكتب بالأزرق تم اضافته للتو