دعا الزعيم الإسلامي حسن الترابي أمس الشعوب العربية والإسلامية للثورة على حكامها، منوها بدور المقاومة الإسلامية في لبنان وفلسطين في تصديها لإسرائيل.
وانتقد الترابي في تصريح له الأنظمة العربية واتهمها بـ «موالاة الغرب وأمريكا في الصراع العربي الإسرائيلي الذي تصدت له المقاومة الإسلامية في كل من لبنان وفلسطين».
ودعا الترابي الشعوب العربية والإسلامية «التي لم تسلم هي الأخرى من الضعف والخضوع للثورة على الحكام واستبدالهم».
وأضاف «إن الشعوب العربية الراخية أخرجت أنظمة مرتخية و ذليلة جدا»، واعتبر أن ضعف الشعوب العربية وصبرها على الحكام «قاد لجر المنطقة إلى الوضع الراهن»، ونوه إلى «تفجر ثورات شعبية في جزء من لبنان وفلسطين»لكنه اعتبرها «لا تماثل في عدتها وعتادها القوة المقابلة لها»في إشارة إلى إسرائيل.
وقال الترابي «كان ينبغي للشعوب التي أخرجت حماس وحزب الله أن تستكمل عزتها وتستبعد من يلي عليها السلطان وتولي على نفسها من يقودها ويمثل إرادتها العزيزة القوية».
واعتبر الزعيم الإسلامي خضوع الشعوب العربية لقهر الحكام وكبتهم دليلا على الضعف والاستسلام، وقال «إذا ثارت بين عشية وضحاها تقضي على القاهرين».
وانتقد الترابي تفرق كلمة العرب وعجزهم عن الوقوف خلف موقف واحد.
وقال «إن الضغوط التي مارسها في وقت سابق ملك السعودية الراحل فيصل بن عبد العزيز بوقف ضخ البترول أدى تبدل رأي الدول العظمى وأوقف العدوان على مصر، وأضاف «كان ذاك رجلاً واحداً وحدثاً قديماً».
ولفت الترابي إلى أن الصراع الحالي بين حزب الله والإسرائيليين «ألغى الطائفية الدينية وتجاوزت الشعوب المسلمة محطة التعصب الطائفي بالتفافها وتأييدها لنصر الله»، وقال «الإعجاب كله في السودان مصوب إلى حزب الله».
------------------------------------
وجه هذا الكلام أولا إلى حكومتك , لتحل مشاكلها الداخليه والإقليمه , خاصه مشكلة دارفور ، والمجاعات ، والمشاكل التي أنت خلقتها داخل السودان ، فأنت لست إلا رأس الإرهاب في السودان .
وسلم لي على الثوره
وانتقد الترابي في تصريح له الأنظمة العربية واتهمها بـ «موالاة الغرب وأمريكا في الصراع العربي الإسرائيلي الذي تصدت له المقاومة الإسلامية في كل من لبنان وفلسطين».
ودعا الترابي الشعوب العربية والإسلامية «التي لم تسلم هي الأخرى من الضعف والخضوع للثورة على الحكام واستبدالهم».
وأضاف «إن الشعوب العربية الراخية أخرجت أنظمة مرتخية و ذليلة جدا»، واعتبر أن ضعف الشعوب العربية وصبرها على الحكام «قاد لجر المنطقة إلى الوضع الراهن»، ونوه إلى «تفجر ثورات شعبية في جزء من لبنان وفلسطين»لكنه اعتبرها «لا تماثل في عدتها وعتادها القوة المقابلة لها»في إشارة إلى إسرائيل.
وقال الترابي «كان ينبغي للشعوب التي أخرجت حماس وحزب الله أن تستكمل عزتها وتستبعد من يلي عليها السلطان وتولي على نفسها من يقودها ويمثل إرادتها العزيزة القوية».
واعتبر الزعيم الإسلامي خضوع الشعوب العربية لقهر الحكام وكبتهم دليلا على الضعف والاستسلام، وقال «إذا ثارت بين عشية وضحاها تقضي على القاهرين».
وانتقد الترابي تفرق كلمة العرب وعجزهم عن الوقوف خلف موقف واحد.
وقال «إن الضغوط التي مارسها في وقت سابق ملك السعودية الراحل فيصل بن عبد العزيز بوقف ضخ البترول أدى تبدل رأي الدول العظمى وأوقف العدوان على مصر، وأضاف «كان ذاك رجلاً واحداً وحدثاً قديماً».
ولفت الترابي إلى أن الصراع الحالي بين حزب الله والإسرائيليين «ألغى الطائفية الدينية وتجاوزت الشعوب المسلمة محطة التعصب الطائفي بالتفافها وتأييدها لنصر الله»، وقال «الإعجاب كله في السودان مصوب إلى حزب الله».
------------------------------------
وجه هذا الكلام أولا إلى حكومتك , لتحل مشاكلها الداخليه والإقليمه , خاصه مشكلة دارفور ، والمجاعات ، والمشاكل التي أنت خلقتها داخل السودان ، فأنت لست إلا رأس الإرهاب في السودان .
وسلم لي على الثوره