أفسد "حزب الله" احتفال لبنان والعرب بالسلم الأهلي، سواء من خلال تصدي أمينه العام السيد "حسن نصرالله" لخطاب القسم للرئيس ميشال سليمان الذي تسلم سلطاته الدستورية أمس، أو عبر إقدام مجموعات مسلحة على مهاجمة المدنيين في بيروت بالرصاص والقنابل موقعة في صفوف الآمنين عشرات الجرحى.
مع الاسف هناك كاتب مرتزق اسمه مجدي صالح فقد صوابه من شده غضبه وبدلاً ان يـنـتـقـد الكاتب فؤاد الهاشم صب جام غضبه على الكويت حكومتاً وشعباً
شاهدو وإقرئو بعض سمومه التي سطرها المرتزق مجدي صالح بجريدة الرايه القطريه:
مع الاسف هناك كاتب مرتزق اسمه مجدي صالح فقد صوابه من شده غضبه وبدلاً ان يـنـتـقـد الكاتب فؤاد الهاشم صب جام غضبه على الكويت حكومتاً وشعباً
شاهدو وإقرئو بعض سمومه التي سطرها المرتزق مجدي صالح بجريدة الرايه القطريه:
خاطب الهاشم قراء صحيفته غير مبال بأماني وآمال ابناء الأمة الذين كانوا يرون شبح الحرب الأهلية قادماً لا محالة ليدمر وطناً جميلاً من أوطاننا،
ومتناسيا في ذات الوقت أن الأزمات التي تعرض لها عدد من البلاد العربية -
ومن بينها أزمة الكويت التي مازالت تعاني الأمة من تبعاتها - لم تكن لتري طريقها نحو الحل إلا بعد أن تدخل القادة العرب وأرسلوا بآلاف الجنود الذين مازالت أرض الكويت شاهدة علي آثار جثث مئات الشهداء منهم الذين راحو يحررون أرضاً عربية تركها أبناؤها للنضال بالتوسل الي العالم وهم يعانون من رفاهية الاقامة في الفنادق الفخمة.
ولا أدري في أي فندق كان يقيم الهاشم بعد أن فــر هو وأبناؤه و عائلته وهل كان يري أن المجهودات العربية والجيوش العربية غير قادرة علي تحرير وطن عربي وإعادة أشقاء عرب لديارهم بعد فرارهم أمام الكتائب المعدودة التي دخلت الكويت خلال بضع ساعات دون أي مقاومة؟
الحين هديتوا كل الكتاب الخونة والمرتزقة والحرامية والبنجرجية واللي مالهم علاقة بشي اسمه قلم
مع الاسف هناك كاتب مرتزق اسمه مجدي صالح فقد صوابه من شده غضبه وبدلاً ان يـنـتـقـد الكاتب فؤاد الهاشم صب جام غضبه على الكويت حكومتاً وشعباً
شاهدو وإقرئو بعض سمومه التي سطرها المرتزق مجدي صالح بجريدة الرايه القطريه:
خاطب الهاشم قراء صحيفته غير مبال بأماني وآمال ابناء الأمة الذين كانوا يرون شبح الحرب الأهلية قادماً لا محالة ليدمر وطناً جميلاً من أوطاننا،
ومتناسيا في ذات الوقت أن الأزمات التي تعرض لها عدد من البلاد العربية -
ومن بينها أزمة الكويت التي مازالت تعاني الأمة من تبعاتها - لم تكن لتري طريقها نحو الحل إلا بعد أن تدخل القادة العرب وأرسلوا بآلاف الجنود الذين مازالت أرض الكويت شاهدة علي آثار جثث مئات الشهداء منهم الذين راحو يحررون أرضاً عربية تركها أبناؤها للنضال بالتوسل الي العالم وهم يعانون من رفاهية الاقامة في الفنادق الفخمة.
ولا أدري في أي فندق كان يقيم الهاشم بعد أن فــر هو وأبناؤه و عائلته وهل كان يري أن المجهودات العربية والجيوش العربية غير قادرة علي تحرير وطن عربي وإعادة أشقاء عرب لديارهم بعد فرارهم أمام الكتائب المعدودة التي دخلت الكويت خلال بضع ساعات دون أي مقاومة؟