هذه قدرات لاعبينا..لاتطلبون منهم فوق طاقتهم, وإن تجاوزوا التصفيات..ستكون نتائجنا في النهائيات كارثية...الحمد لله أنهم لم يتاهلوا.
من سنة 96 وأنا مريح راسي من متابعة منتخبنا الازيرق..أمر احيانا على القنوات اطالع مباراه ومن دون حرق اعصاب.
الحل في خصخصة الاندية (ولاينفع تطبيق نظام الاحتراف الذي تدعمه الدولة), لأن النادي الخاص سيفرز اداريين على مستوى المسؤولية..وسيسعى النادي لاجتذاب المواهب السنية..وتنشئتهم, ويبحث عن كل موهبه.
الآن لا تتعبون انفسكم...لأن العالم تطور وتطورت معه الاساليب الكروية والادارية واصبح اللاعب مصدر دخل للنادي مثلما يستفيد هو من النادي..لم يعد هناك مجال للعقلية القديمة بانشاء نوادي تدعمها الدولة بابخس الاثمان وبها اداريين يلهطون...ويتوسطون لربعهم باللعب في المنتخب.
النادي الخاص...لا مجال للواسطه به, لأنه يبحث عن الفوز وعن استقطاب النجوم ليستفيد منهم...بالعربي سيكون شركة خاصه يهمها الربح...مقابل جودة المنتج.
أما إن ظلينا هكذا سيأتي اليوم الذي نتمنى التعادل مع اليمن والهند.