لمن ضل وضن

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

ابو الود

عضو ذهبي
بسم الله ربي وربكم ورب السماوات والأرض ومابينهم وبعد

ايها الاخوة الكرام قد غبت لبعض الوقد عن هذه الشبكه الرائعه

وفي ايامي الاخيره كان هناك اخوتا لنا نحترمهم ونقدرهم ونحسبهم والله حسيبهم من اهل الخير

كانوا يعتقدون بأن نساء النبي ليسوا من اهل بيته ولا ادري هل مازال هذا الاعتقاد موجود او انه غاب وانتهى

ان غاب وانتهى فقد غاب الشر وانتهى وان كان موجود فلا حول ولاقوة الابالله


وهذا بحث بسيط من الآيات الكريمة نهديه لكل صاحب عقل سليم

ونهديه لمن ضل وضن بأن نساء الانبياء ليسوا من اهل بيوتهم

فتأملوا عافاكم الله في الآيات وتدبروها بتهدي لا بتحدي

ومن يرد منكم ان يفهم الآيات بمعناها الحقيقي فل يستعن بالله

ولن اكثر بالكلام وسأدع الآيات تتحدث عن نفسها


ص (آية:43):وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنَّا وَذِكْرَى لِأُوْلِي الْأَلْبَابِ

يذكر الله تبارك وتعالى عبده ورسوله ايوب عليه الصلاة والسلام وما كان ابتلاه تعالى به من الضرر في جسده وماله وولده حتى لم يبقى من جسده مغز ابره سليما سوى قلبه ولم يبقى له من الدنيا شيء يستعين به على مرضه غير زوجته المؤمنه بالله تعالى ورسوله فكانت تخدم الناس بالاجره لتطعم زوجها وتخدمه والآيه توضح بأن الله قد رحمه بأهله أي زوجته .



النمل (آية:7):إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ نَارًا سَآتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُم بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَّعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ

عندما سار هو وزوجته من مدين الى مصر




هود (آية:71-72-73):
وَامْرَأَتُهُ قَآئِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَقَ وَمِن وَرَاء إِسْحَقَ يَعْقُوبَ

قَالَتْ يَا وَيْلَتَى أَأَلِدُ وَأَنَاْ عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي شَيْخًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ

قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ

وهنا تتحدث الآيات عن زوجة نبي الله ابراهيم عليه السلام وتوضح بأنها من اهل بيته



الاحزاب (آية:33):
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا

وهنا تتحدث عن زوجات نبينا المصطفى وتخاطبهم بأهل البيت ولكن ليس كل الناس ترى ذلك

ولا يسعنى الا ان نقول لهم :-
هذه هيا ادلتنا آيات من الذكر الحكيم توضح بأن زوجات الأنبياء من اهل بيوتهم

فهل لديكم ادله اقوى منها لتخرجوهم


 

خادم الامام

عضو بلاتيني
بسم الله ربي وربكم ورب السماوات والأرض ومابينهم وبعد


ايها الاخوة الكرام قد غبت لبعض الوقد عن هذه الشبكه الرائعه

وفي ايامي الاخيره كان هناك اخوتا لنا نحترمهم ونقدرهم ونحسبهم والله حسيبهم من اهل الخير

كانوا يعتقدون بأن نساء النبي ليسوا من اهل بيته ولا ادري هل مازال هذا الاعتقاد موجود او انه غاب وانتهى

ان غاب وانتهى فقد غاب الشر وانتهى وان كان موجود فلا حول ولاقوة الابالله


وهذا بحث بسيط من الآيات الكريمة نهديه لكل صاحب عقل سليم


ونهديه لمن ضل وضن بأن نساء الانبياء ليسوا من اهل بيوتهم

فتأملوا عافاكم الله في الآيات وتدبروها بتهدي لا بتحدي

ومن يرد منكم ان يفهم الآيات بمعناها الحقيقي فل يستعن بالله

ولن اكثر بالكلام وسأدع الآيات تتحدث عن نفسها


ص (آية:43):وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنَّا وَذِكْرَى لِأُوْلِي الْأَلْبَابِ
يذكر الله تبارك وتعالى عبده ورسوله ايوب عليه الصلاة والسلام وما كان ابتلاه تعالى به من الضرر في جسده وماله وولده حتى لم يبقى من جسده مغز ابره سليما سوى قلبه ولم يبقى له من الدنيا شيء يستعين به على مرضه غير زوجته المؤمنه بالله تعالى ورسوله فكانت تخدم الناس بالاجره لتطعم زوجها وتخدمه والآيه توضح بأن الله قد رحمه بأهله أي زوجته .


النمل (آية:7):إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ نَارًا سَآتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُم بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَّعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ
عندما سار هو وزوجته من مدين الى مصر




هود (آية:71-72-73):
وَامْرَأَتُهُ قَآئِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَقَ وَمِن وَرَاء إِسْحَقَ يَعْقُوبَ

قَالَتْ يَا وَيْلَتَى أَأَلِدُ وَأَنَاْ عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي شَيْخًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ

قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ
وهنا تتحدث الآيات عن زوجة نبي الله ابراهيم عليه السلام وتوضح بأنها من اهل بيته



الاحزاب (آية:33):
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا
وهنا تتحدث عن زوجات نبينا المصطفى وتخاطبهم بأهل البيت ولكن ليس كل الناس ترى ذلك

ولا يسعنى الا ان نقول لهم :-
هذه هيا ادلتنا آيات من الذكر الحكيم توضح بأن زوجات الأنبياء من اهل بيوتهم

فهل لديكم ادله اقوى منها لتخرجوهم





(آية:33):
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا
وهنا تتحدث عن زوجات نبينا المصطفى وتخاطبهم بأهل البيت ولكن ليس كل الناس ترى ذلك

هناك توضيح بسيط لهذه الآية
لقد خصت هذه الآية اهل البيت عليهم السلام وهم علي وفاطمة والحسن والحسين
وذكر الطبري في تفسيره
1_حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن الْمُثَنَّى , قَالَ : ثنا بَكْر بْن يَحْيَى بْن زَبَّانَ الْعَنَزِيّ , قَالَ : ثنا مَنْدَل , عَنْ الْأَعْمَش , عَنْ عَطِيَّة , عَنْ أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيّ , قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَة فِي خَمْسَة : فِيَّ , وَفِي عَلِيّ , وَحَسَن , وَحُسَيْن رَضِيَ اللَّه عَنْهُ , وَفَاطِمَة رَضِيَ اللَّه عَنْهَا " { إِنَّمَا يُرِيد اللَّه لِيُذْهِب عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْت وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا } .

1_حَدَّثَنِي مُوسَى بْن عَبْد الرَّحْمَن الْمَسْرُوقِيّ , قَالَ : ثنا يَحْيَى بْن إِبْرَاهِيم بْن سُوَيْد النَّخَعِيّ , عَنْ هِلَال , يَعْنِي ابْن مِقْلَاص , عَنْ زُبَيْد , عَنْ شَهْر بْن حَوْشَب , عَنْ أُمّ سَلَمَة , قَالَتْ : كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدِي , وَعَلِيّ وَفَاطِمَة وَالْحَسَن وَالْحُسَيْن , فَجَعَلْت لَهُمْ خَزِيرَة , فَأَكَلُوا وَنَامُوا , وَغَطَّى عَلَيْهِمْ عَبَاءَة أَوْ قَطِيفَة , ثُمَّ قَالَ : " اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْل بَيْتِي , أَذْهِبْ عَنْهُمْ الرِّجْس وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيرًا " .

روي في مسند الإمام أحمد بن حنبل (بإسناده المذكور) إلى أُم سلمة (18): أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) كان في بيتها، فأتته فاطمة ببرمة فيها خزيرة (19).
فدخلت بها عليه، فقال (صلى الله عليه وآله وسلّم): اُدعي لي زوجك وابنيك، فجاء علي وحسن وحسين فدخلوا وجلسوا يأكلون من تلك الخزيرة، وهو وهم على مقام له على دكان تحته، معه كساء خيبري.
قالت (أم سلمة): وأنا في الحجرة أُصلي، فأنزل الله تعالى هذه الآية:
(إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً ً).
قالت: فأخذ فضل الكساء وكساهم به، ثم أخرج يده فألوى بها إلى السماء وقال (صلى الله عليه وآله وسلّم):
(اللّهم، هؤلاء أهل بيتي وخاصتي، فأذهب عنهم الرِّجس، وطهّرهم تطهيراً).
قالت: فأدخلتُ رأسي البيت، وقلت: أنا معكم يا رسول الله؟
قال (صلى الله عليه وآله وسلّم): إنّك إلى خير، إنّك إلى خير.


ذكر (الترمذي) في جامعة (يعني: في صحيح الترمذي):
أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) كان من وقت نزول هذه الآية إلى قرب ستة أشهر إذا خرج إلى الصلاة يمرُّ بباب فاطمة، ثم يقول:
(إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِير) (21).
(أقول): إنّما كان يفعل ذلك رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) للتأكيد على أنّ المقصود بكلمة (أهل البيت) في القرآن هم علي، وأهل بيت علي، لا زوجات الرسول (صلى الله عليه وآله وسلّم) نفسه .



وأخرج أبو داود الحافظ سليمان بن داود الطيالسي في (مسنده) بإسناده عن أنس عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) أنّه كان يمر على باب فاطمة شهراً قبل صلاة الصبح فيقول (صلى الله عليه وآله وسلّم): (الصلاة يا أهل البيت، إنّما يريد الله ليُذهب عنكم الرّجس أهل البيت) .


وأخرج المفسّر (محمد عزة دروزة) في تفسيره الذي أسماه (التفسير الحديث) ورتّب سوره على ترتيب نزولها لا على الترتيب المعروف قال: (منها حديث رواه مسلم والترمذي عن أم سلمة أم المؤمنين جاء فيه: (نزلت الآية: (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِير) في بيتي، فدعا النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) علياً وفاطمة وحسناً وحسيناً، فجللهم بكساء وعلي خلف ظهره، ثم قال اللّهم، هؤلاء أهل بيتي فاذهبْ عنهم الرِّجس وطهِّرهم تطهيراً، (فقلت) وأنا معهم يا رسول الله؟
قال (صلى الله عليه وآله وسلّم): أنتِ على مكانكِ، وأنت إلى خير) .



وأخرج العلاّمة محمد الصبّان (الحنفي) في إسعافه، عند ذكر هذه الآية (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِير). قال: وأخرج أحمد بن حنبل والطبراني عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم):
أنزلت هذه الآية في خمسة في، وفي علي، وحسن، وحسين، وفاطمة .



وقد نقل هذا الحديث بألفاظ مختلفة ومعنى واحد، وبأسانيد عديدة في مختلف الصحاح والمسانيد وكتب التفسير والتاريخ، نذكر نماذج منها:
صحيح الترمذي/ ج2/ ص301.
خصائص النسائي/ ص72 ـ 76.
مسند أحمد بن حنبل/ ج4/ ص369.
المستدرك على الصحيحين/ ج3/ ص125.
نظم درر السمطين/ ص18.
إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري/ ج6/ ص81.
السيرة الحلبية/ ج3/ ص373.
الرياض النضرة/ ج2/ ص192.
عمدة القارئ/ ج7/ ص592.
فتح الباري/ ج7/ ص12.
القول المسدد/ ص17.
تذكرة الخواص/ ص41.


ويسعكم مراجعة هذه الكتب لمعرفة تفسير هذه الآية .

اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد





 

ابو الود

عضو ذهبي
اهلا يا خادم الامام

انا طرحت الموضوع واستدليت بآيات وانت جئتني ناسخا كل ماستطاع الماوس تضليله من الروايات هداك الله

وهذه الروايات من كتب مخالفيكم ولا ادري متى تكون صادقه ومتى تكون كاذبه هل بحسب الطلب ؟ الله اعلم

نطرح السؤال بالعربية

هل نساء نبي الله محمد من اهل بيته ام لا ؟
 

SunsGame

عضو فعال
توضيح للذين يجادلون بالباطل

" انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا "

أولا هذه ليست بآية كاملة إنما هي جزء من آية كاملة تتحدث على زوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم

قال الله عز وجل : "وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى واقمن الصلاة واتين الزكاة واطعن الله ورسوله انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا " والآية التي بعدها مباشرة " واذكرن ما يُتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة إن الله كان لطيفا خبيرا "

عنكم : لأنه دخل رجل بين النساء فقلب التأنيث إلى تذكير وهذا معلوم في اللغة العربية

فسياق الآيات تتحدث عن نساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم

معنى ذلك أن الأصل في أهل الرجل ( النبي عليه السلام ) زوجته ( زوجاته رضي الله عنهن وليس عنهم لآنه لم يدخل بينهم هنا رجل ) وإلا لما كان هناك أبناء ( فاطمة رضي الله عنها ) وهم من أهل الرجل (النبي عليه السلام ) أيضا

وبما أننا نتكلم عن زوجات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم اللاتي هن أهل بيته في الأصل فدخل علي وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم وليست ( هنهن ) في أهل البيت بدليل من السنة النبوية وهو حديث الكساء

وكذلك من حرمت عليهم الصدقة من آل علي آل عقيل وآل العباس وآل جعفر

ولا يأتي شخص ويقول أن فاطمة رضي الله عنها ليست من أهل بيت علي رضي الله عنه

والحمد لله علاّم الغيوب
 

خادم الامام

عضو بلاتيني
اهلا يا خادم الامام

انا طرحت الموضوع واستدليت بآيات وانت جئتني ناسخا كل ماستطاع الماوس تضليله من الروايات هداك الله

وهذه الروايات من كتب مخالفيكم ولا ادري متى تكون صادقه ومتى تكون كاذبه هل بحسب الطلب ؟ الله اعلم

نطرح السؤال بالعربية

هل نساء نبي الله محمد من اهل بيته ام لا ؟


انا تحدث عن الآية واحببت ان ابين في من نزلت لانه كثير من الناس لا يعلمون فيمن نزلت ويقولون انها تخص نساء النبي والآية هي ( انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا ) ولكنها تخص هذه الآية الامام علي وفاطمة والحسن والحسين
 

ريما القمر

عضو مخضرم
جزاك الله خير على الموضوع ويسلم راسك وتسلم يمناك


طرح قيم وحجج قوية وتناول راقي


هل نساء نبي الله محمد من اهل بيته ام لا ؟


طبعاً من أهل البيت

ولاشك في ذلك ولايغفل عنها إلا من ضل عن سواء السبيل

قس في ذلك حياتنا نحن

ألا تعتبر زوجتك من أهل بيتك ؟




 
(آية:33):
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا
وهنا تتحدث عن زوجات نبينا المصطفى وتخاطبهم بأهل البيت ولكن ليس كل الناس ترى ذلك

هناك توضيح بسيط لهذه الآية
لقد خصت هذه الآية اهل البيت عليهم السلام وهم علي وفاطمة والحسن والحسين
وذكر الطبري في تفسيره
1_حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن الْمُثَنَّى , قَالَ : ثنا بَكْر بْن يَحْيَى بْن زَبَّانَ الْعَنَزِيّ , قَالَ : ثنا مَنْدَل , عَنْ الْأَعْمَش , عَنْ عَطِيَّة , عَنْ أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيّ , قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَة فِي خَمْسَة : فِيَّ , وَفِي عَلِيّ , وَحَسَن , وَحُسَيْن رَضِيَ اللَّه عَنْهُ , وَفَاطِمَة رَضِيَ اللَّه عَنْهَا " { إِنَّمَا يُرِيد اللَّه لِيُذْهِب عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْت وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا } .

1_حَدَّثَنِي مُوسَى بْن عَبْد الرَّحْمَن الْمَسْرُوقِيّ , قَالَ : ثنا يَحْيَى بْن إِبْرَاهِيم بْن سُوَيْد النَّخَعِيّ , عَنْ هِلَال , يَعْنِي ابْن مِقْلَاص , عَنْ زُبَيْد , عَنْ شَهْر بْن حَوْشَب , عَنْ أُمّ سَلَمَة , قَالَتْ : كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدِي , وَعَلِيّ وَفَاطِمَة وَالْحَسَن وَالْحُسَيْن , فَجَعَلْت لَهُمْ خَزِيرَة , فَأَكَلُوا وَنَامُوا , وَغَطَّى عَلَيْهِمْ عَبَاءَة أَوْ قَطِيفَة , ثُمَّ قَالَ : " اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْل بَيْتِي , أَذْهِبْ عَنْهُمْ الرِّجْس وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيرًا " .

روي في مسند الإمام أحمد بن حنبل (بإسناده المذكور) إلى أُم سلمة (18): أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) كان في بيتها، فأتته فاطمة ببرمة فيها خزيرة (19).
فدخلت بها عليه، فقال (صلى الله عليه وآله وسلّم): اُدعي لي زوجك وابنيك، فجاء علي وحسن وحسين فدخلوا وجلسوا يأكلون من تلك الخزيرة، وهو وهم على مقام له على دكان تحته، معه كساء خيبري.
قالت (أم سلمة): وأنا في الحجرة أُصلي، فأنزل الله تعالى هذه الآية:
(إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً ً).
قالت: فأخذ فضل الكساء وكساهم به، ثم أخرج يده فألوى بها إلى السماء وقال (صلى الله عليه وآله وسلّم):
(اللّهم، هؤلاء أهل بيتي وخاصتي، فأذهب عنهم الرِّجس، وطهّرهم تطهيراً).
قالت: فأدخلتُ رأسي البيت، وقلت: أنا معكم يا رسول الله؟
قال (صلى الله عليه وآله وسلّم): إنّك إلى خير، إنّك إلى خير.

ذكر (الترمذي) في جامعة (يعني: في صحيح الترمذي):
أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) كان من وقت نزول هذه الآية إلى قرب ستة أشهر إذا خرج إلى الصلاة يمرُّ بباب فاطمة، ثم يقول:
(إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِير) (21).
(أقول): إنّما كان يفعل ذلك رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) للتأكيد على أنّ المقصود بكلمة (أهل البيت) في القرآن هم علي، وأهل بيت علي، لا زوجات الرسول (صلى الله عليه وآله وسلّم) نفسه .


وأخرج أبو داود الحافظ سليمان بن داود الطيالسي في (مسنده) بإسناده عن أنس عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) أنّه كان يمر على باب فاطمة شهراً قبل صلاة الصبح فيقول (صلى الله عليه وآله وسلّم): (الصلاة يا أهل البيت، إنّما يريد الله ليُذهب عنكم الرّجس أهل البيت) .


وأخرج المفسّر (محمد عزة دروزة) في تفسيره الذي أسماه (التفسير الحديث) ورتّب سوره على ترتيب نزولها لا على الترتيب المعروف قال: (منها حديث رواه مسلم والترمذي عن أم سلمة أم المؤمنين جاء فيه: (نزلت الآية: (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِير) في بيتي، فدعا النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) علياً وفاطمة وحسناً وحسيناً، فجللهم بكساء وعلي خلف ظهره، ثم قال اللّهم، هؤلاء أهل بيتي فاذهبْ عنهم الرِّجس وطهِّرهم تطهيراً، (فقلت) وأنا معهم يا رسول الله؟
قال (صلى الله عليه وآله وسلّم): أنتِ على مكانكِ، وأنت إلى خير) .


وأخرج العلاّمة محمد الصبّان (الحنفي) في إسعافه، عند ذكر هذه الآية (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِير). قال: وأخرج أحمد بن حنبل والطبراني عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم):
أنزلت هذه الآية في خمسة في، وفي علي، وحسن، وحسين، وفاطمة .


وقد نقل هذا الحديث بألفاظ مختلفة ومعنى واحد، وبأسانيد عديدة في مختلف الصحاح والمسانيد وكتب التفسير والتاريخ، نذكر نماذج منها:
صحيح الترمذي/ ج2/ ص301.
خصائص النسائي/ ص72 ـ 76.
مسند أحمد بن حنبل/ ج4/ ص369.
المستدرك على الصحيحين/ ج3/ ص125.
نظم درر السمطين/ ص18.
إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري/ ج6/ ص81.
السيرة الحلبية/ ج3/ ص373.
الرياض النضرة/ ج2/ ص192.
عمدة القارئ/ ج7/ ص592.
فتح الباري/ ج7/ ص12.
القول المسدد/ ص17.
تذكرة الخواص/ ص41.

ويسعكم مراجعة هذه الكتب لمعرفة تفسير هذه الآية .

اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد

حديث : ( نزلت هذه الآية في خمسة : ....... ) ، حديث مضروب !!:)

18656 - نزلت هذه الآية في خمسة فقرأها وسماهم { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجز أهل البيت ويطهركم تطهيرا } في رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلي وفاطمة والحسن والحسين
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: [فيه] كثير النوا كان غاليا في التشيع مفرطا فيه - المحدث: ابن عدي - المصدر: الكامل في الضعفاء - الصفحة أو الرقم: 7/204
128553 - نزلت هذه الآية في خمسة { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا }
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: [فيه] كثير بن النواء ضعيف - المحدث: ابن القيسراني - المصدر: ذخيرة الحفاظ - الصفحة أو الرقم: 5/2479
231594 - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم نزلت هذه الآية في خمسة { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا } في وفي علي وفاطمة وحسن وحسين
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: فيه بكر بن يحيى بن زبان وهو ضعيف‏‏ - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/170
128062 - نزلت هذه الآية في خمسة : { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت } في ، وفي علي ، وفاطمة ، والحسن ، والحسين
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: [فيه بكر] وشيخه، وعطية [ضعفاء] - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: مختصر البزار - الصفحة أو الرقم: 2/332

وحديث الكساء ضعفه مرتضى العسكري باللغة الفارسية !!:)

ولكن نقول :

حديث الكساء ليس فيه أي نفي لدخول أمهات المؤمنين رضي الله عنهم في أهل البيت رضي الله عنهم بدليل :

قوله تعالى مخاطباً لهن : { يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا * وإن كنتن تردن الله ورسوله والدار الآخرة فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما * يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا * ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقا كريما * يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا * وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا * واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة إن الله كان لطيفا خبيرا } !!

فهذه الآية ( آية التطهير ) دلت بشكل قاطع على أن زوجات النبي عليه الصلاة والسلام داخلات في أهل البيت رضي الله عنهم !!

ولا يمكن لحديث الكساء أن ( يناقض ) آية التطهير أبداً !!:)

فحديث الكساء أفادنا أن علي والحسن والحسين وفاطمة رضي الله عنهم داخلون في أهل البيت !!

:)
 

بو حمد

عضو بلاتيني
هل الايه مبتوره مثلا؟؟؟

واضحه وضح الشمس فكيف نطبق جميع الايات على زوجات و نستثنيهم من ايه واحده فقط !!
 

ابو الود

عضو ذهبي
جزاك الله خير على الموضوع ويسلم راسك وتسلم يمناك



قس في ذلك حياتنا نحن

ألا تعتبر زوجتك من أهل بيتك ؟

وجزاك الله كل خير اختي ريما

وبلا والله زوجاتنا من اهل بيوتنا ولا تسمح لنا غيرتنا بأن نعتبرهم غير ذلك وغيرة نبينا تفوق غيرتنا وغيرة الله تفوق غيرة خلقه
 

ابو الود

عضو ذهبي
هل الايه مبتوره مثلا؟؟؟

واضحه وضح الشمس فكيف نطبق جميع الايات على زوجات و نستثنيهم من ايه واحده فقط !!

اهلا بك يابوحمد من جديد

ولا تستغرب يا اخي ولا تنسى انك في زمن الحريات ولك مطلق الحرية ان تأخذ من الكتاب صفحة ومن الصفحة سطر ومن السطر كلمة ومن الكلمة حرف
والله متم لأمره
 

ابو الود

عضو ذهبي
انا تحدث عن الآية واحببت ان ابين في من نزلت لانه كثير من الناس لا يعلمون فيمن نزلت ويقولون انها تخص نساء النبي والآية هي ( انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا ) ولكنها تخص هذه الآية الامام علي وفاطمة والحسن والحسين

جزاك الله كل خير ووصلت المعلومه

طرحت عليك سؤال ولم تجيب ولن الومك على ذلك لانك تريد الابتعاد عن بعض الردود التي تكون شديدة اللهجه

ولن تختلف معي بأن شدة الحوار اهون من شدة الحساب

عموما سوف اعطيك ابسط مثال يفهمه حتى سكان الادغال واتمنى ان اوفق في ايصاله لك

لدينا هنا آية جميله جدا تقول :-

التوبة (آية:117):لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والانصار الذين اتبعوه في ساعه العسره ... الى آخر الآية

اخي الكريم هل نفهم من هذه الآية بأن الله عز وجل قد غضب على باقي المسلمين الذين لم يأتي ذكرهم في الآية ؟!!!
 

خادم الامام

عضو بلاتيني
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا

اذا كانت نازلة في نساء النبي لماذا لم تأتي نون النسوة في كلمة عنكم وكانت عنكن وايضا كلمة يطهركن .

الآية وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ الى هنا تتحدث عن نساء النبي .
واما الآية إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا الى هنا فإنها تتحدث عن اهل البيت وهم علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام .
والدليل الروايات التي طرحتها ومهما تضعفه فإنه غالبية المسلمين متفقين على هذا المعنى الا المعاندين والمخالفين لأهل البيت عليهم السلام .


 

بو حمد

عضو بلاتيني
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا

اذا كانت نازلة في نساء النبي لماذا لم تأتي نون النسوة في كلمة عنكم وكانت عنكن وايضا كلمة يطهركن .

الآية وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ الى هنا تتحدث عن نساء النبي .
واما الآية إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا الى هنا فإنها تتحدث عن اهل البيت وهم علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام .
والدليل الروايات التي طرحتها ومهما تضعفه فإنه غالبية المسلمين متفقين على هذا المعنى الا المعاندين والمخالفين لأهل البيت عليهم السلام .


من الطبيعي ان يقال عنكم وليس عنكن وذاك لان الرجال دخلوا في سياق الاية فبدخول علي والحسن والحسين وجميع الذكور من ال البيت رضي الله عنهم اجمعين يغلب التذكير على التأنيث وهذا من علم اللغه..

ما ما تقول عن الرويات و اتفاق غالبيه المسلمين فهذا خطأ اوقعت نفسك فيه. فغالبيه المسلمين متفقين على ان نساء النبي عليه الصلاة والسلام من ال بيته عادكم انتم !!
 

خادم الامام

عضو بلاتيني
من الطبيعي ان يقال عنكم وليس عنكن وذاك لان الرجال دخلوا في سياق الاية فبدخول علي والحسن والحسين وجميع الذكور من ال البيت رضي الله عنهم اجمعين يغلب التذكير على التأنيث وهذا من علم اللغه..

ما ما تقول عن الرويات و اتفاق غالبيه المسلمين فهذا خطأ اوقعت نفسك فيه. فغالبيه المسلمين متفقين على ان نساء النبي عليه الصلاة والسلام من ال بيته عادكم انتم !!


نعم ولكن الآية اختصت الامام علي وفاطمةوالحسن والحسين عليهم السلام ولا جدال في هذا الامر
 
اذا كانت نازلة في نساء النبي لماذا لم تأتي نون النسوة في كلمة عنكم وكانت عنكن وايضا كلمة يطهركن .

الجواب سهل جداً :

لا يُشترط وجود نون النسوة في كل كلمة من الكلمات التي يُخاطب بها النساء ما دام الخطاب لهن !!:)

إذا كان الخطاب للنساء فيجوز في اللغة العربية مخاطبة النسوة بميم الذكورة !!

وأوضح مثال لذلك :

قوله تعالى : { قالوا أتعجبين من أمر الله رحمتُ الله وبركاته عليكم أهل البيت } !!

لماذا لم يخاطب الملائكة زوجة إبراهيم عليه السلام بنون النسوة ؟؟؟:)
 
الدليل بعض الروايات التي ذكرتها ويسعك ان تتفقد هذه الكتب وتقرأ

الروايات ترد عليك يا ( ذكي ) !!:)

فلا يوجد فيها أي نفي لكون أمهات المؤمنين من أهل البيت !!:)

أتحداك أمام الجميع أن تأتي بنص ( صريح + صحيح ) يدل على أن عائشة رضي الله عنها ليست من أهل البيت !!:)
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى