عجب بن معجب
عضو مميز
الفيلم يعرض "الإعدام الثوري للرئيس الخائن"
وابن أخيه طلعت السادات يرد: فعل مجوسي
أسرة السادات تهدد بمقاضاة منتجي فيلم "إعدام الفرعون" الإيراني
http://www.alarabiya.net/track_conte...?cont_id=52634</IMG>
</IMG>
</IMG>
</IMG>
</IMG>
</IMG>السادات يصافح بيغن بعد توقيع اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل
</IMG>
دبي- العربية.نت
هددت أسرة الرئيس المصري الراحل أنور السادات بمقاضاة المنتجين الإيرانيين لفيلم "إعدام الفرعون"، الذي يتعرض لما سمّاه "الإعدام الثوري للرئيس المصري الخائن على يد الشهيد خالد الإسلامبولي".
وأكدّت ابنة الرئيس، رقية، أن أية اساءة سيوجهها الفيلم لوالدها ستواجه بردّ فعل قوي، بينما انتقد ابن شقيقه، طلعت السادات، ايران، معتبراً أن "كل ما تقوم به تجاه الرئيس الراحل ما هو إلا مجوسية"، مشيراً إلى أن انتاج فيلم "بهذا الشكل هو محاولة دنيئة لتشويه الرجل، وتزييف التاريخ"، وفق ما نشرت صحيفة "المصري اليوم" الاثنين 6-7-2008.
وتم عرض الفيلم الإيراني، بالفعل، على هامش "احتفالية اللجنة العالمية لتكريم شهداء النهضة الإسلامية"، وتضمن، على مدى ساعة كاملة، شهادات خبراء سياسيين وأمنيين في اغتيال السادات، ولقطات من العملية، التي قال الفيلم إن سببها هو توقيع "الرئيس الخائن" على اتفاقية كامب ديفيد للسلام مع إسرائيل.
وأثار الفيلم جدلاً واسعاً بين مثقفين وسينمائيين مصريين، حتى وصفه نقيب السينمائيين ممدوح الليثي أنه "قلّة أدب"، معتبراً أن الفيلم "لا يعرض سوى الأكاذيب".
وأضاف: "يجب علي الإيرانيين إعادة النظر في هذا الفيلم لأن السادات كان بطلا حقيقيا ولولاه ما عادت لنا سيناء، أما ما فعله مع إسرائيل فيتم الآن مع سوريا وفلسطين، وغيرهما من الدول التي اعترضت علي قرار السادات نفسه، بل إن السادات كان أشجع من الجميع لأنه ذهب إلي الكنيست".
أما السيناريست وحيد حامد فرأى أن العمل الإيراني "لا يتطلب رداً دبلوماسياً، إنما يحتاج إلى عمل فنيّ للرد على مثل هذه الادعاءات"، متوقعاً أن تنتهي "هوجة الفيلم" خلال الأيام المقبلة.
وقال حامد: "الفيلم إعلامي ولا يجوز معاملته كعمل فني، فهو نابع من سياسة دولة. وهذه وجهة نظر الإيرانيين منذ زمن بعيد لدرجة أنهم أطلقوا اسم الإسلامبولي علي أحد شوارعهم".
من جانبه، أعلن قيادي في تنظيم الجماعة الإسلامية، الذي شارك في قتل السادات، رفض التنظيم تقديم السادات كخائن، مؤكداً أنه كان رجلاً عظيماً وصاحب نصر أكتوبر.
وقال القيادي، الذي لم تكشف الصحيفة عن اسمه، إن "خالد الإسلامبولي قاتل السادات كان شاباً صالحاً وقتل الرئيس الراحل ظناً منه أن ذلك هو الخير، ولكن الجماعة ترى الآن أن الأيام لو عادت لما حدث ما حدث".
وأضاف أن السادات كان الرئيس الوحيد الذي أعطى أكبر حرية للحركة الإسلامية باختياره، لكن الحركة لم تحسن استغلال هذه الحرية.
المصدر : العربية
.................................................. ........
ايران مستمره بالتشهير بالسادات حتى بعد وفاته
قد يكون لهم العذر لأستضافته لشاه إيران
لكن تمجيد قاتله حتى بات ينافس ابو لؤلؤه قاتل عمر بن الخطاب
يؤكد أن هناك سر وراء العداء الفارسي للرئيس السادات
لا فقط زيارة أسرائيل الشهيرة !
ياترى ماهو السبب الحقيقي للعداء الفارسي الايراني للسادات ؟
وابن أخيه طلعت السادات يرد: فعل مجوسي
أسرة السادات تهدد بمقاضاة منتجي فيلم "إعدام الفرعون" الإيراني
http://www.alarabiya.net/track_conte...?cont_id=52634</IMG>
دبي- العربية.نت
هددت أسرة الرئيس المصري الراحل أنور السادات بمقاضاة المنتجين الإيرانيين لفيلم "إعدام الفرعون"، الذي يتعرض لما سمّاه "الإعدام الثوري للرئيس المصري الخائن على يد الشهيد خالد الإسلامبولي".
وأكدّت ابنة الرئيس، رقية، أن أية اساءة سيوجهها الفيلم لوالدها ستواجه بردّ فعل قوي، بينما انتقد ابن شقيقه، طلعت السادات، ايران، معتبراً أن "كل ما تقوم به تجاه الرئيس الراحل ما هو إلا مجوسية"، مشيراً إلى أن انتاج فيلم "بهذا الشكل هو محاولة دنيئة لتشويه الرجل، وتزييف التاريخ"، وفق ما نشرت صحيفة "المصري اليوم" الاثنين 6-7-2008.
وتم عرض الفيلم الإيراني، بالفعل، على هامش "احتفالية اللجنة العالمية لتكريم شهداء النهضة الإسلامية"، وتضمن، على مدى ساعة كاملة، شهادات خبراء سياسيين وأمنيين في اغتيال السادات، ولقطات من العملية، التي قال الفيلم إن سببها هو توقيع "الرئيس الخائن" على اتفاقية كامب ديفيد للسلام مع إسرائيل.
وأثار الفيلم جدلاً واسعاً بين مثقفين وسينمائيين مصريين، حتى وصفه نقيب السينمائيين ممدوح الليثي أنه "قلّة أدب"، معتبراً أن الفيلم "لا يعرض سوى الأكاذيب".
وأضاف: "يجب علي الإيرانيين إعادة النظر في هذا الفيلم لأن السادات كان بطلا حقيقيا ولولاه ما عادت لنا سيناء، أما ما فعله مع إسرائيل فيتم الآن مع سوريا وفلسطين، وغيرهما من الدول التي اعترضت علي قرار السادات نفسه، بل إن السادات كان أشجع من الجميع لأنه ذهب إلي الكنيست".
أما السيناريست وحيد حامد فرأى أن العمل الإيراني "لا يتطلب رداً دبلوماسياً، إنما يحتاج إلى عمل فنيّ للرد على مثل هذه الادعاءات"، متوقعاً أن تنتهي "هوجة الفيلم" خلال الأيام المقبلة.
وقال حامد: "الفيلم إعلامي ولا يجوز معاملته كعمل فني، فهو نابع من سياسة دولة. وهذه وجهة نظر الإيرانيين منذ زمن بعيد لدرجة أنهم أطلقوا اسم الإسلامبولي علي أحد شوارعهم".
من جانبه، أعلن قيادي في تنظيم الجماعة الإسلامية، الذي شارك في قتل السادات، رفض التنظيم تقديم السادات كخائن، مؤكداً أنه كان رجلاً عظيماً وصاحب نصر أكتوبر.
وقال القيادي، الذي لم تكشف الصحيفة عن اسمه، إن "خالد الإسلامبولي قاتل السادات كان شاباً صالحاً وقتل الرئيس الراحل ظناً منه أن ذلك هو الخير، ولكن الجماعة ترى الآن أن الأيام لو عادت لما حدث ما حدث".
وأضاف أن السادات كان الرئيس الوحيد الذي أعطى أكبر حرية للحركة الإسلامية باختياره، لكن الحركة لم تحسن استغلال هذه الحرية.
المصدر : العربية
.................................................. ........
ايران مستمره بالتشهير بالسادات حتى بعد وفاته
قد يكون لهم العذر لأستضافته لشاه إيران
لكن تمجيد قاتله حتى بات ينافس ابو لؤلؤه قاتل عمر بن الخطاب
يؤكد أن هناك سر وراء العداء الفارسي للرئيس السادات
لا فقط زيارة أسرائيل الشهيرة !
ياترى ماهو السبب الحقيقي للعداء الفارسي الايراني للسادات ؟