اولا الجهاد ركن عظيم من اركان الاسلام وواجب على كل مسلم عندما يكون (فرض عين) ولايختلف عن الصلاة وغيرها من الاركان
وبعد ان تم تحرير العراق من الظلم والاستبداد على يد الولايات المتحدة الامريكية بالتعاون مع الجمهورية الاسلامية الايرانية
انتها دورالجيش الامريكي في العراق بعد ان تم انجاز جميع الاهداف المعلن عنها قبل الحرب وتم تحرير العراق ولم يبدي اي استعدادات لرحيل واستقر في العراق لمدة غير محدده واتضح بأن له اطماع واهداف غير معلنه واصبح محتل وليس معاهد واصبح الجهاد (فرض عين ) وواجب على كل مسلم مقاتلتهم
وواجب على كل عالم ان يدعوا للجهاد كما يدعوا للصلاة
والذي حدث العكس تماما
حرم جهاد المحتل
وعدم الاعتراض على وجوده
ومحاربة المجاهدين
وتكشفت الألاعيب وبدأيخرج الجيش السري جيش الجمهورية الاسلامية الذي دخل متخفي وبدون ان يعلن عن دخوله وقام بسيطره الكامله على العراق
وتم الاعتراف به من قبل الولايات المتحده
ولن يتم تقبل هذا الوضع بهذه البساطه فلابد ان يكون هناك اسباب لتواجدهم
وافضل الاسباب التي تخفي الانضار عنهم هيا الحرب الطائفية
يستفيد منها الجيش الامريكي ليعزز من تواجده ويقضي على المقاومه
ويستفيد منها الجيش الايراني بعدة اهداف
-منها البقاء الدائم
-وتصفية الشعب
-والدفاع عن آل البيت
-والقضاء على الاكثريات
وفي تلك الايام كان هناك تلاحم بين السنه والشيعه ومن الصعب تشعل الفتنه بينهم
فستخدموا نفس الخطة التي استخدمت في احداث سبتمبر تفجيرمجمع التجاره العالمي
الذي اعطا الولايات المتحده الحق في احتلال الدول والتصرف بها وسلب خيراتها
فأول عملية أشرفت عليها حكومة المجرم الجعفري هي عملية جسر الأئمة الذي راح ضحيته 1300 زائر شيعي إلى مرقد الإمام موسى الكاظم من فقراء مدينة الصدر في شهر أيلول 2005، أي بعد أشهر فقط من تشكيل الحكومة الجديدة. كان مخططوا ومنفذوا الجريمة يتوقعون قيام حرب طائفية بين السنّة والشيعة بمحاولة توجيه الاتهام بعملية جسر الأئمة إلى السنّة في منطقة الأعظمية. ولكن حصل ما لم يكن في بالحسبان ، فقد سادت روح عالية من التضامن الشيعي السنّي بين أبناء مدينة بغداد في عملية إنقاذ الغرقى من نهر دجلة ساهم فيها أبناء الأعظمية مساهمة كبيرة وهذه الاسباب التي ادت الى فشل هذه العملية
ونتيجة لهذا الفشل المرّ بدأ التخطيط لعملية أخرى أكثر إحكاماً وضماناً لأنها ستلعب على المشاعر الطائفية ولم تمر أشهر قليلة على عملية جسر الأئمة حتى شهد العراق تفجيرات المراقد المقدّسة في سامراء،
تفجير منارتي المرقد العسكري
أول ردّ فعل على العمل المنظّم والمحكم في تفجير منارتي المرقد العسكري في سامراء هو بيان مشترك صادر عن السفير الأمريكي في بغداد رايان كروكر والقائد العام لقوات الاحتلال ديفيد بيتريوس ويوجه التهمة إلى تنظيم القاعدة. وجاء في البيان:
"إنّ هذا العمل الوحشي على واحد من أهم العتبات المقدّسة في العراق هو محاولة متعمّدة من قبل (القاعدة ) لزرع بذور العنف وإشعال نار الاقتتال الطائفي. إنّه عمل يائس يأتي من عدو محاصر يريد عرقلة التطور السياسي والاقتصادي للعراق الديمقراطي".
ويلي هذا البيان بيان آخر صادر عن نوري المالكي رئيس حكومة الاحتلال ويوجه التهمة أيضاً لتنظيم القاعدة.
وعند التأمل بكلمات البيان أعلاه نجد تركيزهم اولا على سرعة طرح البيان بعد التفجير وقبل ان يتم اجلاء جميع الضحايا
ويتناول في اول البيان تضخيم الحدث ومكان وقوعه ثم ذكر اسم المسبب مع التحفظ على التفاصيل الكشف
وهذه التصريحات تتهم الجهه المنفذه باشعال الفتنه الطائفبية وتستنكر الفتنه
ونلاحظ ان هذا التصريح هو السبب الذي اشعل الفتنه بذكره لاسم الجهه المنفذه بعد الحدث بعدة دقائق
ولم يحدث هذا في اي عمل مشابه والاسماء يأتي ذكرها بعد انتهاء التحقيق والادانه
وهذا الاسلوب لم يستخدم الا في هذه العمليات ونلاحظ تشابه بين العمليات في سرعة التصريح وذكر الاسم بدون تفاصيل في جميع التفجيرات وتحققة نفس الاهداف
وفي عملية التفجير الأولى لنفس المراقد المقدسة خرج علينا العميل موفق الربيعي مستشار الأمن القومي بعد دقائق من وقوع التفجيرات وأدلى بتصريحات على الهواء وذكر ان المسبب (أنصار السنّة) والسرعة في علان النتائج أثار الشكوك في حينها حول خفايا ذلك التفجير الإجرامي... فكيف يمكن لمسئول حكومي التأكد من هوية منفذي الهجوم بعد دقائق فقط من وقوعه؟ ويؤكد اعتقالهم والتحقيق معهم ويوعد بكشف التفاصيل ونتائج التحقيق للجناة قريبا
وتتكرر هذه التصريحات لعدة مرات ويتبعها الوعود والغريب في الأمر ان النتائج لم يتم الكشف عنها الى يومنا هذا
وكان استعداد قوات الاحتلال وحكومتها العميلة كبيراً هذه المرّة حيث أطلقت العنان فوراً لفرق الموت مع أول أخبار التفجيرات في سامراء
وقبل أن يعرف أحد من هي الجهة التي قامت بالتفجيرات انطلقت فرق الموت في بغداد تقتل الأبرياء وتهاجم الجوامع وتحرق المصاحف وتحرق المصلّين في محاولة إجرامية لضمان انتشار العنف الطائفي وتجاوز ما لم يحسب له مقدماً في عملية قتل الأبرياء في عملية جسر الأئمة. وإن افترضنا جزافاً أنّ تنظيم القاعدة هو الذي فجّر المراقد في سامراء فما هو ذنب الأبرياء في بغداد؟ لم أطلقت عليهم نيران الأشرار في فرق الموت تنشر القتل والدمار والخراب والرعب في صفوف الناس؟ فهل تزر وازرة وزر أخرى؟
حقائق واضحة ولا تحتاج الى بحث موسع لمعرفة هولاء الشرذمة الذين اشعلوا نار الفتنه
و من حين لآخر تكرار عملية التفجير على أي مزار او مرقد والنجاح يتحقق بزيادة عدد الضحايا
ثم يأتي الجزء الاخير من الخطة وهو التصريح الذي يحمل اسم المنفذ ويتم التحفظ على بقية التفاصيل لعدم حاجة احد لها والمراد فقط الاسم وبعد ذكره تنتهي الخطة وينتهي دورهم ويأتي دور المنفذين المقلدين ويفرغون مافي قلوبهم من الاحقاد التي ترسبت على مر السنين سقطة الدوله وقامت دولتهم ثم بان خافيهم واتضح معدنهم نقضوا العهود وقتلوا الابرياء واثبتوا انهم لايستحقون العيش الكريم على افعالهم القذره
حكمناهم مئات السنين ولم يفعل حتى الطغاة منا افعالهم بالآمنين
أي دين هذا الذي يدعوك ان تقتل جارك لمجرد سماعك لصوت انفجار
أي دين هذا الذي يأمرك ان تقتل الابرياء بلا ادله او تقتل البرياء لجرم غيرهم
ماذا علينا ان نقول غير حسبنا الله وكفا حسبنا الله ونعم الوكيل
على الفرس وعلى التابعين لها وعلى من حرم الجهاد واحل قتل الابرياء وجعله دينا له وعباده وحاشا لله ان يكون هذا الدين دين الله كما يدعون
انما هذه هيا الفتنه التي اخبرنا بها نبينا الكريم في هذا الحديث :
يُوشِكُ أَهْلُالْعِرَاقِ أَنْ لاَ يُجْبَىَ إِلَيْهِمْ قَفِيزٌ وَلاَ دِرْهَمٌ. قُلْنَا: مِنْأَيْنَ ذَاكَ؟ قَالَ: مِنْ قِبَلِ الْعَجَمِ. يَمْنَعُونَ ذَاكَ. ثُمّ قَالَ: يُوشِكُ أَهْلُ الشّأْمِ أَنْ لاَ يُجْبَىَ إِلَيْهِمْ دِينَارٌ وَلاَ مُدْيٌ. قُلْنَا: مِنْ أَيْنَ ذَاكَ؟ قَالَ: مِنْ قِبَلِ الرّومِ. ثُمّ سكَتَ هُنَيّةً. ثُمّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ : "يَكُونُ فِي آخِرِ أُمّتِي خَلِيفَةٌ يَحْثِيالْمَالَ حَثْياً. لاَ يَعُدّهُ عَدَداً
رواه الإماممسلم
هذا دليل على حصار العراق من قبل العجم
و حصار على الشام من قبل الروم . أمريكا .
فانتظروا خليفة آخر الزمان
وهنا حديث يبين لنا انهم من العجم
حدثنا موسى بن عامر المري حدثنا الوليد حدثنا عبد العزيز بن العلاء أنه سمع أبا الأعيس عبدالرحمن بن سلمان يقول
سيأتي ملك من ملوك العجم يظهر على المدائن كلها إلا دمشق
اعتذر على الاطاله واسئل سؤال بسيط ( عنوان الموضوع)؟
وارجوا ان لايأتي احد ويطبل على غزو الكويت لان الموضوع عن احداث العراق
وبعد ان تم تحرير العراق من الظلم والاستبداد على يد الولايات المتحدة الامريكية بالتعاون مع الجمهورية الاسلامية الايرانية
انتها دورالجيش الامريكي في العراق بعد ان تم انجاز جميع الاهداف المعلن عنها قبل الحرب وتم تحرير العراق ولم يبدي اي استعدادات لرحيل واستقر في العراق لمدة غير محدده واتضح بأن له اطماع واهداف غير معلنه واصبح محتل وليس معاهد واصبح الجهاد (فرض عين ) وواجب على كل مسلم مقاتلتهم
وواجب على كل عالم ان يدعوا للجهاد كما يدعوا للصلاة
والذي حدث العكس تماما
حرم جهاد المحتل
وعدم الاعتراض على وجوده
ومحاربة المجاهدين
وتكشفت الألاعيب وبدأيخرج الجيش السري جيش الجمهورية الاسلامية الذي دخل متخفي وبدون ان يعلن عن دخوله وقام بسيطره الكامله على العراق
وتم الاعتراف به من قبل الولايات المتحده
ولن يتم تقبل هذا الوضع بهذه البساطه فلابد ان يكون هناك اسباب لتواجدهم
وافضل الاسباب التي تخفي الانضار عنهم هيا الحرب الطائفية
يستفيد منها الجيش الامريكي ليعزز من تواجده ويقضي على المقاومه
ويستفيد منها الجيش الايراني بعدة اهداف
-منها البقاء الدائم
-وتصفية الشعب
-والدفاع عن آل البيت
-والقضاء على الاكثريات
وفي تلك الايام كان هناك تلاحم بين السنه والشيعه ومن الصعب تشعل الفتنه بينهم
فستخدموا نفس الخطة التي استخدمت في احداث سبتمبر تفجيرمجمع التجاره العالمي
الذي اعطا الولايات المتحده الحق في احتلال الدول والتصرف بها وسلب خيراتها
فأول عملية أشرفت عليها حكومة المجرم الجعفري هي عملية جسر الأئمة الذي راح ضحيته 1300 زائر شيعي إلى مرقد الإمام موسى الكاظم من فقراء مدينة الصدر في شهر أيلول 2005، أي بعد أشهر فقط من تشكيل الحكومة الجديدة. كان مخططوا ومنفذوا الجريمة يتوقعون قيام حرب طائفية بين السنّة والشيعة بمحاولة توجيه الاتهام بعملية جسر الأئمة إلى السنّة في منطقة الأعظمية. ولكن حصل ما لم يكن في بالحسبان ، فقد سادت روح عالية من التضامن الشيعي السنّي بين أبناء مدينة بغداد في عملية إنقاذ الغرقى من نهر دجلة ساهم فيها أبناء الأعظمية مساهمة كبيرة وهذه الاسباب التي ادت الى فشل هذه العملية
ونتيجة لهذا الفشل المرّ بدأ التخطيط لعملية أخرى أكثر إحكاماً وضماناً لأنها ستلعب على المشاعر الطائفية ولم تمر أشهر قليلة على عملية جسر الأئمة حتى شهد العراق تفجيرات المراقد المقدّسة في سامراء،
تفجير منارتي المرقد العسكري
أول ردّ فعل على العمل المنظّم والمحكم في تفجير منارتي المرقد العسكري في سامراء هو بيان مشترك صادر عن السفير الأمريكي في بغداد رايان كروكر والقائد العام لقوات الاحتلال ديفيد بيتريوس ويوجه التهمة إلى تنظيم القاعدة. وجاء في البيان:
"إنّ هذا العمل الوحشي على واحد من أهم العتبات المقدّسة في العراق هو محاولة متعمّدة من قبل (القاعدة ) لزرع بذور العنف وإشعال نار الاقتتال الطائفي. إنّه عمل يائس يأتي من عدو محاصر يريد عرقلة التطور السياسي والاقتصادي للعراق الديمقراطي".
ويلي هذا البيان بيان آخر صادر عن نوري المالكي رئيس حكومة الاحتلال ويوجه التهمة أيضاً لتنظيم القاعدة.
وعند التأمل بكلمات البيان أعلاه نجد تركيزهم اولا على سرعة طرح البيان بعد التفجير وقبل ان يتم اجلاء جميع الضحايا
ويتناول في اول البيان تضخيم الحدث ومكان وقوعه ثم ذكر اسم المسبب مع التحفظ على التفاصيل الكشف
وهذه التصريحات تتهم الجهه المنفذه باشعال الفتنه الطائفبية وتستنكر الفتنه
ونلاحظ ان هذا التصريح هو السبب الذي اشعل الفتنه بذكره لاسم الجهه المنفذه بعد الحدث بعدة دقائق
ولم يحدث هذا في اي عمل مشابه والاسماء يأتي ذكرها بعد انتهاء التحقيق والادانه
وهذا الاسلوب لم يستخدم الا في هذه العمليات ونلاحظ تشابه بين العمليات في سرعة التصريح وذكر الاسم بدون تفاصيل في جميع التفجيرات وتحققة نفس الاهداف
وفي عملية التفجير الأولى لنفس المراقد المقدسة خرج علينا العميل موفق الربيعي مستشار الأمن القومي بعد دقائق من وقوع التفجيرات وأدلى بتصريحات على الهواء وذكر ان المسبب (أنصار السنّة) والسرعة في علان النتائج أثار الشكوك في حينها حول خفايا ذلك التفجير الإجرامي... فكيف يمكن لمسئول حكومي التأكد من هوية منفذي الهجوم بعد دقائق فقط من وقوعه؟ ويؤكد اعتقالهم والتحقيق معهم ويوعد بكشف التفاصيل ونتائج التحقيق للجناة قريبا
وتتكرر هذه التصريحات لعدة مرات ويتبعها الوعود والغريب في الأمر ان النتائج لم يتم الكشف عنها الى يومنا هذا
وكان استعداد قوات الاحتلال وحكومتها العميلة كبيراً هذه المرّة حيث أطلقت العنان فوراً لفرق الموت مع أول أخبار التفجيرات في سامراء
وقبل أن يعرف أحد من هي الجهة التي قامت بالتفجيرات انطلقت فرق الموت في بغداد تقتل الأبرياء وتهاجم الجوامع وتحرق المصاحف وتحرق المصلّين في محاولة إجرامية لضمان انتشار العنف الطائفي وتجاوز ما لم يحسب له مقدماً في عملية قتل الأبرياء في عملية جسر الأئمة. وإن افترضنا جزافاً أنّ تنظيم القاعدة هو الذي فجّر المراقد في سامراء فما هو ذنب الأبرياء في بغداد؟ لم أطلقت عليهم نيران الأشرار في فرق الموت تنشر القتل والدمار والخراب والرعب في صفوف الناس؟ فهل تزر وازرة وزر أخرى؟
حقائق واضحة ولا تحتاج الى بحث موسع لمعرفة هولاء الشرذمة الذين اشعلوا نار الفتنه
و من حين لآخر تكرار عملية التفجير على أي مزار او مرقد والنجاح يتحقق بزيادة عدد الضحايا
ثم يأتي الجزء الاخير من الخطة وهو التصريح الذي يحمل اسم المنفذ ويتم التحفظ على بقية التفاصيل لعدم حاجة احد لها والمراد فقط الاسم وبعد ذكره تنتهي الخطة وينتهي دورهم ويأتي دور المنفذين المقلدين ويفرغون مافي قلوبهم من الاحقاد التي ترسبت على مر السنين سقطة الدوله وقامت دولتهم ثم بان خافيهم واتضح معدنهم نقضوا العهود وقتلوا الابرياء واثبتوا انهم لايستحقون العيش الكريم على افعالهم القذره
حكمناهم مئات السنين ولم يفعل حتى الطغاة منا افعالهم بالآمنين
أي دين هذا الذي يدعوك ان تقتل جارك لمجرد سماعك لصوت انفجار
أي دين هذا الذي يأمرك ان تقتل الابرياء بلا ادله او تقتل البرياء لجرم غيرهم
ماذا علينا ان نقول غير حسبنا الله وكفا حسبنا الله ونعم الوكيل
على الفرس وعلى التابعين لها وعلى من حرم الجهاد واحل قتل الابرياء وجعله دينا له وعباده وحاشا لله ان يكون هذا الدين دين الله كما يدعون
انما هذه هيا الفتنه التي اخبرنا بها نبينا الكريم في هذا الحديث :
يُوشِكُ أَهْلُالْعِرَاقِ أَنْ لاَ يُجْبَىَ إِلَيْهِمْ قَفِيزٌ وَلاَ دِرْهَمٌ. قُلْنَا: مِنْأَيْنَ ذَاكَ؟ قَالَ: مِنْ قِبَلِ الْعَجَمِ. يَمْنَعُونَ ذَاكَ. ثُمّ قَالَ: يُوشِكُ أَهْلُ الشّأْمِ أَنْ لاَ يُجْبَىَ إِلَيْهِمْ دِينَارٌ وَلاَ مُدْيٌ. قُلْنَا: مِنْ أَيْنَ ذَاكَ؟ قَالَ: مِنْ قِبَلِ الرّومِ. ثُمّ سكَتَ هُنَيّةً. ثُمّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ : "يَكُونُ فِي آخِرِ أُمّتِي خَلِيفَةٌ يَحْثِيالْمَالَ حَثْياً. لاَ يَعُدّهُ عَدَداً
رواه الإماممسلم
هذا دليل على حصار العراق من قبل العجم
و حصار على الشام من قبل الروم . أمريكا .
فانتظروا خليفة آخر الزمان
وهنا حديث يبين لنا انهم من العجم
حدثنا موسى بن عامر المري حدثنا الوليد حدثنا عبد العزيز بن العلاء أنه سمع أبا الأعيس عبدالرحمن بن سلمان يقول
سيأتي ملك من ملوك العجم يظهر على المدائن كلها إلا دمشق
اعتذر على الاطاله واسئل سؤال بسيط ( عنوان الموضوع)؟
وارجوا ان لايأتي احد ويطبل على غزو الكويت لان الموضوع عن احداث العراق