باراك اوباما : إسرائيل معجزة

قناص خيطان

عضو فعال
أعرب عن امتنانه للرئيس الإسرائيلي
باراك أوباما يؤكد أن إسرائيل "معجزة" الشرق الأوسط


أعلن المرشح الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأمريكية باراك أوباما الأربعاء 23-7-2008، خلال لقاء مع الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز في القدس، أن إسرائيل "معجزة" حدثت في الشرق الأوسط.

وقال أوباما مخاطبا بيريز في مقره الرئاسي: "خلال السنوات الستين منذ إنشاء دولة إسرائيل، كنتم مشاركين بعمق في هذه المعجزة ونحن ممتنون جدا ليس فقط كأمريكيين بل كمواطنين في هذا العالم للخدمة التي أديتموها لبلادكم".

وجدد التأكيد على "التمسك الدائم بأمن إسرائيل. وأضاف: "آمل أن أكون شريكا فعالا سواء كنت سناتورا أو رئيسا لإحلال سلام دائم في المنطقة".

وبدأ أوباما مساء الثلاثاء زيارة حساسة في إسرائيل والضفة الغربية، واعدا بتعزيز العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل في حال انتخابه رئيسا في نوفمبر/تشرين
الثاني. وزار المرشح الديمقراطي صباح الأربعاء نصب ياد فاشيم لضحايا المحرقة في القدس.

ومن المقرر أن ينتقل بعدها إلى رام الله للقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ومن ثم إلى سديروت في جنوب إسرائيل التي تعرضت لإطلاق صواريخ فلطسينية قبل ابرام تهدئة الشهر الماضي. ويلتقي أوباما مساء الأربعاء رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود أولمرت.

ووصل أوباما إلى إسرائيل مساء الثلاثاء لإجراء محادثات مع الزعماء الإسرائيليين والفلسطينيين، وذلك بعد ساعات من قيام فلسطيني يقود جرافة بمهاجمة ودهم بعض السيارات في شارع مزدحم في القدس قرب الفندق الذي سيقيم فيه اوباما، ما أدى إلى سقوط نحو 16 جريحا إسرائيليا قبل أن يتم قتل منفذ الهجوم.

ولدى وصوله الى المطار خارج تل ابيب قادما من الأردن في إطار جولة زار خلالها أفغانستان والعراق والكويت، قال اوباما إن هجوم اليوم بجرافة كان "تذكرة لما يجب علينا أن نعمل بدأب وبإلحاح وعلى نحو متضافر لدحر الارهاب.

وأضاف المرشح الديمقراطي أنه "ملتزم تماما بالعمل مع الحكومة الإسرائيلية لضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث، وعبر عن رغبته في تعزيز "العلاقة التاريخية الخاصة بين الولايات المتحدة واسرائيل".



http://www.alarabiya.net/articles/2008/07/23/53585.html


التعليق :


هذا ما قاله المرشح الامريكي ( الديمقراطي !! ) للرئاسة الامريكية , ما الفرق بين الحزب

الديمقراطي و الحزب الجمهوري في امريكا ؟ هل استراتيجية امريكا واحدة والذي يتغير هو

التكتيك فقط ؟ هل هذان الحزبان وجهان لعملة واحدة ؟​
 

يا حسين

عضو جديد
اللوبي الصهيوني له كلمته القوية في الولايات المتحدة الأمريكية وكلمة هذا اللوبي تمشي سواء على الجمهوريون أو الديموقراطيون
 

ZR-1

عضو فعال
اوباما مجبر على قول ذلك لـ سبب واحد , وهو ان الصهاينة هم من يديرون امريكا داخليا وحارجيا ناهيك عن تحكمهم بالاقتصاد الامريكي , ولو اظهر اوباما قليلا من الكره لاسرائيل فـ سينسى أمر رئاسة امريكا .
وفعلا اسرائيل معجزة وتملك افطن مفكرين وعلماء بالعالم والا ما استطاعوا ان يتحكموا بـ الدولة العظمى , عموما اوباما او غيره فمن يعادي اسرائيل سيكون مصيره كـ مصير كلينتون .

احتراماتي .
 
قسما بالله ما جاوز الحقيقة قيد أنمله إذ قال : أن إسرائيل "معجزة" حدثت في الشرق الأوسط.

لأن الأصل عدم حدوثها ، فهذه المنطقة أصلا تلفظ كل غريب ، فإسرائيل كان وجودها وتكونها معجزة بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، وسيكون زوالها بإذن الله بكل أريحية وبشكل طبيعي جدا ولا يحتاج لمعجزة ، بل ربما نطحة أو نطحتان .
 
في 1917 كانت بريطانيا هي الدولة الوحيدة التي تعترف بحق إسرائيل في الوجود ..

بعدها بثلاثين عاما ..

1947 أيدت أغلب الدول الأعضاء في الأمم المتحدة التقسيم ..(إلا الدول العربية والإسلامية)

في 1979 اعترفت جمهورية مصر العربية بإسرائيل .. وأعلنت رغبتها بالتعايش السلمي مع إسرائيل ..

في اكتوبر 1991، عُقد في مدريد مؤتمر سلام تحت رعاية الولايات المتحدة وروسيا

وأعقبت هذا المؤتمر سنتان من المفاوضات السرية انتهت بتوقيع إعلان المبادئ بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية..

وبعد ذلك تم توقيع اتفاقية غزة- أريحا في أيار مايو 1994..

1994 معاهدة بين إسرائيل والأردن .. تلاها تبادل دبلوماسي بين البلدين ..واتفاقيات اقتصادية وثقافية ..

1994 فتحت إسرائيل مكتب ارتباط في العاصمة المغربية الرباط. وفتح المغرب مكتبه في إسرائيل بعد ذلك بأربعة أشهر مما أدى إلى إقامة علاقات دبلوماسية ثنائية.

في 1996 فتحت إسرائيل مكتبا لرعاية المصالح في تونس.

في 1996 فتحت إسرائيل مكتبين للتمثيل التجاري في سلطنة عمان وفي قطر بهدف تطوير العلاقات الاقتصادية والعملية والتجارية..

وفي أكتوبر 1999، أصبحت موريتانيا ثالث دولة عربية (بعد مصر والأردن) تقيم علاقات دبلوماسية كاملة مع إسرائيل..




الزميل عبدالله الفلسطيني

إسرائيل أثبتت شيئا فشئ استحقاقها للوجود ..

وتمكنت من الحصول على معاهدات سلام من الدول المجاورة .. والتي حاربتها على مدى ثلاثين عاما ..

ولا زلت تثبت تفوقها في شتى المجالات .. يوما بعد يوم..

فكيف تتوقع أن تزول إسرائيل بكل أريحية على حد قولك؟

أما آن لعقول"(..)" أن تصحوا من أحلام العصافير؟؟

ملاحظة :
بعد اندلاع مواجهات سبتمبر 2000, قطع المغرب وتونس علاقاتهما الدبلوماسية مع إسرائيل. ومع ذلك فلا تزال هناك علاقات تجارية وسياحية إلى حد ما بالإضافة إلى إتصالات في مجالات أخرى.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

دكان

عضو بلاتيني
بسم الله الرحمن الرحيم


الاعتراف بالكيان الصهيوني من الدول العربيه والاجنبيه وبهذا الكم لايعنى ابدا ان هذا الكيان يسير بالطريقه الصحيحه بل يدل على حق مسلوب يؤيده من تخاذل وابتعد عن الحق كثيرا .

ان حكومات الدول العربيه والتى اعترفت بهذا الكيان المجرم لو قامت بعمل استفتاء لشعوبها بخصوص هذا الاعتراف لذهلوا من نتيجه هذا الاستفتاء ..

ان الاعتراف بالدول ياتي باعتراف الشعوب وليس باعتراف الحكومات الزائله والوقتيه فمابنى على باطل فهو باطل وان استمر لفتره طويله .

المدعو اوباما لم ياتي بجديد ففي السنوات العشر الاخيره كل الرؤساء الامريكان اطلقوا شعارات رنانه للصهاينه واصبحوا يستجدون رضاهم خصوصا قرب الانتخابات الرئاسيه لان حضورهم كبير ومؤثر في امريكا وفي جميع الولايات .


ان كانت اسرائيل معجزه فالمعجزه الكبرى ان حزب صغيرون اذلها وارعبها واخرج تقريرا مدويا -فينوغراد- يقر بالخسران والهزيمه ..



ودمتم,,,
 
تقرير فينوغراد

الفصل السابع عشر: خلاصات منظوماتية
ـ فقرة 9: ... حققت إسرائيل في الحرب إنجازات غير قليلة (مثل قرار مجلس الأمن 1701، ووقوف المجتمع الدولي الى جانب إسرائيل، وتجسيد عدد من القدرات الإسرائيلية الجلية في مجالات مختلفة ومهمة)، الى جانب الإخفاقات والعيوب التي ظهرت في الحرب. ومع ذلك، اعتقدنا أيضاً أن محاولة تقديم الحرب على أنها «انتصار» هي محاولة غير مناسبة...

التحقيق الذي قام به فينوغراد يمثل نقد ذاتي لإسرائيل حتى تستفيد من تجربتها وحتى تتبين أسباب عدم تحقيق الحرب لأهدافها المنشودة..

ولا يعني تقرير فينوغراد استسلام إسرائيل لواقع وجود حزب الله ولا لمشروعيته ..

ولا يعني تقرير فينوغراد أن إسرائيل ستزول .. بل العكس ..

التقرير يحث على تقوية جيش الدفاع الإسرائيلي .. والقرار السياسي الإسرائيلي ..

بما فيه ضمان لأمن وقوة إسرائيل ..

وقال فينوغراد إن «حرب لبنان الثانية أثارت مرة أخرى للتفكير والنقاش قضايا آثر المجتمع الإسرائيلي تجاهلها. فليس بوسع إسرائيل البقاء في هذه المنطقة ولا يمكنها الوجود فيها بسلام أو بهدوء، من دون أن يؤمن فيها وفي محيطها بأن لإسرائيل زعامات سياسية وعسكرية، قدرات عسكرية ومنعة اجتماعية، تتيح لها ردع جيرانها الراغبين بالمساس بها ومنعهم ولو بالقوة من تحقيق هدفهم... إن محاولات تحقيق الســـلام أو التسوية يجب أن تتم من موقع قوة عســـكرية ومنعة اجتماعية وسياسية ومن منطــلق القدرة والاستعداد للمحــاربة من أجل الدولة، من أجل قيمها وأمن سكانها».
http://www.jawlan.org/openions/read_article.asp?catigory=128&source=1&link=1868
 
ف

الزميل عبدالله الفلسطيني

إسرائيل أثبتت شيئا فشئ استحقاقها للوجود ..

وتمكنت من الحصول على معاهدات سلام من الدول المجاورة .. والتي حاربتها على مدى ثلاثين عاما ..

ولا زلت تثبت تفوقها في شتى المجالات .. يوما بعد يوم..

فكيف تتوقع أن تزول إسرائيل بكل أريحية على حد قولك؟

أما آن لعقول "(..)" أن تصحوا من أحلام العصافير؟؟

.

الزميلة المكرمة ابتهال:
بعد سردك المفصل عن التاريخ وبشكل موجز ، دعيني أذكرك بشيء لا نجهله ونتجاهله في نفس الوقت ، وهو أن تاريخ العلاقات الإسرائيلية مع بعض الأنظمة العربية سبق قيام الدولة الصهيونية عام 1948 م بكثير ، ولا داعي لنبش قبور من صارت عظامه رميم ، الذي حصل انتهى ، وما حصل كان معجزة بكل المقاييس ، وما كان ليؤثر على حقنا أحد ولو اجتمع علينا من بأقطارها ، وقد فعلوا ، وفي عدة مراحل كنا نجد أنفسنا لوحدنا وما ضرنا من خالفنا ولا من خذلنا ونحن كذلك حتى يأتي أمر الله .

تقولين :
إسرائيل أثبتت شيئا فشئ استحقاقها للوجود ..

أقول : هذا كلام ليس ذو معنى واضح ، فلعل النصاب والسارق تعب في جريمته وأنفق عليها ودفع الرشاوي ومارس كل أنواع الومبقات ، فهل يعني هذا أنه تحصل على غنيمته باستحقاق ؟؟؟؟؟
وحتى لو عبقريا ، وحتى لو كان عالما ذريا ، بل حتى لو كان رجل دين ، كلامك كأنه مبني على الاعتراف بأرض الواقع ، والحقيقة أننا نحن أرض الواقع على رؤوسهم كالقضاء والقدر ، بل نحن قدرهم ونصيبهم ، فلم يجدوا من بين العالمين إلا نحن ليتورطوا معنا ؟ إذن فليتحملوا طول نفسنا وتوقنا للموت .


قولك :

فكيف تتوقع أن تزول إسرائيل بكل أريحية على حد قولك؟

أما آن لعقول "(..)" أن تصحوا من أحلام العصافير؟؟

سنتجاوز عن انفعالك العاطفي بقولك "(...)" ، ونقبلها ونبني عليها المقال :

إسرائيل أمام خيارين لا ثالث لهما ( أؤكد أن لا ثالث ولن نسمح بالثالث ) :

الخيار الأول : أن تستمر إسرائيل في خرافتها التوراتية وأن الشعب اليهودي هو شعب الله المختار وان أرضك يا إسرائيل من الفرات إلى النيل وبالتالي على المواطن اليهودي المتفوق أن يدفع كل يوم ضريبة الدم من نفسه وولده ، وعليه أن يركب جميع أجهزة الانذار في كل مكان ، وستم اختراقها من قبل ( البغال ) ، وبالتالي سنرى أيّنا أشد عودا وأكثر صبرا !

( والله هم الآن قد جهزوا جوازات سفرهم وتأشيرات إقامة في أكثر دول العالم وبيوتهم واستثماراتهم في أوروبا وأمريكا الجنوبية تنتظرهم !!!!!)

الخيار الثاني : أن تقرر إسرائيل أن عليها أن تصالح العرب وأن تعطيهم الحد الأدنى الذي رضي به العرب ، وأن تحاول أن تندمج مع المنظومة العربية ، وأن تعيد المهجّرين واللاجئين وترضى بإقامة دولة فلسطينية بجوارها وعاصمتها القدس الشريف ، وأن تعامل مواطنيها على أساس المواطنة لا على أساس الدين ، وأن يكون الجميع سواسية أمام القانون ، وأتحدى أن تستمر إسرائيل لأكثر من عشرة إلى عشرين عاما ، والله لنأكلها أكل البغال ( نحن الفلسطينيين فقط ).

الخيار الثالث الذي لن تسمح به "(...)" : أن تعيش إسرائيل بسبات ونبات كاي دولة طبيعية ، وبالتالي نقبل بالتوطين في البلاد العربية ، الذي ولد في الكويت أو الأردن أو لبنان أو مصر يتحصل على جنسيتها وننتظر أن ترحمنا إسرائيل ولا تهاجم باقي الدول العربية .....، فالذي يريد أن يفترض المستحيل فليفترض هذا الفرض فنحن والذي خلق العصافير وأحلامها لأعند من البغال.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

بو حظين

عضو بلاتيني
الزميلة المكرمة ابتهال:
بعد سردك المفصل عن التاريخ وبشكل موجز ، دعيني أذكرك بشيء لا نجهله ونتجاهله في نفس الوقت ، وهو أن تاريخ العلاقات الإسرائيلية مع بعض الأنظمة العربية سبق قيام الدولة الصهيونية عام 1948 م بكثير ، ولا داعي لنبش قبور من صارت عظامه رميم ، الذي حصل انتهى ، وما حصل كان معجزة بكل المقاييس ، وما كان ليؤثر على حقنا أحد ولو اجتمع علينا من بأقطارها ، وقد فعلوا ، وفي عدة مراحل كنا نجد أنفسنا لوحدنا وما ضرنا من خالفنا ولا من خذلنا ونحن كذلك حتى يأتي أمر الله .

تقولين :
إسرائيل أثبتت شيئا فشئ استحقاقها للوجود ..

أقول : هذا كلام ليس ذو معنى واضح ، فلعل النصاب والسارق تعب في جريمته وأنفق عليها ودفع الرشاوي ومارس كل أنواع الومبقات ، فهل يعني هذا أنه تحصل على غنيمته باستحقاق ؟؟؟؟؟
وحتى لو عبقريا ، وحتى لو كان عالما ذريا ، بل حتى لو كان رجل دين ، كلامك كأنه مبني على الاعتراف بأرض الواقع ، والحقيقة أننا نحن أرض الواقع على رؤوسهم كالقضاء والقدر ، بل نحن قدرهم ونصيبهم ، فلم يجدوا من بين العالمين إلا نحن ليتورطوا معنا ؟ إذن فليتحملوا طول نفسنا وتوقنا للموت .


قولك :

فكيف تتوقع أن تزول إسرائيل بكل أريحية على حد قولك؟

أما آن لعقول البغال أن تصحوا من أحلام العصافير؟؟

سنتجاوز عن انفعالك العاطفي بقولك بغال ، ونقبلها ونبني عليها المقال :

إسرائيل أمام خيارين لا ثالث لهما ( أؤكد أن لا ثالث ولن نسمح بالثالث ) :

الخيار الأول : أن تستمر إسرائيل في خرافتها التوراتية وأن الشعب اليهودي هو شعب الله المختار وان أرضك يا إسرائيل من الفرات إلى النيل وبالتالي على المواطن اليهودي المتفوق أن يدفع كل يوم ضريبة الدم من نفسه وولده ، وعليه أن يركب جميع أجهزة الانذار في كل مكان ، وستم اختراقها من قبل ( البغال ) ، وبالتالي سنرى أيّنا أشد عودا وأكثر صبرا !

( والله هم الآن قد جهزوا جوازات سفرهم وتأشيرات إقامة في أكثر دول العالم وبيوتهم واستثماراتهم في أوروبا وأمريكا الجنوبية تنتظرهم !!!!!)

الخيار الثاني : أن تقرر إسرائيل أن عليها أن تصالح العرب وأن تعطيهم الحد الأدنى الذي رضي به العرب ، وأن تحاول أن تندمج مع المنظومة العربية ، وأن تعيد المهجّرين واللاجئين وترضى بإقامة دولة فلسطينية بجوارها وعاصمتها القدس الشريف ، وأن تعامل مواطنيها على أساس المواطنة لا على أساس الدين ، وأن يكون الجميع سواسية أمام القانون ، وأتحدى أن تستمر إسرائيل لأكثر من عشرة إلى عشرين عاما ، والله لنأكلها أكل البغال ( نحن الفلسطينيين فقط ).

الخيار الثالث الذي لن تسمح به البغال : أن تعيش إسرائيل بسبات ونبات كاي دولة طبيعية ، وبالتالي نقبل بالتوطين في البلاد العربية ، الذي ولد في الكويت أو الأردن أو لبنان أو مصر يتحصل على جنسيتها وننتظر أن ترحمنا إسرائيل ولا تهاجم باقي الدول العربية .....، فالذي يريد أن يفترض المستحيل فليفترض هذا الفرض فنحن والذي خلق العصافير وأحلامها لأعند من البغال.
كلام طيب اخ فلسطينى ولن يتحقق وجود دولة اسرائيل و هذا الشىء موعود و لابد منه
ستزال دولة اسرائيل و تمحى من الخارطة شيىء اسمه اسرائيل ..!!
و الله سبحانه وتعالى وعدنا بذلك و ليس احد اخر و لن ينفعهم الامم المتحدة و لا امريكا و لا تحالف الانظمة العميلة و لا الرؤوس النووية !!!!
و الله اظهر انهم سيعلون و سيقومون " بالافساد الكبير مرتين " اى اقامة دولتهم المسخة (اسرائيل) فى التاريخ (مرتين ),,و الوعد الاخير هو الان فاذا جاء وعد (الاخرة) ..( ليسوؤا وجوهكم و ليدخلوا المسجد كما دخلوه اول مرة ),, و سيكون مع الامام المهدى ان شاء الله وهذه موجود فى سورة الاسراء
بسم الله الرحمن الرحيم

سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيع البَصِيرُ (1) وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً (2) ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا (3) وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا (4) فَإِذَا جَاء وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً (5) ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا (6) إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا (7) عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حصيرا (8)
 

دكان

عضو بلاتيني
بسم الله الرحمن الرحيم


مقتطفات من تقرير فينوغراد ..



ــــ فقرة 45: ... نحن نعلم أن مقولات كهذه ستُفرح أعداءً، وستحزن أصدقاء، ومن الممكن أن تثير خوفاً ويأساً. وعلى الرغم من ذلك لن نقلل في قيمة حالات الفشل والعيوب التي كانت، وخاصة أن الكلام الصحيح والواضح على العيوب يسمح بإجراء التغييرات العميقة المطلوبة


ـــــ فقرة 11: لقد اتخذنا، لاعتبارات عديدة، قراراً بألا يشمل التقرير النهائي خلاصات شخصية. ونحن نعتقد أن من غير الممكن أن نصف وأن نشرح، بشكل صحيح، الخلاصات تجاه قرارات الخروج للحرب في لبنان من دون أن نحدد المسؤولية الشخصية الجزئية لـ«القادة» الثلاثة ـــــ رئيس الحكومة ووزير الدفاع ورئيس الأركان ـــــ عن مواضع الفشل والعيوب التي وجدناها. وعلى الرغم من ذلك، فإن العيوب التي وجدناها خلال الحرب، بما فيها عملية الجيش، كانت في جزء منها خطيرة ونعتقد أن من الصحيح أن نتصرف هكذا أيضاً في التقرير النهائي.



ـ فقرة 8: .. حتى لو أخذنا بالحسبان كل النجاحات والإنجازات الدراماتيكية، وبشكل أساسي الاستخبارات وسلاح الجو، ينبغي أن نعترف بأن الجيش فشل في جهوده في تحقيق الإنجاز العسكري المطلوب والممكن، في ضوء ظروف الحرب وموازين القوى. والأمر نفسه، سواء تجاه الإنجاز العسكري المطلوب في مقابل حزب الله، أو في ما يتعلق بالمكانة الاقليمية والعالمية لإسرائيل، أو تجاه قدرتها في الدفاع عن الجبهة الداخلية الاسرائيلية من استمرار إطلاق الصواريخ. من هذه الناحية، يمكن أن نقدر أن نتائج الحرب كانت «تفويتاً خطيراً»


فقرة 12: ... إن غياب الحسم الذي استمر في بداية الحرب، وحتى في منتصفها... كان فشلاً خطيراً. ويرتبط ذلك بحقيقة أنه طوال الحرب، ولا سيما في بدايتها، لم يكن هناك تفكير بمسار الخروج منها.


ـ فقرة 13: هذا الفشل صبغ الحرب كلها وأثر سلباً بصورة بارزة، سواء على نتائجها، أو على شعور الجمهور تجاهها: العملية العسكرية لم تحقق أهدافها المعلنة، والجيش لم يقف بالقدر المطلوب، ولفترة طويلة، لتحقيق واحدة من مهامه الأساسية ـ حماية مواطني الدولة من مغبّة تعرّضها للمس على يد عدو خارجي.


نكتفي بهذا القدر ..

ومازلت اقول بان حزب صغيرون اذل الصهاينه واتباعهم



ودمتم,,,
 

ابوشـهاب

عضو مميز
النواب والمرشحين الامريكيية عندما يفكرون لاجل اسرائيل فهم ينظرون اليها الى ما بعد 120 عاما ماذا سنعمل لأجل اسرائيل أو لأجل امريكا واقصى تفكيره البعيد على الاقل الى 50 سنة امام عن المخططات والمشاريع والاستثمارات والابنية والمستشفيات والجامعات

ونوابنا ومرشحينا العظام اللي يقولون عنهم كويتين يطالبون بالحملة الانتخابية والدعائية برعاية وبناء (ديوانية الصيادين) :d لأنها معلم من معالم الكويت النادرة
تحس عاد حدى هذا النائب فاضي وبطالي وقصر نظره ما يتجاوز ارنبة خشمة

والله انا ما الوم باراك اوباما من يقول اسرائيل معجزة مع وجود هيك عقليات عندنا :وردة:
 
عقول البغال .. وأحلام العصافير

مقولة معروفة ..

شنو المخالف فيها؟؟

الزميل عبدالله الفلسطيني

الإسرائيليون بنو دولة .. في نفس الوقت الذي يحاربون فيه ..

حتى خلافاتهم الداخلية تتوقف أمام مصلحة البلد..

فماذا صنع الفلسطينييون؟؟

وأين هي القوة التي ستمكنهم من إلغاء إسرائيل من الوجود كما تتخيل؟؟
 
عقول البغال .. وأحلام العصافير

مقولة معروفة ..

شنو المخالف فيها؟؟

الزميل عبدالله الفلسطيني

الإسرائيليون بنو دولة .. في نفس الوقت الذي يحاربون فيه ..

حتى خلافاتهم الداخلية تتوقف أمام مصلحة البلد..

فماذا صنع الفلسطينييون؟؟

وأين هي القوة التي ستمكنهم من إلغاء إسرائيل من الوجود كما تتخيل؟؟

أنا ما عندي مشكلة مع مقولتك ، لكن يبدو أن الاشراف يراها خاطئة ، وبالنسبة لمقولتك فأنا لا أعرفها هكذا ، أنا أعرف :

جسم البغال وأحلام العصافير

وفي أحاديث آخر الزمان " فيبقى شرار الناس في خفة الطير وأحلام السباع .

من قال لك أيتها الزميلة أن مشاكلهم تتوقف أمام مصلحة البلد ؟
اليهودي همه ومعبوده الشيقل والدولار ، وليفنى العالم من بعده ، ولتذهب إسرائيل إلى الجحيم ، لكن صدف أن إسرائيل مدعومة بالمال الألماني والسويسري والغربي والأمريكي لذلك وجبت المحافظة على هذه ( المؤسسة ) حتى يتم استنزاف آخر سنت ، ثم لكل حادث حديث .
أم هل تقصدين أنهم لم يرفعوا السلاح في وجه بعض ؟
نعم أنا معك فهم حكومة عسكرية لا يحكمها إلا العسكر في الغالب ، لكن مشاكلهم أكبر وأعظم مما تتصورين ثم إن أمرهم ليس بيدهم على الشكل الذي يتخيله بعض الموهومين ، هم أداة استعمار ( جيب استيطاني ) طلائع غربية متقدمة لا أكثر ولا أقل ( إلا بحبل من الله وحبل من الناس ).
طبعا لن أتكلم عن الخلاف العلماني والديني الذي مزق المجتمع الاسرائيلي بحيث أن المتدين يرفض الخدمة العسكرية في دولة إسرائيل ( الكافرة ) .
وأيضا بغض النظر عن التقسيمات العرقية من أشكنياز وسفارداريم .
ناهيك عن اليهودي المؤسس واليهودي المهاجر من روسيا وأوروبا الشرقية .
ولا يعنينا كون كل جنسية اتخذت لنفسها كانتون خاص بها .
ولسنا بصدد التطرق لمشكلة الأرثوذكس اليهودي المسيطر على دولة إسرائيل فيما باقي الطوائف اليهودية على الرف .
ولسنا بنابشي قبر رابين .
....الخ من تقسيمات ، كل ما يعنيني أن اليهودي بطبعه مهما بدا لأحدنا أنه مجتمع مع قومه فإن قلبه في واد آخر ، وما أصدق قول الله سبحانه فيهم ( تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ) والله لقد رأينا آيات الله رأي العين ، ولولا الضغط الأمريكي والغربي لبقاء هذه الدولة لانهارت الدولة مع الانتفاضة الأولى أو قبل ذلك بكثير أو ربما في نهاية العشرينات من القرن الماضي.
تقولين فماذا صنع الفلسطينيين ؟
طيب لنفترض أننا لم نثر في الثورات الشهيرات 1929 -1932-1936-1939-1947 أيام الاحتلال الانجليزي.
لنفترض أننا لم نعلن الثورة منذ عام 1962 من الخارج والتي استمرت حتى 1987
لنفترض أن الانتفاضة الأولى 1987 - 1991 لم تقم .
لنفترض أن انتفاضة الأقصى لم تقم.
لنفترض أن الفعل القتالي الفلسطيني الذي ابتدأ منذ عام 1929 ولم يتوقف يوما واحدا الذي كان يخبو حينا فيتحول القتال فيه إلى عملية أو اثنتين كل اسبوع حتى يومنا الحالي من عمليات فردية وحزبية وجماهيرية كثيفة وخفيفة لنفترض أن كل هذا لم يحصل .
لنفترض أن الدعم العربي وحروب العرب مع إسرائيل واستنزاف هذا الجسم الدخيل لم تحصل كلها .
هنا أحيلك على مشاركتي السابقة حيث قلت أن لإسرائيل خياران ولن نسمح بالثالث :
الخيار الثاني : أن تقرر إسرائيل أن عليها أن تصالح العرب وأن تعطيهم الحد الأدنى الذي رضي به العرب ، وأن تحاول أن تندمج مع المنظومة العربية ، وأن تعيد المهجّرين واللاجئين وترضى بإقامة دولة فلسطينية بجوارها وعاصمتها القدس الشريف ، وأن تعامل مواطنيها على أساس المواطنة لا على أساس الدين ، وأن يكون الجميع سواسية أمام القانون ، وأتحدى أن تستمر إسرائيل لأكثر من عشرة إلى عشرين عاما ، والله لنأكلها أكل البغال ( نحن الفلسطينيين فقط ).


أحب أذكر الزميلة أن إسرائيل وقفت معاها كل قوى الاستعمار الغربي بكل الدعم العسكري والمادي والبشري فيما وقف العالم العربي الخارج من استعمار من ( ذات المنظومة ) بعد أن كان جزءا من إمبراطورية الدولة العثمانية المهلهلة والمنهكة من حروب أوربا وإيران وروسيا ، لقد وقف العالم العربي لوحده يصارع ، وكنا رأس الحربة العربية في مقابل الحربة الإسرائيلية ، وكثر الله خير العرب وخيرنا أننا لم نسمح بتحويل موضوعنا لقصة تاريخية كما قصص الاندلس ، ولن نسمح هذا بحكم اليقين .
 
أعلى