التطبيقي تعلن عن وظائف للدكاترة في مصر وسوريا والاردن والسعودية والبحرين ...

سواح

عضو



أعلن مدير إدارة شؤون العاملين في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب د.عطية
الشمري أن الهيئة أرسلت عدة إعلانات لسفاراتنا في بعض الدول الشقيقة للإعلان عن حاجاتها لأعضاء هيئة تدريس لبعض التخصصات التي لم يغطها الإعلان السابق، موضحا ان تلك الدول التي أرسل إليها الإعلان منها سورية ولبنان والأردن وجمهورية مصر العربية، والمملكة العربية السعودية، ومملكة البحرين وبعض الدول الأخرى.
وأشار د.الشمري الى انه سيتم تجميع طلبات الراغبين بالعمل في كليات الهيئة عن طريق سفارات الكويت في تلك الدول ومن ثم يتم ارسالها لادارة شؤون العاملين ليتم فحصها لمعرفة مدى تطابق الشروط مع المتقدمين لشغل هذه الوظائف مثل مدة الخدمة والخبرة المطلوبة والمعدل وغيرها من الشروط التي حددتها الأقسام العلمية، ومن ثم يتم ارسال تلك الملفات للأقسام العلمية بالكليات المعنية بعد فرز من تنطبق عليهم الشروط لمراجعتها واختيار العدد المطلوب منهم ممن تتوافق خبراتهم مع احتياجات الكليات، ثم يتم بعد ذلك تشكيل وفد لاجراء المقابلات الشخصية اللازمة معهم، وتتم المقابلات في سفارة الكويت بتلك الدول الشقيقة.

لا ادري لماذا الاستهتار بالكويتيين الى هذه الدرجة ، الكويت متروسة دكاترة واصحاب شهادات الماجستير ، والهيئة ماتبيهم وتعلن في مصر والسعودية والاردن ... طبعا ما اتعظت الهيئة من اعلاناتها السابقة في مصر بجرايد الاهرام والله مهزلة .....

لنعلنها بصوت عالي فلتتوقف اعلانات طلب وظائف في جميع الدوائر الكويتية ..




 

بينكم هنا

عضو فعال
للاسف سكوت وتبلد الكويتيين هو سبب إستهتار الدوائر الحكومية بينا . لو قوبلت هذة القرارات بالرفض

والاستهجان لتسارعت تلك الدوائر فى سحب قراراتهم ودراستها ألف مرة .
 

سواح

عضو
بينكم هنا

نعم التبلد وهو السبب في شعور اللامبالاة والا كيف تتم الجرأة على الاستهتار بالكويتيين
 

سواح

عضو
الحرية وطن
مو مهم العلاوات لكن المهم المهزلة كان الكويت مافيها شهادات وليمتا سوون جذي
 

الناصر

عضو فعال
التنوع مطلوب ويصب دائما في المصلحة الاكاديمية للكلية... وكليات التطبيقي جهات اكاديمية تحتاج الى خبرات اكاديمية في مجالات معينة...

البحث العلمي مطلوب من عضو هيئة التدريس... واذا فيه كفاءات متخصصة استقطبتها كليات التطبيقي فهذا يعزز من قوة ومكانة هذه الكليات...

درسنا في امريكا وبريطانيا... وشفنا التنوع الموجود في الكوادر التدريسية في الكليات... ما كانوا كلهم امريكان او انجليز... بل يوجد عندهم العرب والهنود والشرق اسيويين والاوربيين... وهذا ادى الى رقي العملية التدريسية والبحث العلمي عندهم...

انا مؤيد لتوظيف الكويتي المستحق وكذلك الاجنبي صاحب الخبرة العلمية العالية...
 

سواح

عضو
الناصر انا اتفق معك الكفاءات مطلوبة ولكن لماذا لا احد يريد الكفاءات الكويتية هذا السؤال
 

الناصر

عضو فعال
بالعكس اخوي سواح...

الكفاءات الوطنية قاعدة تفرض نفسها في الغالب...

توجد استثناءات... ينظلم فيها البعض... لكن في الغالب الزين يفرض نفسه...

الحين الناس بدت توعى... الواحد ما يدز ولده لاي جامعة اذا كان يبي ولده يتميز...

الشهادات كثيرة... ولكن اللي منها من جامعات قوية قليلة نسبيا...
 

سواح

عضو
الحرية وطن

انا معاك ولكن شذنب الناس المقدمين وصديقي ذبحني وتخصصه هندسة كيميائية من بريطانيا وكاشتين فيه
 

x24

عضو فعال
أنا بصراحة ما ألومهم وبالعكس أشجع هالشئ !!

يعني مو معقول تحصل مهندس خريج الأردن أو مصر وللأسف تجد أغلب هؤلاء لا يعرفون أدني درجات العلم والمعرفة خصوصا في مجالاتهم وصدقني مرت علي ناس متخرجة من الأردن و الأن شغال في شركة نفطية كبيرة والأخ مو عارف الفرق بين المحيط و المساحة وكيف تحسبهم !!
 

سواح

عضو
الاخوة اللي يتكلمون عن جامعا ت الغرب ترى مو كل الجامعات زينة انت شوفوا ايميلاتكم تلقون فيها اعلانات لجامعات امريكية وبريطانية تقبلك بدون توفل بس تدفع رسوم
 

بو حمد

عضو بلاتيني
فقط اضافه بسيطه مثل البهار الحار على الاكله الدسمه ..

للعلم :ذهبت قبل فتره مع شخص عزيز خريج جامعة الكويت تخصص اقتصاد معدل 3,70 وحاصل على ماجستير ادارة اعمال ايضا من جامعة الكويت بمعدل 3,77 ..

الحاصل بان اخينا اراد ان يقدم على وظيفة هناك و كون التطبيقي اعلن عن حاجته بالاضافة الي تميز صاحبنا الواضح ...

بعدما ذهبا هناك و قدمنا الطلب جاء الرد العجيب بان لايمكن لنا قبولك او قبول الطلب كون تخصص شهادة الباكلوريوس اقتصاد و الماجستير ادارة اعمال و لا يوجد (matching !!) اي لا يوجد تطابق !! :confused:

مع العلم بان الاقتصاد تخصص يندرج في تخصاصات ادارة الاعمال .. والمضحك المبكي بان تخصص الاقتصاد للماجستير غير موجود اصلا في جامعة الكويت .. و تم للتو قبول اول دفعه ماجتسير اقتصاد في جامعة الكويت !!

والان . وبعد كل هذا .. يتم التعيين من مصر و الاردن وسوريا !!

ماذا عن صاحبنا؟؟ ماذا عن ابناء الكويت؟؟

هل يجب علينا ان نبحث عن وظائف خارج الكويت؟؟ هل صارت الكويت لغير الكويتيين !!


نسئل الله العافيه ..
 

سواح

عضو
الى بو حمد

جامعة الكويت ترفض تعيين أحمد زويل
كتب د. صلاح الفضلي
من منا لم يسمع بالعالم المصري المعروف د. أحمد زويل الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء لسنة 1999. بدأ الدكتور أحمد زويل حياته العملية كمتدرب في شركة «شل» في مدينة الإسكندرية عام 1966 واستكمل دراساته العليا بعد ذلك في الولايات المتحدة حيث حصل على شهادة الدكتوراه عام 1974 من جامعة بنسلفانيا، وبعد شهادة الدكتوراه، انتقل الدكتور زويل الى جامعة بيركلي بولاية كاليفورنيا وانضم لفريق الأبحاث هناك. وفي عام 1976 عين زويل في كلية كالتك كمساعد أستاذ للفيزياء الكيميائية وكان في ذلك الوقت في سن الثلاثين، وفي عام 1982 نجح في تولي منصب أستاذ للكيمياء وفي عام 1990 تم تكريمه بالحصول على منصب الأستاذ الأول للكيمياء في معهد لينوس ولينغ.
في سن الثانية والخمسين فاز الدكتور أحمد زويل بجائزة بنيامين فرانكلين بعد اكتشافه العلمي المذهل المعروف باسم «ثانية الفيمتو» وهي أصغر وحدة زمنية في الثانية، ولقد تسلم جائزته في احتفال كبير حضره 1500 مدعو من أشهر العلماء والشخصيات العامة مثل الرئيسان الأسبقان للولايات المتحدة الاميركية جيمي كارتر وجيرالد فورد وغيرهما. وفي عام 1999 تم ترشيح الدكتور أحمد زويل لجائزة نوبل في الكيمياء وبذلك يكون أول عالم عربي مسلم يفوز بتلك الجائزة في الكيمياء. بعد حصوله على جائزة نوبل تم تكريم د. زويل من أكثر من 100 مؤسسة علمية في أنحاء العالم المختلفة.
هل تصدقون أن البروفيسور أحمد زويل بهذا السجل المذهل من الإنجازات العلمية لو تقدم للعمل في جامعة الكويت أو حتى في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي لما «حالفه الحظ». لسبب جوهري وهو أن جامعة الكويت وكليات التطبيقي تشترط أن يكون تخصص عضو هيئة التدريس المتقدم للعمل فيها في مرحلة الماجستير والبكالوريوس نفس تخصص الدكتوراه، بينما تخصص البروفيسور زويل في الماجستير كان في الفيزياء بينما كان تخصصه في البكالوريوس والدكتوراه في الكيمياء. وحتى لو تم استثناء د. زويل في التعيين فإنه سوف يعين كعضو هيئة تدريس مبتدئ، لأنه لم يقم حتى وقتنا الحالي بنشر 15 بحثاً في مجلات علمية، وهي الشروط الواردة في لوائح الجامعة والتطبيقي لكي يصبح المتقدم للعمل أستاذ دكتور «بروفيسور».
أتذكر عندما زار د. زويل الكويت عام 2001 أنه قام بزيارة جامعة الكويت والتقى بمسؤوليها، وقد كان لي في وقتها حديث مع د. ميرزا حسن العميد السابق لكلية العلوم الإدارية حول د. أحمد زويل، وأتذكر أن د. ميرزا قال لي متهكماً على لوائح الجامعة أنه لو تقدم د. زويل للعمل في جامعة الكويت لما عيناه بروفيسوراً لأن لم ينجز في ذلك الوقت سوى 8 أبحاث منشورة، وهو بالتالي غير مؤهل وفقاً للوائح جامعة الكويت أن يعين كبروفيسور. هل هناك عاقل يصدق مثل هذا الكلام؟ نعم بسبب اللوائح البالية الموجودة في مؤسساتنا التعليمية –وما أكثرها- التي تضع شروطاً للتعيين لا تضعها حتى جامعات عريقة مثل هارفرد أو أكسفورد، لكن إذا كان المتقدم للتعيين «عليه توصية» فإن اللوائح كلها تصبح حبراً على ورق.
في الدول المتقدمة علمياً يعتبر اختلاف التخصصات العلمية المتوفرة لدى الباحثين وأعضاء هيئة التدريس ميزة إضافية للمتقدم للتعيين، لأن تعدد التخصصات يعطي آفاقاً فكرية ومعرفية أوسع للباحث، بينما يعتبر تعدد التخصص نقيصة وأثماً لا يغتفر في مؤسساتنا التعليمية وفي مقدمتها جامعة الكويت والهيئـة العامة للتعليم التطبيقي، صدق أو لا تصدق، فأنت في الكويت
 
أعلى