رقصة الدحة...
هي من الألعاب الحربية التي ترمي الى بث الرعب في قلوب الاعداء وهي عبارة عن أهازيج
وأصوات تشبه الى حد كبير زئير الأسود أو هدير الجمال وتنتشر لعبة الدحة في السعودية والكويت
والعراق وسوريا والاردن وتتميز الدحة بإنفرادها
بإحتوائها على أكثر من فن كالشعر واللعب ورقصات الحرب والحركات الفريدة.....
نشأت منذ سنين طويلة....وقيل أن سبب نشأتها... أن مجموعة قليلة خرجوا على جمالهم وأثناء
نزولهم للمبيت ليلا وبعدما حل الظلام الدامس سمعوا أصوات قريبة منهم وذهب أحدهم
ليستكشف فوجد جيشا صغيرا..... يفوقهم عددا وعدة ولا يمكن مواجهتهم ولم تسمح لهم
شجاعتهم ان يفروا وعلموا أن الجيش قد أرسل من يستكشف أمرهم فعمدوا الى الحيلة....
وذلك بالهدير مع الجمال بأصوات قوية فظن الجيش الصغير أنهم جيشا كبيرا....
لكثرة أصوات جمالهم التي لا يقطعها طول الليل والمسافة فتركوا المنظقة لهم وسلموا بالحيلة يوم
ان سلمهم الله. ....
يقول مطلق النومسي....
يامحلا طاروق الدحة.... لا وافق له صوت وبحه
صفين وحاشي ومصنع وبيوت الشاعر ممليه
متون تدحم بعضها وقلوب زايل مرضها
وأصوات سباع بتاعة ميه ميه ميه ميه
غناها عمي مع خالي وأنا أغنيها ل عيالي
تاريخ وبصمة معروفة أصلية من بطن أصليه
لعبة حرب ولعبة هيبة ما فيها حاجة معيبة
لا والله نفخر لا قلنا دحيه يا أهل الدحيه
الشاعر في الدحة يُسمى بالقاصود....وهناك أيضا الحاشي..وبالعادة تكون إحدى الفتيات أو من
النساء كبيرات السن....وترقص إما حاملة للسيف أو عصا طويلة....ورقصة المرأة تقريبا إنقطعت...
ولم تعد ترقصه النساء إلا وسط محارمهن...في الأعراس والمناسبات الخاصة....
لا تزال الدحة في أوج عطاءها ويستمتع بها بالخصوص...أفراد قبيلة عنزة...ويلعبونها كلما حانت لهم
الفرصة....وتعتبر موروث شعبي....
للإستمتاع...
http://www.youtube.com/watch?v=dZ7F6ndEKQc&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=3D3PhyJqaXc&feature=related
هي من الألعاب الحربية التي ترمي الى بث الرعب في قلوب الاعداء وهي عبارة عن أهازيج
وأصوات تشبه الى حد كبير زئير الأسود أو هدير الجمال وتنتشر لعبة الدحة في السعودية والكويت
والعراق وسوريا والاردن وتتميز الدحة بإنفرادها
بإحتوائها على أكثر من فن كالشعر واللعب ورقصات الحرب والحركات الفريدة.....
نشأت منذ سنين طويلة....وقيل أن سبب نشأتها... أن مجموعة قليلة خرجوا على جمالهم وأثناء
نزولهم للمبيت ليلا وبعدما حل الظلام الدامس سمعوا أصوات قريبة منهم وذهب أحدهم
ليستكشف فوجد جيشا صغيرا..... يفوقهم عددا وعدة ولا يمكن مواجهتهم ولم تسمح لهم
شجاعتهم ان يفروا وعلموا أن الجيش قد أرسل من يستكشف أمرهم فعمدوا الى الحيلة....
وذلك بالهدير مع الجمال بأصوات قوية فظن الجيش الصغير أنهم جيشا كبيرا....
لكثرة أصوات جمالهم التي لا يقطعها طول الليل والمسافة فتركوا المنظقة لهم وسلموا بالحيلة يوم
ان سلمهم الله. ....
يقول مطلق النومسي....
يامحلا طاروق الدحة.... لا وافق له صوت وبحه
صفين وحاشي ومصنع وبيوت الشاعر ممليه
متون تدحم بعضها وقلوب زايل مرضها
وأصوات سباع بتاعة ميه ميه ميه ميه
غناها عمي مع خالي وأنا أغنيها ل عيالي
تاريخ وبصمة معروفة أصلية من بطن أصليه
لعبة حرب ولعبة هيبة ما فيها حاجة معيبة
لا والله نفخر لا قلنا دحيه يا أهل الدحيه
الشاعر في الدحة يُسمى بالقاصود....وهناك أيضا الحاشي..وبالعادة تكون إحدى الفتيات أو من
النساء كبيرات السن....وترقص إما حاملة للسيف أو عصا طويلة....ورقصة المرأة تقريبا إنقطعت...
ولم تعد ترقصه النساء إلا وسط محارمهن...في الأعراس والمناسبات الخاصة....
لا تزال الدحة في أوج عطاءها ويستمتع بها بالخصوص...أفراد قبيلة عنزة...ويلعبونها كلما حانت لهم
الفرصة....وتعتبر موروث شعبي....
للإستمتاع...
http://www.youtube.com/watch?v=dZ7F6ndEKQc&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=3D3PhyJqaXc&feature=related