هذه قصيدة لواحد كان ناوي يتزوج اللي يحبها لكن الأقدار شاءت تفرق بينهم وماصار نصيب وتزوجت واحد ثاني غيره ......
أبد ماجيت أبارك ولكن جيت أبوصيك
على اللي ناوي تدخل بها الليلة معذبتي
ترى لولا الظروف اللي عطتك وحدت محاكيك
قسم بالله ماتدخل عليها لوعلى رقبتي
ولكن النصيب أقوى ولاأدري ويش أسوي فيك
نعم صارت معزبتك ولاصارت معزبتي
كذا شاءت بنا الأقدار تحرمني لجل تعطيك
كذا لازم عشان تفوز أنت أخسر بتجربتي
تراها غالية جدا وتكفي والله يخليك
تدللها تدلعها تنسيها مصاحبتي
أنا من كثر ماغليها أحس إني بديت أغليك
ولاتسأل بأية حق؟! وإلا وش مناسبتي
لأنك لوبتسألني بتسمع شي مايرضيك
لذا ياخوي لاتسأل ولاتسمع لأجوبتي
أبيك تحطها في داخل عيونك وبين ايديك
وهي دلوعة اعتادت على كثرة مداعبتي
فداعبها شوي شوي حتى تشتهي طاريك
وشاغبها الين تقولك بطل مشاغبتي
وإذا هي مالها خلقك ولاتضحك ولاتشكيك
مايحتاج أوريلك بفن الضرب موهبتي
صحيح إنك بتملكها ومعك العقد بالتمليك
وأنا عارف حدود الله ومن حقك معاقبتي
ولكن قلها المجنون وصاني وهو يعنيك
يقول إنه بينتظرك ولو شيب وشيبتي
وأنا مجنونها إلى مانساها وإنت مايمديك
تغطي ذكرياتي في هواها وربع تجربتي
أحس إني تماديت بكلامي والغضب حاديك
لو إنك في مكاني ماتفكر في محاسبتي
كفاك إني تركت الليلة أشغالي عشان أجيك
ودخلت القاعة برجلي عشان أخاطبك واسمع مخاطبتي
توصي وانتبه واحرص عليها والله يهنيك
ترى كل الكلام اللي طلع من ضيقتي وكبتي
ولكن ماقدرت إني أقوله وأنت مايخفيك
أخاف إني إذا قلته تقوم وتقطع رقبتي
على اللي ناوي تدخل بها الليلة معذبتي
ترى لولا الظروف اللي عطتك وحدت محاكيك
قسم بالله ماتدخل عليها لوعلى رقبتي
ولكن النصيب أقوى ولاأدري ويش أسوي فيك
نعم صارت معزبتك ولاصارت معزبتي
كذا شاءت بنا الأقدار تحرمني لجل تعطيك
كذا لازم عشان تفوز أنت أخسر بتجربتي
تراها غالية جدا وتكفي والله يخليك
تدللها تدلعها تنسيها مصاحبتي
أنا من كثر ماغليها أحس إني بديت أغليك
ولاتسأل بأية حق؟! وإلا وش مناسبتي
لأنك لوبتسألني بتسمع شي مايرضيك
لذا ياخوي لاتسأل ولاتسمع لأجوبتي
أبيك تحطها في داخل عيونك وبين ايديك
وهي دلوعة اعتادت على كثرة مداعبتي
فداعبها شوي شوي حتى تشتهي طاريك
وشاغبها الين تقولك بطل مشاغبتي
وإذا هي مالها خلقك ولاتضحك ولاتشكيك
مايحتاج أوريلك بفن الضرب موهبتي
صحيح إنك بتملكها ومعك العقد بالتمليك
وأنا عارف حدود الله ومن حقك معاقبتي
ولكن قلها المجنون وصاني وهو يعنيك
يقول إنه بينتظرك ولو شيب وشيبتي
وأنا مجنونها إلى مانساها وإنت مايمديك
تغطي ذكرياتي في هواها وربع تجربتي
أحس إني تماديت بكلامي والغضب حاديك
لو إنك في مكاني ماتفكر في محاسبتي
كفاك إني تركت الليلة أشغالي عشان أجيك
ودخلت القاعة برجلي عشان أخاطبك واسمع مخاطبتي
توصي وانتبه واحرص عليها والله يهنيك
ترى كل الكلام اللي طلع من ضيقتي وكبتي
ولكن ماقدرت إني أقوله وأنت مايخفيك
أخاف إني إذا قلته تقوم وتقطع رقبتي