اجمل القصائد بالنسبه لك؟؟

بالنسبه لي الشعر الفصيح :
أراكَ عـصـيَّ الـدَّمْـعِ شيمَـتُـكَ الصَّـبْـرُ ... أمــا لِلْـهَـوى نَـهْـيٌ علـيـكَ و لا أمْــرُ؟

بَـلـى، أنــا مُشْـتـاقٌ وعـنـديَ لَـوْعَــةٌ ... ولـكــنَّ مِـثْـلـي لا يُـــذاعُ لـــهُ سِـــرُّ!

إذا اللّيلُ أَضْواني بَسَطْـتُ يَـدَ الهـوى ... وأذْلَـلْـتُ دمْـعـاً مــن خَـلائـقِـهِ الـكِـبْـرُ

تَـكـادُ تُـضِـيْءُ الـنـارُ بـيــن جَـوانِـحـي ... إذا هـــي أذْكَـتْـهـا الصَّـبـابَـةُ والـفِـكْـرُ

مُعَلِّلَـتـي بـالـوَصْـلِ، والـمَــوتُ دونَـــهُ ... إذا مِــتُّ ظَمْـآنـاً فـــلا نَـــزَلَ الـقَـطْـرُ!

حَـفِـظْـتُ وَضَـيَّـعْــتِ الــمَــوَدَّةَ بـيْـنـنـا ... وأحْسَـنُ مـن بعـضِ الوَفـاءِ لـكِ العُـذْرُ

ومــــا هــــذه الأيـــــامُ إلاّ صَـحــائــفٌ ... ِلأحْرُفِـهـا مـــن كَـــفِّ كاتِـبِـهـا بِـشْــرُ

بِنَفْسي من الغادينَ في الحيِّ غـادَةً ... هَــوايَ لـهـا ذنْـــبٌ، وبَهْجَـتُـهـا عُـــذْرُ

تَـروغُ إلـى الواشيـنَ فــيَّ، وإنَّ لــي ... لأُذْنــاً بـهـا عــن كـــلِّ واشِـيَــةٍ وَقْـــرُ

بَــدَوْتُ، وأهـلـي حـاضِــرونَ، لأنّـنــي ... أرى أنَّ داراً، لسـتِ مـن أهلِهـا، قَفْـرُ

وحارَبْـتُ قَوْمـي فـي هــواكِ، وإنَّـهُـمْ ... وإيّــايَ، لــو لا حُـبُّـكِ الـمـاءُ والـخَـمْـرُ

فـإنْ يـكُ مـا قـال الوُشـاةُ ولــمْ يَـكُـنْ ... فقـدْ يَهْـدِمُ الإيمـانُ مـا شَـيَّـدَ الكـفـرُ

وَفَـيْـتُ، وفــي بـعـض الـوَفـاءِ مَـذَلَّـةٌ، ... لإنسانَـةٍ فـي الحَـيِّ شيمَتُهـا الغَـدْر

وَقـــورٌ، ورَيْـعــانُ الـصِّـبـا يَسْتَـفِـزُّهـا، ... فَـتَــأْرَنُ، أحْـيـانـاً كــمــا، أَرِنَ الـمُـهْــرُ

تُسائلُنـي مـن أنــتَ؟ وهــي عَليـمَـةٌ ... وهل بِفَتـىً مِثْلـي علـى حالِـهِ نُكْـرُ؟

فقلتُ كما شاءَتْ وشـاءَ لهـا الهـوى: ... قَتيـلُـكِ! قـالـت: أيُّـهــمْ؟ فَـهُــمْ كُـثْــرُ

فقلـتُ لهـا: لـو شَئْـتِ لــم تَتَعَنَّـتـي، ... ولم تَسْألي عَنّـي وعنـدكِ بـي خُبْـرُ!

فقالـتْ: لقـد أَزْرى بـكَ الـدَّهْـرُ بَعـدنـا ... فقلـتُ: معـاذَ اللهِ بـل أنــتِ لا الـدّهـر

ومـا كـان لِلأحْـزان، ِ لــولاكِ، مَسْـلَـكٌ ... إلى القلبِ، لكنَّ الهوى لِلْبِلى جِسْـر

وتَهْـلِـكُ بـيـن الـهَـزْلِ والـجِـدِّ مُـهْـجَـةٌ ... إذا مــا عَـداهـا البَـيْـنُ عَذَّبـهـا الهَـجْـرُ

فأيْقَـنْـتُ أن لا عِــزَّ بَـعْـدي لِعـاشِـقٍ، ... و أنّ يَــدي مـمّـا عَـلِـقْـتُ بـــهِ صِـفْــرُ

وقلَّـبْـتُ أَمـــري لا أرى لـــيَ راحَـــة،ً ... إذا البَيْـنُ أنْسانـي ألَــحَّ بــيَ الهَـجْـرُ

فَعُـدْتُ إلـى حُـكـم الـزّمـانِ وحُكمِـهـا ... لهـا الذّنْـبُ لا تُجْـزى بـهِ ولـيَ الـعُـذْرُ

كَـأَنِّــي أُنــــادي دونَ مَـيْـثــاءَ ظَـبْـيَــةً ... عـلـى شَــرَفٍ ظَمْـيـاءَ جَلَّلَـهـا الـذُّعْـرُ

تَـجَـفَّـلُ حـيـنــاً، ثُــــمّ تَــرْنــو كـأنّـهــا ... تُـنـادي طَــلاًّ بـالـوادِ أعْـجَـزَهُ الـحَُـضْـرُ

فــلا تُنْكِـريـنـي، يـابْـنَـةَ الـعَــمِّ، إنّـــهُ ... لَيَـعْـرِفُ مــن أنْكَـرْتـهِ الـبَـدْوُ والحَـضْـرُ

ولا تُنْكِـريـنـي، إنّـنــي غــيــرُ مُـنْـكَــرٍ ... إذا زَلَّــتِ الأقْــدامُ، واسْتُـنْـزِلَ الـنّـصْـرُ

وإنّــــــي لَـــجَـــرّارٌ لِـــكُـــلِّ كَـتـيــبَــةٍ ... مُــعَــوَّدَةٍ أن لا يُــخِــلَّ بــهــا الـنَّـصــر

وإنّـــــي لَــنَـــزَّالٌ بِـــكـــلِّ مَــخــوفَــةٍ ... كَثـيـرٍ إلـــى نُـزَّالِـهـا الـنَّـظَـرُ الـشَّــزْرُ

فَأَظْمَـأُ حتـى تَـرْتَـوي البـيـضُ والقَـنـا ... وأَسْغَبُ حتى يَشبَـعَ الذِّئْـبُ والنَّسْـرُ

ولا أًصْـبَــحُ الـحَــيَّ الـخُـلُـوفَ بـغــارَةٍ ... و لا الجَيْشَ مـا لـم تأْتِـهِ قَبْلِـيَ النُّـذْرُ

ويــا رُبَّ دارٍ، لـــم تَخَـفْـنـي، مَنـيـعَـةً ... طَلَعْـتُ عليـهـا بـالـرَّدى، أنــا والفَـجْـر

وحَــيٍّ رَدَدْتُ الخَـيْـلَ حـتّــى مَلَـكْـتُـهُ ... هَـزيـمـاً ورَدَّتْـنــي الـبَـراقِـعُ والـخُـمْــرُ

وساحِـبَـةِ الأذْيـــالِ نَـحْــوي، لَقيـتُـهـا ... فـلَـم يَلْقَـهـا جـافـي اللِّـقـاءِ ولا وَعْــرُ

وَهَبْـتُ لهـا مــا حــازَهُ الجَـيْـشُ كُـلَّـهُ ... ورُحْـتُ ولــم يُكْـشَـفْ لأبْياتِـهـا سِـتْـر

ولا راحَ يُطْـغـيـنـي بـأثـوابِــهِ الـغِـنــى ... ولا بــاتَ يَثْنيـنـي عــن الـكَـرَمِ الفَـقْـرُ

ومــا حاجَـتـي بالـمـالِ أَبْـغـي وُفــورَهُ ... إذا لـم أَفِـرْ عِـرْضـي فــلا وَفَــرَ الـوَفْـرُ

أُسِرْتُ وما صَحْبي بعُزْلٍ لَدى الوَغى، ... ولا فَـرَســي مُـهْــرٌ، ولا رَبُّـــهُ غُــمْــرُ

ولكـنْ إذا حُــمَّ القَـضـاءُ عـلـى امــرئٍ ... فـلـيْـسَ لَـــهُ بَــــرٌّ يَـقـيــهِ، ولا بَــحْــرُ

وقــال أُصَيْحـابـي: الـفِـرارُ أو الــرَّدى؟ ... فقلتُ:هـمـا أمـــرانِ، أحْـلاهُـمـا مُـــرُّ

ولكنّـنـي أَمْـضــي لِـمــا لا يَعيـبُـنـي، ... وحَسْبُـكَ مـن أَمْرَيـنِ خَيرُهمـا الأَسْـر

يَقولـونَ لـي: بِعْـتَ السَّلامَـةَ بالـرَّدى ... فقُلْـتُ: أمـا و اللهِ، مـا نالـنـي خُـسْـرُ

وهـلْ يَتَجافـى عَنّـيَ المَـوْتُ سـاعَـةً ... إذا مـا تَجافـى عَنّـيَ الأسْــرُ والـضُّـرُّ؟

هو المَـوتُ، فاخْتَـرْ مـا عَـلا لـكَ ذِكْـرُهُ ... فلـم يَمُـتِ الإنسـانُ مـا حَيِـيَ الـذِّكْـرُ

ولا خَـيْـرَ فــي دَفْــعِ الـــرَّدى بِـمَـذَلَّـةٍ ... كـمـا رَدَّهــا، يـومـاً، بِسَـوْءَتِـهِ عَـمْـرُو

يَـمُـنُّـونَ أن خَــلُّــوا ثِـيـابــي، وإنّــمــا ... عـلـيَّ ثِـيــابٌ، مـــن دِمـائِـهِـمُ حُـمْــرُ

وقـائِـمُ سَـيْـفٍ فيـهِـمُ انْــدَقَّ نَصْـلُـهُ، ... وأعْـقـابُ رُمْــحٍ فيـهُـمُ حُـطِّـمَ الـصَّـدْرُ

سَيَذْكُرُنـي قـومـي إذا جَــدَّ جِـدُّهُـمْ، ... وفــي اللّيـلـةِ الظَّلْـمـاءِ يُفْتَـقَـدُ الـبَـدْرُ

فـإنْ عِشْـتُ فالطِّعْـنُ الـذي يَعْرِفـونَـهُ ... وتِلْـكَ القَنـا والبيـضُ والضُّـمَّـرُ الشُّـقْـرُ

وإنْ مُـــتُّ فـالإنْـسـانُ لابُــــدَّ مَــيِّــتٌ ... وإنْ طـالَـتِ الأيــامُ، وانْفَـسَـحَ العُـمْـرُ

ولو سَدَّ غيري ما سَـدَدْتُ اكْتَفـوا بـهِ ... ومـا كـان يَغْلـو التِّبْـرُ لـو نَفَـقَ الصُّـفْـرُ

ونَـحْــنُ أُنـــاسٌ، لا تَـوَسُّــطَ عـنـدنــا، ... لـنـا الـصَّـدْرُ دونَ العالـمـيـنَ أو الـقَـبْـرُ

تَهـونُ علينـا فـي المعـالـي نُفوسُـنـا ... ومن خَطَبَ الحَسْناءَ لم يُغْلِهـا المَهْـرُ

أعَـزُّ بَنـي الدُّنيـا وأعْلـى ذَوي الـعُـلا، ... وأكْــرَمُ مَــنْ فَــوقَ الـتُّـرابِ ولا فَـخْــرُ


ابو فراس الحمداني

بالنسبه لي الشعر النبطي :

البارحه قلبي تزايد اخفـــــــوقـــ ه @@@ والليل قزرته هواجيس واخـــــــفوق

والنوم جفني ما تطعم ابـــــــذوقه @@@ مغيــــر غطــاتــن تـقـاطـيع وافـــوق

لين النهار اصبح وبانت اشروقه @@@ والدمع من عيني على الخد مدفــوق

بسباب من نفسه لنفسي صـدوقه @@@ الجــادل اللـــــي كامل الزين والذوق

اللي مشى وافي وكمل احقــــوقه @@@ ما يلحقه مني مشــاريه وحقـــــــوق

اللي على شوفه اعيوني شفوقه @@@ما لاقلي غيره من البيض غرنـــــوق

اللي غرامي سارين في اعروقه @@@ وحبـــه بــدمي خـالـط الـــدم بـعـروق

سافر وانا نفسي عليه امحروقه @@@ واهو بعد مثلي من الشوق محــروق

وسافر معه عقلي وفكري وذوقه @@@ آكـــل وكـنـي لأطـيـب الـزاد مـا ذوق

اتل العهد والغيم حدره وفــــــوقه @@@ اقفت به اللي تسبق الطير بلحـــــوق

وعودت نفسي من عناي امخنوقه @@@ من عبرتي ومفارق الشوق مخنوق

قلبي كتومن مير عيني تعـــــوقه @@@ عيني عن الكتمان يا ناس لي عـــوق

العاشق المجبور عينه نطــــوقه @@@ لو كان ما يبدي على الناس منطــــوق

غصبن على المشتاق بفراق شوقه @@@ تكشف اعيونه ما بقلبه من الشوق

لولا ظروفي راهين في إلحــــوقه @@@ ماني على خوة هوى البال مسبـــوق

لاشك قسمة خالقن بمخلــــوقه @@@ الحــــي لابـــده مـــن الحــــي مــفــروق

سافر عسى ربي يسمح وفــــوقه @@@ ويالله عساه بنية الخير مـــرفــــــوق

مسلم البحيري
واتمني كل واحد يشارك بما يحب من الفصحي او النبطي
المصدر : بوابة الشعراء
 

k7elan

عضو بلاتيني
دع عنك لومي لأبو نواس

مع انها بالخمر الا انها قصيــدة رائعة بمعانيها و صورها


دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ.... ودَاوني بالّتي كانَتْ هيَ الدّاءُ

صَفراءُ لا تَنْزلُ الأحزانُ سَاحَتها.... لَوْ مَسّها حَجَرٌ مَسّتْهُ سَرّاءُ

مِنْ كف ذات حِرٍ في زيّ ذي ذكرٍ.....لَها مُحِبّانِ (...) وَ(....)

َقامْت بِإبْريقِها ، والليلُ مُعْتَكِرٌ.....فَلاحَ مِنْ وَجْهِها في البَيتِ لألاءُ

فأرْسلَتْ مِنْ فَم الإبْريق صافيَة ً....... كأنَّما أخذَها بالعينِ إغفاءُ

َرقَّتْ عَنِ الماء حتى ما يلائمُها ..... لَطافَة ً، وَجَفا عَنْ شَكلِها الماء

ُ فلَوْ مَزَجْتَ بها نُوراً لَمَازَجَها......حتى تَوَلدَ أنْوارٌ وأَضواءُ

دارتْ على فِتْيَة ٍ دانًَ الزمانُ لهم.....،فَما يُصيبُهُمُ إلاّ بِما شاؤوا

لتِلكَ أَبْكِي ، ولا أبكي لمنزلة ٍ...... كانتْ تَحُلُّ بها هندٌ وأسماءُ

حاشا لِدُرَّة َ أن تُبْنَى الخيامُ لها.......وَأنْ تَرُوحَ عَلَيْها الإبْلُ وَالشّاءُ

فقلْ لمنْ يدَّعِي في العلمِ فلسفة ً........حفِظْتَ شَيئًا ، وغابَتْ عنك أشياءُ

لا تحْظُرالعفوَ إن كنتَ امرَأًَ حَرجًا.......فَإنّ حَظْرَكَهُ في الدّين إزْراءُ



المصدر

http://www.adab.com




كذلك في الهجاء , تعجبني قصيدة الفرزدق بجرير


منا الذي اختير الرجال سماحة ... وخيرا إذا هب الرياح الزعازع

ومنا الذي أعطى الرسول عطية ... أسارى تميم والعيون دوامع

ومنا الذي يعطي المئين ويشتري ال ... غوالي ويعلو فضله من يدافع

ومنا خطيب لا يعاب وحامل ... أغر إذا التفت عليه المجامع

ومنا الذي أحيى الوئيد وغالب ... وعمرو ومنا حاجب والأقارع

ومنا غداة الروع فتيان غارة ... إذا متعت تحت الزجاج الأشاجع

ومنا الذي قاد الجياد على الوجى ... لنجران حتى صبحتها النزائع

أولئك أبائي فجئني بمثلهم ... إذا جمعتنا يا جرير المجامع

نموني فأشرفت العلاية فوقكم ... بحور ومنا حاملون ودافع

بهم أعتلي ما حملتني مجاشع ... وأصرع أقراني الذين أصارع

فيا عجب حتى كليب تسبني ... كأن أباها نهشل أو مجاشع

أتفخر أن دقت كليب بنهشل ... وما من كليب نهشل والربائع

ولكن هما عماي من آل مالك ... فأقع فقد سدت عليك المطالع

فإنك إلا ما اعتصمت بنهشل ... لمستضعف يا بن المراغة ضائع

إذا أنت يا بن الكلب ألقتك نهشل ... ولم تك في حلف فما أنت صانع

ألا تسألون الناس عنا وعنكم ... إذا عظمت عند الأمور الصنائع

تعالوا نعد ويعلم الناس أننا ... لصاحبه في أول الدهر تابع

وأي القبيلين الذي في بيوتهم ... عظام المساعي واللهى والدسائع

وأين تقضي المالكان أمورها ... بحق وأين الخافقات اللوامع

وأين الوجوه الواضحات عشية ... على الباب والأيدي الطوال النوافع

تنح عن البطحاء إن قديمها ... لنا والجبال الراسيات الفوارع

أخذنا بآفاق السماء عليكم ... لنا قمراها والنجوم الطوالع

لنا مقرم يعلو القروم هديره ... ترى كل فحل دونه متواضع

هوى الخطفى لما اختطفت دماغه ... كما اختطف البازي الخشاش المقارع

أتعدل أحسابا لئاما أدقة ... بأحسابنا إني إلى الله راجع

وكنا إذا الجبار صعر خده ... ضربناه حتى تستقيم الأخادع

ونحن جعلنا لابن طيبة حكمه ... من الرمح إذ نقع السنابك ساطع

وكل فطيم ينتهي لفطامه ... وكل كليبي وإن شاب راضع

تزيد يربوع بهم في عديدهم ... كما زيد في عرض الأديم الأكارع

إذا قيل أي الناس شر قبيلة ... أشارت كليبا بالأكف الأصابع

ولم تمنعوا يوم الهذيل بناتكم ... بني الكلب والحامي الحقيقة مانع

غداة أتت خيل الهذيل وراءكم ... وسدت عليكم من إراب المطالع

هم قارعوكم عن فروج بناتكم ... ضحى بالعوالي والعوالي شوارع
 
أعلى