خالد العنزي
عضو فعال
قرأت كتابا يتحدث عن قول الشيعه وايمانهم بتحريف القرءان وحذف مايقارب الثلثين منه
وهنا بهذا الموضوع أريد الوصول للحقيقه وأتمنى الرد يكون من الشيعه لتفنيد هذه الأقاويل
كتاب ( الكافي )
لمؤلفه محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني من أجل الكتب عند الشيعه
وهنا رأي الشيعه بكتاب الكافي :
هو أجلّ الكتب الأربعة للأصول المعتمدة عليها، لم يكتب مثله في المنقول من آل الرسول، لثقة
الإسلام محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني الرازي المتوفى سنة 328ه" ["الذريعة إلى تصانيف
الشيعة" لآغا بزرك الطهراني ج17 ص245].
وأيضا
هو أجلّ الكتب الإسلامية، وأعظم المصنفات الإمامية، والذي لم يعمل للإمامية مثله، قال المولى
محمد أمين الاسترآبادي في محكي فوائده: سمعنا عن مشائخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في
الإسلام تاب يوازيه أو يدانيه" [الكنى والألقاب" للعباس القمي ج3 ص98، ومثله في "مستدرك
الوسائل" ج3 ص532].
وكذلك
"الكافي . . . . أشرفها وأوثقها، وأتمها وأجمعها لاشتماله في الأصول من بينها، وخلوه من
الفضول وشينها" ["الوافي" ج1 ص6].
وذكر الخوانساري أن المحدث النيسابوري قال في الكافي:
"ثقة الإسلام، قدوة الأعلام، والبدر التمام، جامع السنن والآثار في حضور سفراء الإمام عليه أفضل
السلام، الشيخ أبو جعفر محمد بن يعقوب الكليني الرازي، محيي طريقة أهل البيت على رأس المائة الثالثة، المؤلف لجامع (الكافي) في مدة عشرين سنة، المتوفى قبل وقوع الغيبة الكبرى
رضي الله عنه في الآخرة والأولى، وكتابه مستغن عن الإطراء، لأنه رضي الله عنه كان بمحضر من
نوابه عليه السلام وقد سأله بعض الشيعة من النائية تأليف كتاب (الكافي) لكونه بحضرة من
يفاوضه ويذاكره ممن يثق بعلمه، فألف وصنف وشنف، وحكى أنه عرض عليه فقال: كاف لشيعتنا" ["روضات الجنات" ج6 ص116].
أكتفي بهذه الأقوال في أهمية كتاب الكافي لدى الشيعه
وهنا بهذا الموضوع أريد الوصول للحقيقه وأتمنى الرد يكون من الشيعه لتفنيد هذه الأقاويل
كتاب ( الكافي )
لمؤلفه محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني من أجل الكتب عند الشيعه
وهنا رأي الشيعه بكتاب الكافي :
هو أجلّ الكتب الأربعة للأصول المعتمدة عليها، لم يكتب مثله في المنقول من آل الرسول، لثقة
الإسلام محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني الرازي المتوفى سنة 328ه" ["الذريعة إلى تصانيف
الشيعة" لآغا بزرك الطهراني ج17 ص245].
وأيضا
هو أجلّ الكتب الإسلامية، وأعظم المصنفات الإمامية، والذي لم يعمل للإمامية مثله، قال المولى
محمد أمين الاسترآبادي في محكي فوائده: سمعنا عن مشائخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في
الإسلام تاب يوازيه أو يدانيه" [الكنى والألقاب" للعباس القمي ج3 ص98، ومثله في "مستدرك
الوسائل" ج3 ص532].
وكذلك
"الكافي . . . . أشرفها وأوثقها، وأتمها وأجمعها لاشتماله في الأصول من بينها، وخلوه من
الفضول وشينها" ["الوافي" ج1 ص6].
وذكر الخوانساري أن المحدث النيسابوري قال في الكافي:
"ثقة الإسلام، قدوة الأعلام، والبدر التمام، جامع السنن والآثار في حضور سفراء الإمام عليه أفضل
السلام، الشيخ أبو جعفر محمد بن يعقوب الكليني الرازي، محيي طريقة أهل البيت على رأس المائة الثالثة، المؤلف لجامع (الكافي) في مدة عشرين سنة، المتوفى قبل وقوع الغيبة الكبرى
رضي الله عنه في الآخرة والأولى، وكتابه مستغن عن الإطراء، لأنه رضي الله عنه كان بمحضر من
نوابه عليه السلام وقد سأله بعض الشيعة من النائية تأليف كتاب (الكافي) لكونه بحضرة من
يفاوضه ويذاكره ممن يثق بعلمه، فألف وصنف وشنف، وحكى أنه عرض عليه فقال: كاف لشيعتنا" ["روضات الجنات" ج6 ص116].
أكتفي بهذه الأقوال في أهمية كتاب الكافي لدى الشيعه