الحافظ الله ياكويت
عضو فعال
تابعت ومنذ فتره حصول اهتزازات وسلسله زلازل داخل حدس
(أول وأهم موضوع كان بدايه الضربه لحدس هو أغلاق جميع حسابات جمعية الأصلاح داخل بيت التمويل)
ثم سقوط مستمر في اكثر من جهه ومكان وأخرها كما يحب الشباب أن يشيروا لها
14-11=3
وهو دخول حدس الأنتخابات البرلمانيه الأخيره في 14 مرشح
وسقوط 11
ونجاح 3 فقط
والمتابع لمسيره الحركه بعد الأنتخابات الأخيره
يلاحظ أنها أصبحت حركه مشفوحه ماليا بعد أن كانت مشفوحه سياسيا
ومشفوحه هي كلمه بالكويتي وتعني عدم الشبع والأستمرار بالمطالبه بالمزيد
فنحن نعلم جميعا أن حدس أكثر حركه أستفادة وما زالت تستفيد من الحكومه
وأن الحركه لديها خاصيه فلزيه عجيبه وهي خاصية الزئبق فهي تقدر على التشكل بأي شكل تريد فلابأس من التساهل بالثوابت الدستوريه وفي بعض الأحيان الدينيه *كما رأيناهم في لجنة تطبيق الشريعه التي مضى عليها ما يقارب 20 سنه دون اي انجاز وكذلك تحليلهم لأموال الزكاة والصدقات لدعم مرشحيهم في الانتخابات وأخرها رقضة العرضه الشهيره للنائب الفاضل ناصر الصانع مع النساء الأوربيات في المخيم*
أقول ما يشعرنا بالطمأنينه أننا نلحظ أن الشارع بدء يلفظهم وتصلنا رسائل كثيره عن تفكك خطير يحصل لهم
بعد هذا كله يأتينا الأخونجيه الكرام ليعوضوا الرصيد الشعبي الذي أضحى صفر
بمحاولات أستجواب فاشله
نقول يا أخونجيتنا الكرام أستريحوا وريحونا
وأحب أهدي هالمقالين الذين كتبوا اليوم لبعض كتاب الصحف تعكس فيه واقع الشارع
وأن كنا لا نتفق في كل ما جاء فيه
لكن يهمنا أن الفكره العامه هي فضح حدس والأخونجيه الكرام
&&&&&&&&&&&&&&
ذل من بالت عليه الثعالب*
محمد أحمد الملا
تناقلت الوسائل الإعلامية أن نواب حدس* (الصانع والشايجي* والحربش*) قرروا استجواب رئيس مجلس الوزراء بسبب رفض الحكومة والمجلس الأخذ بمقترحهم في* فتح ملف* التحقيق في* مشروع الداو وهذه دلالة واضحة على أن التيار الحدسي* يعيش في* أسوأ مراحله السياسية من التناقضات والأوجاع والضربات الشعبية والإخفاقات ويحاول حالياً* أن* يجد مخرجاً* لورطته السياسية،* فلم* يجد أفضل من استخدام كرت المفاوضات والمساومات وهو تقديم الاستجواب الذي* يمكن أن* يجمل* صورتهم* الحدسية في* الشارع المحلي* للدائرة الثالثة*.
يا* »حدس*« الاستجواب المبني* على أساس مصالح* تياركم الإخوانجي* سوف* يسقط ولن* يكون له صدي* شعبي* والشعب الكويتي* لم* ينس أنكم وقفتم ضد إسقاط القروض وزيادة الخمسين دينارا ودعمتم وزيرة التربية* في* استجوابها* احتراماً* لعائلة الصبيح فقط،* وليس من باب إحقاق الحق،* وجاءت الطامة الكبرى بدعمكم لـ* »حماس*« وممارسة ضغوطكم السياسية على الحكومة لتوجيه الأموال لها فقط رغم مواقفها المشينة ضد الشعب الكويتي*.
إن قصاصات ورق الاستجواب* بحق رئيس الحكومة الذي* قام بإعدادها ثلاثي* حدس مكررة ولا فيها شيء جديد،* ويمكن تم نسخها* أو تم استلافها من الإخوان الطبطبائي* وهايف وبرغش والشيء الذي* يجعل الشارع الكويتي* ينفجر* غيظاً* أن* بعض نواب الأمة* يبحثون عن مصالحهم السياسية الخاصة تاركين تدهور* الاقتصاد والتعليم والصحة والمشاريع في* مهب الريح،* والمواطنون* يعانون الأمرين من تخاذل الحكومة لإيجاد الحلول* لمشاكلنا اليومية،* وتتعاون بشكل جاد لإقرار قوانين* تصب في* مصلحة الهوامير ونواب* (الترللي*) وكل منهم* يغني* على ليلاه*.
آه* يا وجع الكويتيين مما* يفعله نواب التيارات السياسية باللعب بأركان الحياة الديمقراطية،* ترى مللنا* من طبخ الحدسيين للعدس السياسي* الإخوانجي* المستورد من الخارج* وكرهنا أفعال السلفيين من بيع* الدين على أبواب الحكومة من أجل كرسي* المعكرونة واحترقنا من نواب الوطني* مما فعلوه* بحرق أعلام* الحرية والعدالة الاجتماعية وباعوها من أجل المدينة الإعلامية والفحم المكلسن والمناقصات،* ونواب الشيعة همهم رد الفالي* والحبيب للبلد وختم الإقامة لمعاليهما،* والقبليون والمستقلون هدفهم* بيع المعاملات من أجل ضمان الصوت،* والحكومة الحالية واللاحقة تبحث عن تأزيم حتى تستقيل ويحل مجلس الأمة وتعطل مواده الدستورية ويصبح الوزراء بلا رقيب أو حسيب على المال العام،* فعلا نحن نعيش في* زمن المصالح والهبات والرشوة والرويبضة وأكل العدس*.
وفي* النهاية أصبح الشعب عاجزاً* ومحبطاً* أن* يدافع عن نفسه بسبب أن أولويات الحكومة والنواب لإسعافه صارت ممسوحة من خططهم العلاجية،* فلهذا* ينطبق المثل القائل* »ذل من بالت عليه الثعالب*« والفهيم* يفهم*.
والحافظ الله* ياكويت*.
في النهايه حدس خسرت وفي رأيي هي متجها للتفكك والأنهيار
وربما بعد وقت لكنها متجها للأنهيار
(أول وأهم موضوع كان بدايه الضربه لحدس هو أغلاق جميع حسابات جمعية الأصلاح داخل بيت التمويل)
ثم سقوط مستمر في اكثر من جهه ومكان وأخرها كما يحب الشباب أن يشيروا لها
14-11=3
وهو دخول حدس الأنتخابات البرلمانيه الأخيره في 14 مرشح
وسقوط 11
ونجاح 3 فقط
والمتابع لمسيره الحركه بعد الأنتخابات الأخيره
يلاحظ أنها أصبحت حركه مشفوحه ماليا بعد أن كانت مشفوحه سياسيا
ومشفوحه هي كلمه بالكويتي وتعني عدم الشبع والأستمرار بالمطالبه بالمزيد
فنحن نعلم جميعا أن حدس أكثر حركه أستفادة وما زالت تستفيد من الحكومه
وأن الحركه لديها خاصيه فلزيه عجيبه وهي خاصية الزئبق فهي تقدر على التشكل بأي شكل تريد فلابأس من التساهل بالثوابت الدستوريه وفي بعض الأحيان الدينيه *كما رأيناهم في لجنة تطبيق الشريعه التي مضى عليها ما يقارب 20 سنه دون اي انجاز وكذلك تحليلهم لأموال الزكاة والصدقات لدعم مرشحيهم في الانتخابات وأخرها رقضة العرضه الشهيره للنائب الفاضل ناصر الصانع مع النساء الأوربيات في المخيم*
أقول ما يشعرنا بالطمأنينه أننا نلحظ أن الشارع بدء يلفظهم وتصلنا رسائل كثيره عن تفكك خطير يحصل لهم
بعد هذا كله يأتينا الأخونجيه الكرام ليعوضوا الرصيد الشعبي الذي أضحى صفر
بمحاولات أستجواب فاشله
نقول يا أخونجيتنا الكرام أستريحوا وريحونا
وأحب أهدي هالمقالين الذين كتبوا اليوم لبعض كتاب الصحف تعكس فيه واقع الشارع
وأن كنا لا نتفق في كل ما جاء فيه
لكن يهمنا أن الفكره العامه هي فضح حدس والأخونجيه الكرام
&&&&&&&&&&&&&&
ذل من بالت عليه الثعالب*
محمد أحمد الملا
تناقلت الوسائل الإعلامية أن نواب حدس* (الصانع والشايجي* والحربش*) قرروا استجواب رئيس مجلس الوزراء بسبب رفض الحكومة والمجلس الأخذ بمقترحهم في* فتح ملف* التحقيق في* مشروع الداو وهذه دلالة واضحة على أن التيار الحدسي* يعيش في* أسوأ مراحله السياسية من التناقضات والأوجاع والضربات الشعبية والإخفاقات ويحاول حالياً* أن* يجد مخرجاً* لورطته السياسية،* فلم* يجد أفضل من استخدام كرت المفاوضات والمساومات وهو تقديم الاستجواب الذي* يمكن أن* يجمل* صورتهم* الحدسية في* الشارع المحلي* للدائرة الثالثة*.
يا* »حدس*« الاستجواب المبني* على أساس مصالح* تياركم الإخوانجي* سوف* يسقط ولن* يكون له صدي* شعبي* والشعب الكويتي* لم* ينس أنكم وقفتم ضد إسقاط القروض وزيادة الخمسين دينارا ودعمتم وزيرة التربية* في* استجوابها* احتراماً* لعائلة الصبيح فقط،* وليس من باب إحقاق الحق،* وجاءت الطامة الكبرى بدعمكم لـ* »حماس*« وممارسة ضغوطكم السياسية على الحكومة لتوجيه الأموال لها فقط رغم مواقفها المشينة ضد الشعب الكويتي*.
إن قصاصات ورق الاستجواب* بحق رئيس الحكومة الذي* قام بإعدادها ثلاثي* حدس مكررة ولا فيها شيء جديد،* ويمكن تم نسخها* أو تم استلافها من الإخوان الطبطبائي* وهايف وبرغش والشيء الذي* يجعل الشارع الكويتي* ينفجر* غيظاً* أن* بعض نواب الأمة* يبحثون عن مصالحهم السياسية الخاصة تاركين تدهور* الاقتصاد والتعليم والصحة والمشاريع في* مهب الريح،* والمواطنون* يعانون الأمرين من تخاذل الحكومة لإيجاد الحلول* لمشاكلنا اليومية،* وتتعاون بشكل جاد لإقرار قوانين* تصب في* مصلحة الهوامير ونواب* (الترللي*) وكل منهم* يغني* على ليلاه*.
آه* يا وجع الكويتيين مما* يفعله نواب التيارات السياسية باللعب بأركان الحياة الديمقراطية،* ترى مللنا* من طبخ الحدسيين للعدس السياسي* الإخوانجي* المستورد من الخارج* وكرهنا أفعال السلفيين من بيع* الدين على أبواب الحكومة من أجل كرسي* المعكرونة واحترقنا من نواب الوطني* مما فعلوه* بحرق أعلام* الحرية والعدالة الاجتماعية وباعوها من أجل المدينة الإعلامية والفحم المكلسن والمناقصات،* ونواب الشيعة همهم رد الفالي* والحبيب للبلد وختم الإقامة لمعاليهما،* والقبليون والمستقلون هدفهم* بيع المعاملات من أجل ضمان الصوت،* والحكومة الحالية واللاحقة تبحث عن تأزيم حتى تستقيل ويحل مجلس الأمة وتعطل مواده الدستورية ويصبح الوزراء بلا رقيب أو حسيب على المال العام،* فعلا نحن نعيش في* زمن المصالح والهبات والرشوة والرويبضة وأكل العدس*.
وفي* النهاية أصبح الشعب عاجزاً* ومحبطاً* أن* يدافع عن نفسه بسبب أن أولويات الحكومة والنواب لإسعافه صارت ممسوحة من خططهم العلاجية،* فلهذا* ينطبق المثل القائل* »ذل من بالت عليه الثعالب*« والفهيم* يفهم*.
والحافظ الله* ياكويت*.
في النهايه حدس خسرت وفي رأيي هي متجها للتفكك والأنهيار
وربما بعد وقت لكنها متجها للأنهيار