كويتي شيعي
عضو مميز
لا تزال اصداء الاشاعات التي تسري بالبحرين عن قيام الملك بتجنيس اعداد مهوله من العرب كالاردنيين والعراقيين والسوريين
ومن الاجانب كالفلبينيين والهنود تسري كالنار بالهشيم في وقت تصمت فيه الحكومه وعدم كشفها الاوراق الرسميه للمتجنسين الجدد تشكك في ان الراقام اكبر بكثير من الاشاعات المتداولة
وقيام الملك بعملية استيطان جديده من خلال قيامه بمنح الجنسيه سرا للتغطيه على النسبة السكانيه
اذ يتكون البحرين من غالبيه شيعيه الا ان الحكام من سلالة سنيه
واتهم عضو بارز في مجلس النواب البحريني الحكومة بمنح الجنسية البحرينية للمغتربين
سراً والتغطية على النسبة السكانية المرتفعة في البحرين لأسباب سياسية.
ومن ابرز سلبيات التجنيس هو سلب فرص العمل للشعب البحريني والذي يعاني من صعوبة الحصول على وظيفة واعطائه للمتجنسين الجدد
وعليه فقد اعرب العديد من البحرينيين انهم في صدد التصعيد وخصوصا ان الغالبيه الشيعيه التي تبلغ اكثر من 85% من شعب البحرين لا تحكم ولا لها سلطة الحكم او النفوذ وان الاقليه السنيه هي الفئه المتسلطه على مقدرات الشعب والتفرد بالسلطه
و يرى البعض بان البحرين تتجه الى العمل بالتجربه الكويتيه التي تمت بالسبعينات حين قامت بتجنيس البدو السعوديين واخرون لمواجهة الحضر والشيعه ، الا ان وجود مجلس الامه قد اوقف استمرار تلك العمليات
ورغم ذلك استطاعت الحكومة الكويتيه انذاك تجنيس الالاف منهم لتغيير التركيبه السكانيه بالكويت .
وتواجه الحكومه الكويتيه اليوم مشكله ازدواج الجنسيه لبعض المواطنين ومنهم اعضاء بمجلس الامه
ومن الاجانب كالفلبينيين والهنود تسري كالنار بالهشيم في وقت تصمت فيه الحكومه وعدم كشفها الاوراق الرسميه للمتجنسين الجدد تشكك في ان الراقام اكبر بكثير من الاشاعات المتداولة
انطلقت مسيرة جماهيرية حاشدة لمناهضة التجنيس السياسي في البحرين في تمام الساعة الثالثة من يوم الجمعة الموافق 30 من يناير 2009م من مجمع البحرين "جيان" وصولا "للدانة" بعد دعوة وجهتها الحملة الوطنية لمناهضة التجنيس السياسي (الوفاق، وعد، أمل، المنبر التقدمي، الإخاء).
صرخة وجهها شعب البحرين بجميع أطيافه لوقف التجنيس مع مطالبة ملك البحرين بإيضاح الأرقام الحقيقية للعدد المجنسين؛ هذا وقد رفعت أعلام البحرين مع ملصقات للمطالبة بوقف التجنيس وتمّّ ترديد شعارات كثيرة طوال المسيرة والمطالبة بوقف هذه الجرائم في حق شعب البحرين كـ "ولد البلد ما يشتغل والأجنبي يشغلونة"، "ولد البلد ما عنده سكن والأجنبي يسكنونة"، "كلا للتجنيس"...
وقيام الملك بعملية استيطان جديده من خلال قيامه بمنح الجنسيه سرا للتغطيه على النسبة السكانيه
اذ يتكون البحرين من غالبيه شيعيه الا ان الحكام من سلالة سنيه
واتهم عضو بارز في مجلس النواب البحريني الحكومة بمنح الجنسية البحرينية للمغتربين
سراً والتغطية على النسبة السكانية المرتفعة في البحرين لأسباب سياسية.
ونقلت الصحيفة عن الشيخ سلمان قوله أثناء جلسة البرلمان أن "وزير شؤون مجلس الوزراء وجه صدمة لنا جميعاً، إذ كنا نعتقد بان عدد السكان لا يتجاوز 750000 نسمة" في حين ان العدد الذي اعلنه وزير المعلومات (( أن عدد سكان البحرين يبلغ 1046814 نسمة وان 529،446 منهم هم من المواطنين ))
وقال عضو البرلمان انه بمعرفة المعدل السنوي للنمو السكاني في البحرين والذي يبلغ 2.7% يجب أن يكون عدد سكان البحرين 447531 نسمة، "وقد صدمنا عندما عرفنا أن عدد السكان هو 529446 نسمة".
وأضاف "يدل ذلك على أن الزيادة التي حدثت على نحو مفاجئ في الأعوام الأخيرة جاءت نتيجة لعملية تجنيس سياسية إجرامية".
ومن ابرز سلبيات التجنيس هو سلب فرص العمل للشعب البحريني والذي يعاني من صعوبة الحصول على وظيفة واعطائه للمتجنسين الجدد
وعليه فقد اعرب العديد من البحرينيين انهم في صدد التصعيد وخصوصا ان الغالبيه الشيعيه التي تبلغ اكثر من 85% من شعب البحرين لا تحكم ولا لها سلطة الحكم او النفوذ وان الاقليه السنيه هي الفئه المتسلطه على مقدرات الشعب والتفرد بالسلطه
و يرى البعض بان البحرين تتجه الى العمل بالتجربه الكويتيه التي تمت بالسبعينات حين قامت بتجنيس البدو السعوديين واخرون لمواجهة الحضر والشيعه ، الا ان وجود مجلس الامه قد اوقف استمرار تلك العمليات
ورغم ذلك استطاعت الحكومة الكويتيه انذاك تجنيس الالاف منهم لتغيير التركيبه السكانيه بالكويت .
وتواجه الحكومه الكويتيه اليوم مشكله ازدواج الجنسيه لبعض المواطنين ومنهم اعضاء بمجلس الامه