ما نبي شراء مديونيات

FSAISAL

عضو جديد
اخواني واخواتي
اود ان اشرح لكم وجهة نظري هذي وهي صحيحه بالقوانين
بما انكم شفتوا العنوان مانبي شراء المديونيات او اسقاط القروض انا اقولكم ليش وسهله بعد!
ياجماعه الخير انا راتبي 1000 واقساطي 800 القانون من البنك المركزي يلزم الشركات والبنوك بتحمل ما يزيد عن 50 % ولا زائد مخالفه من البنك المركزي على اي معامله مخالفه 50000 الف دينار هذا القانون موجود الي ابي اوصله لكم والى النواب بشكل مباشر وخاصه النواب المعارضيين الي يقولون عن النواب المؤيديين لشراء المديونيات يدغدغون المشاعر خلاص سهله طبقوا هذي القوانيين وضغطوا على البنوك والشركات عن طريق وزبر الماليه او التجاره وتنتهي المشكله لا شراء مديونيات ولا اسقاط ولا محاكم
بس ابوي ما يقدر لا على امي
حسبي الله ونعم الوكيل
 

طلال

عضو ذهبي
راح يدشلك واحد ميتين ويقولك عندك صندوق المعسرين ليش ما تروحله ..

عموما معلومه للكل ..

هناك قانون من البنك المركزي يلزم البنوك بتحمل المبالغ التي تفوق نصف الراتب

طال عمركم الحكومه قامت وسوت صندوق المعسرين ليتحمل ما فوق نصف الراتب

اذن هذا يسمى تلاعب بالمال العام (( أين شلة الدفاع عن المال العام )) نراها خرست :)


السؤال : صندوق المعسرين اتى لخدمة البنوك ام للمواطنين ؟؟؟؟؟
 

Org

عضو مخضرم
يا أخوان أنا أشوف سالفة القروض مو مشكلة البنوك المشكله من البنك المركزي وليش وزير الماليه ما يحاسب محافظ البنك المركزي لان الفساد واللعب كله من مدراء ورؤساء البنك المركزي لي متى نغض النظر كل الامور واضحه جدامنا الخراب والي وهق الناس البنك المركزي ما طبق القانون وخلاها سايبه والحين بعد ما شربت مروقها تبونها تنحل ما اعتقد لها حل السالفه تشربكت حيل .......الله يذكرك بالخير يا صندوق الاجيال القادمه أصبحت أسطونه مشروخه ما قمنا نسمع فيك
 

فكر

عضو بلاتيني
مطلبكم في محاسبة محافظ البنك المركزي من قبل وزير الماليه

احلام ورديه

ما اردى من المربوط إلا المفتلت

ولو ان مافي مربوط إلا المواطن

ذهبت للبنك المركزي لأقدم شكوى على بنك (البعير)

لم استطع حتى الوصول إلى المصعد

وقيل لي

ان لا احد يقابل قسم الشكاوي في البنك

طيب وشلون اقدم شكوى !

واحد من المعارف يعمل هناك

قدم لي ورقه مخصصه للشكوى

وانا لم اتعدى الاستعلامات


سجلت طلبي ومظلمتي

وان بعيرهم يأكل اكثر من نصف الراتب

واخذ الورقه ووصلها إليهم

لتنام هناك لمدة سنتين

وإلى اليوم

لازال البعير مكانه

وتمر اعياد الاضحى ولم يقتله احد
 
أعلى