استجوابات مستحقة أم مزايدات ما قبل الحل؟ شارك برأيك

هل تعتقد ان الاستجوابات المقدمة ضد سمو رئيس مجلس الوزراء:

  • استجوابات مستحقة

    الأصوات: 76 51.4%
  • مزايدات ما قبل حل مجلس الأمة

    الأصوات: 67 45.3%
  • لا أعلم

    الأصوات: 5 3.4%

  • مجموع المصوتين
    148
  • الاستطلاع مغلق .

الثاقي

عضو فعال
اعتقد ان بعض النواب بهذه الاستجوابات يريدون ان يوصلوا رسالة الى كل من يهمة الامر
ان سمو الرئيس هو سبب الازمه ولابد ان يحدث تغيير في منصب رئيس الوزراء........ومعهم الحق في ذالك
..........................مجرد رأي.......................
 

Ultraviolet

عضو فعال
اولا احب ان اوضح ان الاستجواب حق دستوري لاي عضو من مجلس الامه وهذا مانصت عليه الماده 100 من الدستور الكويتي

فالنقرا محاور الاستجواب ونعترض كما نشاء ويكفينا ترديد لكلام الاعلام المسموم

ارى البعض يريد ان نستمر بالسكوت على حالة الضياع التي تعيشها البلاد والاخفاقات المستمر على جميع الاصعده

لماذا الان الاستجوابتات؟؟..لانه بلغ السيل الزبى

استجواب حدس واضح الملامح وكل محاوره لصالح الشعب

استغرب الهجوم الشرس عليهم وسيطرة النظره العدائيه لهم

هم فقط وجهو استجوابهم لنعرف الحقيقه من مصدها المباشر

المسلم ايضا على الحق لانه من حق الشعب ان يعرف اين ذهبت هذه الاموال

والاستجوابات الاخرى اجوبتها معروفه ويستطيعون الوصول لما يريدون بغير الاستجواب لان كل الحقائق واضحه

اما استجواب حدس والمسلم يريدون فيه معرفة الحقيقه

لا اعرف لماذا يتم تهويل الاستجوابات ؟؟! هل في معرفة الحقيقه اشكالات؟؟!

ثم ألا نستحق كشعب كويتي معرفة الحقيقه من مصدرها مباشره؟؟
 
استجوابات غير مستحقه
وقد تم التعامل مع الماده 100 بإسفاف ليس له نظير في كل البرلمانات العالميه .
 

أوراد الكويت

عضو بلاتيني
سامي النصف

لم تعد القضية وبعكس ما يعتقد البعض بقاء رئيس الوزراء من عدمه، فكما هو مكتوب على قصر السيف الذي يمارس الحكم منه «لو دامت لغيرك ما اتصلت اليك» فقد اكتشف أخيرا نقطة ضعف الدستور الكويتي الكبرى أو كعب اخيل المميت فيه مما يهدد بشلل وتدمير الحياة السياسية الكويتية للأبد وتأجيل عمليات التنمية لأجل غير مسمى.

فلو تصورنا اننا احضرنا رئيسا للوزراء من الفضاء الخارجي بقدرات خارقة في الأداء وقلة الأخطاء وسهولة الوقوف على المنصة سواء كان من الأسرة الحاكمة أو خارجها، رئيس كهذا لن يستطيع ممارسة عمله او اظهار تميزه وابداعه للحظة بعد اكتشاف النواب حقيقة سهولة تقديم استجواب مهما كانت هشاشته وضعفه له ومن ثم ارغامه على ترك مشاغله والتفرغ لذلك الاستجواب الذي يستهدف رأسه على حساب أعماله الأخرى التي تستهدف خدمة البلد ومواطنيه.

وتظهر محاضر المجلس التأسيسي ان أحد كبار مؤسسي الدستور الكويتي الذي نستظل بظله وهو كبير الخبراء الدستوريين د.عثمان خليل الذي كان يقف بشكل دائم مع الصف الشعبي والوطني مقابل الأستاذ محسن حافظ الذي كان يقف مع النظام، كان يقف بشدة ضد اعطاء اعضاء مجلس الأمة حق استجواب رئيس الوزراء وكان يصر على الاكتفاء برفع مذكرة عدم تعاون لاظهار عدم الرضا على اداء الرئيس.

فيقترح د.عثمان خليل في جلسة الثلاثاء 5/6/1962 عند مناقشة مواد 100، 101، 102 المختصة بالاستجوابات ما يلي نصه: «اما رئيس مجلس الوزراء فغير مسؤول لدى مجلس الأمة» ويضيف مبررا ذلك بما يلي: «ان عيب النظام البرلماني الأساسي هو مناوراته المتواصلة لاسقاط الوزارة بشكل مستمر ومسرف، هذه المناورات يبطل مفعولها السيئ وخطرها اذا اقتصرت المسؤولية على الوزير دون رئيس الوزراء» ويضيف د.عثمان كذلك: «ان مقترحه اكثر كفالة للاستقرار السياسي في البلد عندما يكون رئيس الوزراء غير مسؤول عن اي موضوع تنفيذي امام مجلس الأمة وانما يمثل السياسة العامة للحكومة دون تولي وزارة خاصة».

وفي جلسة 16/6/1962 يقول د.عثمان: «لم أجد دولة في العالم يعيش فيها الحاكم والمحكوم كأسرة واحدة مثل الكويت وفي اعتقادي ان كل الامتيازات المعطاة لإحدى السلطتين (حق الاستجواب.. الخ) لن تستخدم الا نادرا» (هذه هي الروح الحقيقية للدستور الكويتي ولآبائه المؤسسين).

ويضيف في نفس الجلسة: «بالنسبة للمادة (100) من الدستور ذكرنا ان رئيس الوزراء غير مسؤول وأنه لا تبعية او مسؤولية عليه لدى المجلس» وردا على من طالب بمحاسبة واستجواب الرئيس من الأعضاء أجاب: «اننا بتلك المحاسبة قد جعلنا دستورنا برلمانيا بحتا وهذا ما اتفقنا على تجنبه ومحاولة التوفيق بين النظام البرلماني والرئاسي» انتهى.

واضح من نصوص وروح الدستور التي ابعدت رئيس الوزراء عن تولي اي وزارة ولا تسمح لمجلس الأمة بطرح الثقة به (المادة 102) بعكس ما هو قائم في «جميع» الديموقراطيات الأخرى ان المراد والقصد والهدف «الوحيد» لتلك المادة هو اعطاء ذلك المنصب الاستقرار السياسي اللازم وإبعاده عن الابتزاز والتقلبات السياسية التي تغلب على الأنظمة البرلمانية، وهو أمر لا يتحقق الا بابعاده كذلك عن الاستجوابات، لذا فاستسهال توجيه الاستجوابات للرئاسة في هذه الحكومة أو أي حكومة أخرى فيه خروج كامل عن روح ونص الدستور الكويتي المتباكى عليه.

آخر محطة:
بعيدا عن السياسة، اقترح على كل من يقرأ هذا المقال ان يتوجه هذا المساء لمدينة الأحمدي وسيذهل من جمال الزينة والاضاءة وروعة المدينة ولن يصدق انه لايزال في الكويت، اذهب ولن تندم واشكر المحافظ المبدع.

-----------------------------

لم يأت الزميل سامي النصف إلا بالحقيقه التي يتجاهلها كثيرين ..
فهذا هو حال الكويت بعد أن استفحل المرض حين استغل بعض النواب بعض مواد الدستور لتتوقف التنميه ويقف حال البلد ..
 

Edrak

مشرف منتدى القلم
زميلتنا اوراد ..

البلد وقف بسبب الشيخ ناصر المحمد الذي الى الأن لا يريد ترك المنصب و الأعتراف بعدم قدرته لأدارة البلد ... الشعب قال كلمته و الشعب هو مصدر السلطات ... يجب احترام رغباتنا فنحن لا نريد من لا يستطيع تدبير امورنا اليومية البسيطة .. ورائنا ابنائنا و اهلنا و لن نجامل احد بمستقبلهم .. فأذا كان من يملك المال سهل عليه ترك البلد فهذا شأنه أما نحن فقاعدين و متوهقين و راح ناكلها ... كفى تدمير للبلد و لتتم احترام رغبتنا التي ابديناها منذ 2006 و لم نتنازل عنها و لن !

من أوقف التنمية ليس المجلس فهذا تضليل غير مقبول .. من أوقف التنمية هي العقلية التي تريد ادارة البلد على المزاج و حسب الأهواء .. المجلس قفز على اختصاص السلطة التنفيذية لينقذها من فشلها .. فأتي بخصخصة الكويتية و بشركة فيفا و ادهل للكويت 250 مليون دينار .. المجلس واقف على انفاق رأس مالي مليار و 200 دينار كويتي لم تصرف منه الا 600 مليون .. ما علاقة المجلس ؟
مستشفى واحد مو عارفين يبنون ... ما علاقة المجلس ؟
خصخصة الكويتية و قانونه انتهى من المجلس فما علاقته ؟
الداو و المصفاة حالة خاصة الخوض فيه يطول و لكن المشكلة لا تقع على جانب واحد هنا ...

انتي قولي لنا و افيدنا ما هي انجازات مجلس الوزراء لكي لا نظلمه لأنني طلبت مناظرة أي شخص و أي مخلوق و لم أجد حتى شخص واحد يوافق فأقتنعت بأنني في الوضع الصحيح و ان من يدافع عن ناصر المحمد مستفيد و محابي و انسان غير عقلاني لا يبحث عن الحقيقة.

و تقبلي نقدي بقلب رحب كما تعودنا منك

تحياتي الكريمة لك
 

أوراد الكويت

عضو بلاتيني
أخي الكريم إدراك ..
رغبتك أنت و نفر قليل لا تمثل رغبات أهل الكويت كلها .. وأعتقد أن ردك جاء بعد ما أضقتُ مقال الزميل سامي النصف الذي يخالفك الرأي وغيره من مثقفين كثيرين تنادي أقلامهم بالعمل العاقل صبيحة كل يوم ..

البلد لم يقف بسبب سمو رئيس الوزراء .. ما تقوله هنا ينفيه غالبية المجتمع الكويتي ..
البلد واقف بسبب الجميع .. أعضاء مجلس الأمه الذين أستغلوا مواد الدستور للصيحه والضجيج ووقف حال البلد .. وريحوا الوزراء .. !!

ثم لا ننسى دور المواطن في أسس اختيار ممثل الامه ..
أخيرا البلد يقوم على دمار أربعين سنه غير معقول يتم الترميم بعشر سنوات هم يريدون ساحر وحاوي لا إنسان ..

ليحتفظ النواب الافاضل باسجواباتهم "يخشونها بالدرج" ويعطون فرصه سنه أو سنتين على الاقل لتعمل الحكومه ..
وبعدها إن لم تكن النتيجه مرضيه هنا عليهم استجواب ومساءلة من يشاؤون
ولو أنني متأكده لو يأتي لهم سمو الأمير برئيس من الفضاء لن يستمر في العمل بالكويت .



تحياتي لك ..

:وردة:
 

محمد علي

عضو مميز
استجوابات على وزن نفذ اوامري او استجوبك
او الانتخابات جاية وفرصة لتلميع الذات

فيصل المسلم لما يأس من تثمين قطعة 6 في خيطان قدم استجواب
مع ان رئيس الوزراء احال الملف بكبره الى النيابة

حدس وما ادراك ما حدس
طفل الحكومة المدلل من التسعينات الى الآن وخذ مناصب ووزارات
وبالمقابل وقفت مع الحكومة وشاركت في وأد الاستجوابات مثل تحويل جلسة استجواب وزير الداخلية الى جلسة سرية
واستجواب وزير العدل احمد باقر الى التشريعية
وعندما شبعت وزارات ومناصب انقلبت على الحكومة وقدمت الاستجواب
والحين تحاول حشد الشارع الكويتي وان تظهر بمظهر البطل المدافع عن مصالح الشعب
بعد ان شبعت من الوزارات والمناصب
يا ليل الليل

محمد هايف المطيري
ستة اشهر على هدم المسجد وما نطق بكلمة ولما حس بان المجلس سيحل قدم استجوابه
ويبي يستجوب رئيس الوزراء القادم وللحين ما عينه سمو الامير حفظه الله

بعد منو؟
الدكتور حسن جوهر يبي يستجوب الصبيح في الوقت الضائع

ولا تنسوا ن تعليق الدستور في 86 كان بسبب كثرة الاستجوابات الفاضية
فهل يعيد التاريخ نفسه؟؟

رحم الله امير القلوب واسكنه فسيح جناته
 

متابع

عضو مميز
مع أن الإستجواب حق مكفول دستورياا للنائب
الا ان جوابي على السؤال من وجهه نظري
ان الاستجواب المستحق والوحيد هو استجواب النائب
قيصل المسلم
اما استجواب حدس ومحمد هايف
ماهو الا مزايدة للتكسب الشعبي تحسباا للحل
و
تحياااااياااااي
 

محمد علي

عضو مميز
اخي متابع
ليش مستحق؟
المحور الوحيد هو ملف مصروفات ديوان رئيس الورزاء وقد احيل الى النيابة
فماذا يريد الدكتور فيصل المسلم؟
الا تعجبه النيابة ام يشكك في نزاهة السلطة الثالثة؟
ولماذا سكت الى ان اصرت الحكومة على عدم الموافقة على التثمين؟

ثم انه هدد وزير البلدية بالاستجواب فماذا حصل حتى وجه دفة الاستجواب الى رئيس الوزراء؟

تحياتي
 

Doctor

عضو ذهبي
بعض المقتطفات من كلام سمو الامير حفظه الله في خطابه الاخير:

ولا شك أنكم ايها الأخوة تابعتم مثلي بكل استياء وألم ما تشهده الساحة البرلمانية من ممارسات مؤسفة شوهت وجه الحرية والديمقراطية الكويتية وهي ميراث صنعه الآباء والأجداد وسيبقى موضع اعتزاز وفخر لنا جميعا ولم يعد خافيا ايها الاخوة أن تلك الممارسات قد افسدت التعاون المأمول بين السلطتين التشريعية والتنفيذية وأشاعت أجواء التوتر والتناحر والفوضى بما أدى الى تعثر مسيرة العمل الوطني في البلاد وامتدت طويلا وامتد معها صبر المواطنين بلا جدوى.

ولعلكم ايها الاخوة تابعتم وتتابعون طبيعة وظروف وملابسات استخدام الاستجوابات والتهديد بتقديمها تحت مختلف الحجج والذرائع وما انطوى عليه ذلك من خروج عن المقاصد السامية التي استهدفها الدستور وانصراف عما ينتظره المواطنون من انجازات حقيقية تلبي حاجاتهم الفعلية ومعالجة قضاياهم المهمة

وبعيدا عن الاعتبارات الدستورية والقانونية المتعلقة بتلك الاستجوابات ومدى انطباق الضوابط القانونية بشأنها فهل من المستغرب ان يتساءل المواطن عن طبيعة تلك الاستجوابات والممارسات وغاياتها الحقيقية ! وعما اذا كانت تصب فعليا في مصلحة الوطن ! وعما اذا كانت تحقق اهداف من شرعها !.

ولكن كل حق مهما كان نوعه له شروط وضوابط لا يجوز اغفالها او القفز عنها ولعل اهمها ان يكون منضبطا باطاره القانوني السليم وملتزما بروح المسؤولية ومحققا لغاية وطنية وبعيدا عن الكيدية والشخصانية والا صار الحق أشبه بالباطل.

وهل يليق ان تتحول قبة البرلمان الى ساحة للجدل العقيم والخلافات وافتعال الازمات ! تعج بها الممارسات الشخصانية وعبارات التشكيك والاهانة بين ابناء المجتمع الواحد خروجا عما الفه اهله وما جبلوا عليه من قيم فاضلة قوامها الاحترام والتقدير ! وهي المنبر القدوة الذي تلتقي به امال الشعب ومحط انظاره والذي يتشرب منه ابناؤنا القيم الديمقراطية وتبادل الحوار المسؤول وقبول الرأي الاخر.

إن ما آل اليه الوضع ايها الاخوة من تراجع وترد في الممارسة الديقراطية وما ترتب على ذلك من تداعيات باتت تمس ركائز ومقومات امن مجتمعنا واستقراره يجعلوني استشعر الخطر

أعتقد ان كلام سمو الامير واضح للجميع وهو جواب وافي وشافي حول هذا الكم من الاستجوابات التعسفيه
 

محمد علي

عضو مميز
ونار لو نفخت بها أضاءت *** ولكنك تنفخ في رماد
يا دكتورنا

وشوف المواضيع
اللي حاط بتوقيعه واللي يفتخر انه يبي يصوت لنواب الازمات اللي تكلم عنهم سمو الامير دام عزه
وكان سموه دام عزه ما تكلم ولا قال شي ولا نبه الشعب الى ان هؤلاء النواب هم سبب الحل

فهؤلاء يجبرون سمو الامير دام عزه الى حل المجلس حلا غير دستوري في المرة القادمة بسبب اختياراتهم
 

سيف الدوله

عضو بلاتيني
استجوابات على وزن نفذ اوامري او استجوبك
او الانتخابات جاية وفرصة لتلميع الذات

فيصل المسلم لما يأس من تثمين قطعة 6 في خيطان قدم استجواب
مع ان رئيس الوزراء احال الملف بكبره الى النيابة

حدس وما ادراك ما حدس
طفل الحكومة المدلل من التسعينات الى الآن وخذ مناصب ووزارات
وبالمقابل وقفت مع الحكومة وشاركت في وأد الاستجوابات مثل تحويل جلسة استجواب وزير الداخلية الى جلسة سرية
واستجواب وزير العدل احمد باقر الى التشريعية
وعندما شبعت وزارات ومناصب انقلبت على الحكومة وقدمت الاستجواب
والحين تحاول حشد الشارع الكويتي وان تظهر بمظهر البطل المدافع عن مصالح الشعب
بعد ان شبعت من الوزارات والمناصب
يا ليل الليل

محمد هايف المطيري
ستة اشهر على هدم المسجد وما نطق بكلمة ولما حس بان المجلس سيحل قدم استجوابه
ويبي يستجوب رئيس الوزراء القادم وللحين ما عينه سمو الامير حفظه الله

بعد منو؟
الدكتور حسن جوهر يبي يستجوب الصبيح في الوقت الضائع

ولا تنسوا ن تعليق الدستور في 86 كان بسبب كثرة الاستجوابات الفاضية
فهل يعيد التاريخ نفسه؟؟

رحم الله امير القلوب واسكنه فسيح جناته


اوافقك فى الراى وكلامك بالصميم :إستحسان:
:وردة::وردة::وردة::وردة::وردة:

ورحم الله امير القلوب واسكنه فسيح جناته
 
أعلى