يا رجل... بعيدا عن الوطنية الزائدة التي تظهر فقط حسب مرتكب المخالفة, لنقل..نعم للمحاكم والنيابة لاقتصاص الحق بعيدا عن عبارات ظاهرها الوطنية والخوف على القانون وباطنها "العنصرية النتنه"...وبعيدا عن التعسف بالاجراءات ضد أي مواطن فهو ابن البلد.
- بدأنا نشعر بان القانون فوق الجميع بعد ان كنا نشعر بالقلق على مستقبل الكويت، نعم نحن مع الحرية والديمقراطية المسئولة ولكن ضد الممارسات الخاطئة كالطعن بالذمم بدون دليل والاستهزاء بالشيوخ والمسئولين بشهاداتهم العلمية او اسلوب كلامهم، نحن ضد كل من يحاول اثارة النعرات الطائفية والقبلية، انا اشعر الان كمواطن كويتى بارتياح واشعر بان القانون مطبق على الكبير قبل الصغير، نحن نعشق الديمقراطية ولكن اذا كانت الديمقراطية سببا بانهيار البلاد لا سمح الله وذلك بسبب الممارسات الخاطئة لبعض الاعضاء نقول للديمقراطية استرح لبعض الوقت حتى يدرك البعض منا معنى الديمقراطية والحرية وكذلك حتى يعي الشعب ويختار الاصلح لتمثيلهم بمجلس الامة .
نعم !
بعض المرشحين (المفلسين) خرج عن حدود اللياقة والادب في خطابه ، و إعتَقد أن هبوط اسلوب الحوار شجاعة منه ..
فوجد بالطعن بالآخرين مادة انتخابية جيدة يستطيع من خلالها الصعود على اكتاف المغفلين ،
ممن انخدع بشعاراته الانتخابية الفارغة ..ومازال يطرب للصراخ و التهديد والصوت العالي .
نعم أخي غسان هناك من شرب الوهم كؤوسا حتى الثمالة على الأنغام الأكثر ضجيجا ..
و بالتالي كانت النتيجه أكثر حصيله .. !!
خاصه حينما أضيفت للمراويس إيقاعات شاذه لم يعرفها الكويتيون من قبل .. !!
ولعلاج الموقف برمته نحتاج لجراحة دقيقة تقوم بها الذات الكويتيه على الذات الكويتيه .. !!
تحياتي لك ..
:وردة:
كنا سنرفع القبعات يا عزيزتي أوراد لو لجأ الشيخ جابر المبارك للقضاء
لأخذ حقه من من أساءاليه ، وكنا أول من سيشد على يده ويبارك له التزامه بالنهج الديمقراطي
اما أن تكون الثوره للذات ، وزج الناس في السجون لأنهم أبدوا رأيهم في شخص
الشيخ جابر المبارك ، فاني أري انه انقلاب على دولة المؤسسات والقانون
وتوجها واضحا للارهاب و لتكميم الأفواه
العزيزه ياسمين ..
لا أحد جر من تلابيبه وهو تعبير مجازي مبالغ فيه ..
بل كل ركب سيارته الفارهه مع أحد أقربائه .. إلى أمن الدوله .. وتم التحقيق معهم .. ومن ثم حول من حول إلى النيابة العامه ..؟!!
الكويت ما كانت ولن تكون دولة معتقلات .. أو دولة بوليسيه ..
أما من يخطئ مستبيحا سمعة الآخرين على أنها شخصيه عامه فهذا إفلاس وليس حرية رأي خاصه عندما يترك المشاكل العالقه ويتهجم على الاخرين ..
ثم لم يأتي في الدستور الكويتي اشتموا أفذفوا العالم أو اشتموهم ..
حريتنا تنتهي عند حدود حرية الآخرين .. فبالتالي يجب أن تكون مسؤولة ..
هذه الحرية العامة و الشخصية .. حرية الرأي و حرية التصرفات و حرية السلوك ..
تخيلي باسم الحرية الشخصية بمفهومها الشامل أن أقوم بالانتحار و قتل نفسي .. فمن باب أولى أن لا تكون حريتنا سبب في الإساءة و مضرة الأخرين ..
تحيات لك ..
:وردة:
شكرا للرد
لكن عندي استفسار
ممكن تفسرين لي لماذا يلجأ سمو رئيس الوزراء للقضاء بخصوص قضية المسلم؟
لماذا لم يرسل أمن الدوله لاعتقال المسلم بتهمة نشر الاشاعات الكاذبه و اثارة الفتن
شخصيات كثيره قالت بحق سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد أكثر من ماقاله بورميه بحق الشيخ جابر المبارك بكثير ، مع ذلك كان لا يرد الا بكل هدوء جميل وسعة صدر، ولا يستخدم الا
حقه في التقاضي كأي شخص متحضر؟
اذا كان الفعل واحد وهو اتهام شخص الوزير أو شخص رئيس الوزراء
لماذا مره يكون هناك تعامل راقي بالأدوات الدستوريه والقانونيه عندما يتعلق الأمر بسمو رئيس الوزراء،
ويكون التعامل في المره الأخرى عندما يتعلق الأمر بسواه بالحجز والزنازين والتعسف في توجيه التهم ؟
سؤال مشروع ؟
ألم يرفع سمو رئيس الوزراء قضيه على المسلم بالأمس مستخدما حقه المدني كأي مواطن عادي في بلد ديمقراطي ؟
لماذا لم يلجأ لذات الأساليب المستخدمه في هذه المرحله؟
وشكري وتقديري لك يا سيدتي مسبقا :وردة:
العزيزه ياسمين ..
ليس لدي مشكله في الرأي المخالف وعلى الرحب والسعه ..
نحن هنا ليس بمعرض مقارنه .. بين القياديين .. فالاثنين لم يخالفوا ما جاء بالدستور ..
وقد فتحت هذا الموضوع من أجل تصرفات بعض النواب أو مشروع النواب الرعناء .. تحت ذريعة حرية الرأي ..و نشر البلبلة وشغل الناس عن المهم .. للتكسب الاعلامي من أجل المصلحة الخاصه على حساب المصلحة الغامه .. !!
وأن نكون أذكياء في اختيار أعضاء مجلس الامة القادم ..
أما سمو الشيخ تاصر المحمد عافاه الله وشفاه .. فهو رجل دبلوماسي من الدرجة الاولى متسامح إلى ابعد ما يمكن أن يتصور البعض .. وهو رجل المرحلة .. شاء من شاء و أبى من أبى ..
لكن هناك من لم يفهم أن من يتحلي بمثل هذه الوصفات هي القوة بعينها .. و عكس ما أطلقوا عليه من صفات الضعف وغيرها .. !!
وهي نعوت ما كانت و لم تكن فيه .. قامت عليه الدنيا لأنه طبق القوانين .. ومايزال كالجبل صامدا يرد التهم إما بالتسامح أو اللجوء للقنوات القانونيه ..
أسأل الله أن يعيده إلينا سالما غانما .. وفاله رئاسة المجلس ..
اللهم آمين ..
تحياتي لك ..
:وردة:
الكويت اليوم عبر انقسامها وتخندقها في خطر شديد، الكويت بلد يحاول البعض من أبنائها زورا وبهتانا – ولأجل كراسي خضراء زائلة – ان يحيلها الى بلد كافر يهدم المساجد، وظالم يميز بين أبنائه ويتعرض للأبرياء بالتعسف والاعتقال دون جريمة فبئس ما يقولون وبئس ما يفعلون.
ولنترك العواطف جانبا ولنجعل الحقائق المجردة تتكلم ولنسأل أنفسنا أسئلة بسيطة كي نصل للحقيقة ضالة المؤمن، ومن ذلك، هل تعدى النظام والدولة على المرشح الطاحوس أم انه من أرعد وأزبد وهدد الدولة بالثبور وعظائم الأمور؟! وهل هناك أعظم حرمة من استباحة دم المسلم وأكثر جرما من شق عصا الطاعة؟! وهل كان على الدولة ان تنتظر حتى نرى تراكم جثث أبناء الكويت فوق جثث أبنائها الآخرين كي تتحرك؟! وهل نصدق من يدعي كذبا ان النظام يتقصد الطاحوس لشخصه وهو من ارتضى نسبه وزواجه من أسرتهم الكريمة؟! وحدث العاقل بما لا يعقل.
ثم لنتساءل هل قام النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الرجل الخلوق جابر المبارك بالطعن بشخص واسم وأهلية المرشح بورمية وإهانته أمام أهله والعاملين معه بالصحف ووسائل الإعلام كالاستهزاء بكيفية حصوله على شهادته العلمية أو بكيفية ممارسته لعمله البرلماني أم ان المرشح هو من قام ودون داع بذلك الأمر؟! ومرة أخرى هل يصدق أحد أكذوبة ان النظام يستعلي ويضطهد أبناء القبائل الكرام وقبيلة مطير على وجه التحديد وهي الأكثر نسبا وزواجا منهم؟! وألا تجعل تلك الحقيقة تلك القبيلة الكريمة الأكثر دفاعا عن هيبة النظام ومكانته والأكثر تشددا مع من يتطاول عليه من أبنائها قبل غيرهم أم ان تلك البديهيات قد أنسانا إياها أصحاب الدغدغة والصوت العالي؟!
ولنطرح تساؤلا آخر مهما، هل حقا لا نستطيع ان نترشح ونشارك في أعراس الديموقراطية التي تعيشها الكويت هذه الأيام دون شتم أو ذم أو تهديد أو وعيد أو حتى محاولة تحويل ذلك العرس الكبير إلى مأتم يقام فيه العزاء والصياح والنواح؟! وهل الديموقراطية في أساسها وصلبها تعني خلق حالة تأزم وتخندق وعصيان دائمة في البلد؟! ثم ألا نشتكي دائما من ضعف البنى الأساسية في البلد وتفشي مشاكل البطالة والصحة والتعليم والاقتصاد.. الخ فأين ذهبت برامج ومشاريع ومقترحات المرشحين لمعالجة تلك القضايا؟! وأليست تلك الأمور أكثر فائدة للوطن والمواطنين من الشتم والقدح في الأشخاص؟!
آخر محطة:
هناك من يحاول ان يخلق شعورا «كاذبا» بالظلم حتى يدغدغ من خلاله مشاعر البسطاء ويثير حنقهم لخلق فوضى عاتية في البلد تحيل أمننا الى خوف وتوادنا إلى كراهية وستبقى محاولة البعض إحراق الوطن قائمة مادمنا نخدع بأقوالهم ونسعى للتصويت لهم، لذا فلنغير المعادلة هذه المرة ولنثبت لهم اننا أذكياء نحب من يحب الكويت وسنحجب أصواتنا عمن يحاول الإضرار بها خدمة لمصالحه الخاصة وضمن سعيه الدؤوب للوصول للكراسي الخضراء حتى لو تحول البلد إلى ألهبة حمراء.
سامي النصف ..
الانباء ..
الزميل سامي النصف هنا وضع النقاط على الحروف .. وكشف الحقيقه للذين لم يميزوا بين المصالح الشخصية من التكتيك الاعلامي لما قبل الانتخابات وبين مصلحة الكويت .. !!
يقابل هذا سيف مفهوم " إذا لم تجد شيئا اتهم السلطه ".. يمارس في منهج فكري جديد مسلط على المخالفين لهم يقوم على معادلة: انك إذا انتقدت هذه الاوضاع إنما تكون في صف الحكومة وكأنه عيب وجرم و افداوي وضعيف وما إلى ذلك من هرطقات ..
و لا كأنك ترى الاوضاع بمنظار الواقع والحقيقه ..وكأن الوطنية هي أن نشجع و نفرح بمن يعارض الحكومة حتى ولو كان على الباطل ليرجعنا إلى مراعي التخلف والتعصب .. !!
نحن أمام أزمة عميقة تضرب أعماق الوجدان والضمير .. ولنثبت لهم اننا أذكياء نحب من يحب الكويت وسنحجب أصواتنا عمن يحاول الإضرار بها خدمة لمصالحه الخاصة وضمن سعيه الدؤوب للوصول للكراسي الخضراء حتى لو تحول البلد إلى ألهبة حمراء.
:وردة:[/QUOTE]لم ولن تصرخ يالنصف لأنك تجمع بين أربعة وضائف لم يسمح القانون بها لغيرك لذلك دع عنك هؤلاء من تقصدهم الذين يدغدغون مشاعر الناس هؤلاء نوابنا ونحن أدرى بهم ونعرف مابداخلهم ونعرف ولائهم وحبهم لبلدهم وأسرة الصباح الكريمه ولأنك بعيد كل البعد عن هموم الناس لهذا لاغريب أن تخرج مقاله كهذه بهذا الوقت لمحاربة والتشكيك ببعض النواب الشرفاء
الكويت اليوم عبر انقسامها وتخندقها في خطر شديد، الكويت بلد يحاول البعض من أبنائها زورا وبهتانا – ولأجل كراسي خضراء زائلة – ان يحيلها الى بلد كافر يهدم المساجد، وظالم يميز بين أبنائه ويتعرض للأبرياء بالتعسف والاعتقال دون جريمة فبئس ما يقولون وبئس ما يفعلون.
ولنترك العواطف جانبا ولنجعل الحقائق المجردة تتكلم ولنسأل أنفسنا أسئلة بسيطة كي نصل للحقيقة ضالة المؤمن، ومن ذلك، هل تعدى النظام والدولة على المرشح الطاحوس أم انه من أرعد وأزبد وهدد الدولة بالثبور وعظائم الأمور؟! وهل هناك أعظم حرمة من استباحة دم المسلم وأكثر جرما من شق عصا الطاعة؟! وهل كان على الدولة ان تنتظر حتى نرى تراكم جثث أبناء الكويت فوق جثث أبنائها الآخرين كي تتحرك؟! وهل نصدق من يدعي كذبا ان النظام يتقصد الطاحوس لشخصه وهو من ارتضى نسبه وزواجه من أسرتهم الكريمة؟! وحدث العاقل بما لا يعقل.
ثم لنتساءل هل قام النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الرجل الخلوق جابر المبارك بالطعن بشخص واسم وأهلية المرشح بورمية وإهانته أمام أهله والعاملين معه بالصحف ووسائل الإعلام كالاستهزاء بكيفية حصوله على شهادته العلمية أو بكيفية ممارسته لعمله البرلماني أم ان المرشح هو من قام ودون داع بذلك الأمر؟! ومرة أخرى هل يصدق أحد أكذوبة ان النظام يستعلي ويضطهد أبناء القبائل الكرام وقبيلة مطير على وجه التحديد وهي الأكثر نسبا وزواجا منهم؟! وألا تجعل تلك الحقيقة تلك القبيلة الكريمة الأكثر دفاعا عن هيبة النظام ومكانته والأكثر تشددا مع من يتطاول عليه من أبنائها قبل غيرهم أم ان تلك البديهيات قد أنسانا إياها أصحاب الدغدغة والصوت العالي؟!
ولنطرح تساؤلا آخر مهما، هل حقا لا نستطيع ان نترشح ونشارك في أعراس الديموقراطية التي تعيشها الكويت هذه الأيام دون شتم أو ذم أو تهديد أو وعيد أو حتى محاولة تحويل ذلك العرس الكبير إلى مأتم يقام فيه العزاء والصياح والنواح؟! وهل الديموقراطية في أساسها وصلبها تعني خلق حالة تأزم وتخندق وعصيان دائمة في البلد؟! ثم ألا نشتكي دائما من ضعف البنى الأساسية في البلد وتفشي مشاكل البطالة والصحة والتعليم والاقتصاد.. الخ فأين ذهبت برامج ومشاريع ومقترحات المرشحين لمعالجة تلك القضايا؟! وأليست تلك الأمور أكثر فائدة للوطن والمواطنين من الشتم والقدح في الأشخاص؟!
آخر محطة:
هناك من يحاول ان يخلق شعورا «كاذبا» بالظلم حتى يدغدغ من خلاله مشاعر البسطاء ويثير حنقهم لخلق فوضى عاتية في البلد تحيل أمننا الى خوف وتوادنا إلى كراهية وستبقى محاولة البعض إحراق الوطن قائمة مادمنا نخدع بأقوالهم ونسعى للتصويت لهم، لذا فلنغير المعادلة هذه المرة ولنثبت لهم اننا أذكياء نحب من يحب الكويت وسنحجب أصواتنا عمن يحاول الإضرار بها خدمة لمصالحه الخاصة وضمن سعيه الدؤوب للوصول للكراسي الخضراء حتى لو تحول البلد إلى ألهبة حمراء.
سامي النصف ..
الانباء ..
الزميل سامي النصف هنا وضع النقاط على الحروف .. وكشف الحقيقه للذين لم يميزوا بين المصالح الشخصية من التكتيك الاعلامي لما قبل الانتخابات وبين مصلحة الكويت .. !!
يقابل هذا سيف مفهوم " إذا لم تجد شيئا اتهم السلطه ".. يمارس في منهج فكري جديد مسلط على المخالفين لهم يقوم على معادلة: انك إذا انتقدت هذه الاوضاع إنما تكون في صف الحكومة وكأنه عيب وجرم و افداوي وضعيف وما إلى ذلك من هرطقات ..
و لا كأنك ترى الاوضاع بمنظار الواقع والحقيقه ..وكأن الوطنية هي أن نشجع و نفرح بمن يعارض الحكومة حتى ولو كان على الباطل ليرجعنا إلى مراعي التخلف والتعصب .. !!
نحن أمام أزمة عميقة تضرب أعماق الوجدان والضمير .. ولنثبت لهم اننا أذكياء نحب من يحب الكويت وسنحجب أصواتنا عمن يحاول الإضرار بها خدمة لمصالحه الخاصة وضمن سعيه الدؤوب للوصول للكراسي الخضراء حتى لو تحول البلد إلى ألهبة حمراء.
:وردة:[/QUOTE]لم ولن تصرخ يالنصف لأنك تجمع بين أربعة وضائف لم يسمح القانون بها لغيرك لذلك دع عنك هؤلاء من تقصدهم الذين يدغدغون مشاعر الناس هؤلاء نوابنا ونحن أدرى بهم ونعرف مابداخلهم ونعرف ولائهم وحبهم لبلدهم وأسرة الصباح الكريمه ولأنك بعيد كل البعد عن هموم الناس لهذا لاغريب أن تخرج مقاله كهذه بهذا الوقت لمحاربة والتشكيك ببعض النواب الشرفاء
تعميما للفائدة ، ما هى الاربع مناصب التى يجمعها النصف و لا يسمح القانون بها..؟؟