الكويت في خطر .. !!

alaakhar

عضو
"خلاص الديمقراطية صارت ماصخة مالها طعم لأن الغواغائيين شاركونا فيها"
هذا هو مربط الفرس لدى البعض, وحال الدولة المنهك في زوايا الصحة والبطالة والاسكان وغيرها وأموال الدولة المنهوبة والرشاوى والفساد كان بسبب الورعان أبناء الغوغاء الذين لا نريدهم فهم لا ينتمون لا الى دهنا ولا الى مكبتنا , ههههههه شر البلية مايضحك, والضحك في وسط أفكار نتنة يجعلك تعتقد انها حالة من السخف الطفولي والتي تجلب اليك ذكرى الأطفال أو الورعان عفوا الذين يركضون حفاة وراء السيارات ليقذفوها فسسبوا أكبر مشكلة لمنطقة الشرق الأوسط وحولوا منطقة الخليج العربي/ الفارسي الى كرة نار ملتهبة

مما يجب ذكره هنا أن ورعان العالم الحفاة خرج منهم الجاحظ ونيلسون مانديلا وابو ذر الغفاري والمتنبي اضافة الى الجواهري و غابرييل غارسيا ماركيز و حافظ ابراهيم وبيرم التونسي و جمال عبدالناصر و عبد العزيز آل سعود و من أسقطوا الشاه الساقط ومن قاموا بثورة المليون شهيد وكان منهم زويل عالم الفيزياء الجميل وهلال فجحان المطيري وساركوزي وبوتين ومعظم لاعبي منتخب البرازيل ومعظم كتاب أميركا اللاتينية وغيرهم الكثير و سيكون منهم معظم ناخبي دولة الكويت قريبا إذا كان نهج تفكيرنا سيستمر على هذا الطريق
 

Modest

عضو بلاتيني / الفائز الأول في دوري الشبكة الوطنية
فائز بمسابقة الشبكة الرياضية
يا رجل... بعيدا عن الوطنية الزائدة التي تظهر فقط حسب مرتكب المخالفة, لنقل..نعم للمحاكم والنيابة لاقتصاص الحق بعيدا عن عبارات ظاهرها الوطنية والخوف على القانون وباطنها "العنصرية النتنه"...وبعيدا عن التعسف بالاجراءات ضد أي مواطن فهو ابن البلد.

بالاحمر هو زبدة الموضوع ..
 

أوراد الكويت

عضو بلاتيني
- بدأنا نشعر بان القانون فوق الجميع بعد ان كنا نشعر بالقلق على مستقبل الكويت، نعم نحن مع الحرية والديمقراطية المسئولة ولكن ضد الممارسات الخاطئة كالطعن بالذمم بدون دليل والاستهزاء بالشيوخ والمسئولين بشهاداتهم العلمية او اسلوب كلامهم، نحن ضد كل من يحاول اثارة النعرات الطائفية والقبلية، انا اشعر الان كمواطن كويتى بارتياح واشعر بان القانون مطبق على الكبير قبل الصغير، نحن نعشق الديمقراطية ولكن اذا كانت الديمقراطية سببا بانهيار البلاد لا سمح الله وذلك بسبب الممارسات الخاطئة لبعض الاعضاء نقول للديمقراطية استرح لبعض الوقت حتى يدرك البعض منا معنى الديمقراطية والحرية وكذلك حتى يعي الشعب ويختار الاصلح لتمثيلهم بمجلس الامة .

أحسنت ..

نعم نرفض " العنف اللفظي "و اللغه الحادة ... و التصاوير البالغة الترهيب .. و التطاول دون سبب مقنع .. يتعمدون فيها البيانات عالية الصوت فيما لا يأتي بفائدة على الكويت وأهلها ..

يشغلون الشارع الكويتي وكأن الكويت مقبلة على حرب .. و كما قيل: و إن الحرب مبدؤها كلام .. !!

و لا شك هذا يعكس المزاج المتوتر و الافلاس الذي يفرزه بعض مرشحي الدوائر الخمس للوصول لمجلس الامه .. يلبسون قناع الوطنيه و كثيرين حولهم يعلمون أنه النفاق الاقبح .. !!

فالنغير المعادله هذه المره .. !!

تحياتي لك ..

:وردة:
 

أوراد الكويت

عضو بلاتيني
نعم !
بعض المرشحين (المفلسين) خرج عن حدود اللياقة والادب في خطابه ، و إعتَقد أن هبوط اسلوب الحوار شجاعة منه ..
فوجد بالطعن بالآخرين مادة انتخابية جيدة يستطيع من خلالها الصعود على اكتاف المغفلين ،
ممن انخدع بشعاراته الانتخابية الفارغة ..ومازال يطرب للصراخ و التهديد والصوت العالي .

نعم أخي غسان هناك من شرب الوهم كؤوسا حتى الثمالة على الأنغام الأكثر ضجيجا ..
و بالتالي كانت النتيجه أكثر حصيله .. !!
خاصه حينما أضيفت للمراويس إيقاعات شاذه لم يعرفها الكويتيون من قبل .. !!

ولعلاج الموقف برمته نحتاج لجراحة دقيقة تقوم بها الذات الكويتيه على الذات الكويتيه .. !!

تحياتي لك ..

:وردة:
 

ياسمين

عضو مميز
نعم أخي غسان هناك من شرب الوهم كؤوسا حتى الثمالة على الأنغام الأكثر ضجيجا ..


و بالتالي كانت النتيجه أكثر حصيله .. !!
خاصه حينما أضيفت للمراويس إيقاعات شاذه لم يعرفها الكويتيون من قبل .. !!

ولعلاج الموقف برمته نحتاج لجراحة دقيقة تقوم بها الذات الكويتيه على الذات الكويتيه .. !!

تحياتي لك ..

:وردة:

كنا سنرفع القبعات يا عزيزتي أوراد لو لجأ الشيخ جابر المبارك للقضاء
لأخذ حقه من من أساءاليه ، وكنا أول من سيشد على يده ويبارك له التزامه بالنهج الديمقراطي
لكن ـأن يسحب بورميه من تلابيبه ويرمى في السجن ، لا وألف لا
تذكري يا عزيزتي سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد عافاه الله تحمل أكثر بكثير
من ذلك من النقد ، وكان يرد على خصومه باللتي هي أحسن
لم يزج أحدا بالسجون ولم يفتح المعتقلات ، بل كان في كل مره يلجأ للقضاء وللقانون
هذه هي الديمقراطيه ، هذه هي دولة المؤسسات
اما أن تكون الثوره للذات ، وزج الناس في السجون لأنهم أبدوا رأيهم في شخص
الشيخ جابر المبارك ، فاني أري انه انقلاب على دولة المؤسسات والقانون
وتوجها واضحا للارهاب و لتكميم الأفواه
نحن لا ندافع عن بورميه أ الخرافي أو غيرهم ، فنحن مختلفون عنهم فكريا ،
نحن ندافع عن الكلمه
نحن ندافع عن الحريه
نحن ندافع عن المبدأ
سواءا في وقت الانتخابات أو غيره
من له حق فليلجأ للقضاء
هذه هي دولة المؤسسات
تحياتي لطرحك الراقي:وردة:
 

أوراد الكويت

عضو بلاتيني
العزيزه ياسمين ..

لا أحد جر من تلابيبه وهو تعبير مجازي مبالغ فيه ..
بل كل ركب سيارته الفارهه مع أحد أقربائه .. إلى أمن الدوله .. وتم التحقيق معهم .. ومن ثم حول من حول إلى النيابة العامه ..؟!!

الكويت ما كانت ولن تكون دولة معتقلات .. أو دولة بوليسيه ..
أما من يخطئ مستبيحا سمعة الآخرين على أنها شخصيه عامه فهذا إفلاس وليس حرية رأي خاصه عندما يترك المشاكل العالقه ويتهجم على الاخرين ..
ثم لم يأتي في الدستور الكويتي اشتموا أفذفوا العالم أو اشتموهم ..

حريتنا تنتهي عند حدود حرية الآخرين .. فبالتالي يجب أن تكون مسؤولة ..
هذه الحرية العامة و الشخصية .. حرية الرأي و حرية التصرفات و حرية السلوك ..

تخيلي باسم الحرية الشخصية بمفهومها الشامل أن أقوم بالانتحار و قتل نفسي .. فمن باب أولى أن لا تكون حريتنا سبب في الإساءة و مضرة الأخرين ..


تحيات لك ..

:وردة:
 

THE QUEEN

عضو فعال
كنا سنرفع القبعات يا عزيزتي أوراد لو لجأ الشيخ جابر المبارك للقضاء
لأخذ حقه من من أساءاليه ، وكنا أول من سيشد على يده ويبارك له التزامه بالنهج الديمقراطي

انا عن نفسي ما عندي قبعة ارفعها .... وان كان عندي ماراح ارفعها لاحد :)

فياريت تتكلمي بصيغة المفرد

اما أن تكون الثوره للذات ، وزج الناس في السجون لأنهم أبدوا رأيهم في شخص
الشيخ جابر المبارك ، فاني أري انه انقلاب على دولة المؤسسات والقانون
وتوجها واضحا للارهاب و لتكميم الأفواه

يا لهوي يا خراشي الكلام دة صج و لا ايه الحكاية بالزبط فهموني علشان انا بخاف اصلي خالص من الارهاب :p


(...)

هذه الصورة البوهيمية (...) التي يمارسها البعض مؤخرا اصبحت ممجوجه و مملة وما خوذ خيرها
الكل يستشرف و يتعنجه و يريد ان يحول نفسه الى قائد قوات المعارضة والشجاعة والاسذباح في سبيل الوطن وفي حقيقة الامر الجميع يعلم انه يد الاسرة رحيمة و ستطبطب عليهم في النهاية و تحضنهم لانها هي من صنعتهم و لا يستطيعون التنفس خارج نظامها

حرية الراي ليس ان تشتم وتهدد وتتوعد وانت ضامن انه لن يصيبك مكروه و انك ستعود غانم سالم لاحضان بيتك تقبض راتبكالضخم ويحصل ابناءك على التعليم المجاني والالكل المدعوم و الميزات التي لاتجدها في اي مكان اخر و تركب السيارات الفارهه تصيف في اوروبا و تعقد الصفقات مع الحكومة من تحت الطاولة للحصول على المناقصات و تفتح المحلات والمجمعات والاسواق الشعبية وتبني العمارات وووووو


ايام المعارضة الحقة انتهت الكويت للاسف تحولت الى محطة ....
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

alaakhar

عضو
أبورمية - الخرافي - الهاجري سجناء رأي
د. غانم النجار

هل كان المرشح خالد الطاحوس، حتى لحظة الإفراج عنه يُصنَّف سجينَ رأي حسب المعايير الدولية لحقوق الإنسان؟ وهل يُصنَّف كذلك المرشح ضيف الله أبورمية وخليفة الخرافي والمذيع بداح الهاجري سجناءَ رأي؟ الإجابة، والحمد لله الذي لا يُحمد على مكروه سواه، هي نعم كبيرة ومدوية.
من المؤسف أن أغلبية ما تم -ويتم- تداوله في هذا الإطار مازال يتركز على: ماذا قال، ولماذا قال ما قال، وكيف قال ما قال؟ أو إن كانت الجهات الأمنية قد راعت تطبيق القانون في احتجازهم، والتزمت بالأيام الأربعة، وأحالتهم إلى النيابة؟ أو أن يتم التركيز على حسن المعاملة، وآدميتها، وتمكين المحتجزين من الاتصال والحديث إلى وسائل الإعلام، أو الحديث عن المساواة في تطبيق القانون.
إلا أن المؤكد أن كل هذه الأمور، على وجاهتها وأهميتها، تغفل البعد الأهم، وهو عدم جواز تطبيق القيد على الحركة، أي الحجز والسجن على جرائم الرأي. أيا كان الرأي، أو كائناً من كان قائله.
كان مريحاً ومشجعاً أن تاريخ الكويت الحديث، لم يسجل احتجاز أو سجن أشخاص بسبب التعبير عن الرأي، باستثناء د. أحمد البغدادي منذ سنوات. وتبعه السنة الماضية عدد من الشخصيات على اثر أزمة التأبين، أما سجل الكويت في سجناء الرأي فهو سجل جيد قليل الشوائب.
أما المطلوب الآن فهو أن يقوم نواب المجلس القادم، وتحديداً من تعرض منهم للاحتجاز بسبب تعبيره عن رأيه، بالتحرك مباشرة لإلغاء كل المواد المقيدة للحرية، وربما استبدالها بعقوبات مادية، وكذلك إلغاء جميع المواد التي تضع قيوداً على حرية التعبير.
أما الآن فمن الضرورة إطلاق سراح أبورمية والخرافي والهاجري دون إبطاء أو تأخير، وإن كان هناك درس مستفاد من هذه الأزمة، فهو أن حرية التعبير ما لم تكن مرتبطة بجرائم أخرى، فإنه لا يجوز أن تكون عقوبتها السجن أو تقييد الحرية بأي شكل من الأشكال، ومن الواجب تعديل النصوص القانونية الخاصة بهذا الشأن.
والأهم أنه من خلال استعراضنا للأسماء السابقة، يتضح كيف ان التشدد والتضييق على حرية التعبير يتغيران حسب اتجاهات الريح السياسية، وأن الذي جمع بين د. أحمد البغدادي، ود. ناصر صرخوه، وخالد الطاحوس، والشيخ حسين المعتوق، وفاضل صفر، وعبدالمحسن جمال، وعبدالامير العطار، وحسن سلمان، وبشار الصايغ، وجاسم القامس، ود. ضيف الله أبورمية، وخليفة الخرافي، وبداح الهاجري هو انهم كانوا أو مازالوا سجناء رأي، مع اختلاف توجهاتهم ومشاربهم بغض النظر عن مدة احتجازهم أو سببه.
فعسى أن يدرك الجميع أن الإبقاء على عقوبة السجن بسبب التعبير عن الرأي، ستشمل الجميع بلا استثناء، وأن المخرج الوحيد لدولة مدنية دستورية حقيقية هو في إلغاء القيد على الحرية في جرائم الرأي، كائناً من كان المعبّر عنها، وأياً كان قائلها.
 

ياسمين

عضو مميز
العزيزه ياسمين ..





لا أحد جر من تلابيبه وهو تعبير مجازي مبالغ فيه ..
بل كل ركب سيارته الفارهه مع أحد أقربائه .. إلى أمن الدوله .. وتم التحقيق معهم .. ومن ثم حول من حول إلى النيابة العامه ..؟!!

الكويت ما كانت ولن تكون دولة معتقلات .. أو دولة بوليسيه ..
أما من يخطئ مستبيحا سمعة الآخرين على أنها شخصيه عامه فهذا إفلاس وليس حرية رأي خاصه عندما يترك المشاكل العالقه ويتهجم على الاخرين ..
ثم لم يأتي في الدستور الكويتي اشتموا أفذفوا العالم أو اشتموهم ..

حريتنا تنتهي عند حدود حرية الآخرين .. فبالتالي يجب أن تكون مسؤولة ..
هذه الحرية العامة و الشخصية .. حرية الرأي و حرية التصرفات و حرية السلوك ..

تخيلي باسم الحرية الشخصية بمفهومها الشامل أن أقوم بالانتحار و قتل نفسي .. فمن باب أولى أن لا تكون حريتنا سبب في الإساءة و مضرة الأخرين ..


تحيات لك ..


:وردة:

شكرا للرد
لكن عندي استفسار
ممكن تفسرين لي لماذا يلجأ سمو رئيس الوزراء للقضاء بخصوص قضية المسلم؟
لماذا لم يرسل أمن الدوله لاعتقال المسلم بتهمة نشر الاشاعات الكاذبه و اثارة الفتن
شخصيات كثيره قالت بحق سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد أكثر من ماقاله بورميه بحق الشيخ جابر المبارك بكثير ، مع ذلك كان لا يرد الا بكل هدوء جميل وسعة صدر، ولا يستخدم الا
حقه في التقاضي كأي شخص متحضر؟
اذا كان الفعل واحد وهو اتهام شخص الوزير أو شخص رئيس الوزراء
لماذا مره يكون هناك تعامل راقي بالأدوات الدستوريه والقانونيه عندما يتعلق الأمر بسمو رئيس الوزراء،
ويكون التعامل في المره الأخرى عندما يتعلق الأمر بسواه بالحجز والزنازين والتعسف في توجيه التهم ؟
سؤال مشروع ؟
ألم يرفع سمو رئيس الوزراء قضيه على المسلم بالأمس مستخدما حقه المدني كأي مواطن عادي في بلد ديمقراطي ؟
لماذا لم يلجأ لذات الأساليب المستخدمه في هذه المرحله؟
وشكري وتقديري لك يا سيدتي مسبقا :وردة:
 

ياسمين

عضو مميز
سعد المعطش يعتقد أن ما يحدث في الكويت من تعسف ما هو الا حوبة ناصر المحمد
لا تعليق!!
نقلا عن جريدة الآن

حوبة ناصر الديمقراطية​
هناك مسلمات تعيش معنا من خلال أقوال سمعناها من كبار السن أو من تجارب شخصيات نقلوها لنا دون أن نعيشها, من تلك المسلمات مقولة «للأجواد حوبة» فقد حكي لي شخص من الثقات هذه القصة التي أقسم عليّ حدوثها وكان شاهدا عليها.
يقول راوي القصة ان أحد أقاربه قد ابتاع «قدرا» كبيرا جدا ويتسع لطبخ أكثر من أربعة جمال كاملة وكان هذا الوعاء لعائلة كريمة تعد من أكبر العوائل العربية وهي عائلة «الجربا» التي عرف عنها الكرم الحاتمي الفاحش وقد قررت استبداله بقدر جديد لنفس الاستعمال السابق, وحين سألوا الشخص عن سبب شراء هذا «القدر» وهم يعرفون أنه ليس من أهل الكرم ليتشبه بكرم «الجربان» ؟ أجابهم أنه يريد استخدامه ليكون مسبحا لأولاده, وحين نهاه الجميع عن هذا الأمر وأخبروه أن يتقي الله وألا تصيبه حوبة الاجواد ضحك منهم ساخرا ولم يأخذ بنصيحتهم , ويقسم من روى هذه القصة أنه لم تغب شمس ذلك اليوم الا وقد أحترق البيت وتوفي الرجل وزوجته وأبناؤه ولم يسلم منهم أحد.
ان للأجواد حوبة وللمستضعفين حوبة وللمظلومين حوبة وقد شاهد الجميع حوبة المقترضين الكويتيين بالبنوك وبالشركات الورقية التي كانت ترفض شراء فوائد القروض وجدولتها, وقبلها شاهد العالم حوبة الكويت بنظام البعث العراقي وكيف فعل الله برموز ذلك النظام الجائر التي تطاولت على الكويت.
واليوم أرغب ان أسأل بعض الكتاب الصحافيين والشخصيات السياسية التي دأبت أقلامهم وتصريحاتهم على مهاجمة سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد و كانوا يتهمونه بأنه هو سبب توقف البلد أين هم عما يحدث هذه الأيام في الساحة السياسية الكويتية, كما أود أن أنصحهم بأن يتقوا الله وألا تصيبهم حوبة ناصر المحمد الذي ظلم كثيرا بأقلامهم وعنترياتهم التي كان يدفع بها البعض من خلف الكواليس.
وكم أود أن أذكرهم بموقف ناصر المحمد قبل الانتخابات الماضية حين تنازل عن جميع القضايا التي رفعها على بعض الكتاب الذين أساؤوا له شخصيا, فهل يستحق مثل هذا الرجل أن نشيد به أم أننا نهاجمه وهو ناصر الديموقراطية, الشيخ ناصر المحمد وبشهادة الكثيرين هو «أجودي ومن عائلة أجواد» كما هي معظم العوائل الكويتية فعليكم أن تتقوا الله كي لا تصيبنا «حوبة الأجواد» ان ظلمناهم, أدام الله جود الكويت واجوادها ولا دام من انتقص من قدرها وقدرهم.
 

أوراد الكويت

عضو بلاتيني
شكرا للرد
لكن عندي استفسار
ممكن تفسرين لي لماذا يلجأ سمو رئيس الوزراء للقضاء بخصوص قضية المسلم؟
لماذا لم يرسل أمن الدوله لاعتقال المسلم بتهمة نشر الاشاعات الكاذبه و اثارة الفتن
شخصيات كثيره قالت بحق سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد أكثر من ماقاله بورميه بحق الشيخ جابر المبارك بكثير ، مع ذلك كان لا يرد الا بكل هدوء جميل وسعة صدر، ولا يستخدم الا
حقه في التقاضي كأي شخص متحضر؟
اذا كان الفعل واحد وهو اتهام شخص الوزير أو شخص رئيس الوزراء
لماذا مره يكون هناك تعامل راقي بالأدوات الدستوريه والقانونيه عندما يتعلق الأمر بسمو رئيس الوزراء،
ويكون التعامل في المره الأخرى عندما يتعلق الأمر بسواه بالحجز والزنازين والتعسف في توجيه التهم ؟
سؤال مشروع ؟
ألم يرفع سمو رئيس الوزراء قضيه على المسلم بالأمس مستخدما حقه المدني كأي مواطن عادي في بلد ديمقراطي ؟
لماذا لم يلجأ لذات الأساليب المستخدمه في هذه المرحله؟
وشكري وتقديري لك يا سيدتي مسبقا :وردة:

العزيزه ياسمين ..

ليس لدي مشكله في الرأي المخالف وعلى الرحب والسعه ..

نحن هنا ليس بمعرض مقارنه .. بين القياديين .. فالاثنين لم يخالفوا ما جاء بالدستور ..

وقد فتحت هذا الموضوع من أجل تصرفات بعض النواب أو مشروع النواب الرعناء .. تحت ذريعة حرية الرأي ..و نشر البلبلة وشغل الناس عن المهم .. للتكسب الاعلامي من أجل المصلحة الخاصه على حساب المصلحة الغامه .. !!
وأن نكون أذكياء في اختيار أعضاء مجلس الامة القادم ..

أما سمو الشيخ تاصر المحمد عافاه الله وشفاه .. فهو رجل دبلوماسي من الدرجة الاولى متسامح إلى ابعد ما يمكن أن يتصور البعض .. وهو رجل المرحلة .. شاء من شاء و أبى من أبى ..

لكن هناك من لم يفهم أن من يتحلي بمثل هذه الوصفات هي القوة بعينها .. و عكس ما أطلقوا عليه من صفات الضعف وغيرها .. !!
وهي نعوت ما كانت و لم تكن فيه .. قامت عليه الدنيا لأنه طبق القوانين .. ومايزال كالجبل صامدا يرد التهم إما بالتسامح أو اللجوء للقنوات القانونيه ..

أسأل الله أن يعيده إلينا سالما غانما .. وفاله رئاسة المجلس ..

اللهم آمين ..

تحياتي لك ..
:وردة:
 
التعديل الأخير:

ياسمين

عضو مميز
العزيزه ياسمين ..

ليس لدي مشكله في الرأي المخالف وعلى الرحب والسعه ..

نحن هنا ليس بمعرض مقارنه .. بين القياديين .. فالاثنين لم يخالفوا ما جاء بالدستور ..

وقد فتحت هذا الموضوع من أجل تصرفات بعض النواب أو مشروع النواب الرعناء .. تحت ذريعة حرية الرأي ..و نشر البلبلة وشغل الناس عن المهم .. للتكسب الاعلامي من أجل المصلحة الخاصه على حساب المصلحة الغامه .. !!
وأن نكون أذكياء في اختيار أعضاء مجلس الامة القادم ..

أما سمو الشيخ تاصر المحمد عافاه الله وشفاه .. فهو رجل دبلوماسي من الدرجة الاولى متسامح إلى ابعد ما يمكن أن يتصور البعض .. وهو رجل المرحلة .. شاء من شاء و أبى من أبى ..

لكن هناك من لم يفهم أن من يتحلي بمثل هذه الوصفات هي القوة بعينها .. و عكس ما أطلقوا عليه من صفات الضعف وغيرها .. !!
وهي نعوت ما كانت و لم تكن فيه .. قامت عليه الدنيا لأنه طبق القوانين .. ومايزال كالجبل صامدا يرد التهم إما بالتسامح أو اللجوء للقنوات القانونيه ..

أسأل الله أن يعيده إلينا سالما غانما .. وفاله رئاسة المجلس ..

اللهم آمين ..

تحياتي لك ..

:وردة:

عزيزتي أوراد
هذا هو بيت القصيد
الفرق هو بين نهج ديمقراطي "يناصر" دولة المؤسسات والدستور والحريات
ونهج غير ديمقراطي يضيق بأقل النقد و ويغضب من أي معارضه و"يبارك" مصادرة الحريات
الفرق بين النهجين واضح
والناس تختلف مع ناصر المحمد ولكن تعتز به وتقدر دوره وتتعاون معه
صدقيني في كل مره لجأ فيها ناصر المحمد للقضاء كبر وكبرت الكويت معه
من هنا يأتي الاستقرار
من قيادة تثق بأن حرية الرأي ضمان
وأن حرية الرأي طريق
وأن حرية الرأي نهج لا يمكن للكويت أن تحيد عنه
حرية الرأي هي التي وضعت الكويت في مكانه متقدمه جدا
في محيطها العربي والاقليمي
وأكسبت الكويت احتراما ودعما في المحافل الدوليه
وصدقيني نحن الكويتيين لا بأموالنا ولا بأصولنا ولا بانتماءاتنا
نحن بحرياتنا
بقدرتنا على الحوار حينا والجدل حينا آخر كطريق لحل كل خلافاتنا
وتطوير مجتمعاتنا
هكذا تفعل المجتمعات المتقدمه
من يخرج عن هذا النهج القضاء فقط يحاسبه
والتشاكي للمحاكم متاح
والقضاء نزيه
هذه هي الديمقراطيه
هذه هي الكويت التي نعرفها
وهذا هو النهج الذي نقف معه
يا سيدتي
تحياتي وشكري
 

أوراد الكويت

عضو بلاتيني
:):)


غاليتي ياسمين ..


رغم اننا نختلف بعض الشئ و الاختلاف سنة الحياة ..
يبقى أن هذا رأيك وأنا أحترمه ..

الساعه المباركه ..

:وردة:
 

بو خاطر

عضو فعال
الكويت اليوم عبر انقسامها وتخندقها في خطر شديد، الكويت بلد يحاول البعض من أبنائها زورا وبهتانا – ولأجل كراسي خضراء زائلة – ان يحيلها الى بلد كافر يهدم المساجد، وظالم يميز بين أبنائه ويتعرض للأبرياء بالتعسف والاعتقال دون جريمة فبئس ما يقولون وبئس ما يفعلون.

ولنترك العواطف جانبا ولنجعل الحقائق المجردة تتكلم ولنسأل أنفسنا أسئلة بسيطة كي نصل للحقيقة ضالة المؤمن، ومن ذلك، هل تعدى النظام والدولة على المرشح الطاحوس أم انه من أرعد وأزبد وهدد الدولة بالثبور وعظائم الأمور؟! وهل هناك أعظم حرمة من استباحة دم المسلم وأكثر جرما من شق عصا الطاعة؟! وهل كان على الدولة ان تنتظر حتى نرى تراكم جثث أبناء الكويت فوق جثث أبنائها الآخرين كي تتحرك؟! وهل نصدق من يدعي كذبا ان النظام يتقصد الطاحوس لشخصه وهو من ارتضى نسبه وزواجه من أسرتهم الكريمة؟! وحدث العاقل بما لا يعقل.

ثم لنتساءل هل قام النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الرجل الخلوق جابر المبارك بالطعن بشخص واسم وأهلية المرشح بورمية وإهانته أمام أهله والعاملين معه بالصحف ووسائل الإعلام كالاستهزاء بكيفية حصوله على شهادته العلمية أو بكيفية ممارسته لعمله البرلماني أم ان المرشح هو من قام ودون داع بذلك الأمر؟! ومرة أخرى هل يصدق أحد أكذوبة ان النظام يستعلي ويضطهد أبناء القبائل الكرام وقبيلة مطير على وجه التحديد وهي الأكثر نسبا وزواجا منهم؟! وألا تجعل تلك الحقيقة تلك القبيلة الكريمة الأكثر دفاعا عن هيبة النظام ومكانته والأكثر تشددا مع من يتطاول عليه من أبنائها قبل غيرهم أم ان تلك البديهيات قد أنسانا إياها أصحاب الدغدغة والصوت العالي؟!

ولنطرح تساؤلا آخر مهما، هل حقا لا نستطيع ان نترشح ونشارك في أعراس الديموقراطية التي تعيشها الكويت هذه الأيام دون شتم أو ذم أو تهديد أو وعيد أو حتى محاولة تحويل ذلك العرس الكبير إلى مأتم يقام فيه العزاء والصياح والنواح؟! وهل الديموقراطية في أساسها وصلبها تعني خلق حالة تأزم وتخندق وعصيان دائمة في البلد؟! ثم ألا نشتكي دائما من ضعف البنى الأساسية في البلد وتفشي مشاكل البطالة والصحة والتعليم والاقتصاد.. الخ فأين ذهبت برامج ومشاريع ومقترحات المرشحين لمعالجة تلك القضايا؟! وأليست تلك الأمور أكثر فائدة للوطن والمواطنين من الشتم والقدح في الأشخاص؟!

آخر محطة:
هناك من يحاول ان يخلق شعورا «كاذبا» بالظلم حتى يدغدغ من خلاله مشاعر البسطاء ويثير حنقهم لخلق فوضى عاتية في البلد تحيل أمننا الى خوف وتوادنا إلى كراهية وستبقى محاولة البعض إحراق الوطن قائمة مادمنا نخدع بأقوالهم ونسعى للتصويت لهم، لذا فلنغير المعادلة هذه المرة ولنثبت لهم اننا أذكياء نحب من يحب الكويت وسنحجب أصواتنا عمن يحاول الإضرار بها خدمة لمصالحه الخاصة وضمن سعيه الدؤوب للوصول للكراسي الخضراء حتى لو تحول البلد إلى ألهبة حمراء.

سامي النصف ..
الانباء ..

الزميل سامي النصف هنا وضع النقاط على الحروف .. وكشف الحقيقه للذين لم يميزوا بين المصالح الشخصية من التكتيك الاعلامي لما قبل الانتخابات وبين مصلحة الكويت .. !!

يقابل هذا سيف مفهوم " إذا لم تجد شيئا اتهم السلطه ".. يمارس في منهج فكري جديد مسلط على المخالفين لهم يقوم على معادلة: انك إذا انتقدت هذه الاوضاع إنما تكون في صف الحكومة وكأنه عيب وجرم و افداوي وضعيف وما إلى ذلك من هرطقات ..
و لا كأنك ترى الاوضاع بمنظار الواقع والحقيقه ..وكأن الوطنية هي أن نشجع و نفرح بمن يعارض الحكومة حتى ولو كان على الباطل ليرجعنا إلى مراعي التخلف والتعصب .. !!

نحن أمام أزمة عميقة تضرب أعماق الوجدان والضمير .. ولنثبت لهم اننا أذكياء نحب من يحب الكويت وسنحجب أصواتنا عمن يحاول الإضرار بها خدمة لمصالحه الخاصة وضمن سعيه الدؤوب للوصول للكراسي الخضراء حتى لو تحول البلد إلى ألهبة حمراء.



:وردة:​
[/QUOTE]لم ولن تصرخ يالنصف لأنك تجمع بين أربعة وضائف لم يسمح القانون بها لغيرك لذلك دع عنك هؤلاء من تقصدهم الذين يدغدغون مشاعر الناس هؤلاء نوابنا ونحن أدرى بهم ونعرف مابداخلهم ونعرف ولائهم وحبهم لبلدهم وأسرة الصباح الكريمه ولأنك بعيد كل البعد عن هموم الناس لهذا لاغريب أن تخرج مقاله كهذه بهذا الوقت لمحاربة والتشكيك ببعض النواب الشرفاء
 

caesar

عضو ذهبي
الكويت اليوم عبر انقسامها وتخندقها في خطر شديد، الكويت بلد يحاول البعض من أبنائها زورا وبهتانا – ولأجل كراسي خضراء زائلة – ان يحيلها الى بلد كافر يهدم المساجد، وظالم يميز بين أبنائه ويتعرض للأبرياء بالتعسف والاعتقال دون جريمة فبئس ما يقولون وبئس ما يفعلون.

ولنترك العواطف جانبا ولنجعل الحقائق المجردة تتكلم ولنسأل أنفسنا أسئلة بسيطة كي نصل للحقيقة ضالة المؤمن، ومن ذلك، هل تعدى النظام والدولة على المرشح الطاحوس أم انه من أرعد وأزبد وهدد الدولة بالثبور وعظائم الأمور؟! وهل هناك أعظم حرمة من استباحة دم المسلم وأكثر جرما من شق عصا الطاعة؟! وهل كان على الدولة ان تنتظر حتى نرى تراكم جثث أبناء الكويت فوق جثث أبنائها الآخرين كي تتحرك؟! وهل نصدق من يدعي كذبا ان النظام يتقصد الطاحوس لشخصه وهو من ارتضى نسبه وزواجه من أسرتهم الكريمة؟! وحدث العاقل بما لا يعقل.

ثم لنتساءل هل قام النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الرجل الخلوق جابر المبارك بالطعن بشخص واسم وأهلية المرشح بورمية وإهانته أمام أهله والعاملين معه بالصحف ووسائل الإعلام كالاستهزاء بكيفية حصوله على شهادته العلمية أو بكيفية ممارسته لعمله البرلماني أم ان المرشح هو من قام ودون داع بذلك الأمر؟! ومرة أخرى هل يصدق أحد أكذوبة ان النظام يستعلي ويضطهد أبناء القبائل الكرام وقبيلة مطير على وجه التحديد وهي الأكثر نسبا وزواجا منهم؟! وألا تجعل تلك الحقيقة تلك القبيلة الكريمة الأكثر دفاعا عن هيبة النظام ومكانته والأكثر تشددا مع من يتطاول عليه من أبنائها قبل غيرهم أم ان تلك البديهيات قد أنسانا إياها أصحاب الدغدغة والصوت العالي؟!

ولنطرح تساؤلا آخر مهما، هل حقا لا نستطيع ان نترشح ونشارك في أعراس الديموقراطية التي تعيشها الكويت هذه الأيام دون شتم أو ذم أو تهديد أو وعيد أو حتى محاولة تحويل ذلك العرس الكبير إلى مأتم يقام فيه العزاء والصياح والنواح؟! وهل الديموقراطية في أساسها وصلبها تعني خلق حالة تأزم وتخندق وعصيان دائمة في البلد؟! ثم ألا نشتكي دائما من ضعف البنى الأساسية في البلد وتفشي مشاكل البطالة والصحة والتعليم والاقتصاد.. الخ فأين ذهبت برامج ومشاريع ومقترحات المرشحين لمعالجة تلك القضايا؟! وأليست تلك الأمور أكثر فائدة للوطن والمواطنين من الشتم والقدح في الأشخاص؟!

آخر محطة:
هناك من يحاول ان يخلق شعورا «كاذبا» بالظلم حتى يدغدغ من خلاله مشاعر البسطاء ويثير حنقهم لخلق فوضى عاتية في البلد تحيل أمننا الى خوف وتوادنا إلى كراهية وستبقى محاولة البعض إحراق الوطن قائمة مادمنا نخدع بأقوالهم ونسعى للتصويت لهم، لذا فلنغير المعادلة هذه المرة ولنثبت لهم اننا أذكياء نحب من يحب الكويت وسنحجب أصواتنا عمن يحاول الإضرار بها خدمة لمصالحه الخاصة وضمن سعيه الدؤوب للوصول للكراسي الخضراء حتى لو تحول البلد إلى ألهبة حمراء.

سامي النصف ..
الانباء ..

الزميل سامي النصف هنا وضع النقاط على الحروف .. وكشف الحقيقه للذين لم يميزوا بين المصالح الشخصية من التكتيك الاعلامي لما قبل الانتخابات وبين مصلحة الكويت .. !!

يقابل هذا سيف مفهوم " إذا لم تجد شيئا اتهم السلطه ".. يمارس في منهج فكري جديد مسلط على المخالفين لهم يقوم على معادلة: انك إذا انتقدت هذه الاوضاع إنما تكون في صف الحكومة وكأنه عيب وجرم و افداوي وضعيف وما إلى ذلك من هرطقات ..
و لا كأنك ترى الاوضاع بمنظار الواقع والحقيقه ..وكأن الوطنية هي أن نشجع و نفرح بمن يعارض الحكومة حتى ولو كان على الباطل ليرجعنا إلى مراعي التخلف والتعصب .. !!

نحن أمام أزمة عميقة تضرب أعماق الوجدان والضمير .. ولنثبت لهم اننا أذكياء نحب من يحب الكويت وسنحجب أصواتنا عمن يحاول الإضرار بها خدمة لمصالحه الخاصة وضمن سعيه الدؤوب للوصول للكراسي الخضراء حتى لو تحول البلد إلى ألهبة حمراء.



:وردة:​
[/QUOTE]لم ولن تصرخ يالنصف لأنك تجمع بين أربعة وضائف لم يسمح القانون بها لغيرك لذلك دع عنك هؤلاء من تقصدهم الذين يدغدغون مشاعر الناس هؤلاء نوابنا ونحن أدرى بهم ونعرف مابداخلهم ونعرف ولائهم وحبهم لبلدهم وأسرة الصباح الكريمه ولأنك بعيد كل البعد عن هموم الناس لهذا لاغريب أن تخرج مقاله كهذه بهذا الوقت لمحاربة والتشكيك ببعض النواب الشرفاء

تعميما للفائدة ، ما هى الاربع مناصب التى يجمعها النصف و لا يسمح القانون بها..؟؟
 

ابن الصوابر

عضو فعال
أولا الموضوع شيق بكل معني الكلمة من خلال الآراء التى قرأتها ، ولكن أرجو ألا يخرج البعض عن صلب الموضوع حتى نصل إلى نتيجة مقنعة وجواب على سؤال لم أري أى من المتحاورين جوابا عليه هل الكويت فى خطر ؟
ومشكورة للأخت أوراد الكويت على نقل مقالة الكاتب سامي النصف .
 

i-lovekuwait

عضو مميز
ستجدين اجاباتك في مقال الدكتور النجار

الليبرالي الحقيقي هو من يستطيع ان يسمو فوق الخلافات الفئوية

عموما المسألة بسيطة اذا حبوا تكون السالفة عادلة ببساطة ترفع القضية بالمحكمة و القاضي يبت

وليس سحب الناس من بيوتهم و رميهم بالحجز و سط تصفير و تصفيق بعض الشامتين

صدقيني ليس كل الناس بامكانها الحصول على نظرة كنظرة د.النجار

و لذلك انتي و مثلك الكثيرين لن تفهمي ما هي تهم امن الدولة

ولن تفهمي سخافة شكلنا عندما نقبض على ناس بسبب كلام وليس حتى اراء

الله يحفظ الديرة
 
أعلى