لنصوت للأفضل
عضو
نعيمةالحاي للوطن: اتوقع نسبة 50% نسبة التغيير في المجلس القادم
توقعت مرشحة الدائرة الثالثة نعيمة الحاي ان تكون نسبة التغيير في المجلس المقبل %50 معظمهم أعضاء سابقون معروفون أو جدد خاصة ان اغلب القبائل غيرت مرشحيها في تشاورياتها الأخيرة.
وأوضحت ان اختيار الناخب والناخبة للمرشح سيختلف من دائرة إلى اخرى نتيجة الكيان المسيطر على معظم ابناء الدائرة الواحدة في التقسيم الخماسي الحالي، مؤكدة ان الدائرة الاولى تشهد الجو القبلي والطائفي مع وجود تحالفات لخلق تشكيلات معينة إلا انها في نهايتها ستنتج نتائج تبرز فيها مرشحين لقبائل أو طوائف، اما الدائرة الثانية فسيكون الاختيار فيها للتجار ثم للبعض من القبائل بخلاف الثالثة التي يغلب عليها طابع التكهنات المفتوحة في ظل المفاتيح الانتخابية والاشاعات التي لها دور كبير في تلك الدائرة.
واضافت: اما الدائرتان الرابعة والخامسة فالاختيار والنتيجة يكونان في صالح القبيلة التي تسيطر على اجوائهما يكون العدد الغالب على سكانها هم ابناء القبائل.
وبيّنت الحاي ان المرأة ممكن لها النجاح في الدائرة الثانية خاصة ان د. سلوى الجسار حصلت على ارقام قريبة من الفوز في الانتخابات السابقة، اما الدائرة الأولى فنرى د. فاطمة العبدلي ود. معصومة المبارك لهما حضور واضح خلالها، لكن عن الدائرة الثالثة فستتميز بانها الاغلب بين الجميع في اكبر نسبة للمرشحات لكن ربما نجحت ثلاث من بين تلك النسبة، مشيرة الى ان الدائرة الرابعة من الممكن ان تحصل فيها المحامية ذكرى الرشيدي على النجاح في ظل تأييد ودعم من قبل الرجال والنساء لها بخلاف الدائرة الخامسة التي لا تتمتع باسماء قوية لمرشحات أو نجاح احداهن.
توقعت مرشحة الدائرة الثالثة نعيمة الحاي ان تكون نسبة التغيير في المجلس المقبل %50 معظمهم أعضاء سابقون معروفون أو جدد خاصة ان اغلب القبائل غيرت مرشحيها في تشاورياتها الأخيرة.
وأوضحت ان اختيار الناخب والناخبة للمرشح سيختلف من دائرة إلى اخرى نتيجة الكيان المسيطر على معظم ابناء الدائرة الواحدة في التقسيم الخماسي الحالي، مؤكدة ان الدائرة الاولى تشهد الجو القبلي والطائفي مع وجود تحالفات لخلق تشكيلات معينة إلا انها في نهايتها ستنتج نتائج تبرز فيها مرشحين لقبائل أو طوائف، اما الدائرة الثانية فسيكون الاختيار فيها للتجار ثم للبعض من القبائل بخلاف الثالثة التي يغلب عليها طابع التكهنات المفتوحة في ظل المفاتيح الانتخابية والاشاعات التي لها دور كبير في تلك الدائرة.
واضافت: اما الدائرتان الرابعة والخامسة فالاختيار والنتيجة يكونان في صالح القبيلة التي تسيطر على اجوائهما يكون العدد الغالب على سكانها هم ابناء القبائل.
وبيّنت الحاي ان المرأة ممكن لها النجاح في الدائرة الثانية خاصة ان د. سلوى الجسار حصلت على ارقام قريبة من الفوز في الانتخابات السابقة، اما الدائرة الأولى فنرى د. فاطمة العبدلي ود. معصومة المبارك لهما حضور واضح خلالها، لكن عن الدائرة الثالثة فستتميز بانها الاغلب بين الجميع في اكبر نسبة للمرشحات لكن ربما نجحت ثلاث من بين تلك النسبة، مشيرة الى ان الدائرة الرابعة من الممكن ان تحصل فيها المحامية ذكرى الرشيدي على النجاح في ظل تأييد ودعم من قبل الرجال والنساء لها بخلاف الدائرة الخامسة التي لا تتمتع باسماء قوية لمرشحات أو نجاح احداهن.