خالد الشلاحى
عضو ذهبي
"ابسوس": الجهراء الأعلى في التعاطف مع الإسلاميين.. والفروانية الأقل مع الليبراليين
50% من الناخبين الكويتيين ذكوراً واناثاً يتعاطفون مع التيار الاسلامي في الانتخابات المقبلة لمجلس الامة.
هذا ما كشفت عنه دراسة خاصة اجرتها شركة ابسوس للابحاث وهي شركة فرنسية عالمية لها فروع في معظم دول العالم وتعنى بشؤون الدراسات.
وأوضحت الدراسة ان %12 من الناخبين الكويتيين يتعاطفون مع التيار الليبرالي فيما يتعاطف %23 من الناخبين مع التيار المستقل وفضل %13 من اجمالي العينة عدم الاجابة على السؤال «أي من التيارات تتعاطف معها؟!».
وفي تحليل الجنس للعينة، لوحظ أن نسبة الاثاث اللائي يتعاطفن مع التيار الاسلامي بلغت %61 مسجلة ارتفاعاً واضحاً عن الذكور الذين تعاطف %42 منهم مع التيار الإسلامي.
بالنسبة للتعاطف مع التيار الليبرالي كانت النسب متفاوتة ايضا بين الرجال والنساء اذ لوحظ ان %21 من الرجال يتعاطفون مع التيار الليبرالي مقابل %10 فقط من النساء.
بالنسبة للتيار المستقل، فقد تعاطف معه %21.5 من الاناث الناخبات مقابل %24 من الرجال، فيما كانت اجابة النساء «لاجواب» بنسبة %7.5 مقابل %12 من الرجال كانت اجابتهم «لا جواب»!
ويلاحظ من تحليل الفئة العمرية لعينة المستخدمة في البحث، تبين ان قطاع الشباب من عمر 24-21 عاما كان متعاطفاً مع التيار الاسلامي بنسبة بلغت %51 بينما كان المتعاطفون الشباب مع التيار الليبرالي %19 و%25 تعاطفوا مع التيار المستقل مقابل %4.5 لم يجيبوا على السؤال.
الفئة العمرية 34-25 لم تكن بعيدة بشكل عام عن سابقتها اذ ابدى %54 منهم تعاطفاً مع التيار الاسلامي، وهي أعلى نسبة بالنظر إلى الفئة العمرية، مقابل تراجع التعاطف مع الليبراليين إلى %15 و%23 مع المستقلين و%8 فضلوا عدم الاجابة وفيما يخص العمر من 44-35 عاماً، أبدى %41.6 من الناخبين تعاطفاً مع التيار الإسلامي، مقابل %20.8 مع التيار الليبرالي و %20.8 مع التيار المستقل، بينما ارتفعت نسبة من لا يريدون الإجابة على هذا السؤال لتبلغ %16.6 وهو ارتفاع ملحوظ إذا قورن بالفئتين العمريتين (34-25) و(24-21).
أما عن الفئة العمرية التي فاقت الـ 45 عاماً من الناخبين، فقد أبدى %47 تعاطفا مع التيار الإسلامي مقابل أكبر تراجع في التأييد للتيار الليبرالي بنسبة %11 و%21 للتيار المستقل، أيضا %21 فضلوا عدم الإدلاء بآرائهم في هذا الأمر.
ويلاحظ بشكل عام أن نسبة الشباب في المجتمع الكويتي مرتفعة جداً حيث تبلغ نسبة %19 للعمر من 24-20، و%16 للعمر من 29-25 و%14 للعمر من 34-30.
ويلاحظ أن محافظة الجهراء قد سجلت أعلى نسبة من التعاطف مع التيار الإسلامي، بلغت %64.7، مقابل تسجيل محافظة الفروانية لأقل نسبة تعاطف مع التيار الليبرالي حيث لم يحظ بتعاطف إلا من %3 فقط من إجمالي العينة.
وفيما يلي تفاصيل نتائج الدراسة على المحافظات:
العاصمة: %48 تعاطفوا مع الإسلاميين مقابل %26 مع الليبراليين و%22 مع المستقلين و%4 لم يجيبوا.
حولي: %52 تعاطفوا مع الإسلاميين و%26 مع الليبراليين و%4 مع المستقلين و%18 لم يدلوا بإجابات.
الفروانية: %53 تعاطفوا مع الإسلاميين و%3 مع الليبراليين، و%34 مع المستقلين (وهي النسبة الأعلى في التعاطف مع المستقلين بين جميع المحافظات) و%10 لم يدلوا بإجاباتهم.
الأحمدي: %36 تعاطفوا مع الإسلاميين مقابل %28.5 مع الليبراليين و%28.5 مع المستقلين و%7 لم يجيبوا.
الجهراء: كما سبق القول، سجلت أعلى نسبة تعاطف مع الإسلاميين بلغت %64.7، مقابل %5.8 مع الليبراليين و%23.5 مع المستقلين و%5.8 فضلوا عدم الإجابة.
مبارك الكبير: %33 تعاطفوا مع الإسلاميين مقابل %17 مع الليبراليين و%25 مع المستقلين، لكن لوحظ أن نسبة
احصائيه من احد الشركات الفرنسيه
توضح راى الشارع الكويتى مع من
يتعاطفون والواضح هو سقوط الليراليين
وفشلهم باقناع الشارع الكويتى بارااهم
وافكارهم واضح ان مؤيدونهم بمعاقل
الليبراليه تراجعوااا عن الايمان بهم
50% من الناخبين الكويتيين ذكوراً واناثاً يتعاطفون مع التيار الاسلامي في الانتخابات المقبلة لمجلس الامة.
هذا ما كشفت عنه دراسة خاصة اجرتها شركة ابسوس للابحاث وهي شركة فرنسية عالمية لها فروع في معظم دول العالم وتعنى بشؤون الدراسات.
وأوضحت الدراسة ان %12 من الناخبين الكويتيين يتعاطفون مع التيار الليبرالي فيما يتعاطف %23 من الناخبين مع التيار المستقل وفضل %13 من اجمالي العينة عدم الاجابة على السؤال «أي من التيارات تتعاطف معها؟!».
وفي تحليل الجنس للعينة، لوحظ أن نسبة الاثاث اللائي يتعاطفن مع التيار الاسلامي بلغت %61 مسجلة ارتفاعاً واضحاً عن الذكور الذين تعاطف %42 منهم مع التيار الإسلامي.
بالنسبة للتعاطف مع التيار الليبرالي كانت النسب متفاوتة ايضا بين الرجال والنساء اذ لوحظ ان %21 من الرجال يتعاطفون مع التيار الليبرالي مقابل %10 فقط من النساء.
بالنسبة للتيار المستقل، فقد تعاطف معه %21.5 من الاناث الناخبات مقابل %24 من الرجال، فيما كانت اجابة النساء «لاجواب» بنسبة %7.5 مقابل %12 من الرجال كانت اجابتهم «لا جواب»!
ويلاحظ من تحليل الفئة العمرية لعينة المستخدمة في البحث، تبين ان قطاع الشباب من عمر 24-21 عاما كان متعاطفاً مع التيار الاسلامي بنسبة بلغت %51 بينما كان المتعاطفون الشباب مع التيار الليبرالي %19 و%25 تعاطفوا مع التيار المستقل مقابل %4.5 لم يجيبوا على السؤال.
الفئة العمرية 34-25 لم تكن بعيدة بشكل عام عن سابقتها اذ ابدى %54 منهم تعاطفاً مع التيار الاسلامي، وهي أعلى نسبة بالنظر إلى الفئة العمرية، مقابل تراجع التعاطف مع الليبراليين إلى %15 و%23 مع المستقلين و%8 فضلوا عدم الاجابة وفيما يخص العمر من 44-35 عاماً، أبدى %41.6 من الناخبين تعاطفاً مع التيار الإسلامي، مقابل %20.8 مع التيار الليبرالي و %20.8 مع التيار المستقل، بينما ارتفعت نسبة من لا يريدون الإجابة على هذا السؤال لتبلغ %16.6 وهو ارتفاع ملحوظ إذا قورن بالفئتين العمريتين (34-25) و(24-21).
أما عن الفئة العمرية التي فاقت الـ 45 عاماً من الناخبين، فقد أبدى %47 تعاطفا مع التيار الإسلامي مقابل أكبر تراجع في التأييد للتيار الليبرالي بنسبة %11 و%21 للتيار المستقل، أيضا %21 فضلوا عدم الإدلاء بآرائهم في هذا الأمر.
ويلاحظ بشكل عام أن نسبة الشباب في المجتمع الكويتي مرتفعة جداً حيث تبلغ نسبة %19 للعمر من 24-20، و%16 للعمر من 29-25 و%14 للعمر من 34-30.
ويلاحظ أن محافظة الجهراء قد سجلت أعلى نسبة من التعاطف مع التيار الإسلامي، بلغت %64.7، مقابل تسجيل محافظة الفروانية لأقل نسبة تعاطف مع التيار الليبرالي حيث لم يحظ بتعاطف إلا من %3 فقط من إجمالي العينة.
وفيما يلي تفاصيل نتائج الدراسة على المحافظات:
العاصمة: %48 تعاطفوا مع الإسلاميين مقابل %26 مع الليبراليين و%22 مع المستقلين و%4 لم يجيبوا.
حولي: %52 تعاطفوا مع الإسلاميين و%26 مع الليبراليين و%4 مع المستقلين و%18 لم يدلوا بإجابات.
الفروانية: %53 تعاطفوا مع الإسلاميين و%3 مع الليبراليين، و%34 مع المستقلين (وهي النسبة الأعلى في التعاطف مع المستقلين بين جميع المحافظات) و%10 لم يدلوا بإجاباتهم.
الأحمدي: %36 تعاطفوا مع الإسلاميين مقابل %28.5 مع الليبراليين و%28.5 مع المستقلين و%7 لم يجيبوا.
الجهراء: كما سبق القول، سجلت أعلى نسبة تعاطف مع الإسلاميين بلغت %64.7، مقابل %5.8 مع الليبراليين و%23.5 مع المستقلين و%5.8 فضلوا عدم الإجابة.
مبارك الكبير: %33 تعاطفوا مع الإسلاميين مقابل %17 مع الليبراليين و%25 مع المستقلين، لكن لوحظ أن نسبة
احصائيه من احد الشركات الفرنسيه
توضح راى الشارع الكويتى مع من
يتعاطفون والواضح هو سقوط الليراليين
وفشلهم باقناع الشارع الكويتى بارااهم
وافكارهم واضح ان مؤيدونهم بمعاقل
الليبراليه تراجعوااا عن الايمان بهم
التعديل الأخير: