وصفوا عملهم منفردين بـ «الاشاعات» وأكدوا التزامهم بالقائمة
مرشحو الائتلاف: ائتلافنا قوي ومستمر
_____________________________________________________________________
أكد مرشحو قائمة الائتلاف في الدائرة الاولى التزامهم بالقائمة، واصفين الاخبار التي ترددت عن عملهم بشكل منفصل بـ«الاشاعات» ..
• عبدالصمد: الائتلاف مبني على إستراتيجية قوامها المصداقية وتاريخنا يشهد • بوحمد: نأمل أن تنضم إلينا بقية التيارات • الزلزلة: هناك من يعمل على ضرب الائتلاف • لاري: تصدينا للمؤزمين في المجلس
المصدر موقع الائتلاف
مرشحو الائتلاف: ائتلافنا قوي ومستمر
_____________________________________________________________________
أكد مرشحو قائمة الائتلاف في الدائرة الاولى التزامهم بالقائمة، واصفين الاخبار التي ترددت عن عملهم بشكل منفصل بـ«الاشاعات» ..
• عبدالصمد: الائتلاف مبني على إستراتيجية قوامها المصداقية وتاريخنا يشهد • بوحمد: نأمل أن تنضم إلينا بقية التيارات • الزلزلة: هناك من يعمل على ضرب الائتلاف • لاري: تصدينا للمؤزمين في المجلس
أكد مرشحو قائمة الائتلاف في الدائرة الاولى التزامهم بالقائمة، واصفين الاخبار التي ترددت عن عملهم بشكل منفصل بـ«الاشاعات»، وأملوا ان تنجح القائمة في استكمال وحدة الصف، معلنين عن وجود ترتيبات أخرى في بقية الدوائر، مؤكدين ان هدفهم الوحيد هو خدمة الوطن والمواطنين وابتغاء مرضاة الله.
حيث اقام مرشحو الائتلاف لقاء مفتوحا مع الناخبات في الدائرة الاولى (شرق ـ الدسمة) وسط حضور نسائي كبير تناول المرشحون فيه جوانب متعددة، خصوصا ما يتعلق بشؤون المرأة وابرز الانجازات التي قاموا بها في المجلس المنحل والرؤية المستقبلية للمجلس المقبل، واكدوا التزامهم بالائتلاف وانه مبني على استراتيجية قوامها المصداقية والتاريخ يشهد بذلك.
في البداية، قال المرشح سيد عدنان عبدالصمد اننا منذ العام 1981 ودخولنا المعترك السياسي كنا نسعى دائما الى ان تكون كل جهودنا لله عز وجل، وهدفنا منذ ذلك الحين التقرب الى الله، فالهدف بالنسبة لنا اكبر من مجرد انتخابات، ومن هذا المنطلق تشكلت قائمة الائتلاف وفي الانتخابات الماضية بدأنا مع الاخوة في تجمع الميثاق وخضنا تجربة ناجحة مع الاخوة تحققت من خلالها الاهداف المرجوة من تقارب بين التيارين واذابة الخلافات بشكل كامل، وفي هذا العام واستكمالا لمسيرتنا في توحيد الصف الايماني نخوض الانتخابات في قائمة تجمع بين ثلاثة تيارات اساسية من خلال انضمام الرسالة الانسانية اضافة الى الميثاق الوطني.
واضاف ان مثل هذه الجهود من شأنها ان تقضي على حالة التشرذم والتشتت وكثرة الخلافات وبمعزل عن مكونات القائمة، الا اننا ننشد هدفا اكبر واسمى وان نحول الانتخابات من اجواء نزاع وتفرقة الى اجواء ألفة وتعاون ومحبة، واضاف ان المساعي والجهود لم تقف عند اغلاق القائمة في الدائرة الاولى، الا اننا نسعى في بقية الدوائر الاخرى مع باقي التيارات من اجل تنسيق الجهود.
وختم عبدالصمد بقوله ان البعض اعلن ان هذا الائتلاف شكلي ومجرد تكتيك وردا على ذلك نؤكد ان الائتلاف مبني على استراتيجية بعيدة الامد قوامها المصداقية وتجربتنا في العام الماضي خير دليل.
من جانبه، قال المرشح حمد بوحمد ان الاهداف الكبيرة والموجودة في هذا الائتلاف بدأت في التحقق ونأمل ان ينضم لهذا المشروع بقية التيارات، ونؤكد جميعا اننا ملتزمون بالقائمة من خلال العمل في الساحة واستكمال التحركات الانتخابية، كما اننا ملتزمون ايضا مع القائمة في يوم الانتخابات وبالتصويت، وبعيدا عما يشاع حول ان البعض يعمل لنفسه الا اننا نؤكد عملنا للجميع بمعزل عن الشائعات المغرضة ونحمل على عاتقنا القضايا الوطنية والانسانية والاسلامية.
الى ذلك، قال المرشح د.سيد يوسف الزلزلة ان هناك من يعمل جاهدا لضرب هذا الائتلاف ويستخدم بعض القضايا التي لا تستحق ان تذكر من اجل الاثارة وخلق البلبلة لا لشيء سوى التكسب الانتخابي، ونحن نذكر ان اعظم شخصية في الكون متمثلة في الرسول الاكرم (ص) اتهم من اجل النيل منه، واضاف د.الزلزلة: نحن نعيش في وقت قد نتعرض فيه لمثل هذه الشائعات وعلى المجتمع ان يواجه المتقولين ويقطع الطريق امامهم.
وختم د.الزلزلة بأن الكويت بلد الحريات وعلينا ان نرد الجميل لهذا الوطن الذي كفل الحريات من خلال المشاركة الفاعلة في التصويت والعملية الديموقراطية وان نحرص على الالتزام بالتصويت للقائمة.
الى ذلك، قال المرشح احمد لاري ان المجلس السابق تقدم بمشروع قانون الحقوق المدنية للمرأة وكنت عضوا في لجنة المرأة وانجزنا اقتراحات وبنودا مفيدة جدا في القانون، لكن ما حصل من تأزيم ومن المؤزمين حال دون استكمال هذه الخطوات ووقفت القوانين دون تصويت، وقال لاري ان القانون يشمل عدة جوانب والهدف منه المزيد من الاستقرار للمرأة الكويتية ومع قصر وقت المجلس السابق استطاع ان ينجز الكثير من التقارير في اللجان مثل اللجنة المالية ولجان اخرى، لكن بقيت دون تصويت بسبب تعطيل البعض للمجلس والجلسات من خلال التأزيم وتوتير الاجواء وتقديم الاستجوابات.
وعن التساؤل المطروح حول عدم التصدي للمؤزمين، قال لاري: تصدينا لهم من خلال الكثير من المحاولات، سواء في استجواب وليد الطبطبائي او غيرها وبعد تقديم الاستجواب قمنا بزيارة لصاحب السمو الامير ولسمو رئيس الوزراء من اجل البحث في كيفية تطويق الموضوع، واضاف لاري ان علاقتنا مع الحكومة الآن علاقة طبيعية ولا نقبل بأن نكون معارضة تؤزم وتصعد وتوقف التنمية والاستقرار في البلد.
حيث اقام مرشحو الائتلاف لقاء مفتوحا مع الناخبات في الدائرة الاولى (شرق ـ الدسمة) وسط حضور نسائي كبير تناول المرشحون فيه جوانب متعددة، خصوصا ما يتعلق بشؤون المرأة وابرز الانجازات التي قاموا بها في المجلس المنحل والرؤية المستقبلية للمجلس المقبل، واكدوا التزامهم بالائتلاف وانه مبني على استراتيجية قوامها المصداقية والتاريخ يشهد بذلك.
في البداية، قال المرشح سيد عدنان عبدالصمد اننا منذ العام 1981 ودخولنا المعترك السياسي كنا نسعى دائما الى ان تكون كل جهودنا لله عز وجل، وهدفنا منذ ذلك الحين التقرب الى الله، فالهدف بالنسبة لنا اكبر من مجرد انتخابات، ومن هذا المنطلق تشكلت قائمة الائتلاف وفي الانتخابات الماضية بدأنا مع الاخوة في تجمع الميثاق وخضنا تجربة ناجحة مع الاخوة تحققت من خلالها الاهداف المرجوة من تقارب بين التيارين واذابة الخلافات بشكل كامل، وفي هذا العام واستكمالا لمسيرتنا في توحيد الصف الايماني نخوض الانتخابات في قائمة تجمع بين ثلاثة تيارات اساسية من خلال انضمام الرسالة الانسانية اضافة الى الميثاق الوطني.
واضاف ان مثل هذه الجهود من شأنها ان تقضي على حالة التشرذم والتشتت وكثرة الخلافات وبمعزل عن مكونات القائمة، الا اننا ننشد هدفا اكبر واسمى وان نحول الانتخابات من اجواء نزاع وتفرقة الى اجواء ألفة وتعاون ومحبة، واضاف ان المساعي والجهود لم تقف عند اغلاق القائمة في الدائرة الاولى، الا اننا نسعى في بقية الدوائر الاخرى مع باقي التيارات من اجل تنسيق الجهود.
وختم عبدالصمد بقوله ان البعض اعلن ان هذا الائتلاف شكلي ومجرد تكتيك وردا على ذلك نؤكد ان الائتلاف مبني على استراتيجية بعيدة الامد قوامها المصداقية وتجربتنا في العام الماضي خير دليل.
من جانبه، قال المرشح حمد بوحمد ان الاهداف الكبيرة والموجودة في هذا الائتلاف بدأت في التحقق ونأمل ان ينضم لهذا المشروع بقية التيارات، ونؤكد جميعا اننا ملتزمون بالقائمة من خلال العمل في الساحة واستكمال التحركات الانتخابية، كما اننا ملتزمون ايضا مع القائمة في يوم الانتخابات وبالتصويت، وبعيدا عما يشاع حول ان البعض يعمل لنفسه الا اننا نؤكد عملنا للجميع بمعزل عن الشائعات المغرضة ونحمل على عاتقنا القضايا الوطنية والانسانية والاسلامية.
الى ذلك، قال المرشح د.سيد يوسف الزلزلة ان هناك من يعمل جاهدا لضرب هذا الائتلاف ويستخدم بعض القضايا التي لا تستحق ان تذكر من اجل الاثارة وخلق البلبلة لا لشيء سوى التكسب الانتخابي، ونحن نذكر ان اعظم شخصية في الكون متمثلة في الرسول الاكرم (ص) اتهم من اجل النيل منه، واضاف د.الزلزلة: نحن نعيش في وقت قد نتعرض فيه لمثل هذه الشائعات وعلى المجتمع ان يواجه المتقولين ويقطع الطريق امامهم.
وختم د.الزلزلة بأن الكويت بلد الحريات وعلينا ان نرد الجميل لهذا الوطن الذي كفل الحريات من خلال المشاركة الفاعلة في التصويت والعملية الديموقراطية وان نحرص على الالتزام بالتصويت للقائمة.
الى ذلك، قال المرشح احمد لاري ان المجلس السابق تقدم بمشروع قانون الحقوق المدنية للمرأة وكنت عضوا في لجنة المرأة وانجزنا اقتراحات وبنودا مفيدة جدا في القانون، لكن ما حصل من تأزيم ومن المؤزمين حال دون استكمال هذه الخطوات ووقفت القوانين دون تصويت، وقال لاري ان القانون يشمل عدة جوانب والهدف منه المزيد من الاستقرار للمرأة الكويتية ومع قصر وقت المجلس السابق استطاع ان ينجز الكثير من التقارير في اللجان مثل اللجنة المالية ولجان اخرى، لكن بقيت دون تصويت بسبب تعطيل البعض للمجلس والجلسات من خلال التأزيم وتوتير الاجواء وتقديم الاستجوابات.
وعن التساؤل المطروح حول عدم التصدي للمؤزمين، قال لاري: تصدينا لهم من خلال الكثير من المحاولات، سواء في استجواب وليد الطبطبائي او غيرها وبعد تقديم الاستجواب قمنا بزيارة لصاحب السمو الامير ولسمو رئيس الوزراء من اجل البحث في كيفية تطويق الموضوع، واضاف لاري ان علاقتنا مع الحكومة الآن علاقة طبيعية ولا نقبل بأن نكون معارضة تؤزم وتصعد وتوقف التنمية والاستقرار في البلد.
المصدر موقع الائتلاف