أقوى مقال عن ازدواجية الجنسية لمحمد السبيعي

25262

عضو فعال
الدكتور محمد السبيعي نزل الاسبوع اللي فات مقال عن ازدواج الجنسية وطرح الموضوع طرح قوي، وفي رايه ان الضجة الحالية بسبب مقال في جريدة الشرق الاوسط ان عدد الكويتيين المقيمين في السعودية تقريبا مية ألف. الكاتب يقول ان الجريدة لا قالت هذيلي كويتيين عندهم جنسية سعودية. لكن بعض المتعصبين صوروا الموضوع كأنهم مزدوجين جنسية. وبعدين له وجهة نظر ويتكلم عن اباء الجيل الحالي من ابناء القبائل لهم حق في اكثر من جنسية بسبب طبيعة حياتهم واراضيهم. المقال يستاهل القراية وفيه نقد كثير لطريقة تعامل الحكومة وجمعية حقوق الانسان مع هالموضوع، ما جاب اسمه بس يلمح لعلي البغلي.;)

السياسة 6/5/2009
د. محمد بن عصام السبيعي
فرية ازدواج الجنسية ... صناعة "سياسية خائبة!
كتبت عن ظاهرة ازدواج الجنسية بين مواطني هذا المجتمع مرة قبل هذه المرة. كان ذلك قبل أكثر من ثلاثة أعوام (الوطن: 21 أبريل 2006). وقد كان يومها ردا على الكاتب الراحل الدكتور أحمد الربعي حين طالب الأجهزة المختصة في دول مجلس »التعاون« بمحاصرة هذه الظاهرة. على أني يومها لم أحاول البحث في جدية ذلك المطلب الذي ربما أثبتت الأيام بطلانه أو قل عدم جديته. بل ذهبت إلى أن تعدد الجنسيات بين مواطني مجلس »التعاون« إن وجد فهو بالنظر إلى تعدد الوشائج التي تنتظم بين شعوب هذه المنطقة وإلى ديناميكية نمط الإنتاج البدوي السائد في الجزيرة العربية, وأخيرا وليس آخرا إلى امتدادات أراضي القبائل عبر الحدود الدولية, هو بالنظر إلى كل ذلك أمر مشروع, بل بديهي إلى أبعد الحدود. وليس أدل على بداهة مثل هذه الحالات الاستثنائية أو الخاصة من أوضاع سكان المناطق الحدودية في دول تعلي من شأن حقوق الإنسان وموروثه كما, الحال بين أعضاء الاتحاد الأوروبي. فهناك يتمتع السكان على جانبي الحدود بتسهيلات خاصة لتنقلهم وفي حيازة وثائقهم. بل إنه ليصل الأمر في ولاية شليزفيغ-هولشتاين المتاخمة للدانمرك في شمال جمهورية ألمانيا الاتحادية, وحيث تقطن أقلية دانمركية إلى حجز عدد من مقاعد برلمان تلك الولاية لنواب من أصول دانمركية. وشأن هذا كان بالمناسبة قد حدث يوما في هذه المنطقة حين كانت تحت ظلال بريطانيا العظمى. فإحدى فرضيات الإبقاء على المنطقة المقسومة بين الكويت والمملكة العربية السعودية كمنت في حينها في المحافظة على وحدة قبيلة العوازم التي قطنت تلك النواحي من تشرذم سيحدث حتما لو اقتسمت الدولتان فعليا تلك المنطقة.
كان ذلك من قبيل التنظير حيث لا غبار على وجود ما أسميناه بالحالة الخاصة في أنحاء العالم كافة, وعلى إمكانية القبول بتمتع أفراد هذه الحالة بالتسهيلات اللازمة ومنها حمل أكثر من جنسية. والحق أن من ينظر إلى تلك الظاهرة الخاصة في خضم السياسة في هذا البلد وفي أي سياق ترد يجزم بأن خصوصيتها لا تقتصر فقط على التصنيف النظري, بل هي وخصوصاً أيضا في أسلوب توظيفها في المعترك السياسي. فمن هو مقصود عادة بالاتهام بازدواج الجنسية? هم فقط وبصراحة أبناء القبائل ممن يزعم بحملهم لتابعية المملكة العربية السعودية, وربما بعض دول مجلس »التعاون« الأخرى. نعم هناك سواهم ممن قد يحملون نفس الأوراق وآخرون يحملون جنسيات الأعاجم شرقا وغربا على حد سواء إلا أن عن هؤلاء لا يود أحد أن يعرف شيئا. وإن عرف عنهم شيئا يعلل بأن ما بحوزة هؤلاء هي وثائق اكتسبت بحكم المولد, دون أن يكون لهم يد في ذلك. ومع ذلك فمن يقتاد امرأته وهي حبلى في شهرها التاسع لكي تضع جنينها حيث تمنح الجنسية برسم الولادة لا يمكن له أن يبرأ من شبهة السعي للحصول على جنسية أخرى من دون مبرر من مبررات الحالة الخاصة التي ذكرنا. وإذا كانت تلك الجنسية الأجنبية قد اكتسبت حقا دون نية فلم لا يبادر أصحابها إلى التنازل عنها وهم في تمام عقولهم بعد سن البلوغ?
الحق أن شأن هؤلاء الذين هم حقا يسعون من دون حياء إلى الحصول على أكثر من جنسية من جنسيات الأعاجم ليس شأني الآن. بل إن أولئك ممن يتهمون بحمل التابعية السعودية أو غيرها من أبناء القبائل هو ما يعنيني في هذه الورقة. فمع تسليمي بمشروعية مثل هذه الظاهرة إن وجدت فلا أراها في الحقيقة مشكلة. وإن كان البعض يراها كذلك فلا تلوح لي بالخطورة التي يتوهمها البعض. بل لا أراها حتى بالحجم الذي يود البعض إظهارها به. فإن كان هناك من يحمل إلى جانب الكويتية التابعية السعودية فهم في اغلبية الأحوال آباء الجيل الحالي إن لم يكونوا آباء آبائه. هذه الفرضية لا تستتبع فقط أن الرقم الذي يخمن لهؤلاء ضئيل, بل في تناقص مضطرد, ما دام الأمر للأبناء بالحصول على جنسية ثانية ليس بالأمر اليسير. معنى هذا أن المستقبل القريب كفيل بحل ما يراد له أن يكون مشكلة.
كان هذا رأينا طوال سنوات عديدة كلما أطل علينا من يود أن يجعل من هذه الحالة الخاصة مطية لمصالحه الخاصة, حتى وإن قاد ذلك إلى التهديد بشق صف المجتمع. لكن ما تكشف لنا بعد إثارة هذا الشأن في هذه الأيام والتسييس عالي المستوى الذي خبره يدخل هذه الحالة الاجتماعية الخاصة في رأينا وقودا في الحرب الباردة للفرز الإثني في هذا المجتمع.
لقد اتضح لنا أن ما خمناه حقيقة بالنظر الى اعتبارات سوسيو-اقتصادية قد نسج منه آخرون زورا وفجورا حتى يكاد يصبح الأمر برمته فرية كبرى, ومناورة رخيصة لشحذ حدة الصراع على الموارد في هذا المجتمع. فرغم الطرح المكثف لهذه الظاهرة في هذه الأيام والترويع من خطرها الداهم على الديمقراطية والوحدة الوطنية كما يروج له كاتب مرتزق أو داعية حقوق إنسان مشبوه, أو قامت بتبنيه إحدى المؤسسات الصحافية, فإن كل هذا لا يقوم على فحش ما فيه على أي دليل على صحة دعواه, وإلا فيم غياب الوثائق التي تثبت ذلك. اغلبية الظن أن هؤلاء يستندون في كيل اتهاماتهم على خبر بريء ورد في صحيفة الشرق الأوسط والسعودية في منتصف التسعينات من القرن الماضي إقامة عدد من الكويتيين يناهز عددهم مائة ألف أو يزيد بحسب الروايات في أرجاء المملكة العربية السعودية. هذا مفاد الخبر لا أكثر ولا أقل. والحق أن ذلك ليس بسر فأرقام المقيمين الأجانب في كل دول العالم موثقة وتحت التصرف لمن أرادها. ولذا فإننا لا نستبعد أيضا صحة ذلك الخبر مع تحفظنا على الرقم المفصح عنه. وسواء استندت الصحيفة على مصادر رسمية أو على مصادر خاصة لها في المنافذ الحدودية, أو لعلها اشتقت ذلك من عدد ملاك العقارات من الكويتيين وإن لم يقيموا في المملكة, أو لعل الأمر يعود إلى عد عشوائي لسيارات تحمل لوحة كويتية, فمهما كان الأمر فالصحيفة لم تتجاوز الحدود الموضوعية لإيراد الخبر ولم تتحدث إلا عن كويتيين وليس عن مزدوجي جنسية. ثم أي غرابة أو استنكار في هذا ما دام بين الكويت والسعودية من الوشائج ما يعطي أكثر من مبرر لاستقرار عدد غير قليل من الكويتيين في أرجاء المملكة الواسعة? فهناك علاقة القرابة التي تنتظم الشعبين من واقع عبور أراضي كثير من القبائل لحدود البلدين بالإضافة إلى هجرة كثير من القبائل الأخرى وما تفرع عنها من أسر من أصقاع متفرقة من الجزيرة العربية على الكويت. وهناك علاقات المصاهرة الغزيرة عبر حدود البلدين حيث تلحق الزوجة الكويتية بزوجها هناك. وهناك حالات ليست بالقليلة يقرر معها الزوج الكويتي العيش بين أنسبائه في المملكة. وإذا استدعينا حقيقة تموضع البقاع المقدسة في المملكة المسلمة فمثل هذا يضيف عاملاً جاذبا للهجرة بين الكويتيين ممن باعوا الدنيا بالآخرة وهفت نفوسهم إلى مجاورة مهبط الوحي أو حيث يرقد رسول الإسلام عليه الصلاة والسلام. وإذا عززت ذلك بحقيقة أن المملكة هي بحق جنة لإقامة الأعمال والتجارة الحرة تفتح ذراعيها لكل مستثمر وخصوصاً مواطني مجلس »التعاون« فستجد أن عددا غير قليل من رجال الأعمال الكويتيين الذين سئموا الإدارة المتبقرطة وتاهوا بين لوائحها من ناحية وأمزجة القائمين عليها من ناحية أخرى, ستجدهم قد أسسوا أعمالا طائلة وتجارة رابحة تتطلب إقامتهم في المملكة لفترة قد تطول. أما إذا أضفت إلى كل هذا سياسة تنفرد بها حكومة هذا البلد في مطاردة الثروة الحيوانية وترويعها دون اعتبار لمساهمتها في تأمين الغذاء, وهي سياسة جرت وراءها موجة نزوح للمئات من ملاك هذه الثروة عبر الحدود إلى حيث ينظر إلى الجمل وغيره من الأنعام كمكون اجتماعي واقتصادي في ثقافة الجزيرة العربية, وحيث يوفر الدعم اللازم لرعايتها وتكاثرها, من دون تفرقة بالمناسبة بين سعودي وغير سعودي, إذا أضفت هذه الحقيقة المؤسفة أيضا, وجدت أن تلك العوامل مجتمعة تبرر ما ذهبت إليه الصحيفة السعودية.
هذه أمثلة للوشائج الوثيقة بين شعبي الكويت والسعودية وهو أمر ليس سراً, بل يفخر به كل كويتي سواء انتهى نسبا إلى قبيلة أو سواها.
إذا كان الأمر كذلك فما العجب في ذلك? ما المشكلة وراء إقامة كويتيين في الجوار القريب كما ورد في الصحيفة السعودية ما داموا بريئي الذمة? الحق أن لا عجب ولا مشكلة! فغير من يقيم في المملكة أو في دول مجلس ا لتعاون الأخرى هناك الاف ممن استقرت بهم الأقدام في بلاد الله الواسعة من مصر ولبنان وحتى غرب أوروبا ومن تايلند وحتى الولايات المتحدة, بعضهم لدواعي مشابهة لدواعي مواطنيه في المملكة, والبعض الآخر بحثا عن الراحة النفسية وآخرون يفتشون في الغربة عما يقع في بلدهم تحت طائلة المحرم أو الممنوع وغيرهم لحاجة في نفس يعقوب. لكن هؤلاء لا يشغلون بال أحد لأن بالكاد يكون بينهم أحد أبناء القبائل.
المسألة لا يكمن أن تفهم على الوجه الصحيح إلا في إطار الفرز الإثني بين أبناء القبائل في ناحية وظلهم في الناحية الأخرى والصراع على الموارد. فاتهام الآلاف ممن يقيمون في المملكة والتقول عليهم بما ليس فيهم ينسجم تماما والصراع الدائر حول الموارد في هذا المجتمع وتداعياته من حملة تدليس وتضييق على أبناء القبائل وأخذهم بجريرة فشل الغير في إدارة الدولة. ومع أن الصراع بقصد التنافس هو سمة الاجتماع ومبدأ كل تغيير فإن الانحراف عن الأسلوب الشريف في إدارة الصراع والتدليس الممجوج للحقائق هو مما يهدد بخروج الأطراف عن قواعد اللعب. فلو حسنت النية لما جاز الطعن في الذمم والتهافت على إقصاء الغير. ولو كان داعية حقوق الإنسان ذلك المشبوه الذي رأى في مقدم كويتيين من المملكة المجاورة في مواسم الانتخابات سببا للطعن بذممهم وليس دليلا على ارتباطهم بالوطن, لو كان صادقا مع نفسه ولائقا باللقب الذي يحمله لكفاهم عناء القدوم إلى الكويت وطالب السلطات بوضع صناديق التصويت في الممثليات الكويتية في الخارج. كلا فالأمور تتجه نحو فرز إثني حاد يهدد استقرار المجتمع. ألا هل بلغت? اللهم فاشهد!
* كاتب كويتي

syrbee@msn.com
 

عذبي

عضو فعال
الدكتور محمد السبيعي شخصية احترمها...
هو خريج المانيا ومثقف للغاية لديه العديد من الابحاث الموثقة ومقاله الاخير يتحدث بوضوح عن موضوع الازدواج في الوقت الذي يلقي فيه البعض التهائم دون تحليل منطقي
 
دكتور محمد السبيعي دائما مقالاته تحليليه ترصد الخلل وتعالجه بوضع الحلول وهي من اصعب الكتابات ومن يكتبون بهذه الطريقه قله في الكويت بل يكاد هو وخليل حيدر وفهمي هويدي وعبدالله النفيسي
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
لا شك ان المشكلة التي تطرق إليها الكاتب مهمة جداً

ويجب على الحكومة من الدرجة الأولى النظر لقانون الجنسية

وتطبيق ماجاء فيه أو التعديل عليه كما يرونه مناسباً

للحد من العمل في الظلام .
 

الوحرة

عضو بلاتيني
الدكتور محمد السبيعي نزل الاسبوع اللي فات مقال عن ازدواج الجنسية وطرح الموضوع طرح قوي، وفي رايه ان الضجة الحالية بسبب مقال في جريدة الشرق الاوسط ان عدد الكويتيين المقيمين في السعودية تقريبا مية ألف. الكاتب يقول ان الجريدة لا قالت هذيلي كويتيين عندهم جنسية سعودية. لكن بعض المتعصبين صوروا الموضوع كأنهم مزدوجين جنسية. وبعدين له وجهة نظر ويتكلم عن اباء الجيل الحالي من ابناء القبائل لهم حق في اكثر من جنسية بسبب طبيعة حياتهم واراضيهم. المقال يستاهل القراية وفيه نقد كثير لطريقة تعامل الحكومة وجمعية حقوق الانسان مع هالموضوع، ما جاب اسمه بس يلمح لعلي البغلي.;)

السياسة 6/5/2009
د. محمد بن عصام السبيعي
فرية ازدواج الجنسية ... صناعة "سياسية خائبة!
كتبت عن ظاهرة ازدواج الجنسية بين مواطني هذا المجتمع مرة قبل هذه المرة. كان ذلك قبل أكثر من ثلاثة أعوام (الوطن: 21 أبريل 2006). وقد كان يومها ردا على الكاتب الراحل الدكتور أحمد الربعي حين طالب الأجهزة المختصة في دول مجلس »التعاون« بمحاصرة هذه الظاهرة. على أني يومها لم أحاول البحث في جدية ذلك المطلب الذي ربما أثبتت الأيام بطلانه أو قل عدم جديته. بل ذهبت إلى أن تعدد الجنسيات بين مواطني مجلس »التعاون« إن وجد فهو بالنظر إلى تعدد الوشائج التي تنتظم بين شعوب هذه المنطقة وإلى ديناميكية نمط الإنتاج البدوي السائد في الجزيرة العربية, وأخيرا وليس آخرا إلى امتدادات أراضي القبائل عبر الحدود الدولية, هو بالنظر إلى كل ذلك أمر مشروع, بل بديهي إلى أبعد الحدود. وليس أدل على بداهة مثل هذه الحالات الاستثنائية أو الخاصة من أوضاع سكان المناطق الحدودية في دول تعلي من شأن حقوق الإنسان وموروثه كما, الحال بين أعضاء الاتحاد الأوروبي. فهناك يتمتع السكان على جانبي الحدود بتسهيلات خاصة لتنقلهم وفي حيازة وثائقهم. بل إنه ليصل الأمر في ولاية شليزفيغ-هولشتاين المتاخمة للدانمرك في شمال جمهورية ألمانيا الاتحادية, وحيث تقطن أقلية دانمركية إلى حجز عدد من مقاعد برلمان تلك الولاية لنواب من أصول دانمركية. وشأن هذا كان بالمناسبة قد حدث يوما في هذه المنطقة حين كانت تحت ظلال بريطانيا العظمى. فإحدى فرضيات الإبقاء على المنطقة المقسومة بين الكويت والمملكة العربية السعودية كمنت في حينها في المحافظة على وحدة قبيلة العوازم التي قطنت تلك النواحي من تشرذم سيحدث حتما لو اقتسمت الدولتان فعليا تلك المنطقة.
كان ذلك من قبيل التنظير حيث لا غبار على وجود ما أسميناه بالحالة الخاصة في أنحاء العالم كافة, وعلى إمكانية القبول بتمتع أفراد هذه الحالة بالتسهيلات اللازمة ومنها حمل أكثر من جنسية. والحق أن من ينظر إلى تلك الظاهرة الخاصة في خضم السياسة في هذا البلد وفي أي سياق ترد يجزم بأن خصوصيتها لا تقتصر فقط على التصنيف النظري, بل هي وخصوصاً أيضا في أسلوب توظيفها في المعترك السياسي. فمن هو مقصود عادة بالاتهام بازدواج الجنسية? هم فقط وبصراحة أبناء القبائل ممن يزعم بحملهم لتابعية المملكة العربية السعودية, وربما بعض دول مجلس »التعاون« الأخرى. نعم هناك سواهم ممن قد يحملون نفس الأوراق وآخرون يحملون جنسيات الأعاجم شرقا وغربا على حد سواء إلا أن عن هؤلاء لا يود أحد أن يعرف شيئا. وإن عرف عنهم شيئا يعلل بأن ما بحوزة هؤلاء هي وثائق اكتسبت بحكم المولد, دون أن يكون لهم يد في ذلك. ومع ذلك فمن يقتاد امرأته وهي حبلى في شهرها التاسع لكي تضع جنينها حيث تمنح الجنسية برسم الولادة لا يمكن له أن يبرأ من شبهة السعي للحصول على جنسية أخرى من دون مبرر من مبررات الحالة الخاصة التي ذكرنا. وإذا كانت تلك الجنسية الأجنبية قد اكتسبت حقا دون نية فلم لا يبادر أصحابها إلى التنازل عنها وهم في تمام عقولهم بعد سن البلوغ?
الحق أن شأن هؤلاء الذين هم حقا يسعون من دون حياء إلى الحصول على أكثر من جنسية من جنسيات الأعاجم ليس شأني الآن. بل إن أولئك ممن يتهمون بحمل التابعية السعودية أو غيرها من أبناء القبائل هو ما يعنيني في هذه الورقة. فمع تسليمي بمشروعية مثل هذه الظاهرة إن وجدت فلا أراها في الحقيقة مشكلة. وإن كان البعض يراها كذلك فلا تلوح لي بالخطورة التي يتوهمها البعض. بل لا أراها حتى بالحجم الذي يود البعض إظهارها به. فإن كان هناك من يحمل إلى جانب الكويتية التابعية السعودية فهم في اغلبية الأحوال آباء الجيل الحالي إن لم يكونوا آباء آبائه. هذه الفرضية لا تستتبع فقط أن الرقم الذي يخمن لهؤلاء ضئيل, بل في تناقص مضطرد, ما دام الأمر للأبناء بالحصول على جنسية ثانية ليس بالأمر اليسير. معنى هذا أن المستقبل القريب كفيل بحل ما يراد له أن يكون مشكلة.
كان هذا رأينا طوال سنوات عديدة كلما أطل علينا من يود أن يجعل من هذه الحالة الخاصة مطية لمصالحه الخاصة, حتى وإن قاد ذلك إلى التهديد بشق صف المجتمع. لكن ما تكشف لنا بعد إثارة هذا الشأن في هذه الأيام والتسييس عالي المستوى الذي خبره يدخل هذه الحالة الاجتماعية الخاصة في رأينا وقودا في الحرب الباردة للفرز الإثني في هذا المجتمع.
لقد اتضح لنا أن ما خمناه حقيقة بالنظر الى اعتبارات سوسيو-اقتصادية قد نسج منه آخرون زورا وفجورا حتى يكاد يصبح الأمر برمته فرية كبرى, ومناورة رخيصة لشحذ حدة الصراع على الموارد في هذا المجتمع. فرغم الطرح المكثف لهذه الظاهرة في هذه الأيام والترويع من خطرها الداهم على الديمقراطية والوحدة الوطنية كما يروج له كاتب مرتزق أو داعية حقوق إنسان مشبوه, أو قامت بتبنيه إحدى المؤسسات الصحافية, فإن كل هذا لا يقوم على فحش ما فيه على أي دليل على صحة دعواه, وإلا فيم غياب الوثائق التي تثبت ذلك. اغلبية الظن أن هؤلاء يستندون في كيل اتهاماتهم على خبر بريء ورد في صحيفة الشرق الأوسط والسعودية في منتصف التسعينات من القرن الماضي إقامة عدد من الكويتيين يناهز عددهم مائة ألف أو يزيد بحسب الروايات في أرجاء المملكة العربية السعودية. هذا مفاد الخبر لا أكثر ولا أقل. والحق أن ذلك ليس بسر فأرقام المقيمين الأجانب في كل دول العالم موثقة وتحت التصرف لمن أرادها. ولذا فإننا لا نستبعد أيضا صحة ذلك الخبر مع تحفظنا على الرقم المفصح عنه. وسواء استندت الصحيفة على مصادر رسمية أو على مصادر خاصة لها في المنافذ الحدودية, أو لعلها اشتقت ذلك من عدد ملاك العقارات من الكويتيين وإن لم يقيموا في المملكة, أو لعل الأمر يعود إلى عد عشوائي لسيارات تحمل لوحة كويتية, فمهما كان الأمر فالصحيفة لم تتجاوز الحدود الموضوعية لإيراد الخبر ولم تتحدث إلا عن كويتيين وليس عن مزدوجي جنسية. ثم أي غرابة أو استنكار في هذا ما دام بين الكويت والسعودية من الوشائج ما يعطي أكثر من مبرر لاستقرار عدد غير قليل من الكويتيين في أرجاء المملكة الواسعة? فهناك علاقة القرابة التي تنتظم الشعبين من واقع عبور أراضي كثير من القبائل لحدود البلدين بالإضافة إلى هجرة كثير من القبائل الأخرى وما تفرع عنها من أسر من أصقاع متفرقة من الجزيرة العربية على الكويت. وهناك علاقات المصاهرة الغزيرة عبر حدود البلدين حيث تلحق الزوجة الكويتية بزوجها هناك. وهناك حالات ليست بالقليلة يقرر معها الزوج الكويتي العيش بين أنسبائه في المملكة. وإذا استدعينا حقيقة تموضع البقاع المقدسة في المملكة المسلمة فمثل هذا يضيف عاملاً جاذبا للهجرة بين الكويتيين ممن باعوا الدنيا بالآخرة وهفت نفوسهم إلى مجاورة مهبط الوحي أو حيث يرقد رسول الإسلام عليه الصلاة والسلام. وإذا عززت ذلك بحقيقة أن المملكة هي بحق جنة لإقامة الأعمال والتجارة الحرة تفتح ذراعيها لكل مستثمر وخصوصاً مواطني مجلس »التعاون« فستجد أن عددا غير قليل من رجال الأعمال الكويتيين الذين سئموا الإدارة المتبقرطة وتاهوا بين لوائحها من ناحية وأمزجة القائمين عليها من ناحية أخرى, ستجدهم قد أسسوا أعمالا طائلة وتجارة رابحة تتطلب إقامتهم في المملكة لفترة قد تطول. أما إذا أضفت إلى كل هذا سياسة تنفرد بها حكومة هذا البلد في مطاردة الثروة الحيوانية وترويعها دون اعتبار لمساهمتها في تأمين الغذاء, وهي سياسة جرت وراءها موجة نزوح للمئات من ملاك هذه الثروة عبر الحدود إلى حيث ينظر إلى الجمل وغيره من الأنعام كمكون اجتماعي واقتصادي في ثقافة الجزيرة العربية, وحيث يوفر الدعم اللازم لرعايتها وتكاثرها, من دون تفرقة بالمناسبة بين سعودي وغير سعودي, إذا أضفت هذه الحقيقة المؤسفة أيضا, وجدت أن تلك العوامل مجتمعة تبرر ما ذهبت إليه الصحيفة السعودية.
هذه أمثلة للوشائج الوثيقة بين شعبي الكويت والسعودية وهو أمر ليس سراً, بل يفخر به كل كويتي سواء انتهى نسبا إلى قبيلة أو سواها.
إذا كان الأمر كذلك فما العجب في ذلك? ما المشكلة وراء إقامة كويتيين في الجوار القريب كما ورد في الصحيفة السعودية ما داموا بريئي الذمة? الحق أن لا عجب ولا مشكلة! فغير من يقيم في المملكة أو في دول مجلس ا لتعاون الأخرى هناك الاف ممن استقرت بهم الأقدام في بلاد الله الواسعة من مصر ولبنان وحتى غرب أوروبا ومن تايلند وحتى الولايات المتحدة, بعضهم لدواعي مشابهة لدواعي مواطنيه في المملكة, والبعض الآخر بحثا عن الراحة النفسية وآخرون يفتشون في الغربة عما يقع في بلدهم تحت طائلة المحرم أو الممنوع وغيرهم لحاجة في نفس يعقوب. لكن هؤلاء لا يشغلون بال أحد لأن بالكاد يكون بينهم أحد أبناء القبائل.
المسألة لا يكمن أن تفهم على الوجه الصحيح إلا في إطار الفرز الإثني بين أبناء القبائل في ناحية وظلهم في الناحية الأخرى والصراع على الموارد. فاتهام الآلاف ممن يقيمون في المملكة والتقول عليهم بما ليس فيهم ينسجم تماما والصراع الدائر حول الموارد في هذا المجتمع وتداعياته من حملة تدليس وتضييق على أبناء القبائل وأخذهم بجريرة فشل الغير في إدارة الدولة. ومع أن الصراع بقصد التنافس هو سمة الاجتماع ومبدأ كل تغيير فإن الانحراف عن الأسلوب الشريف في إدارة الصراع والتدليس الممجوج للحقائق هو مما يهدد بخروج الأطراف عن قواعد اللعب. فلو حسنت النية لما جاز الطعن في الذمم والتهافت على إقصاء الغير. ولو كان داعية حقوق الإنسان ذلك المشبوه الذي رأى في مقدم كويتيين من المملكة المجاورة في مواسم الانتخابات سببا للطعن بذممهم وليس دليلا على ارتباطهم بالوطن, لو كان صادقا مع نفسه ولائقا باللقب الذي يحمله لكفاهم عناء القدوم إلى الكويت وطالب السلطات بوضع صناديق التصويت في الممثليات الكويتية في الخارج. كلا فالأمور تتجه نحو فرز إثني حاد يهدد استقرار المجتمع. ألا هل بلغت? اللهم فاشهد!
* كاتب كويتي

syrbee@msn.com








وعين الرضا عن كل عيب كليلة ؟؟؟؟

وعين السخط لا تبدي الا المساوئا ؟؟؟؟


ياسبحان الله .....


الآن أصبحت الدولة التي ترعى الجمال والأنعام وتمنحها الحرية ؟؟؟؟ وتكبت بني البشر


هي الافضل ؟؟؟؟


من يريد التمتع بحرية الجمال والانعام ؟؟؟؟؟؟ نقول له أن الكويت لم تغلق حدودها


يوما أمام مواطنيها ولم تمنعهم من استخراج (( جوازات السفر )) كما يعمل بمملكتنا


العزيزة ...

الكويت لم تفرض قيودا على مواطنيها ولم ما يشاؤؤن من حرية التنقل والاسفار لسبب


بسيط أن الكويت بلد منفتح على العالم تاريخيا وليس حديثا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟


من يريد أن يستقر عن زوجته وأنعامه الله يسهل عليه ولكن عليه ان يحدد اختياره

اما الجنسية السعودية واما الكويتية ؟؟؟؟؟؟؟؟ اما الازدواجية ؟؟؟ لاااااااااااااا ...

ومن يريد السير خلف ابله وماشيته وانعامه حيث يجد حرية الابل والانعام


ورعايتها؟؟ فليفعل ولكن عليه أن يختار اما الجنسية الكويتية ا


الجنسية السعودية ؟؟؟؟ ولكن أزدواجية لا ومليون لاااااااااا ؟؟؟؟؟


ومن يريد جوار الحرم والمقدسات الشريفة وما أطيبه من جوار فليفعل ولكن


أيضا عليه أن يختار اما الجنسية الكويتية او السعودية ؟؟؟؟ ازدواجية الف وستمية لاااااا


وليتذكر من اختار جوار رسولنا الكريم وجوار بيت الله مقولة رسولنا الكريم


(( من غشنا فليس منا )) واي غش ابين من الانتساب لدولتين او اكثر ؟؟؟؟


واي غش أبين من الانتفاع بمكاسب المواطنة في الدولتيين ؟؟؟؟


أقول لمن يرى مقالة السبيعي خطيرة ؟؟؟؟ ويراه محلل متمكن ؟؟؟؟


انني سنويا اتواجد في شلزفيق هوليشتاين الالمانية ؟؟؟؟ وانتقلت من كييل الى


شلزفق الى فلنزبورغ وصولا الى الدانيمارك ؟؟؟؟؟


وقد هالني ما رايت من حدود مفتوحة وكيف اصبحت النقطة الامنية خاوية على عروشها


بين البلدين ؟؟؟؟ ولكني شاهدت انضباطا وانتماء للطرفيين كل الى بلده لان القوانيين

في البلدين متشابهه ؟؟؟ وكلا البلدين لايقدم مزايا المواطنة الا لحامل الجنسية


اما بعض المزدوجين ممن اصبح يتفنن في الالتفاف على القوانيين خاصة في الكويت


لو تركت له الحدود مشرعة كما بين المانيا والدانيمارك لرأيت العجب العجاب ؟؟؟؟


وانا هنا أعتي جميع المزدوجين بلا استثناء ؟؟؟؟

الكويتي لم يمنع يوما من حرية النتقل بين دول العالم فما بالك بدول الخليج ؟؟؟؟


وهل أصبحت علاقة النسب والتجارة بل رعي الابل والانعام مبررا للتدليس


والاحتفاظ بجناسي متعددة ؟؟؟؟؟؟ عن أي افتراء وعبث تدافعون ؟؟؟؟؟
 

الوحرة

عضو بلاتيني
اضف الى كل ماسبق ....

مالمانع أن يستقر من يشاء في المكان والبلد الذي يشاء دون أن يحمل وثيقة (( وطن )) ؟؟؟


وبداخله حب وولاء كبير لوطن آخر يرى فيه كل المزايا ولا يرى فيه اي عيوب اطلاق بداء من المواشي والانعام

ومرورا بالزرع والغرس وانتهاء بالبشر ؟؟؟؟


ماالذي يجبر هذا الانسان ان يحمل وثيقة (( وطن )) وهو يرى كل مافيه قبيح ؟؟؟ وقيادته مزاجية ؟؟؟

وتجارته بايرة ؟؟؟؟ وما خفي أعظم ؟؟؟؟؟


هل فعلا من يحب وطنه ولا يقبل بازدواجية الجنسية والولاء عنصري ؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟


اذن من يحب ويتغنى وينضم اجمل المديح والشعر والقصيد في مؤسسات وقيادة وتاريخ بلد ويتطاول


على مؤسسات ومسئولي وتاريخ البلد الآخر الذي يحمل جنسيته الثانية اين يمكن للعاقل أن يصنفه ؟؟؟؟


ان افضل وصف يطلق على من يستحسن هذا الكلام ويراه حجة مقنعة ؟؟؟؟؟ نقول له هذا الكلام والتبرير


لا يمكننا وصفه الا ((( عذر أقبح من ذنب )))))
 

i-lovekuwait

عضو مميز
متى نشوف الخليج دوله واحدة

اللهم اجعله في حياتنا

فذلك اليوم لن يقل عاطفية عن يوم تولي اول اسود لسدة الحكم بالولايات المتحدة
 

الحاسم

عضو بلاتيني
موضوع سخيف ومافيه منطق واستطاله غير مبررة. مساله الجنسية واضحة: قانون ويجب أن يُطبق. انتهى.
 

الوحرة

عضو بلاتيني
متى نشوف الخليج دوله واحدة

اللهم اجعله في حياتنا

فذلك اليوم لن يقل عاطفية عن يوم تولي اول اسود لسدة الحكم بالولايات المتحدة



مصطلحات سياسية
الكونفيدرالية

الكونفيدرالية او التعاهدية نظام سياسي بمقتضاه تدخل دولتان أو أكثر في اتحاد لغرض تحقيق مصالح مشتركة بينهما، على أن هذا الاتحاد التعاهدي لا يخلق دولة جديدة يعترف لها بالشخصية الدولية وتتمتع بحق التمثيل السياسي، وبالتالي لا يلغى هذا الاتحاد الشخصيات الدولية أعضاء الاتحاد كحق ممارسة التمثيل السياسي المستقل وحق الدخول في علاقات دولية مع الدول الأخرى، فمن ثم تعتبر الكونفيدرالية نظاماً اتحاديا فضفاضا على مستوى الأحلاف السياسية والعسكرية التي تنظمها اتفاقات ثنائية أو جماعية بين عدد من الدول. يقوم الاتحاد الكونفيدرالي (التعاهدي) على أساس معاهدة دولية بين دولتين أو أكثر ينص فيها على الأغراض من قيام الاتحاد الأغراض تهدف في العادة إلى المحافظة على استقلال الدول الأعضاء وعلى تنسيق خطط الدفاع فيما بينها بالإضافة إلى توثيق الصلات السياسية والاقتصادية، كما يتميز الاتحاد الكونفيدرالي بحق أي دولة من دول الاتحاد في الانفصال، يقوم بتنفيذ أهداف الاتحاد مجلس أعلى يتألف من ممثلين تختارهم دولهم (من مرتبة الوزراء عادة) وللمجلس ان يصدر توصيات ترفع إلى حكومات دول الاتحاد للنظر ، إذ لا توضع موضع التنفيذ الا بموافقة كل منها. تختلف الكونفيدرالية أو التعاهدية عن الفيدرالية أي الاتحادية المركزية في أن هذا الأخير اتحاد فعلي على رأسه حكومة واحدة ذات شخصية دولية تلغى شخصيات الدول الأعضاء وتمثلها في علاقاتها الخارجية، ومن امثلة الاتحادات الكونفيدرالية (اتحاد الدول العربية المتحدة) الذي قام على اساس ميثاق وقع بدمشق في 8 مارس 1958 بين دولتين عربيتين مستقلتين هما الجمهورية العربية المتحدة واليمن وهما دولتان كانتا تختلفان في نظامهما السياسي ومع ذلك فهذا الاختلاف لم يمنع من قيام اتحاد كونفيدرالي بينهما، ومن أمثلة الاتحاد الفيدرالي (الجمهورية العربية المتحدة) التي قامت على اساس اتحاد جمهورتي سوريا ومصر في فبراير من العام نفسه. يعتبر البعض الاتحاد الكونفيدرالي تمهيداً لقيام اتحاد فيدرالي حقيقي، ومن أمثلة ذلك تحول سويسرا من النظام التعاهدي الكونفيدرالي إلى اتحاد فيدرالي فعلى منذ القرن 19 وكذلك الاتحاد الكونفيدرالي الامريكي ابان القرن نفسه الذي تحول إلى اتحاد فيدرالي










اذا نجحت الكنفدرالية بين دول مجلس التعاون فذاك هو المطلب الحقيقي والواقعي ....

ومن أول شروطها وجود الرضى والانتخاب الشعبي ...

ومن ثم تستطيع الحديث عن الفيدرالية التي تريد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 

i-lovekuwait

عضو مميز
على فكرة الشعوب التي تقع على حدود دولتين تحصل على الجنسيتين كما القبائل الاصلية بين كندا و الولايات المتحد مثلا

بالعكس لانهم شعب واحد ولكن الدول الحديثة تقاسمت اراضيهم و بذلك يصبحون مواطنين في بلدين منذ الولادة

و كثير من الدول تطبق ذلك النظام
 

سونار

عضو بلاتيني
انا اعرف ميسي عنده جنسيه ارجنتينيه واسبانيه

واعرف الكثير عنده 3 جناسي .. شئ عادي في اوروبا وبقية دول العالم .. اتمنى تغيير قانون منع زدواج الجنسيه
 

zxcvcxz

عضو فعال
اذيتونا بموضوع ازدواج الجنسيه ..

اللي عنده جنسيه ثانيه ليش يرضع من "ديدين"؟

اذا مرتاح من شرهات آل سعود وغيرهم عليك بالعافيه خلك هناك واخذ منهم لين تشبع ..

وخل جنسيتك الكويتيه عندك بس لا تاخذ حق مواطن ثاني هو اولى منك!
 
التعديل الأخير:

prince

عضوبلاتيني
ياجماعه ودي اعرف ليه الموضوع مركز على دوله وحده ...بغض النظر عن ازدواج الجنسيه ليه كل الحجي عن

دوله بعينها الم يكن هناك مزدوجين من دول اخرى والكل يعرفهم ..ثم ليه ما احد يتكلم بهذا الموضوع الا

الرويبضات ومن شابههم من عوير وصوير .....اللهم لاشماته ...شكرا .
 

zxcvcxz

عضو فعال
برنس ..

التركيز على دوله وحده لان غالبية مزدوجي الجنسيه من هالدوله ..

وبعدين محد من اعضاء مجلس الامه -بما فيهم علي الراشد مثير القضيه- اشار الى هذه الدوله او حاملي "تابعية" هذه الدوله ..

مزدوجي الجنسيه .. كلهم .. سواء بريطانيه او امريكيه او سعوديه في الهوا سوا..

بس الظاهر اللي على راسه بطحه ..
 

الوحرة

عضو بلاتيني
التعقيب يشمل جميع مزدوجي الجنسية ؟؟؟؟ دون استثناء ؟؟؟


وأما لماذا من يملكون التابعية السعودية تحديدا ؟؟؟


لأن السبيعي وناقل مقال السبيعي خصوا بالذكر أصحاب التابعية السعودية ؟؟؟؟


لذا كان الرد على مغالطات الدكتور وتبريره المضحك المبكي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



وصل تحيز البعض الى حد التغني بحقوق الابل والانعام والمواشي


ورعايتها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وتقييم الدول من هذا المنطلق ؟؟؟؟


انا لله وانا اليه راجعون .....


اللهم أرنا الحق حق وارزقنا اتباعه ....


وأرنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 

الوحرة

عضو بلاتيني
ماهوالوضع القانوني ل (( مزدوجي الجنسية ))بالأنتخابات القادمة ؟؟

هل يحق للناخبين او المرشحين الطعن ؟؟ فيحل فوز أحد (( مزدوجي الجنسية )) بالبرلمان؟؟

الآن وبعد ان (( حل المجلس ))

ماذا بشأن (( مزدوجيالجنسية ))

هل ستسمح الحكومة لمزدوجي الجنسية بأنيشاركوا أبناء الشعب الكويتي حقهم في اختيار ممثلي

الشعب ؟؟؟ أو ان يصبحوا ممثلينللشعب الكويتي ؟؟؟؟ ويتولون مناصب سيادية في الدولة؟؟؟

انموضوعترشح عدد من النواب (( مزدوجي الجنسية ))لعضوية مجلس الأمةالكويتي (( المنحل ))

، وعلاقته بالمناصب السيادية بالدولة. يثير لدى الكثير تخوفامن تأثير الجنسية الثانية على الذين

يشغلون مناصب سيادية بالدولة ، وهو ما يؤديبدوره الى تضاد المصالح وانتهاك لخصوصية

المجتمع الكويتي ومصالحه؟؟؟


ونحن اذ ندعوا الى الإسراع في البث بالاجراءات الحكومية المعنية بحصروكشف مزدوجي

الجنسية استنادا الى قانون الجنسية الكويتي الذي يحظر بموجبه تعددالجنسيات وذلك لتبديد الشكوك

وقطع الشك باليقين ، لمنع تعدد الولاءات والالتزامبالثوابت الوطنية.

فهل ستؤدي سياسة كهذه من قبل الحكومة بهذا الصدد وفيهذا التوقيت الى خروج وزراء ومرشحين

من مواقعهم الحالية او المستقبلية .


أن حظر ازدواج أو تعدد الجنسية على المسؤولين في الحكومة والبرلمان باتيشكل حاجة ملحة

لاسيما في المرحلة الراهنة التي تعيشها الكويت من فوضى عارمة على كلالمستويات اذ لابد من

تفعيل قانون الجنسية الكويتي المعني بهذه الجزئية ...

السؤال المطروح هنا ...


هل يحق للناخبين او أي من المرشحين تقديم طعن الى المحكمة في حال فازاحد المرشحين من

مزدوجي الجنسية بعضوية البرلمانوهل مشاركتهم (( من ناخبين أو مرشحين )) في الانتخابات

مسموح بها قانونا ؟؟


 

المنطلوني

عضو فعال
ازدواجية الجنسية عندنا بذات خطيرة جدا موجودة صح بدول كثيره بس بنفس الاسم اللي عندنا اسمين وثلاث يعني من ناحيه امنيه خطيرة جدا يذبح بلكويت ويحرق اسمه الكويتي ويغادر السعوديه وباجر يروح قطر ويتوظف ولا جنه مسوي شي منو يتحمل المسؤوليه الحين موحرام
 

ابوعمر الهوازني

عضو بلاتيني
ازدواجية الجنسية عندنا بذات خطيرة جدا موجودة صح بدول كثيره بس بنفس الاسم اللي عندنا اسمين وثلاث يعني من ناحيه امنيه خطيرة جدا يذبح بلكويت ويحرق اسمه الكويتي ويغادر السعوديه وباجر يروح قطر ويتوظف ولا جنه مسوي شي منو يتحمل المسؤوليه الحين موحرام



اخوي المواطنين بالكويت كلهم مبصمين رجالهم ونسائهم وما حصل بالتاريخ القريب ان احدهم مطلوب بجريمة قتل وهرب لدول الخليج وفلت يعني تقتل وتروح للسعودية وغيرها لو تطلع مليون جنسية صايدينك صايدينك هناك لانه على الرغم من من عدم توقيع الكويت وقطر على الاتفاقية الامنية الخليجية الا ان الاجهزة الامنية بالخليج تتعاون مع بعض بشكل خاص حول المطلوبين لتهم جنايات قتل او تهريب المخدرات واللي مطلوب بتهمة قتل او مخدرات ويهرب لدولة خليجية ماعنده سالفة اصلا يهرب للعراق او ايران ومنها للبرازيل يمكن يفلت


شوف اخوي انا بعطيك الزبدة من الاخر

من اثار هذة الاشكالية والقضية لم يرد حلها بقدر ما اراد الاستفادة منها سياسيا ...........ولو ارادوا حلها لحلوها بالعمل الصامت بعيدا عن البهرجة وعرضها كمادة سياسية في المواسم الانتخابية والحياة البرلمانية


حل هذة الاشكالية قادم لا محالة ومع الزمن لان المواطن الخليجي بدول الخليج(وبالذات السعودية) يعامل كانه مواطن هناك يبيع ويشتري ويتملك ولايحتاج اقامة او كفيل ومعاملته تمشي بالدوائر الحكومية كانه مواطن واكبر دليل عندك السيد معن عبدالواحد الصانع كويتي وكان عقيد طيار وتزوج وحدة من جماعتة سعودية وعمل بالسعودية واغناه الله ليين ماصار ملياردير وهو كويتي هناك وتم منحة الجنسية السعودية مؤخرا


من اثار هذة القضية اراد منها شي واحد وبس وهو الضغط على ناخبي القبائل ومرشحيهم وبالتحديد الدائرتين الرابعة والخامسة مع الاسف لعمل ضغط نفسي عليهم بعد تعديل الدوائر وبروز مطالبة المساواة بين الناخبين وتمثيلهم لان عدد الناخبين بالدائرتين الرابعة والخامسة يفوق اعداد الناخبين بالاولى والثانية والثالثة مجتمعين مع ان ناخبين الدوائر 4 و 5 مو كلهم قبائل وناخبي الدوائر 1 2 3 فيها بلوكات قبائل كبيرة بس من اثارها وضخمها وطرحها بهذا الشكل على المشهد السياسي بالكويت لايرى ابعد من انفه ولم يتربى ويتعلم ببيئة سياسية ناضجة

جعلوا من ثلث الشعب مزدوج جنسية وكله من غير دليل او بينة وماعندهم شي فقط من اجل عمل الضغط النفسي على مايسمى بالقبائل بالكويت (وعلى فكرة مامشت وفشلت العملية وصارت ضغط عليهم الحين)


اقولها لك بكل صراحة المستهدف من هذة العملية بشكل عام مايعرف بالقبائل بالكويت كتجمعات سياسية وبشكل خاص وادق ثلاث قبائل كبيرة بالكويت وهي مطير والعجمان والعوازم والضغط يستهدف ناخبيهم ومرشحيهم لتنويخهم بس المصيبة ان هؤلاء كالجبال ماينوخون:)


اشكالية ازدواج الجنسية بين الكويت ودول الخليج (وبالتحديد السعودية) فعلا موجودة محد ينكرها لكن عملية حلها قادمه لا محالة باستكمال اجراءات التوحيد ومساواة التعامل بين المواطنين بدول الخليج ..........هذي قادمة لا محالة ونرى بوادرها


اشكالية الازدواجية مع دول اجنبية حلها فيه اشكالية وصعوبة بالغة مع العلم كثير منهم حصل عليها من غير حق الميلاد ...........ام اجنبية او عربية حاصلة على جنسية اجنبية او بسبب تملك شركات واستثمارات بالبلد الاجنبي او لتقديم الجد خدمات وعمل لدى شركات الدول الاجنبية وممثلياتها بالسابق وفي ناس اعمارهم فوق الستين ومن مواليد المطبة ومعاهم البريطانية هم واحفادهم اخلص!!..............وبيني وبينك لا ارى حتى في هؤلاء خطر واشكالية بالولاء مادام انهم عايشين بالكويت ومرتبطين فيها ومابدر منهم اي خيانة


السالفة كلها قانون عندنا يجب ان يطبق نطبقه بروية وهدوء ومن غير شوشرة وتضخيم يدخل فيها مرضى نفسانيين طبقيين بالبلد حتى لانزيد الشعب تفرقة وبلبلة وكل واحد وجماعتة يتحلطم على جاره وجماعته!!!

السالفة بسيطة بس اطفال السياسة والمغرمين بالكراسي الخضراء والاستيلاء على تمثيل شرائحهم وطبقاتهم كبروها وضخموها(لانه ماعندهم شي يقدمونه اصلا!!) لدرجة اصبحت موضوع تناحر وتنابز بين الشعب نفسة وهم ماهم لا الشعب ولا البلد يبون الكرسي والمصلحة ومن بعدي الطوفان!!!


ودمتم
 

الوحرة

عضو بلاتيني
ماهوالوضع القانوني ل (( مزدوجي الجنسية ))بالأنتخابات القادمة ؟؟

هل يحق للناخبين او المرشحين الطعن ؟؟ فيحل فوز أحد (( مزدوجي الجنسية )) بالبرلمان؟؟

الآن وبعد ان (( حل المجلس ))

ماذا بشأن (( مزدوجيالجنسية ))

هل ستسمح الحكومة لمزدوجي الجنسية بأنيشاركوا أبناء الشعب الكويتي حقهم في اختيار ممثلي

الشعب ؟؟؟ أو ان يصبحوا ممثلينللشعب الكويتي ؟؟؟؟ ويتولون مناصب سيادية في الدولة؟؟؟

انموضوعترشح عدد من النواب (( مزدوجي الجنسية ))لعضوية مجلس الأمةالكويتي (( المنحل ))

، وعلاقته بالمناصب السيادية بالدولة. يثير لدى الكثير تخوفامن تأثير الجنسية الثانية على الذين

يشغلون مناصب سيادية بالدولة ، وهو ما يؤديبدوره الى تضاد المصالح وانتهاك لخصوصية

المجتمع الكويتي ومصالحه؟؟؟


ونحن اذ ندعوا الى الإسراع في البث بالاجراءات الحكومية المعنية بحصروكشف مزدوجي

الجنسية استنادا الى قانون الجنسية الكويتي الذي يحظر بموجبه تعددالجنسيات وذلك لتبديد الشكوك

وقطع الشك باليقين ، لمنع تعدد الولاءات والالتزامبالثوابت الوطنية.

فهل ستؤدي سياسة كهذه من قبل الحكومة بهذا الصدد وفيهذا التوقيت الى خروج وزراء ومرشحين

من مواقعهم الحالية او المستقبلية .


أن حظر ازدواج أو تعدد الجنسية على المسؤولين في الحكومة والبرلمان باتيشكل حاجة ملحة

لاسيما في المرحلة الراهنة التي تعيشها الكويت من فوضى عارمة على كلالمستويات اذ لابد من

تفعيل قانون الجنسية الكويتي المعني بهذه الجزئية ...

السؤال المطروح هنا ...


هل يحق للناخبين او أي من المرشحين تقديم طعن الى المحكمة في حال فازاحد المرشحين من

مزدوجي الجنسية بعضوية البرلمانوهل مشاركتهم (( من ناخبين أو مرشحين )) في الانتخابات

مسموح بها قانونا ؟؟






الاجابة لدى وزارة الداخلية ان كانت لديها كشوف عن مزدوجي


الجنسية او متعددي الجنسيات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

المنطلوني

عضو فعال
اخوي المواطنين بالكويت كلهم مبصمين رجالهم ونسائهم وما حصل بالتاريخ القريب ان احدهم مطلوب بجريمة قتل وهرب لدول الخليج وفلت يعني تقتل وتروح للسعودية وغيرها لو تطلع مليون جنسية صايدينك صايدينك هناك لانه على الرغم من من عدم توقيع الكويت وقطر على الاتفاقية الامنية الخليجية الا ان الاجهزة الامنية بالخليج تتعاون مع بعض بشكل خاص حول المطلوبين لتهم جنايات قتل او تهريب المخدرات واللي مطلوب بتهمة قتل او مخدرات ويهرب لدولة خليجية ماعنده سالفة اصلا يهرب للعراق او ايران ومنها للبرازيل يمكن يفلت


شوف اخوي انا بعطيك الزبدة من الاخر

من اثار هذة الاشكالية والقضية لم يرد حلها بقدر ما اراد الاستفادة منها سياسيا ...........ولو ارادوا حلها لحلوها بالعمل الصامت بعيدا عن البهرجة وعرضها كمادة سياسية في المواسم الانتخابية والحياة البرلمانية


حل هذة الاشكالية قادم لا محالة ومع الزمن لان المواطن الخليجي بدول الخليج(وبالذات السعودية) يعامل كانه مواطن هناك يبيع ويشتري ويتملك ولايحتاج اقامة او كفيل ومعاملته تمشي بالدوائر الحكومية كانه مواطن واكبر دليل عندك السيد معن عبدالواحد الصانع كويتي وكان عقيد طيار وتزوج وحدة من جماعتة سعودية وعمل بالسعودية واغناه الله ليين ماصار ملياردير وهو كويتي هناك وتم منحة الجنسية السعودية مؤخرا


من اثار هذة القضية اراد منها شي واحد وبس وهو الضغط على ناخبي القبائل ومرشحيهم وبالتحديد الدائرتين الرابعة والخامسة مع الاسف لعمل ضغط نفسي عليهم بعد تعديل الدوائر وبروز مطالبة المساواة بين الناخبين وتمثيلهم لان عدد الناخبين بالدائرتين الرابعة والخامسة يفوق اعداد الناخبين بالاولى والثانية والثالثة مجتمعين مع ان ناخبين الدوائر 4 و 5 مو كلهم قبائل وناخبي الدوائر 1 2 3 فيها بلوكات قبائل كبيرة بس من اثارها وضخمها وطرحها بهذا الشكل على المشهد السياسي بالكويت لايرى ابعد من انفه ولم يتربى ويتعلم ببيئة سياسية ناضجة

جعلوا من ثلث الشعب مزدوج جنسية وكله من غير دليل او بينة وماعندهم شي فقط من اجل عمل الضغط النفسي على مايسمى بالقبائل بالكويت (وعلى فكرة مامشت وفشلت العملية وصارت ضغط عليهم الحين)


اقولها لك بكل صراحة المستهدف من هذة العملية بشكل عام مايعرف بالقبائل بالكويت كتجمعات سياسية وبشكل خاص وادق ثلاث قبائل كبيرة بالكويت وهي مطير والعجمان والعوازم والضغط يستهدف ناخبيهم ومرشحيهم لتنويخهم بس المصيبة ان هؤلاء كالجبال ماينوخون:)


اشكالية ازدواج الجنسية بين الكويت ودول الخليج (وبالتحديد السعودية) فعلا موجودة محد ينكرها لكن عملية حلها قادمه لا محالة باستكمال اجراءات التوحيد ومساواة التعامل بين المواطنين بدول الخليج ..........هذي قادمة لا محالة ونرى بوادرها


اشكالية الازدواجية مع دول اجنبية حلها فيه اشكالية وصعوبة بالغة مع العلم كثير منهم حصل عليها من غير حق الميلاد ...........ام اجنبية او عربية حاصلة على جنسية اجنبية او بسبب تملك شركات واستثمارات بالبلد الاجنبي او لتقديم الجد خدمات وعمل لدى شركات الدول الاجنبية وممثلياتها بالسابق وفي ناس اعمارهم فوق الستين ومن مواليد المطبة ومعاهم البريطانية هم واحفادهم اخلص!!..............وبيني وبينك لا ارى حتى في هؤلاء خطر واشكالية بالولاء مادام انهم عايشين بالكويت ومرتبطين فيها ومابدر منهم اي خيانة


السالفة كلها قانون عندنا يجب ان يطبق نطبقه بروية وهدوء ومن غير شوشرة وتضخيم يدخل فيها مرضى نفسانيين طبقيين بالبلد حتى لانزيد الشعب تفرقة وبلبلة وكل واحد وجماعتة يتحلطم على جاره وجماعته!!!

السالفة بسيطة بس اطفال السياسة والمغرمين بالكراسي الخضراء والاستيلاء على تمثيل شرائحهم وطبقاتهم كبروها وضخموها(لانه ماعندهم شي يقدمونه اصلا!!) لدرجة اصبحت موضوع تناحر وتنابز بين الشعب نفسة وهم ماهم لا الشعب ولا البلد يبون الكرسي والمصلحة ومن بعدي الطوفان!!!


ودمتم
, والله اخوي كلامك منطقي وواقعي بس لا تنسى ان القاصر ما يبصم 16 17 سنه مراهق توقع منه كل شي
 
أعلى