العلماني هو :
تجده يؤمن بوجود إله لكنه يعتقد بعدم وجود علاقة بين الدين وبين حياة الإنسان ،تجده يطالب بالإباحية كالسفور ، والاختلاط بين الجنسين في الأماكن العامة والخاصة ، يطالب بعدم تدخل الدين في الأمور السياسية وأنه يجب تطبيق الشرائع والأنظمة الوضعية في الحكم وأن الدين للعبادة فقط دون تدخل في شئون الدوله ، يردد دائماً بأن الإنسان العادي هو الذي ينبغي أن يستشار في الأمور الدنيوية كلها وان العقل البشري صاحب القرار وليس الدين و رجال الدين وعليه فانه حين يتحدث عن المتدينين فإنه يمزج حديثه بالسخرية منهم ويطالب بأن يقتصر دورهم على الوعظ أو ابرام عقود الزواج والطلاق أو الأذان بالمساجد فقط ( فمكانهم دور العبادة فقط وحملات الحج والعمرة وان استحسن بعضهم فلا بأس بالبرامج الخفيفة الاذاعية والتلفزيونية )
هو (العلماني) يصرح باطلاً بأن الإسلام لا يتلائم مع الحضارة وأنه يدعوا إلى التخلف لأنه لم يقدم للبشرية ما ينفع تجده يعتقد بأن التشريع الإسلامي والفقه و تعاليم االدين ما هي إلا امتداد لشرائع قديمة وأنها تعاليم عفى عليها الزمن وأنها تناقض العلم . وأن تعاليم الدين وشعائره لا يستفيد منها المجتمع ، يعتبر أن مجرد ذكر ايات قرآنية في البحث العلمي يعتبر إفساداً للروح العلمية ومبرراً لطرح النتائج العلمية واعتبارها غير ذات قيمة حتى ولو كانت صحيحة علمياً .والعلماني :تجده يعتبر أن قمة الواقعية هي التعامل بين البشر دون قيم أخلاقية أو دينية لأنها في اعتقاده غير ضرورية لبناء الإنسان بل أنها تساهم في تأخيره وأن القيم الإنسانية ما هي إلا مثالية لا حاجة للمجتمع بها . تجده يعترض اعتراضا شديداً على تطبيق حدود الله في الخارجين على شرعه كالرجم للزاني أو قطع اليد للسارق أو القتل للقاتل وغيرها من أحكام الله ويعتبرها قسوة لا مبرر لها .
تجده يطالب ويحبذ مساواة المرأة بالرجل ويدعو إلى تحررها وسفورها واختلاطها بالرجال دون تحديد العمل الذي يلائمها ويحفظ كرمتها كأنثى .
يتمنى تغيير القوانين الإسلامية بقوانين علمانية (ليبرالية) اكثر تحررا، ويعتبر أن تلك القوانين هي الأفيد في حياة الفرد والمجتمع من القوانين الإسلامية .
تجده يؤمن بوجود إله لكنه يعتقد بعدم وجود علاقة بين الدين وبين حياة الإنسان ،تجده يطالب بالإباحية كالسفور ، والاختلاط بين الجنسين في الأماكن العامة والخاصة ، يطالب بعدم تدخل الدين في الأمور السياسية وأنه يجب تطبيق الشرائع والأنظمة الوضعية في الحكم وأن الدين للعبادة فقط دون تدخل في شئون الدوله ، يردد دائماً بأن الإنسان العادي هو الذي ينبغي أن يستشار في الأمور الدنيوية كلها وان العقل البشري صاحب القرار وليس الدين و رجال الدين وعليه فانه حين يتحدث عن المتدينين فإنه يمزج حديثه بالسخرية منهم ويطالب بأن يقتصر دورهم على الوعظ أو ابرام عقود الزواج والطلاق أو الأذان بالمساجد فقط ( فمكانهم دور العبادة فقط وحملات الحج والعمرة وان استحسن بعضهم فلا بأس بالبرامج الخفيفة الاذاعية والتلفزيونية )
هو (العلماني) يصرح باطلاً بأن الإسلام لا يتلائم مع الحضارة وأنه يدعوا إلى التخلف لأنه لم يقدم للبشرية ما ينفع تجده يعتقد بأن التشريع الإسلامي والفقه و تعاليم االدين ما هي إلا امتداد لشرائع قديمة وأنها تعاليم عفى عليها الزمن وأنها تناقض العلم . وأن تعاليم الدين وشعائره لا يستفيد منها المجتمع ، يعتبر أن مجرد ذكر ايات قرآنية في البحث العلمي يعتبر إفساداً للروح العلمية ومبرراً لطرح النتائج العلمية واعتبارها غير ذات قيمة حتى ولو كانت صحيحة علمياً .والعلماني :تجده يعتبر أن قمة الواقعية هي التعامل بين البشر دون قيم أخلاقية أو دينية لأنها في اعتقاده غير ضرورية لبناء الإنسان بل أنها تساهم في تأخيره وأن القيم الإنسانية ما هي إلا مثالية لا حاجة للمجتمع بها . تجده يعترض اعتراضا شديداً على تطبيق حدود الله في الخارجين على شرعه كالرجم للزاني أو قطع اليد للسارق أو القتل للقاتل وغيرها من أحكام الله ويعتبرها قسوة لا مبرر لها .
تجده يطالب ويحبذ مساواة المرأة بالرجل ويدعو إلى تحررها وسفورها واختلاطها بالرجال دون تحديد العمل الذي يلائمها ويحفظ كرمتها كأنثى .
يتمنى تغيير القوانين الإسلامية بقوانين علمانية (ليبرالية) اكثر تحررا، ويعتبر أن تلك القوانين هي الأفيد في حياة الفرد والمجتمع من القوانين الإسلامية .