بسم الله الرحمن الرحيم
لا طائفية لا قبلية .. نعم للوحدة الوطنية .. الدولة والشعب فوق كل اعتبار
نداء من إخوانكم المتحالفون من أجل الوطن والحفاظ على مكتسباتــــــــــه.
نداء من إخوانكم المتحالفون إلى كل مواطن شريف في هذه الأرض الطيبة.
نداء إلى أهلنا وعزوتنا أبناء الدائــــــــــــــــــــــرة الثانــــــــــــــــــــــــــــــية.
إخواننا الكرام أبناء وطننا الغالي:
لقد حبانا الله تعالى في هذا البلد الطيب بالديمقراطية والحريات والنعم التي لم يحلم بها شعب على مر العصور .
بلد طيب وحكام كرام وحريات مطلقة وخيرات كثيرة وكملها الله عز وجل بالإيمان والعقيدة الصحيحة ولله الحمد ، ولاتدوم النعم إخواني إلا بالشكر ولايكون الشكر إلا بطاعة الرحمن (عز وجل) ورسوله الكريم( صلى الله عليه وسلم).
ومنحتنا الديموقراطية المشاركة في حكم بلدنا وذلك بالأنابة بخمسين نائب يشكلون مجلس الأمة التشريعي والرقابي والذين يفترض أن يكونون نخبة من الشعب الكويتي.
وكما تكونوا يولى عليكم
فأحرصوا على أن تحسنوا الأختيار للحفاظ على هذا البلد الطيب وعلى ثرواتنا ومقدراتنا
واتقوا الله في كلمة تلقونها يوم16/5 قد تحسب لكم في ميزان الأعمال الصالحة بأذن الله ، أو عليكم في ميزان سيئاتكم أعاذنا الله وأياكم من ذلك.
أخواننا أبناء الدائرة الثانية الكرام:
لن ينفعنا المتشدقين من المطبلين الباحثين عن الغنائم على حساب هذا الوطن العزيز.
لقد أوصلنا أعضاء في السابق ودعمناهم بأموالنا المتواضعة وأصوات إخواننا الكويتيون من حملة الجنسيه الأولى على أمل أن يحققون لنا مانصبوا إليه من حقوق سياسيه حرمنا منها أو على الأقل تثبيت مانعتبره مكسبا لنا.
لقد خذلنا من صوت على تمديد فترة عدم تصويت الجنسيه الثانيه إلى فترة 20 سنه أخرى
لقد خذلنا من وضع العراقيل لأخواننا البدون وأبناء عمنا العسكرين لعدم رجوعهم لوظائفهم قط لأن موقفه كان سيئا يومها ولم يحقق كسب سياسي متناسيا 1800 أسره تعاني الحاجة والعوز.
لقد خذلنا من وقف ضد إسقاط فواتير الكهرباء الظالمة وغير حقيقيه.
لقد خذلنا من تكسب من الكرسي ونسي من أوصلوه بمالهم وأصواتهم حتى أصبح من ملاك العقار .
لقد خذلنا من أستخدم نفوذه الذي كسبه من فزعتنا لتفريقنا.
لقد أحبطنا من وقف ضد أسقاط القروض وضد جدولتها.
لقد خذلنا من باعنا ووقف مع مايعارض مصالحنا الشعبيه في سبيل أرضاء سادته.
لقد خذلنا من باع مبادءة وقيمه من أجل مصالحة الشخصية.
مخرجات سيئه عادت على الوطن كجزء من الشعب بالوبال والسوء.
إخواني:
أحسنوا الإختيار ولا تنصاعوا لمن ينادي بالقبلية والطائفية والحزبية وتشتيت وحده الصف وتذكروا أن الصوت أمانة وأنكم مساءلون عنه والهدف الإرتقاء بالوطن بعيداً عن العنصرية.
إخواني:
اذا إنهارت الدوله لن تصرف لنا القبيلة أو الحزب أو التكتل أو الحركات رواتبنا ولن تكفل لنا كرامتنا وحريتنا.
نعتز بالقبيله في إطار الدولة ولا ترقى بالولاء لمستوى الوطن.
أتقوا الله في أختياراتكم وتذكروا قوله تعالى ((كل نفس بما كسبت رهينه))
وتأكدوا أن المرحلة المقبلة حرجة في تاريخ الكويت والمطلوب اختيار مجلس امة قادر على خوض التحديات المقبلة وتحمل المسؤوليات الملقاة على عاتقه من خلال الدفاع عن حقوق ومكتسبات المواطن.
كلنا أمل أن تجد كلماتنا من يتأمل ماجاء فيها ويستفيد ونشهد الله بأننا متحالفون من أجلكم ومن أجل مستقبل أبناءنا ووطنا ونحن منكم ونرجع لكم.
مع كل تمنياتنا لوطننا بمجلس مثالي من أهل الصلاح والتقى
إخوانكم المتحالفون:
أ. خلف الهاجري
م. مرزوق البنيان الرشيدي
د. عوده العوده الرويعي
ولكم كل التحية والتقدير
لا طائفية لا قبلية .. نعم للوحدة الوطنية .. الدولة والشعب فوق كل اعتبار
نداء من إخوانكم المتحالفون من أجل الوطن والحفاظ على مكتسباتــــــــــه.
نداء من إخوانكم المتحالفون إلى كل مواطن شريف في هذه الأرض الطيبة.
نداء إلى أهلنا وعزوتنا أبناء الدائــــــــــــــــــــــرة الثانــــــــــــــــــــــــــــــية.
إخواننا الكرام أبناء وطننا الغالي:
لقد حبانا الله تعالى في هذا البلد الطيب بالديمقراطية والحريات والنعم التي لم يحلم بها شعب على مر العصور .
بلد طيب وحكام كرام وحريات مطلقة وخيرات كثيرة وكملها الله عز وجل بالإيمان والعقيدة الصحيحة ولله الحمد ، ولاتدوم النعم إخواني إلا بالشكر ولايكون الشكر إلا بطاعة الرحمن (عز وجل) ورسوله الكريم( صلى الله عليه وسلم).
ومنحتنا الديموقراطية المشاركة في حكم بلدنا وذلك بالأنابة بخمسين نائب يشكلون مجلس الأمة التشريعي والرقابي والذين يفترض أن يكونون نخبة من الشعب الكويتي.
وكما تكونوا يولى عليكم
فأحرصوا على أن تحسنوا الأختيار للحفاظ على هذا البلد الطيب وعلى ثرواتنا ومقدراتنا
واتقوا الله في كلمة تلقونها يوم16/5 قد تحسب لكم في ميزان الأعمال الصالحة بأذن الله ، أو عليكم في ميزان سيئاتكم أعاذنا الله وأياكم من ذلك.
أخواننا أبناء الدائرة الثانية الكرام:
لن ينفعنا المتشدقين من المطبلين الباحثين عن الغنائم على حساب هذا الوطن العزيز.
لقد أوصلنا أعضاء في السابق ودعمناهم بأموالنا المتواضعة وأصوات إخواننا الكويتيون من حملة الجنسيه الأولى على أمل أن يحققون لنا مانصبوا إليه من حقوق سياسيه حرمنا منها أو على الأقل تثبيت مانعتبره مكسبا لنا.
مخرجات سيئه عادت على الوطن كجزء من الشعب بالوبال والسوء.
إخواني:
أحسنوا الإختيار ولا تنصاعوا لمن ينادي بالقبلية والطائفية والحزبية وتشتيت وحده الصف وتذكروا أن الصوت أمانة وأنكم مساءلون عنه والهدف الإرتقاء بالوطن بعيداً عن العنصرية.
إخواني:
اذا إنهارت الدوله لن تصرف لنا القبيلة أو الحزب أو التكتل أو الحركات رواتبنا ولن تكفل لنا كرامتنا وحريتنا.
نعتز بالقبيله في إطار الدولة ولا ترقى بالولاء لمستوى الوطن.
أتقوا الله في أختياراتكم وتذكروا قوله تعالى ((كل نفس بما كسبت رهينه))
وتأكدوا أن المرحلة المقبلة حرجة في تاريخ الكويت والمطلوب اختيار مجلس امة قادر على خوض التحديات المقبلة وتحمل المسؤوليات الملقاة على عاتقه من خلال الدفاع عن حقوق ومكتسبات المواطن.
كلنا أمل أن تجد كلماتنا من يتأمل ماجاء فيها ويستفيد ونشهد الله بأننا متحالفون من أجلكم ومن أجل مستقبل أبناءنا ووطنا ونحن منكم ونرجع لكم.
مع كل تمنياتنا لوطننا بمجلس مثالي من أهل الصلاح والتقى
إخوانكم المتحالفون:
أ. خلف الهاجري
م. مرزوق البنيان الرشيدي
د. عوده العوده الرويعي
ولكم كل التحية والتقدير