مقال جعلني ابحث واتفكر في التيار الليبرالي ( الجوعان ليتك ساكت! )

كلنا للوطن

عضو فعال
المقال هذا قريته في جريدة جنوب السره والصراحه انا منصدم بالمعلومات اللي فيه
وخصوصا لاني ولدت في ذلك الوقت فلم اكن اعرف المعلومات هذي
------
الجوعان ليتك ساكت!

حمد الجوعان ذاك الرجل الذي اختفى حِينا من الدهر وعندما حان وقت الخروج والبوح بالأسرار نطق كفرا عامدا متعمدا ! فهذا الرجل حاول أن يزرع في عقول الشباب الذين تحمسوا للسماع له وللحضور الذين تسابقوا لإطراب آذانهم بما سيشدوا به ذاك الغائب الذي عاد فجأة للساحة الإعلامية والأضواء وعاد للحياة! فحاول أن يزرع فيهم مفهوم الإغتيال السياسي وأن الكويت دولة بوليسية ودولة ذات سجل إجرامي ومتشبعه بسجل الإغتيال السياسي !

ولن نخوض فيما قال وزاد واتهم وحرض ، ولكننا فقط نريد أن ننعش ذاكرة هذا الرجل الذي كبر في السن وبدأت ذاكرته تتلاشى وتمحى لنقول له : هل تعلم يا دكتور من هما الجهتان اللتان فجرتا في الكويت ومستا قادتها السياسية ومستا بيت الديموقراطية وزعزعت أمن الوطن واستقرار المواطن وضربتا بعرض الحائط كل ما يمت للحرية من معنى بمحاولتها طمس دستور حريتها عن طريق تفجير مجلس الأمة عام 69 ومحاولة اغتيال صاحب السمو عام 85 ؟

سنترك الثانية ونخوض في الاولى ففي عام 69 قامت مجموعة من أبناء الكويت للأسف بمحاولة تفجير لمجلس الأمة وتفجير أحد مخافر العاصمة ، فهل تعلم من هي هذه المجموعة ومن هم أفرادها ؟
فبئسا للقومية العربية التي فجرتم الكويت تحت مسماها ، وبئسا لليبرالية التي تتشدقون بها وتتفاخرون بأنها أساس للديموقراطية وأنتم من فجر بيتها وقاعتها ! وبئسا بل وتبا على رجال حاولوا ولا يزالون يحاولون تزوير التاريخ ومحوه من ذاكرة الكويتيين وكأن التاريخ لا يؤرخ ، بل وراهنوا على قصر ذاكرة الشعب الكويتي الذي سينسى أفعالهم وصنيعهم !

فرحم الله الربعي الذي فجر وهرب هو ومن معه من مجموعة فلا تجوز على الأموات سوى الرحمة ، وبعد عودته للكويت من بعد الهرب عاد وحمل على الأكتاف نائبا في عام 85 وليس هذا فقط بل أن الخطيب نفسه وصديق عمرك صار نائبا وحمل على الأكتاف رغم أنه هو من بارك للوحدة العربية التي توجت بين مصر وسوريا وليس هذا فقط بل وطالب في خطابه ضم باقي الأقطار العربية وطبعا كان من ضمنها الكويت !

فكم كان تمنيه الغبي هذا ورغبته بالوحدة العربية وضم البلدان تحت لواء وقيادة عبدالناصر هو الغاية التي من أجلها تجاوزتم حدود الولاء للوطن وللأرض وللقيادة السياسية التي قبل سنوات فقط بايعها الشعب حسب الدستور الكويتي الجديد آنذاك !

عاد المجرمون إلى أرض الوطن يا الجوعان ولم يحاسبهم أحد ولم يشنقوا ولم يغتيلوا كما حاولت أن توهم جماهيرك وتضللهم ، ولكنهم وكما سبق وذكرنا حملوا على الأكتاف كنواب للأمة وجلسوا في بيت الأمة الذي حاولوا تفجيره في يوم من الأيام .

زورتم تاريخ الكويت في أواخر الستينات وحاولتم تزويره أيضا في العام 90 ولكن هيهات لكم أن نترككم تزورونه مرة أخرى ، وكما تخليتم وحاولتم ضم الكويت لسوريا ولمصر ، فعندما دخلت الكويت في أزمة حقيقية واحتلت من جارتها التي جارت عليها وضعتم الشروط والقيود لعودة الشرعية الكويتية وهي عودة الأسرة الكريمة أسرة آل الصباح لسدة الحكم مرة أخرى ، فطالبتم بعمل استفتاء عام بعد تحرير الكويت إن كانت الأسرة تعود للحكم أم لا ! وتناسيتم الدستور ومضمونه ، ذاك الدستور الذي تتشدقون اليوم بالمطالبة بما فيه من حريات ، والقول بأن الإسلاميين وكلوكم " تبن " منذ وصولهم للمجلس وأغلقوا الحريات على المجتمع الكويتي !
فأنتم يا سادة قد ألغيتم الدستور والشرعية الكويتية ، بل وحاولتم إلغاء الكويت تحت مسمى الوحدة العربية والقومية العربية !
وليت الدكتور الخطيب صديق عمرك ورفيق مشوارك السياسي وأنت معه تخبرونا أين كنتم أنتم أبان مؤتمر جدة الشعبي ؟!
فنحن لم نركم على شاشات التلفاز فنتمنى أن يكون المانع خيرا إن شاء الله ؟!
وأتمنى أن لا توهمونا وتكملوا علينا مسلسل الكذب الذي ألفتموه وأن انسحابكم كان بسبب رفض الشرعية عودة الحياة الديموقراطية بعد التحرير !
كون أن من يملك عقلا وإن كان مختلا سيعلم بأن كذبتكم هذه لا تنطلي عليه كون أن الحكومة ورغم انسحابكم أعادت الحياة الديموقراطية ، فهل ستخبرون الناس اليوم بسبب انسحابكم الحقيقي وتعترفون بخطأكم بطلب الإستفتاء ؟!

هذه هي حقيقتكم يا حمد الجوعان والتي تحاول أن تخفيها وتغيرها وتظهر امام الآخرين بمظهر الحمل الوديع ، فما محاولة اغتيالك إلا خلاف بينك وبين أحد أبناء الأسرة الذين كانوا مهمشين ومبعدين عن السياسة ، فهل ستحمل اليوم السلطة مسئولية محاولة اغتيالك والسلطة لم تحملك لا أنت ولا مجموعتك مسئولية التفجيرات التي قمتم بها !

-------
فهل هنالك من اتباع التيار الليبرالي ( وليس الوطني ) كما يدعون يستطيع ان يرد على هالمعلومات

ونقطه مؤتمر جده فالكاتب رد على الردود ومن قال بان الجوعان كان في الكويت اثناء المؤتمر

عندما تحدثت عن مؤتمر جدة تحدثت عن التيار الليبرالي بعمومه فأحمد الخطيب هو من فاوض وأنا ذكرت الخطيب وبما أن هذا الخطيب من جماعته فهو أيضا يكون موافقا على ما تم طرحه وانسحابه من المؤتمر كما انسحب مع الخطيب الربعي رحمة الله عليه أتمنى أن يكون الفهم أكبر وأعمق من التفكير القاصر
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
 
الواضح هو ان التيار الليبرالى بدا

يستعين برموزه القديمه مثل

احمد الخطيب والنيبارى وحمد

الجوعان بعد انحسار شعبيتهم

والمحاوله بالعوده مره احرى

وتكسب التعاطف
 

كلنا للوطن

عضو فعال
الواضح هو ان التيار الليبرالى بدا

يستعين برموزه القديمه مثل

احمد الخطيب والنيبارى وحمد

الجوعان بعد انحسار شعبيتهم

والمحاوله بالعوده مره احرى

وتكسب التعاطف


بس بالماضي هل ما كتب بالمقال هو الحقيقه من تفجيرات وعدم حضور مؤتمر جده المعروف انه تجديد البيعه بين اهل الكويت والاسره الحاكمة بناءا على الدستور

مما اكد ان التيار الليبرالي الذي يدعي الوطنية والتزامه بالدستور هو نفسه اراد نسف الدستور بعدم تجديد البيعه لاسره في المؤتمر ؟

وشكرا على مرورك يالغالي
 
بس بالماضي هل ما كتب بالمقال هو الحقيقه من تفجيرات وعدم حضور مؤتمر جده المعروف انه تجديد البيعه بين اهل الكويت والاسره الحاكمة بناءا على الدستور

مما اكد ان التيار الليبرالي الذي يدعي الوطنية والتزامه بالدستور هو نفسه اراد نسف الدستور بعدم تجديد البيعه لاسره في المؤتمر ؟

وشكرا على مرورك يالغالي


اغتقد انهم متاثرين بالافلام الامريكيه

بطولات زائفه او انهم اوصياء الامه

انظر الى احمد السعدون فهو اشرك

كل اطياف الشعب الكويتى معه

فى حمايه الدستور:وردة:


اما الاخرين ينكمشون على بعضهم

يعتقدون ان الدستور لهم وحدهم

فقط:إستحسان:
 

سليل الجود

عضو مخضرم
يبقون رموز للمعارضه النزيهه

رفضوا الاموال والمناصب من اجل مبدأ أأمنوا فيه

وان كنا نختلف معهم من حيث المبدأ

الا أنى أحييهم لشجاعتهم
 

كيان عقل

عضو مميز
حقا الشجاعة.....!

يبقون رموز للمعارضه النزيهه


رفضوا الاموال والمناصب من اجل مبدأ أأمنوا فيه

وان كنا نختلف معهم من حيث المبدأ


الا أنى أحييهم لشجاعتهم

نعم حقا إنها شجاعه منهم إن يتمسكوا بما آمنوا به......!
ولكن المهم هنا جوهر ما آمنوا به وأفنوا حياتهم به ما هو لا شيء......!
وأيضا ولكن أنهم حقا أناس آمنوا بحق بما أعتقدوا به ولكن لقد كلف الجوعان الكثير وأيضا الخطيب والنيباري فهم الآن أنظر لهم بأنهم كالتحف في متحف فقط تنظر لهم ولكن لا تستطيع أن تكون مثلهم لأن زمنهم قد إنتهى وزمننا قد تغير وما هم إلا غبار الماضي الذي له يوم ويتطاير مع الريح ويختفي كما أختفى الآخرون.....!

وشكرا
 

الديفي

عضو بلاتيني
المقال بالغ بـتـضـخـيـم الاحداث
ففي عام 69 قامت مجموعة من أبناء الكويت للأسف بمحاولة تفجير لمجلس الأمة وتفجير أحد مخافر العاصمة
قنابل صوتيه التي القيت .. التي تحدث صوت عالي على الفاضي من بـعـض الشباب المتحمسين للقوميه العربية .. ولا تدمير صار او اي شئ .. واتحدى صاحب المقال ان ينزل صوره يثبت كلامه ..

اما بالنسبه للتيار الاسلامي فبدع صراحه وقول وفعل .. اسلحه رشاشات .. اطلاق نار بالتسعينات على محل عبدالله رويشد والسيرك الروماني وغيره .. وعلى الارتال الامريكيه حديثاً .. اشتباك لأيام مع اسود الجزيره الاسلاميه والدوله بالعافيه هزمتهم بعد ان تكبدت خسائر .. سرقات وتنفيع في مجلس الامه واستجواب رئيس الوزراء بعد ان تضررت حدس من افشال صفقه الداو كيميكال
 

سليل الجود

عضو مخضرم
نعم حقا إنها شجاعه منهم إن يتمسكوا بما آمنوا به......!
ولكن المهم هنا جوهر ما آمنوا به وأفنوا حياتهم به ما هو لا شيء......!
وأيضا ولكن أنهم حقا أناس آمنوا بحق بما أعتقدوا به ولكن لقد كلف الجوعان الكثير وأيضا الخطيب والنيباري فهم الآن أنظر لهم بأنهم كالتحف في متحف فقط تنظر لهم ولكن لا تستطيع أن تكون مثلهم لأن زمنهم قد إنتهى وزمننا قد تغير وما هم إلا غبار الماضي الذي له يوم ويتطاير مع الريح ويختفي كما أختفى الآخرون.....!

وشكرا

التاريخ لا يذكر الا الشجعان يا عزيزى

وقد اعجبنى الجوعان فى مقدمه كلامه

فى ذكر الله ورحمته كأنه خطيب صلاه الجمعه

ونسأل الله الهدايه للجميع
 

iDealist

عضو
المقال هذا قريته في جريدة جنوب السره والصراحه انا منصدم بالمعلومات اللي فيه
وخصوصا لاني ولدت في ذلك الوقت فلم اكن اعرف المعلومات هذي
------
الجوعان ليتك ساكت!

حمد الجوعان ذاك الرجل الذي اختفى حِينا من الدهر وعندما حان وقت الخروج والبوح بالأسرار نطق كفرا عامدا متعمدا ! فهذا الرجل حاول أن يزرع في عقول الشباب الذين تحمسوا للسماع له وللحضور الذين تسابقوا لإطراب آذانهم بما سيشدوا به ذاك الغائب الذي عاد فجأة للساحة الإعلامية والأضواء وعاد للحياة! فحاول أن يزرع فيهم مفهوم الإغتيال السياسي وأن الكويت دولة بوليسية ودولة ذات سجل إجرامي ومتشبعه بسجل الإغتيال السياسي !

ولن نخوض فيما قال وزاد واتهم وحرض ، ولكننا فقط نريد أن ننعش ذاكرة هذا الرجل الذي كبر في السن وبدأت ذاكرته تتلاشى وتمحى لنقول له : هل تعلم يا دكتور من هما الجهتان اللتان فجرتا في الكويت ومستا قادتها السياسية ومستا بيت الديموقراطية وزعزعت أمن الوطن واستقرار المواطن وضربتا بعرض الحائط كل ما يمت للحرية من معنى بمحاولتها طمس دستور حريتها عن طريق تفجير مجلس الأمة عام 69 ومحاولة اغتيال صاحب السمو عام 85 ؟

سنترك الثانية ونخوض في الاولى ففي عام 69 قامت مجموعة من أبناء الكويت للأسف بمحاولة تفجير لمجلس الأمة وتفجير أحد مخافر العاصمة ، فهل تعلم من هي هذه المجموعة ومن هم أفرادها ؟
فبئسا للقومية العربية التي فجرتم الكويت تحت مسماها ، وبئسا لليبرالية التي تتشدقون بها وتتفاخرون بأنها أساس للديموقراطية وأنتم من فجر بيتها وقاعتها ! وبئسا بل وتبا على رجال حاولوا ولا يزالون يحاولون تزوير التاريخ ومحوه من ذاكرة الكويتيين وكأن التاريخ لا يؤرخ ، بل وراهنوا على قصر ذاكرة الشعب الكويتي الذي سينسى أفعالهم وصنيعهم !

فرحم الله الربعي الذي فجر وهرب هو ومن معه من مجموعة فلا تجوز على الأموات سوى الرحمة ، وبعد عودته للكويت من بعد الهرب عاد وحمل على الأكتاف نائبا في عام 85 وليس هذا فقط بل أن الخطيب نفسه وصديق عمرك صار نائبا وحمل على الأكتاف رغم أنه هو من بارك للوحدة العربية التي توجت بين مصر وسوريا وليس هذا فقط بل وطالب في خطابه ضم باقي الأقطار العربية وطبعا كان من ضمنها الكويت !

فكم كان تمنيه الغبي هذا ورغبته بالوحدة العربية وضم البلدان تحت لواء وقيادة عبدالناصر هو الغاية التي من أجلها تجاوزتم حدود الولاء للوطن وللأرض وللقيادة السياسية التي قبل سنوات فقط بايعها الشعب حسب الدستور الكويتي الجديد آنذاك !

عاد المجرمون إلى أرض الوطن يا الجوعان ولم يحاسبهم أحد ولم يشنقوا ولم يغتيلوا كما حاولت أن توهم جماهيرك وتضللهم ، ولكنهم وكما سبق وذكرنا حملوا على الأكتاف كنواب للأمة وجلسوا في بيت الأمة الذي حاولوا تفجيره في يوم من الأيام .

زورتم تاريخ الكويت في أواخر الستينات وحاولتم تزويره أيضا في العام 90 ولكن هيهات لكم أن نترككم تزورونه مرة أخرى ، وكما تخليتم وحاولتم ضم الكويت لسوريا ولمصر ، فعندما دخلت الكويت في أزمة حقيقية واحتلت من جارتها التي جارت عليها وضعتم الشروط والقيود لعودة الشرعية الكويتية وهي عودة الأسرة الكريمة أسرة آل الصباح لسدة الحكم مرة أخرى ، فطالبتم بعمل استفتاء عام بعد تحرير الكويت إن كانت الأسرة تعود للحكم أم لا ! وتناسيتم الدستور ومضمونه ، ذاك الدستور الذي تتشدقون اليوم بالمطالبة بما فيه من حريات ، والقول بأن الإسلاميين وكلوكم " تبن " منذ وصولهم للمجلس وأغلقوا الحريات على المجتمع الكويتي !
فأنتم يا سادة قد ألغيتم الدستور والشرعية الكويتية ، بل وحاولتم إلغاء الكويت تحت مسمى الوحدة العربية والقومية العربية !
وليت الدكتور الخطيب صديق عمرك ورفيق مشوارك السياسي وأنت معه تخبرونا أين كنتم أنتم أبان مؤتمر جدة الشعبي ؟!
فنحن لم نركم على شاشات التلفاز فنتمنى أن يكون المانع خيرا إن شاء الله ؟!
وأتمنى أن لا توهمونا وتكملوا علينا مسلسل الكذب الذي ألفتموه وأن انسحابكم كان بسبب رفض الشرعية عودة الحياة الديموقراطية بعد التحرير !
كون أن من يملك عقلا وإن كان مختلا سيعلم بأن كذبتكم هذه لا تنطلي عليه كون أن الحكومة ورغم انسحابكم أعادت الحياة الديموقراطية ، فهل ستخبرون الناس اليوم بسبب انسحابكم الحقيقي وتعترفون بخطأكم بطلب الإستفتاء ؟!

هذه هي حقيقتكم يا حمد الجوعان والتي تحاول أن تخفيها وتغيرها وتظهر امام الآخرين بمظهر الحمل الوديع ، فما محاولة اغتيالك إلا خلاف بينك وبين أحد أبناء الأسرة الذين كانوا مهمشين ومبعدين عن السياسة ، فهل ستحمل اليوم السلطة مسئولية محاولة اغتيالك والسلطة لم تحملك لا أنت ولا مجموعتك مسئولية التفجيرات التي قمتم بها !

-------
فهل هنالك من اتباع التيار الليبرالي ( وليس الوطني ) كما يدعون يستطيع ان يرد على هالمعلومات

ونقطه مؤتمر جده فالكاتب رد على الردود ومن قال بان الجوعان كان في الكويت اثناء المؤتمر


؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


بسم الله والصلاة والسلام على رسوله الكريم ..

أما بعد،،

فقد أعزنا الله بالإسلام، دين الحق واليقين لا دين الباطل والشكوك، فليعلم الجميع قبل قراءة ردي على الكاتب بإني أحد أشد المطالبين بتطبيق الشريعة الإسلامية في الكويت كاملة غير منقوصة، وبالرغم من الخصومة الفكرية بيني و بين العديد من الكتل السياسية الكويتية إلا أنني جبلت على قول الحق دومًِا اقتداءً بالمصطفى صلى الله عليه وسلم.

نصيحتي للجميع هي ألا تفجروا بالخصومة فتعمي أبصاركم عن الحقيقة و تشل ألسنتكم عن قول الحق، فاختلاف أكثركم مع الليبراليين هو اختلاف منهجي في كيفية خدمة هذا الوطن، لنبقي هذه الفكرة في أذهاننا قبل اتخاذ أي موقف، ولنبتعد عن سياسة التصيد ولنروي الحقيقة كما نراها لا كما نود رؤيتها.

أظهر الكاتب كرهًِا شديدًا لحمد الجوعان (بصفته رمزًا من رموز التيار الوطني) و تقليلاًِ من شأنه، وهو الشخص الذي ضحا بالغالي والنفيس من أجل الكويت وشعبها، فلا أحد ينكر أنه قد استهدف من قبل قوات الفساد ذاتهم الذين أرادوا التخلص من النيباري وذلك لأنهم وقفوا وقفة الرجال أمام سراق المال العام و أعداء الشعب الكويتي.

لنجب على تساؤلات الكاتب واحد تلو الآخر..  

1- هل الكويت دولة بوليسية؟

ليست بالضرورة كذلك، ولكن تاريخ الكويت في القرن السابق لم يخل من المواقف "الغريبة" علينا، ودون الدخول في التفاصيل المعلومة لدى الكل، فالكويت بلد لا يخلو من استعمال القوة لتصفية الحسابات، لذا فإن الحذر واجب.


2- من المسؤول عن العمليات الإرهابية في الكويت؟

المتتبع للتاريخ يعلم بأن الإرهاب في الكويت كان دومًا من أفعال التوجهات الخارجية لا من أهلها، ومن بين تلك الأعمال كانت التفجيرات التي قام بها حزب الدعوة الشيعي المتعصب الموالي لإيران من أجل الإنتقام من شعب الكويت (المقاهي الشعبية) و قيادتها (موكب الأمير) لدعمهم للعراق.

أما القنبلة الصوتية وحرق النفايات وكل تلك الأمور لم تعتبرها أي من قوانين العالم إرهابًا، فلم تستهدف تلك الأعمال المساس بأي فرد من أفراد الشعب، مما ينفي النية الإجرامية لفاعلي تلك الأمور والتي قام بها شباب التيار بدافع الحماس الغير مبرر، لا قيادات التيار.


3- هل دعوة الوحدة العربية جريمة؟

كيف يصح ذلك والدستور قد نص على أن الكويت جزء من الأمة العربية، فمن منا يرفض أن يتحد العرب والمسلمين لنعيد لنا هيبتنا التي افتقدناها من مئات السنين؟ .. اللهم وحد المسلمين على طاعتك..


4- هل كان العمل بالدستور بعد التحرير من الأمور المسلم بها؟

أجيب بتساؤل بسيط.. إن كان الأمر كذلك، لما عاد المجلس الوطني بدلاً من مجلس الأمة في العام 1992 بالرغم من المبايعة العلنية في مؤتمر جدة من قبل الشعب والقيادة بالتمسك بالدستور؟

وأخيرًا وليس آخرًا ..

قال الكاتب: "هذه هي حقيقتكم يا حمد الجوعان والتي تحاول أن تخفيها وتغيرها وتظهر امام الآخرين بمظهر الحمل الوديع ، فما محاولة اغتيالك إلا خلاف بينك وبين أحد أبناء الأسرة الذين كانوا مهمشين ومبعدين عن السياسة ، فهل ستحمل اليوم السلطة مسئولية محاولة اغتيالك والسلطة لم تحملك لا أنت ولا مجموعتك مسئولية التفجيرات التي قمتم بها !"


القانون يجب أن يطبق على الجميع، لذا فإن التقاعس عن تطبيق القانون يجعلنا نتساءل.. من المستفيد؟

الله سبحانه أعلم...


حمد الجوعان رجل في زمن قل فيه الرجال، اللهم شافه وعافه وأعنه علي البلاء، ربنا أعنه على ذكرك وشكرك و حسن عبادتك، اللهم آجره حسن الثواب على صبره، آمين يا رب العالمين.


اللهم أرنا الحق حقًِِا وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه.
 

regrego

عضو مخضرم
رموز الكويتية الوطنية

ما ينطرون راي فلان و علنتان من امثال الشلاحي و غيرهم

رموز غصبن عليكم
 

hunter

عضو
قنابل صوتيه التي القيت .. التي تحدث صوت عالي على الفاضي من بـعـض الشباب المتحمسين للقوميه العربية
قنابل مولوتوف ما أعتقد بس اطلع صوت هم تحرق
 

حمد

عضو بلاتيني
عزيزي كلنا للوطن

اولا اشير الى ان جنوب السرة هي عبارة عن تجمع لطحايح صحفيي الوطن مع شلة من الحدسيين .

ثانيا

كل هذا الكلام لا يستند على دليل , وقضية تفجيرات 69 لم تكن الا عبارة عن بطول مولوتوف القيت على سور وزير الداخلية انذاك , هذه الطريقة بالتعبير التي عصفت بالعالم كله وليس بالكويت فقط هي طريقة خاطئة بمقاييسنا الحالية وان لم تسبب اي ضرر

ثالثا

لا اعتقد بأن كاتب هالمقال يحتاج للتذكير بحادثة الشيخ مبارك وشقيقيه , فهل كان هذا نوع من انواع الاغتيال ام انها لم تكن الا لعبة دامة ؟! , واذكر ايضا بشهيدي دستور الثلاثينات المرجومين المنيس والقطامي , فهل ما تعرضا له في ساحة الصفاة كان اغتيالا منظما ام انها لم تكن الا لعبة ( تريكس ) :).

المقال بلا قيمة

مع التحية
 

25262

عضو فعال
حمد الجوعان محد ينكر تاريخه يكفي انه دفع صحته ثمن لمواقفه لكن انت عارف يا صاحب الموضوع ان ها ليام انتاخابات وكثير من المرشحين والكتاب يقولون شعارات ما يتحاسبون نفوسهم عليها
 

عباس

عضو مميز
التيار الليبرالي تقوقع علي نفسه وحصر نفسه في فئه معينه
لم يمد جسور التواصل مع بقيه مكونات المجتمع كالبدو وغيرهم
لذلك اضمحل وبفي اثرا بعد عين:D
 

كهمس

عضو مخضرم
لا يمكن قياس نسب النجاح بين التيارات

فالكل لم يقدم شئ الى الان

لا اسلامي ولا الليبرالي والكل له تاريخ فيه قبح ان بحثنا .

فالاسلامي الى الان يخرج من فرعية ينكرها الاسلام

والليبرالي الى الان اذا تحمس ظهرت طائفيته وحارب حريات الاخرين وخصوصا حق التعبير .

الكل دايخ وتوه بيبي علي العملية البرلمانية الديمقراطية .
 

كلنا للوطن

عضو فعال
المقال بالغ بـتـضـخـيـم الاحداث

قنابل صوتيه التي القيت .. التي تحدث صوت عالي على الفاضي من بـعـض الشباب المتحمسين للقوميه العربية .. ولا تدمير صار او اي شئ .. واتحدى صاحب المقال ان ينزل صوره يثبت كلامه ..

اما بالنسبه للتيار الاسلامي فبدع صراحه وقول وفعل .. اسلحه رشاشات .. اطلاق نار بالتسعينات على محل عبدالله رويشد والسيرك الروماني وغيره .. وعلى الارتال الامريكيه حديثاً .. اشتباك لأيام مع اسود الجزيره الاسلاميه والدوله بالعافيه هزمتهم بعد ان تكبدت خسائر .. سرقات وتنفيع في مجلس الامه واستجواب رئيس الوزراء بعد ان تضررت حدس من افشال صفقه الداو كيميكال

اخوي الديفي شيء جميل منك انك بينت اللي حدث في هالنقطة هذي انها كانت فقط قنابل صوتية

ولكن انا ما اعتقد ان الموضوع فيه مقارنه لاخطاء وامور لا نقبلها سواء من التيار الاسلامي ولا الليبرالي او الوطني الدستوري ضد وطننا الكويت
 

كلنا للوطن

عضو فعال
شاكر لك اخوي

iDealist

الصراحة ردك جاوب على كل النقاط اللي طرحها كاتب المقال واقنعني كلامك

واعلم انها ليست مسألة فجور بالخصومة ولكن تبيان المعلومات لدي

فشكرا لك مره ثانيه يالغالي​
 

بدرالكويت

عضو ذهبي
أولا / الاستاذ حمد الجوعان هو من من تبقى لنا على قيد الحياة من رموز العمل الوطني في الكويت ومعه أحمد الخطيب والسعدون وجاسم القطامي ...

ثانيا / ما علاقة الليبرالية والفكر الليبرالي بالموضوع المطروح ؟!!

هناك خلط قد يبدو متعمدا لتشويه التيار الليبرالي وخصوصا في هذا الجو الانتخابي ...

يا عزيزي ،،،

لا علاقة لحمد الجوعان ولا لأحمد الخطيب أو الليبرالية بما حدث عام 67 أو عام 69 ...

من قام بتلك التفجيرات هي الحركة الثورية الشعبية المنشقة عن حركة القوميين العرب والتي كان يرأسها في الكويت الدكتور الخطيب ...

والحركة الثورية الشعبية كانت متأثرة بالفكر الماركسي والعمل الثوري الذي لا علاقة له بالليبرالية ... وانشقوا عن الخطيب وجاسم القطامي ، بل وحاربوهما في تلك الفترة لسكوتهما وسكوت حركة القوميين العرب على تزوير الانتحابات عام 67 ، ولم يكن الفكر الليبرالي مطروحا في تلك الفترة التس ساد بها الفكر القومي ومعه الفكر الماركسي الشيوعي ...

وهذا لقاء أجراه الزميل "يا وطن" مع السيد حسين اليوحة أحد أوائل المؤسسين للحركة النقابية في الكويت ورئيس الحركة الثورية الشعبية التي انقلبت على حركة القوميين العرب في الستينات ، نقله هنا في الشبكة الوطنية الكويتية بتاريخ 5/11/2007 ، وأنا بدوري أنقله ثانية للاستفادة :

- وماذا عن أزمة 1967 وظهور الحركة الثورية الشعبية التي انقلبت على حركة القوميين العرب ؟

كنت وقتها مع احد النقابيين كمندوبين في الجهراء ، وبعد اكتشاف تزوير انتخابات مجلس الأمة عام 1967 تجمعنا في احد الديوانيات في منطقة القادسية وقد أخذ بنا حماس الشباب ما أخذ وحدث هناك تذمر من قيادة القوميين العرب لأنها لم تأخذ موقف من عملية التزوير بإتخاذ موقف مضاد ، وقد تبين لنا بعد سنوات الخبرة أن أسلوب العقل والنقاش الهادىء هو الاسلوب الأمثل لتحقيق أي مطلب بعيد عن اسلوب التطرف ، وقد تمسكنا في ذلك الوقت بجانب التطرف وأتهمنا القيادة لوقوفها بجانب غرفة التجارة في السكوت على تزوير الإنتخابات ، بالاضافة الى ذلك كان لحضور مندوب طلبة الكويت في مصر وكان ذو فكر قومي أخبرنا بتغيير في القيادة الفلسطينية وظهور الجبهة الديمقراطية بقيادة نايف حواتمه ، وهو تيار ظهر ضد الجبهة الشعبية الذي يترأسه جورج حبش ، فابلغنا هذا المندوب بالوقوف الى جانب حواتمه ، وقد قمت بابلاغ عدد من الشباب فانقسمنا الى قسمين واستخدمنا اسلوب الانقلابات العسكرية وضممنا إلينا عدد من الأشخاص وأبعدنا أشخاص آخرين وضمينا إلينا الجناح العسكري ، ولم يكن الإختيار يتم وفق نظرة مدروسة إنما كان الحماس هو الذي يتحكم بإختصار الأشخاص !!

وفعلا تم الإنقسام ليشمل الخليج وعمان ، وبدأنا تحت إسم " العنف الثوري " ، وأجرينا انتخابات لإختيار القيادة فكان منهم ناصر الغانم وعبدالعزيز الدعيج وناشي سعد العجمي وعامر التميمي وأحمد الربعي وأحمد الديين وراشد محارب بالإضافة إلي ، وتم انتخابي رئيسا للحركة . وكان للحركة جهاز عسكري وكان أبرزهم عبداللطيف الدعيج وترأس الجهاز ناصر الغانم .

وقد قمنا بتنفيذ عملية تفجير دايناميت بطريق المطار - نحمدالله أنه لم يصب أحد - وقد كان ضد شاه إيران عند زيارته للكويت حيث من المعروف عن الحركات القومية أنها كانت ضد الشاه لما يمثله من صورة للإمبريالية في المنطقة ، وكان الانفجار الثاني في الساحة امام قصر السلام وأمام بوابة السفارة الإيرانية .

وفي عام 1969 بعد مرور سنتين على تزوير الانتخابات وضعنا متفجرات في فتحة تصريف المياه " المدعاب " لقصر سمو الشيخ سعد العبدالله الذي كان يشغل حينها وزيرا للداخلية ، وأصيب أحد الحرس وبعدها كشف أمرنا وتم إلقاء القبض علينا حيث حكم علي بالسجن لمدة سنة ، أما الربعي والأخرون فحكم عليهم بأربع سنوات ، أما احمد الربعي فقد هرب الى ظفار حيث شارك في الثورة هناك وهرب راشد محارب الى الامارات ، أما نحن فبقينا في السجن لمدة 9 شهور حتى جاء العفو الأميري الذي أطلق سراحنا .

-هل كانت محاكماتكم علنية ووكل لكم محامون ؟

نعم كانت علنية وبمحامين ، البعض كان متطوع والبعض الآخر بأتعاب وللأمانة وللتاريخ فان ما قامت به السلطة من إخراجنا بعفو أميري ثم إعادتنا الى أعمالنا الحكومية والنقابية شيء قلما او نادر حدوثه في أي بلد آخر ، رغم قيامنا بأعمال ضد هذه السلطة ، وكلامي هذا ليس تزلفا إنما هي أمانة يجب أن تقال .

- و ما ذا حدث للتنظيم بعد ذلك ؟

بعد هذه الأحداث أخذ التنظيم بالانهيار شيئا فشيئا لعدم الالتزام وكذلك لنبذ الناس للتعصب الماركسي والعنف الثوري بشكل "مجنون" وبتعصب قومي ، ومثال على تلك الأفكار المجنونة ، كانت هناك فكرة لتفجير المخابز الإيرانية في الكويت !! فما ذنب الفقراء المساكين هؤلاء لكي يتم تقتيلهم ؟!!!
والحقيقة نشيد بالأخوة د. أحمد الخطيب وسامي المنيس رحمه الله من العناصر النظيفة المجتهدة الذين كسبوا احترام الجميع لتعقلهم ولحلمهم وابتعدوا عن اسلوب التطرف الذي عانيناه في شبابنا .
http://www.nationalkuwait.com/vb/showthread.php?t=16868

وبس
 

بدرالكويت

عضو ذهبي

زورتم تاريخ الكويت في أواخر الستينات وحاولتم تزويره أيضا في العام 90 ولكن هيهات لكم أن نترككم تزورونه مرة أخرى ، وكما تخليتم وحاولتم ضم الكويت لسوريا ولمصر ، فعندما دخلت الكويت في أزمة حقيقية واحتلت من جارتها التي جارت عليها وضعتم الشروط والقيود لعودة الشرعية الكويتية وهي عودة الأسرة الكريمة أسرة آل الصباح لسدة الحكم مرة أخرى ، فطالبتم بعمل استفتاء عام بعد تحرير الكويت إن كانت الأسرة تعود للحكم أم لا ! وتناسيتم الدستور ومضمونه ، ذاك الدستور الذي تتشدقون اليوم بالمطالبة بما فيه من حريات ، والقول بأن الإسلاميين وكلوكم " تبن " منذ وصولهم للمجلس وأغلقوا الحريات على المجتمع الكويتي !
فأنتم يا سادة قد ألغيتم الدستور والشرعية الكويتية ، بل وحاولتم إلغاء الكويت تحت مسمى الوحدة العربية والقومية العربية !
وليت الدكتور الخطيب صديق عمرك ورفيق مشوارك السياسي وأنت معه تخبرونا أين كنتم أنتم أبان مؤتمر جدة الشعبي ؟!

هنا تجد قصة الدكتور الخطيب ومؤتمر جدة ، من كتابه المنشور في جريدة الجريدة :
http://www.aljarida.com/AlJarida/Resources/PdfPages/AlJarida/11-09-2008/P06_Zikrayat.pdf
 

كلنا للوطن

عضو فعال
شكرا للاخوه على الردود وتبيين الوقائع

بدر الكويت قريت كلام الخطيب في الجريدة واعتقد انه كافي للرد على بعض نقاط المقال

ويعطيكم العافيه
 
أعلى