طبعا لمن لا يعرف تاريخ النائب الفاضل ( مخلد العازمي ) السياسي..فنقول له..بأن
النائب مُصنّف على أنه ( إسلامي مستقل ) تحت رهن إشارة الحكومة...ويطرح هو نفسه كنائب
محافظ يدافع عن الثوابت الشرعية ... والمكتسبات الإسلامية...طبعا حسب فهمه هو وتقديره...
وفهم وتقدير مخلد العازمي يشبه لحد كبير ( فهمه وتقديره ) أيام ( منطقة سلوى القديمة )
وسيارة ال 3 s _ التي أزعج بها سكان المنطقة..ليقوم النائب الفاضل ( سالم الحماد ) بكفالته
وإخراجه من المشاكل....
يتحدث بعض الإسلاميين..عن شرعية وجود د.أسيل العوضي...وستخرج صدورهم العارية لمحاربة
وجودها ووجود زميلتها د.رولا دشتي...ويتحدثون ب قال الله...وقال الرسول...
والله عز شأنه..والرسول الكريم عليه أفضل الصلوات والسلام ( خلّي منهم )...
ولكن بالحقيقة هم ليسوا أكثر من ( دُمى ) تحركها الخيوط...كان هناك مسج طريف
بعد نجاح د.أسيل العوضي..يقول...
المنافسة سوف تكون على 3 كراسي...
* كرسي الرئاسة..
* كرسي نائب الرئيس...
* الكرسي اللي بجنب د.أسيل العوضي....
وهذه مخرجات الدائرة الأولى....مخلد العازمي....؟؟!!!:إستنكار: