سوق الفحيحيل // الطلاق العاطفي ؟؟؟
- بادئ الموضوع أبوفزاع
- تاريخ البدء
No Comment
عضو مميز
نطالب بتوجيه "تنبيه" للأخ بو الفاضل فزاع .. لانه لم يكمل القصه ولعب بأعصابنا .. !! الله يهداك يا بو فزاع ويييينك ؟
تم تحديد الهدف
عضو فعال
ها خلصت القصه عشان اقراها كاملة ؟
مشوت قواطى
عضو مميز
سوق الفحيحيل.....
لبا قلب من يطبه....
على قوله الشامرى أبو عبدالله يابرى حالى
لبا قلب من يطبه....
على قوله الشامرى أبو عبدالله يابرى حالى
kal ho na ho
عضو ذهبي
أرحب بو فزاع ..
الله لا يهينك تراك علقتنا..
ودمتم
الله لا يهينك تراك علقتنا..
ودمتم
نهاية القصة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسف على التاخر في سرد هذه القصة ولكن ابشروا اليوم النهاية
اكمل صاحبي حديثه وقال:
كل هذه ولازالت نفسي مقاومة صار الايمان عندي (( كالمد والجزر ))
صرت ملتزما بالاسم وهو مايسمى ((الالتزام الاجوف ))
لم تعد اهتماماتي كم هي
كلها تهون الى ان ماتت بنتي الصغيرة؟؟؟؟
ضربات موجعة واحدة تلو الاخرة
في الحقيقة عندما توفت ابنتي الصغيرة التي كنت مغرما بها وهي مغرمة بي اكثر
وياللعجب مااعظم حب البنات لاباءهن
فيها تودد لقلبي
وتقرب له بافضل الكلمات الجميلة التي تأسر القلب والروح
تذكر يوم توفت ابنتي من مرضها اللذي ألم بها سريعا
ولاادري او بالاحرى لست بمصدق لكل مايقوله الاطباء فالاهمال
واضح للعيان ولايخفى على احد
ولكن الشكوى لله تعالى احتسبها عنده شفيعا لي يوم القيامة
قلت له اذكر فقد وصلني الخبر
وقد بدأت بارسال الرسائل واخبار الاخوان
والاصدقاء جميعا ليحضروا الصلاة على ابنتك
طبعا لم تكن خدمة ((الدار )) او(( تواصل)) او غيرها موجودة لتفي بالغرض
المهم بصراحة اهتميت بدعاء الناس
للصلاة في المقبرة وهكذا فليحرص كل انسان توفى له قريب ان يخبر اكبر عدد من الناس
لانه ثبت في حديث ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( ما من رجل مسلم يموت فيقوم على جنازته أربعون رجلاً لا يشركون بالله شيئاً إلا شفعهم الله فيه ) رواه مسلم .
ولذا استحب العلماء تحري المسجد الذي فيه جماعة كثيرة للصلاة على الميت فيه ، وكلما كان العدد أكثر صار أقرب إلى الخير وأكثر للدعاء .
كما قال الشيخ ابن باز عليه رحمة الله تعالى
ثم اكمل صاحبي :
قال لقد كنت في الجنازة في حال يرثى لها ولعلك لاحظت هذا الامر علي
فقد كنت في حالة هستيرية نوعا ما
فقد انكرت ايماني وصبري
اين هم عني مالذي غيرني فاصبحت انسى الصبر على المصائب ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
المهم بعد العزاء ((ولايخفى عليكم بعض المخالفات العظيمة التي تكون في العزاء))
بعده
بدأت اخلو بنفسي كثيرا واحزن اكثر واكثر
اسافر من بلاد الى بلاد للسياحة ولتخفيف الضيقة عني
او في الحقيقة للهروب من الواقع
هناك كانت نفسي تسهل لي الوقوع في الحرام
وخصوصا اني لوحدي
وكنت اتذكر البيت
إذا خلوت الدهر يوماً بريبة ، والنفس داعية إلى العصيان ،،،
فاستحيي من نظر الإله وقلها ، إن الذي خلق السماء يراني
فتنزجر نفسي عن الحرام ولله الحمد والمنة
فقد كان متيسرا لي وقريبا مني ولكن الحمدلله الذي عصمني
من ذلك ((الايدز )) المتنقل
الذي تغلب على الانسان شهوته
ونزوته فيخر صريعا لها ثم يبدأ عليه اثار هذا المرض المدمر له ولاسرته كلها
لذلك اتعجب كيف تساهل هؤلاء الشباب في الوقوع في ذلك الحرام
وخصوصا ان هذه المراة اشبه ((بالمرحاض )) اعزكم الله تعالى
كل من يأتي يضع قذارتها فيها
ثم يعودون وقد تخالطوا مع انفاسها ودمها وغيره
فيصيبهم المرض الخطير من جراء هذه الجريمة البشعة الخطيرة
فالكلام هنا ينبغي للجميع ان يتنبه له وخصوصا
من اولئك الشباب الذين يتجهزون لهذا الصيف بالذهاب يمينا وشمالا الى بلاد يبحثون فيها عن المتع التي حرمها الله تعالى
اولئك الشباب الذين
لا هم لهما إلا ملاحقة الشهوات
يعيش احدهما هائما كالسكران
يبحث عن الشهوة في كل مكان وبأي شكل حتى تصبح همه الأول
فٌذا تحرك فمن أجلها ،وإذا سكن فلأجلها يقيم من أجل إرضاءها ويسافر بحثا عنها
يسهر الليالي الطوال منكلا على عبادتها وتحقيق مطالبها
نسي أهله وقطع أرحامه وتناسى صلاته وعباداته
وغفل عن جميع الحقوق الواجبة عليه
وصد وجهه عن كل محتاج لمساعدة
أو طالب لخدمة إنسانية
فقلبه ممتلئ بحب هذه الغريزة دون سواها
قد انفلت الزمام من عقله تقوده الشهوة كيفما أرادت .
ويا ترى ما الثمرة التي يجنيها من كل هذا اللهاث
إنه يجني الكثير ولكنها ثمار حنظل مرير :
الثمرة الأولى : قلق وخوف يحيط به من كل ناحية ، قلق عن إعراض الفتيات ، وخوف من الفضيحة والعار ، وتوجس من هجوم الأمراض الجنسية .
الثمرة الثانية : الشرود الذهني والتشتت العقلي ، واختلال التفكير ـ تشعبت به الطرق ، وأعيته المسالك ، وسيطرت الشهوة على كامل قواه الفكرية .
الثمرة الثالثة : قلة الإنتاج الفكرية والعملية ، لاشتغال فكره ، وتحطم نفسيته ، وإجهاد جسمه .
الثمرة الرابعة : السعار الجنسي ، وتوهج الغريزة ، فهو كالذي يشرب من ماء البحر ، كلما شرب كأسا ازداد عطشا ، لا يرتوي أبدا .
الثمرة الخامسة : التعرض للذل والمهانة في محاولة استعطاف الفتيات وجلب قلوبهن .
الثمرة السادسة : ذهاب مخ الساقين ، وضعف البصر ، وشحوب الوجه ، والاحساس الدائم بالتعب والإرهاق .
الثمرة السابعة : الشعور بالملل ، والتهرب بالمسؤولية ، وقلة الصبر والتنحمل ، والحساسية المفرطة ، والغضب لأتفه الأسباب ، وضيق الصدر ، والتشنجات العصبية ، والأمراض النفسانية .
الثمرة الثامنة : هدر الأوقات من أجل لذة لحظات ، وضياع زهرة الشباب في السعي خلف الشهوات .
الثمرة التاسعة : غياب أموال طائلة يمكن أن تصرف في كثير من المصالح الدينية والدنيوية الثمرة
العاشرة : جريمة الزنا دين يحمله الزاني ، ليوفيه مستقبلا في أهله : إن الزنا دين إذا أقرضته كان الوفا من أهل بيتك فاعلم
الثمرة الحادية عشر : ضعف إرادة الخير والصلاح تدريجيا في القلب ، وسيطرة المعصية عليه ، حيث يصبح عبدا لشهوته ، أينما توجهه توجه ، أراد التحرر من القيود الدينية والاجتماعية فنال حرية كحرية ببغاء محبوس في قفص ذهبي أو كلب مربوط بسلسلة ذهبية الثمرة الثانية عشر : غضب الله ومقته ، وحلول المصائب والآفات ، وعدم البركة في المال والعمر والأولاد .
الثمرة الثالثة عشر : مقت الأقربية والأرحام ، لتضييع الحقوق ، وعدم الاكتراث بالمسؤولية .
وصدق الله حيث قال : " ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامه اعمى قال ربي لما حشرتني اعمى وقد كنت بصيرا قال كذلك اتتك اياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى "
المهم
بعد مااصابني هناك بدات اتخوف على نفسي من الوقوع في الحرام
فبدأت اتجه الى الزواج بثانية ولكن كانت الظروف الاقتصادية لدي لاتساعد ابدا
كانت لدي النية الجازمة للطلاق
لااريدها والحل معها دوما في طريق مغلق
كلمت عقلاء اهلها ليتدخلوا بالموضوع
لكنهم كانهم يعترفون بخمالها وتقصيرها
ومع ذلك
لايوجد اي تقدم
اصررت على تطليقها
فبكت امي حزنا وقالت كلا ارجوك لاتطلق
لااحب الطلاق
الامور ستحل قريبا
فنسيت فكرة الطلاق كله من اجل بكاء امي
حاولت اللجوء الى ماينسيني مرة اخرى هذا الحزن والهم ولكن
الجليس الصالح غاب عني او بالاحرى تخليت عنهم واحبطت جميع محاولاتهم لانقاذي
بدات بالتساهل ووقعت في المعاكسات وقد كنت احتقر نفسي كثيرا ولكن
مع الايام وقعت في حبالي تلك الفتاة الغبية التي تظن اني ساتزوجها
وعجبا لتلك البنات المعاكسات اللاتي يظنون ان الزواج طريقه المعاكسات
وماعلموا ان الشاب يريد منها الشهوة الشهوة الشهوة
وفقط ومستعد للتمثيل امامها واجادة الدور بانه سيتزوجها
وهكذا حصل ماحصل
تعرفت عليها في البداية وحصلت امور كثيرة (( لن اذكرها انا هنا))
خشية ان تكون من نشر الفاحشة او الدعاية لها
المهم كنت اسمع ان فلان اخرجها معه الى شقة او مخيم او او
لكني عندما علمت موقف احد الشباب الذي اخرجها في احد الايام وكانت وراءه دورية مباحث
دهمته وقبضت على الفتاة معه ولم يمكن تجاهل القضية
فسجلت قضية ولازال هذا الشاب يقبع في السجن ولايريد الخروج منه
لان اهل الفتاة يريدون الثار لشرفهم فسيقتلونه
حتما ان خرج خصوصا انهم حاولوا قتل والده ولكن منعهم الرجال وقالوا ليس له ذنب
ولدنا حنا متبرين منه اذبحوه لكن هذا الوالد ماله شغل بالموضوع
فعلا
انها مصيبة كبيرة لن يرضاها الرجال الشرفاء
فبمجرد المكالمة يكون القتل فما بالك بالخروج والزنا اعاذنا الله واياكم شر الفتن والمعاصي
فكيف تظن يامعاكس انك ستفلت من ايدي هؤلاء الشرفاء انت وتلك الزانية
التي لوثت عرض اهلها واخوانها ودست انفهم بالتراب
لن يرضاها كل عربي غيور وكل مسلم شهم ابدا
الا تخاف من هذا الامر
الا تظن ان يوما من الايام سيكشف الله سوء اعمالك
ليرديك قتيلا في مكان شهوتك وبئس الموتة ونعم القاتل
لعل في هذه الكلمات
وقفة لكل شاب وفتاة تساهلوا في هذا الامر
فالموضوع خطير جدا
المهم يقول الحمدلله ان الله عصمني من الخروج مع تلك الفتاة او غيرها
لكني افكر واجهز لهذا الامر كيف ساخرجها لازني بها
فقد ازعجتني برسائل الحب والشوق والعشق
وكانها متعودة على الخروج مع الرجال كل ليلة ولا وتريد ان اتزوجها
بئس الزوج انا
اذا اخذت تلك العاهرة الداعرة التي رضيت ان اعاكسها او اخطبها من الشارع ان صح الامر
ومااغبى تلك البنات ومااخبث عقولهن لذلك كانت النساء اكثر اهل النار
الا المؤمنات العفيفات العاقلات
كانت ترسل لي وانا مشغول بالرد على اخرى وادعي النوم او غيره
كنت اقرا رسائلها واضحك واقول صدق ((عاهرة )) بمعنى الكلمة
وهذا والله حال الشباب كلهم
كل مايرى منها رسالة فانه يسبها امام اصحابه
ويسميها بالفاظ قذرة ليبين لهم انها ايضا جاهزة لكم فكم تدفعون ايضا
ساتخلى عنها من يريد رقمها
وهكذا تصبح العوبة من يد الى اخرى ويتاخر زواجها وتغلق الدنيا بوجهها
ومثيلاتها قد رزقهن الله بالازواج والاولاد
لان اسمى مافي المراة حياءها وعفافها
فاذا هي استطاعت ان تحفظ نفسها حفظها الله وبارك لها
والله انها ممن قال فيهن الشاعر
عليك باللـي ساسهـا ينعنالـه=بنت الشجاع اللي يمينه شطيره
هذي البنت العفيفة اللي ساسها يستاهل العنوى والتعب بنت الرجال الزحازيح الي كرمت نفسها عن المعاكسات وعن كل مايسقط حياؤها
وحاذور بنت المفافي يالهواويه
ياتي ولدها نهار الضيق فشالي
عليك إبنه الشجاع اللي على خيه
ياتي ولدها عريب الجد ولخالي
سبحان الله ربت ونشات في بيت معربين الجد والخالي فاهانت نسبهم
واهانت كرامتهم بشهوة العاطفة
وتبادل الحب المحرم فذاقت عذاب الدنيا ولعذاب الاخرة اشد
اما ذاك الشجاع اللي حفظ بناته ورباهم التربية الصالحة
وذاك الشجاع اللي حشم خواته من المعاكسات يوم حشم عمره من المغازل
كلهم ماجورين عند الله تعالى والكل يفخر بنسبهم
المهم الكلام يطول ويطول
ولكن ناتي الى نهاية القصة
خصوصا ان صاحبي هذا قد توفى والده فاصيب بصدمة تلو الصدمة
لذلك جئت اليه وطلبت منه ان يذهب الى زوجته
مرة اخرى واخرى
وان يجلس معها وان يصارحها بكل مافي خاطره من سلبيات وايجابيات وان يطرح عليها المشكلة واضحة
وان يبين له انه يريد منها ان تبين له ايضا ايجابياته وسلبياته
كل واحد يذكر الاخطاء على الاخر
ويحاولون اما اصلاحها او التاقلم معها على حسب الشروط
واخبرته ان يكون صريح
مع زوجته بانها الفرصة الاخيرة لها وانه سيتزوج بالثانية وقد شرع الله تعالى له
طبعا زوجته بدأت تهدد بانها ستطلب الطلاق
لكن تم تهوين الموضوع والانتهاء من السلبيات والايجابيات
فقد اتفقوا
على اشياء كثيرة واختلفوا على بعض السلبيات
بصراحة من اهمها
ان المشكلة الاساسية لازالت عالقة بينهما
فعادت حياتهم هدوء ماقبل العاصفة
فاتصل بي وقال لايوجد أي تقدم
وانا اريد اعفاف نفسي
واصلا الزواج بالثانية والثالثة والرابعة مباح وحلال
حلله الله حتى لو لم تكن هناك مشاكل مع الزوجة
فما بالك بما اعانيه انا من هذه الزوجة
كلمت اهلها وعقلاؤهم ولكن لافائدة
لذلك قررت الزواج
هنا قلت له استعد للزواج على بركة الله تعالى
وبدأ طبعا البحث والخطبة بمساعدة امه ثم اعلن الزواج
وهنا جن جنون زوجته الاولى وخرجت الى بيت اهلها
ولكن لان اهلها عقال عرفوا كيف يهونون الامر وان الدعوة سهالات
ماهو اول رجل يعرس ولا هو اخر رجل يعرس
والمراة لاصار عندها ابناء مالها مصد من رجلها
بالفعل اتصل علي واخبرني بشي عجيب جدا
اخبرني ان زوجته رجعت الى البيت بعد ((الرضاوة))
التي اعطاها اياها
وانها بين لها انه حق من حقوق احل الله له الزواج بثانية وثالثة
وبعدها تغيرت اخلاقها جدا جدا سبحان الله طخت المراة
التي كانت مصدر ازعاج له
وصدق القائل ((فداوها بالتي هي الداء ))
وعاش صاحبنا هذا باجمل حياة واهنئ عيشة
بين تلك الزوجتين الصابرتين
طبعا لااخفي عليكم ردود الفعل التي بدأت بمهاجمتي انا
يقولون ليش خربت بيته
فقلت ياجماعة الله حلل للرجل اربع وليس الثانية فقط
وانا لم اتخذ هذه النصيحة الا بعد ان رايت سوء حالة صاحبنا
واحتياجه الى زوجة تعفه عن الوقوع في الحرام
فالزوجة الاولى لاتكفيه
فاحمدوا الله تعالى انه لم يقع بالزنا وقد عصمه الله من اكبر الكبائر
فالان قد هون الله على الزوجة الاولى ورزقها الصبر والسلوان لانها حتما رضت بامر الله وطاعته
وايهما اهون ان يتزوج ثانية بالحلال
ام يعشق الف واحدة بالحرام فيدنس فراش زوجته بتلك الامراض التي يلتقطعها منهن فقليلا من التروي والعقل جزاكم الله خيرا
وهي نصيحة لكل امراة ان تطيع زوجته وان لاتمنعه من شي الا ماحرم الله تعالى
ونصيحة الى ذلك الرجل المسكين الذي يلهث في الاسواق والمجمعات بحثا عن زانية ليرتكب معها ماحرمه الله تعالى
تزوج تزوج وعف نفسك بثانية او ثالثة او رابعة
والخيرة فيما اختاره الله تعالى
وجزاكم الله كل خير على المتابعة الشيقة
والمشجعة
واتمنى ان تسمحوا لنا على هذه العجالة
وان تزودونا بكل نصيحة مفيدة من هذه القصة استفدتم منها
وان لاترددوا في المناقشة او السؤال او التعقيب
لتعم الفائدة للجميع ولكم جزيل الشكر والعرفان
احدٍ ينـــــام وحـــــط راسه بكمـه
واحدٍ تخـــــمّ النوم عينـه وتخطــيـه
واحدٍ يحــاول بالردى بنت عمـه
واحدٍ يحاول ستر عذرى عوانيــــه
تخالف الانـــــــظار شـرقٍ ويــــمّـه
كلٍ هــدف رايـه من الناس مرضيـه
انشدك ياللــــــي كل شي تتمّـــــه
تقرا الــــــكتاب وكل فرضٍ تصلـيـه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسف على التاخر في سرد هذه القصة ولكن ابشروا اليوم النهاية
اكمل صاحبي حديثه وقال:
كل هذه ولازالت نفسي مقاومة صار الايمان عندي (( كالمد والجزر ))
صرت ملتزما بالاسم وهو مايسمى ((الالتزام الاجوف ))
لم تعد اهتماماتي كم هي
كلها تهون الى ان ماتت بنتي الصغيرة؟؟؟؟
ضربات موجعة واحدة تلو الاخرة
في الحقيقة عندما توفت ابنتي الصغيرة التي كنت مغرما بها وهي مغرمة بي اكثر
وياللعجب مااعظم حب البنات لاباءهن
فيها تودد لقلبي
وتقرب له بافضل الكلمات الجميلة التي تأسر القلب والروح
تذكر يوم توفت ابنتي من مرضها اللذي ألم بها سريعا
ولاادري او بالاحرى لست بمصدق لكل مايقوله الاطباء فالاهمال
واضح للعيان ولايخفى على احد
ولكن الشكوى لله تعالى احتسبها عنده شفيعا لي يوم القيامة
قلت له اذكر فقد وصلني الخبر
وقد بدأت بارسال الرسائل واخبار الاخوان
والاصدقاء جميعا ليحضروا الصلاة على ابنتك
طبعا لم تكن خدمة ((الدار )) او(( تواصل)) او غيرها موجودة لتفي بالغرض
المهم بصراحة اهتميت بدعاء الناس
للصلاة في المقبرة وهكذا فليحرص كل انسان توفى له قريب ان يخبر اكبر عدد من الناس
لانه ثبت في حديث ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( ما من رجل مسلم يموت فيقوم على جنازته أربعون رجلاً لا يشركون بالله شيئاً إلا شفعهم الله فيه ) رواه مسلم .
ولذا استحب العلماء تحري المسجد الذي فيه جماعة كثيرة للصلاة على الميت فيه ، وكلما كان العدد أكثر صار أقرب إلى الخير وأكثر للدعاء .
كما قال الشيخ ابن باز عليه رحمة الله تعالى
ثم اكمل صاحبي :
قال لقد كنت في الجنازة في حال يرثى لها ولعلك لاحظت هذا الامر علي
فقد كنت في حالة هستيرية نوعا ما
فقد انكرت ايماني وصبري
اين هم عني مالذي غيرني فاصبحت انسى الصبر على المصائب ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
المهم بعد العزاء ((ولايخفى عليكم بعض المخالفات العظيمة التي تكون في العزاء))
بعده
بدأت اخلو بنفسي كثيرا واحزن اكثر واكثر
اسافر من بلاد الى بلاد للسياحة ولتخفيف الضيقة عني
او في الحقيقة للهروب من الواقع
هناك كانت نفسي تسهل لي الوقوع في الحرام
وخصوصا اني لوحدي
وكنت اتذكر البيت
إذا خلوت الدهر يوماً بريبة ، والنفس داعية إلى العصيان ،،،
فاستحيي من نظر الإله وقلها ، إن الذي خلق السماء يراني
فتنزجر نفسي عن الحرام ولله الحمد والمنة
فقد كان متيسرا لي وقريبا مني ولكن الحمدلله الذي عصمني
من ذلك ((الايدز )) المتنقل
الذي تغلب على الانسان شهوته
ونزوته فيخر صريعا لها ثم يبدأ عليه اثار هذا المرض المدمر له ولاسرته كلها
لذلك اتعجب كيف تساهل هؤلاء الشباب في الوقوع في ذلك الحرام
وخصوصا ان هذه المراة اشبه ((بالمرحاض )) اعزكم الله تعالى
كل من يأتي يضع قذارتها فيها
ثم يعودون وقد تخالطوا مع انفاسها ودمها وغيره
فيصيبهم المرض الخطير من جراء هذه الجريمة البشعة الخطيرة
فالكلام هنا ينبغي للجميع ان يتنبه له وخصوصا
من اولئك الشباب الذين يتجهزون لهذا الصيف بالذهاب يمينا وشمالا الى بلاد يبحثون فيها عن المتع التي حرمها الله تعالى
اولئك الشباب الذين
لا هم لهما إلا ملاحقة الشهوات
يعيش احدهما هائما كالسكران
يبحث عن الشهوة في كل مكان وبأي شكل حتى تصبح همه الأول
فٌذا تحرك فمن أجلها ،وإذا سكن فلأجلها يقيم من أجل إرضاءها ويسافر بحثا عنها
يسهر الليالي الطوال منكلا على عبادتها وتحقيق مطالبها
نسي أهله وقطع أرحامه وتناسى صلاته وعباداته
وغفل عن جميع الحقوق الواجبة عليه
وصد وجهه عن كل محتاج لمساعدة
أو طالب لخدمة إنسانية
فقلبه ممتلئ بحب هذه الغريزة دون سواها
قد انفلت الزمام من عقله تقوده الشهوة كيفما أرادت .
إنه يجني الكثير ولكنها ثمار حنظل مرير :
الثمرة الأولى : قلق وخوف يحيط به من كل ناحية ، قلق عن إعراض الفتيات ، وخوف من الفضيحة والعار ، وتوجس من هجوم الأمراض الجنسية .
الثمرة الثانية : الشرود الذهني والتشتت العقلي ، واختلال التفكير ـ تشعبت به الطرق ، وأعيته المسالك ، وسيطرت الشهوة على كامل قواه الفكرية .
الثمرة الثالثة : قلة الإنتاج الفكرية والعملية ، لاشتغال فكره ، وتحطم نفسيته ، وإجهاد جسمه .
الثمرة الرابعة : السعار الجنسي ، وتوهج الغريزة ، فهو كالذي يشرب من ماء البحر ، كلما شرب كأسا ازداد عطشا ، لا يرتوي أبدا .
الثمرة الخامسة : التعرض للذل والمهانة في محاولة استعطاف الفتيات وجلب قلوبهن .
الثمرة السادسة : ذهاب مخ الساقين ، وضعف البصر ، وشحوب الوجه ، والاحساس الدائم بالتعب والإرهاق .
الثمرة السابعة : الشعور بالملل ، والتهرب بالمسؤولية ، وقلة الصبر والتنحمل ، والحساسية المفرطة ، والغضب لأتفه الأسباب ، وضيق الصدر ، والتشنجات العصبية ، والأمراض النفسانية .
الثمرة الثامنة : هدر الأوقات من أجل لذة لحظات ، وضياع زهرة الشباب في السعي خلف الشهوات .
الثمرة التاسعة : غياب أموال طائلة يمكن أن تصرف في كثير من المصالح الدينية والدنيوية الثمرة
العاشرة : جريمة الزنا دين يحمله الزاني ، ليوفيه مستقبلا في أهله : إن الزنا دين إذا أقرضته كان الوفا من أهل بيتك فاعلم
الثمرة الحادية عشر : ضعف إرادة الخير والصلاح تدريجيا في القلب ، وسيطرة المعصية عليه ، حيث يصبح عبدا لشهوته ، أينما توجهه توجه ، أراد التحرر من القيود الدينية والاجتماعية فنال حرية كحرية ببغاء محبوس في قفص ذهبي أو كلب مربوط بسلسلة ذهبية الثمرة الثانية عشر : غضب الله ومقته ، وحلول المصائب والآفات ، وعدم البركة في المال والعمر والأولاد .
الثمرة الثالثة عشر : مقت الأقربية والأرحام ، لتضييع الحقوق ، وعدم الاكتراث بالمسؤولية .
وصدق الله حيث قال : " ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامه اعمى قال ربي لما حشرتني اعمى وقد كنت بصيرا قال كذلك اتتك اياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى "
المهم
بعد مااصابني هناك بدات اتخوف على نفسي من الوقوع في الحرام
فبدأت اتجه الى الزواج بثانية ولكن كانت الظروف الاقتصادية لدي لاتساعد ابدا
كانت لدي النية الجازمة للطلاق
لااريدها والحل معها دوما في طريق مغلق
كلمت عقلاء اهلها ليتدخلوا بالموضوع
لكنهم كانهم يعترفون بخمالها وتقصيرها
ومع ذلك
لايوجد اي تقدم
اصررت على تطليقها
فبكت امي حزنا وقالت كلا ارجوك لاتطلق
لااحب الطلاق
الامور ستحل قريبا
فنسيت فكرة الطلاق كله من اجل بكاء امي
حاولت اللجوء الى ماينسيني مرة اخرى هذا الحزن والهم ولكن
الجليس الصالح غاب عني او بالاحرى تخليت عنهم واحبطت جميع محاولاتهم لانقاذي
بدات بالتساهل ووقعت في المعاكسات وقد كنت احتقر نفسي كثيرا ولكن
مع الايام وقعت في حبالي تلك الفتاة الغبية التي تظن اني ساتزوجها
وعجبا لتلك البنات المعاكسات اللاتي يظنون ان الزواج طريقه المعاكسات
وماعلموا ان الشاب يريد منها الشهوة الشهوة الشهوة
وفقط ومستعد للتمثيل امامها واجادة الدور بانه سيتزوجها
وهكذا حصل ماحصل
تعرفت عليها في البداية وحصلت امور كثيرة (( لن اذكرها انا هنا))
خشية ان تكون من نشر الفاحشة او الدعاية لها
المهم كنت اسمع ان فلان اخرجها معه الى شقة او مخيم او او
لكني عندما علمت موقف احد الشباب الذي اخرجها في احد الايام وكانت وراءه دورية مباحث
دهمته وقبضت على الفتاة معه ولم يمكن تجاهل القضية
فسجلت قضية ولازال هذا الشاب يقبع في السجن ولايريد الخروج منه
لان اهل الفتاة يريدون الثار لشرفهم فسيقتلونه
حتما ان خرج خصوصا انهم حاولوا قتل والده ولكن منعهم الرجال وقالوا ليس له ذنب
ولدنا حنا متبرين منه اذبحوه لكن هذا الوالد ماله شغل بالموضوع
فعلا
انها مصيبة كبيرة لن يرضاها الرجال الشرفاء
فبمجرد المكالمة يكون القتل فما بالك بالخروج والزنا اعاذنا الله واياكم شر الفتن والمعاصي
فكيف تظن يامعاكس انك ستفلت من ايدي هؤلاء الشرفاء انت وتلك الزانية
التي لوثت عرض اهلها واخوانها ودست انفهم بالتراب
لن يرضاها كل عربي غيور وكل مسلم شهم ابدا
الا تخاف من هذا الامر
الا تظن ان يوما من الايام سيكشف الله سوء اعمالك
ليرديك قتيلا في مكان شهوتك وبئس الموتة ونعم القاتل
لعل في هذه الكلمات
وقفة لكل شاب وفتاة تساهلوا في هذا الامر
فالموضوع خطير جدا
المهم يقول الحمدلله ان الله عصمني من الخروج مع تلك الفتاة او غيرها
لكني افكر واجهز لهذا الامر كيف ساخرجها لازني بها
فقد ازعجتني برسائل الحب والشوق والعشق
وكانها متعودة على الخروج مع الرجال كل ليلة ولا وتريد ان اتزوجها
بئس الزوج انا
اذا اخذت تلك العاهرة الداعرة التي رضيت ان اعاكسها او اخطبها من الشارع ان صح الامر
ومااغبى تلك البنات ومااخبث عقولهن لذلك كانت النساء اكثر اهل النار
الا المؤمنات العفيفات العاقلات
كانت ترسل لي وانا مشغول بالرد على اخرى وادعي النوم او غيره
كنت اقرا رسائلها واضحك واقول صدق ((عاهرة )) بمعنى الكلمة
وهذا والله حال الشباب كلهم
كل مايرى منها رسالة فانه يسبها امام اصحابه
ويسميها بالفاظ قذرة ليبين لهم انها ايضا جاهزة لكم فكم تدفعون ايضا
ساتخلى عنها من يريد رقمها
وهكذا تصبح العوبة من يد الى اخرى ويتاخر زواجها وتغلق الدنيا بوجهها
ومثيلاتها قد رزقهن الله بالازواج والاولاد
لان اسمى مافي المراة حياءها وعفافها
فاذا هي استطاعت ان تحفظ نفسها حفظها الله وبارك لها
والله انها ممن قال فيهن الشاعر
عليك باللـي ساسهـا ينعنالـه=بنت الشجاع اللي يمينه شطيره
هذي البنت العفيفة اللي ساسها يستاهل العنوى والتعب بنت الرجال الزحازيح الي كرمت نفسها عن المعاكسات وعن كل مايسقط حياؤها
وحاذور بنت المفافي يالهواويه
ياتي ولدها نهار الضيق فشالي
عليك إبنه الشجاع اللي على خيه
ياتي ولدها عريب الجد ولخالي
سبحان الله ربت ونشات في بيت معربين الجد والخالي فاهانت نسبهم
واهانت كرامتهم بشهوة العاطفة
وتبادل الحب المحرم فذاقت عذاب الدنيا ولعذاب الاخرة اشد
اما ذاك الشجاع اللي حفظ بناته ورباهم التربية الصالحة
وذاك الشجاع اللي حشم خواته من المعاكسات يوم حشم عمره من المغازل
كلهم ماجورين عند الله تعالى والكل يفخر بنسبهم
المهم الكلام يطول ويطول
ولكن ناتي الى نهاية القصة
خصوصا ان صاحبي هذا قد توفى والده فاصيب بصدمة تلو الصدمة
لذلك جئت اليه وطلبت منه ان يذهب الى زوجته
مرة اخرى واخرى
وان يجلس معها وان يصارحها بكل مافي خاطره من سلبيات وايجابيات وان يطرح عليها المشكلة واضحة
وان يبين له انه يريد منها ان تبين له ايضا ايجابياته وسلبياته
كل واحد يذكر الاخطاء على الاخر
ويحاولون اما اصلاحها او التاقلم معها على حسب الشروط
واخبرته ان يكون صريح
مع زوجته بانها الفرصة الاخيرة لها وانه سيتزوج بالثانية وقد شرع الله تعالى له
طبعا زوجته بدأت تهدد بانها ستطلب الطلاق
لكن تم تهوين الموضوع والانتهاء من السلبيات والايجابيات
فقد اتفقوا
على اشياء كثيرة واختلفوا على بعض السلبيات
بصراحة من اهمها
ان المشكلة الاساسية لازالت عالقة بينهما
فعادت حياتهم هدوء ماقبل العاصفة
فاتصل بي وقال لايوجد أي تقدم
وانا اريد اعفاف نفسي
واصلا الزواج بالثانية والثالثة والرابعة مباح وحلال
حلله الله حتى لو لم تكن هناك مشاكل مع الزوجة
فما بالك بما اعانيه انا من هذه الزوجة
كلمت اهلها وعقلاؤهم ولكن لافائدة
لذلك قررت الزواج
هنا قلت له استعد للزواج على بركة الله تعالى
وبدأ طبعا البحث والخطبة بمساعدة امه ثم اعلن الزواج
وهنا جن جنون زوجته الاولى وخرجت الى بيت اهلها
ولكن لان اهلها عقال عرفوا كيف يهونون الامر وان الدعوة سهالات
ماهو اول رجل يعرس ولا هو اخر رجل يعرس
والمراة لاصار عندها ابناء مالها مصد من رجلها
بالفعل اتصل علي واخبرني بشي عجيب جدا
اخبرني ان زوجته رجعت الى البيت بعد ((الرضاوة))
التي اعطاها اياها
وانها بين لها انه حق من حقوق احل الله له الزواج بثانية وثالثة
وبعدها تغيرت اخلاقها جدا جدا سبحان الله طخت المراة
التي كانت مصدر ازعاج له
وصدق القائل ((فداوها بالتي هي الداء ))
وعاش صاحبنا هذا باجمل حياة واهنئ عيشة
بين تلك الزوجتين الصابرتين
طبعا لااخفي عليكم ردود الفعل التي بدأت بمهاجمتي انا
يقولون ليش خربت بيته
فقلت ياجماعة الله حلل للرجل اربع وليس الثانية فقط
وانا لم اتخذ هذه النصيحة الا بعد ان رايت سوء حالة صاحبنا
واحتياجه الى زوجة تعفه عن الوقوع في الحرام
فالزوجة الاولى لاتكفيه
فاحمدوا الله تعالى انه لم يقع بالزنا وقد عصمه الله من اكبر الكبائر
فالان قد هون الله على الزوجة الاولى ورزقها الصبر والسلوان لانها حتما رضت بامر الله وطاعته
وايهما اهون ان يتزوج ثانية بالحلال
ام يعشق الف واحدة بالحرام فيدنس فراش زوجته بتلك الامراض التي يلتقطعها منهن فقليلا من التروي والعقل جزاكم الله خيرا
وهي نصيحة لكل امراة ان تطيع زوجته وان لاتمنعه من شي الا ماحرم الله تعالى
ونصيحة الى ذلك الرجل المسكين الذي يلهث في الاسواق والمجمعات بحثا عن زانية ليرتكب معها ماحرمه الله تعالى
تزوج تزوج وعف نفسك بثانية او ثالثة او رابعة
والخيرة فيما اختاره الله تعالى
وجزاكم الله كل خير على المتابعة الشيقة
والمشجعة
واتمنى ان تسمحوا لنا على هذه العجالة
وان تزودونا بكل نصيحة مفيدة من هذه القصة استفدتم منها
وان لاترددوا في المناقشة او السؤال او التعقيب
لتعم الفائدة للجميع ولكم جزيل الشكر والعرفان
احدٍ ينـــــام وحـــــط راسه بكمـه
واحدٍ تخـــــمّ النوم عينـه وتخطــيـه
واحدٍ يحــاول بالردى بنت عمـه
واحدٍ يحاول ستر عذرى عوانيــــه
تخالف الانـــــــظار شـرقٍ ويــــمّـه
كلٍ هــدف رايـه من الناس مرضيـه
انشدك ياللــــــي كل شي تتمّـــــه
تقرا الــــــكتاب وكل فرضٍ تصلـيـه
آنا سمعت المحآضرة .. اللي حآط لنكها ..
الله المستعان .. شي يعوّر القلب ..
بإنتظآر التكملة .. على أحر من جمر ..
بالفعل محاضرة مؤلمة معبرة عن واقع اليم
شكرا لك
نزلنا التكملة وخلصنا
بانتظار تعقيبكم
مشوت قواطى
عضو مميز
جازتللى السالفه حيييييل......
جزاك الله خير ياطويل العمر.....
جزاك الله خير ياطويل العمر.....
لا حول ولا قوة إلا بالله ..
والله يا خوي .. بنات إبليس دمروا البيوت .. حسبي الله عليهم ..
صآرت عندهم هـ البلاوي والمصآيب مثل شربة المآي ..
وبطوا جبدي أهل البنيّة .. بيذبحون الولد .. أدبوا بنتكم بالأول ..
الحمدلله أنه الله .. منّ عليه بـ الهدآية ..
وعسى ربي يوفجه مع حريمه ..
بالعكس .. الزواج من 2 و 3 و 4 .. حل .. ولا أنه يوصل للـ حرام ..
ما قصّرت يا بو فزآع .. والله يكثر من أمثآلك يارب ..
والله يا خوي .. بنات إبليس دمروا البيوت .. حسبي الله عليهم ..
صآرت عندهم هـ البلاوي والمصآيب مثل شربة المآي ..
وبطوا جبدي أهل البنيّة .. بيذبحون الولد .. أدبوا بنتكم بالأول ..
الحمدلله أنه الله .. منّ عليه بـ الهدآية ..
وعسى ربي يوفجه مع حريمه ..
بالعكس .. الزواج من 2 و 3 و 4 .. حل .. ولا أنه يوصل للـ حرام ..
ما قصّرت يا بو فزآع .. والله يكثر من أمثآلك يارب ..
قصة زاخرة بالدروس و العبر
الصديق و تأثيره على صديقه .. رفقة السوء و ما تجلبه من شر
النصيحه و شروطها .. كيف تكون ؟ و متى تكون ؟
الزواج و اختيار الزوجة
و العلاقة بين الزوجين و كيف تبحر السفينه مقاومة لـ الأمواج العاتية
من مشاكل و عقبات ..!
الدروس كثيرة و العبر ليست بقليله ...
فالقصة غنية في مضمونها ...
بارك الله فيكم و في قلمكم القيم و الراقي
اختي القديرة
بارك الله فيك على ماجاد به قلمك هنا
من كلمات وعبارات راقية
لاحرمك الله الاجر والثواب
اللةخير يا بوفزاع واللة يبارك فيك علي هالقصة الجميلة لما فيها من
عبر ونصائح مفيدة
يس لي عتب عليك انت نزلت الموضوع في تاريخ 8/ 6والكل
كان متابع ومترقب للاحداث وفجاة توقفت وعدت اكملت في 18/6وعدت
وتوقفت واكملت اليوم وانهيتها مشكورا في 24/7 يعني الموضوع او القصة
خذت منك اكثرمن شهر ونص الي ان اكملتها وانهيتها،مما يجعل المتابعين
للقصةان ينسوا متابعتها للتوقف الدائم والطويل .
((خوش تعليقة)) .
كان بودي انك تسترسل في القصة الي ان تنهيها لما فية من
العبر والمعاني والنصائح ويمكن ان تحدث لاي شخص ويتفاداها بأخذ العبرة
منها وتفيد الناس بالتقرب الي اللة دائما.
تحياتي اخي الفاضل واسمحلي علي العتب يا بن عمي :وردة::وردة::وردة:
عبر ونصائح مفيدة
يس لي عتب عليك انت نزلت الموضوع في تاريخ 8/ 6والكل
كان متابع ومترقب للاحداث وفجاة توقفت وعدت اكملت في 18/6وعدت
وتوقفت واكملت اليوم وانهيتها مشكورا في 24/7 يعني الموضوع او القصة
خذت منك اكثرمن شهر ونص الي ان اكملتها وانهيتها،مما يجعل المتابعين
للقصةان ينسوا متابعتها للتوقف الدائم والطويل .
((خوش تعليقة)) .
كان بودي انك تسترسل في القصة الي ان تنهيها لما فية من
العبر والمعاني والنصائح ويمكن ان تحدث لاي شخص ويتفاداها بأخذ العبرة
منها وتفيد الناس بالتقرب الي اللة دائما.
تحياتي اخي الفاضل واسمحلي علي العتب يا بن عمي :وردة::وردة::وردة: