ظهرت هذه السيجارة قبل 4 أعوام في الصين، وانتقلت للبيع في عدد كبير من الدول. وهي عبارة عن قطعة فولاذ مصممة على شكل السيجارة العادية وتحتوي على النيكوتين السائل بنسب تركيز مختلفة، ومزودة ببطارية قابلة للشحن ولا يصدر عنها دخان، وتعمل البطارية على تسخين سائل النيكوتين، الممزوج ببعض العطور مما يسمح بانبعاث بخار يتم استنشاقه ليخزن في الرئتين.
شرااااااايكم ؟!؟! مو احسن من جقاير اللف والتتن !! لا دخان ولا عباله.. ماغير تجحرها بفمك وتطقطق على اللاب توب
بس في ملاحظه مهمه يقولون وسبق أن حذرت منظمة الصحة العالمية من مخاطر استعمال هذه السيجارة. وقال مدير قسم محاربة التدخين في المنظمة دوغلاس بيتشر في تصريحات سابقة إن السائل الكيماوي المستخدم في السيجارة قد يكون ساماً، ومن الخطر اعتبارها وسيلة ناجعة للتوقف عن التدخين، مشيراً إلى أن المروجين لها استخدموا شعار منظمة الصحة العالمية بطريقة غير شرعية.
وبحث الاجتماع الذي اختتم في الرياض إمكانية تشكيل فريق عمل من وزارات الصحة والجهات المعنية الأخرى ذات الاختصاص لوضع ضوابط تنظيم تداول وتسويق منتجات التبغ بدول مجلس التعاون.
عبّر مسؤولون في الهيئة التنفيذية لمجلس وزراء الصحة الخليجيين عن قلقهم من انتشار ما يسمى بـ"السيجارة الالكترونية" في دول المنطقة وطرحها "كبديل للسجائر العادية وتساعد على الإقلاع عن التدخين" على الرغم من تحذير منظمة الصحة العالمية من خطورتها واحتوائها على نسبة سموم.
وقال عضو الهيئة ناصر البدور يوم الخميس 7/5/2009 إن الهيئة في ختام اجتماعاتها تدعو إلى سرعة استصدار تشريعات تمنع بيع تلك السيجارة ومعاملتها كأحد أشكال التدخين وتطبيق كافة القواعد التي تطبق على التبغ ومشتقاته عليها".
وشرح أخصائي طب الأسرة في هيئة الصحة بدبي الدكتور منصور أنور أن هذه السيجارة التي تباع بوصفها تساعد في الإقلال من أضرار التدخين، هي أكثر ضرراً على الصحة، وقد تصيب بمرض السرطان، مشيراً إلى أنها تحمل سموماً تزيد بمقدر ثلاثة أضعاف عن السيجارة العادية، ولفت إلى أن سهولة استخدامها، يشجع على الإكثار من تناولها، وبالتالي زيادة الجرعة المستنشقة من دخان التبغ.
الصيف قرب والناس شدت رحالها سياحه.. مو بعيده تجي بضاعة مثل هذي !! ونمشي بالشارع..ناس معلقين بلوتوث بأذونهم وناس معلقين جقاير بحلوقم !!