«لجنة ثامر» توصي بسحب 30 جنسية!

Shja3

عضو مخضرم


غاب النائب السابق أحمد المليفي عن مسرح نشاط مجلس الأمة بخسارته الانتخابات السابقة، لكن ما أثاره في استجوابه السابق الذي لوح بتقديمه الى سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد في بداية دور الانعقاد الثاني من الفصل التشريعي الثاني عشر، وتضمن محوري مصروفات ديوان الرئيس وملف التجنيس مازال على المسرح السياسي، وفقا لمصادر مطلعة، أكدت لـ «الراي» أن تداعيات ملف التجنيس تنذر بأزمة سياسية واجتماعية وانسانية.
واذ انطوى «الاستجواب المفترض» بتفاعل رئيس الوزراء واحالة بعض المواضيع على النيابة العامة، في حين أحيل ملف التجنيس وبعض مخالفات الديوان على لجنة تم تشكيلها برئاسة وكيل ديوان سمو الرئيس الشيخ ثامر الجابر الأحمد واصطلح على تسميتها بـ «لجنة ثامر» فان نتائج التحقيق، أسفرت وفقا للمصادر عن وجوب سحب جنسيات منحت الى البعض دون وجه حق كونها لم تستوف المعايير والشروط اللازمة الواردة في قانون التجنيس، نتيجة قيام بعض المسؤولين بمخالفتها، حتى أن بعض الملفات لم يكن يوجد فيه أكثر من ورقة ثبوتية، وعليه قدر عدد الجنسيات المفترض سحبها فورا بما لا يقل عن الثلاثين، موضحة أن ما اسفر عنه تحقيق لجنة الشيخ ثامر أكد صحة المعلومات التي أثارها النائب السابق المليفي.
وأضافت المصادر أن اللجنة طلبت من النائب الأول لرئيس الوزراء وزير الدفاع بصفته رئيس اللجنة العليا للجنسية الشيخ جابرالمبارك أن يتخذ اجراء في حق كل من تسبب متهاونا بقصد أو من دونه بمخالفة وتزوير الأوراق الثبوتية الرسمية اللازمة لمنح الجنسية، وعليه كلف المبارك وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد اتخاذ الاجراءات اللازمة تجاه المتسببين في مخالفة المعايير والشروط والواردة في قانون التجنيس، حيث شكل الخالد لجنة برئاسة اللواء يوسف السعودي للبحث والكشف عن مرتكبي المخالفات وحدد موعدا لبداية عمل اللجنة ونهايته.
ولفتت المصادر الى ان اللجنة لم تعلن نتائجها حتى الآن رغم انتهاء المهلة الممنوحة لها، ما ينذر بالتسبب بخلق أزمة سياسية واجتماعية وانسانية، لافتة الى أن جميع المخالفات تحت التقصي لا تنطبق على من حصلوا على الجنسيات على بند الخدمات الجليلة.
وكان مجلس الأمة السابق أصدر قانون التجنيس في الحادي والثلاثين من ديسمبر العام 2007 المسمى «القانون العددي» وهو القانون الصادر من رحم المجلس في مشروع يساهم في حل قضية البدون المستحقين الجنسية وفق الشروط المعلنة، ومن أبرزها أن يكون مستحق الجنسية حاصلا على احصاء 1965 والا يكون عليه قيد أمني أو جنائي وغير ذلك من الشروط والمعايير المطلوبة للحصول على الجنسية.
وبدأت الحكومة في بداية العام 2008 متمثلة باللجنة العليا للجنسية القيام بعملها في تطبيق القانون واضعة المعايير بالتعاون مع الجهات الحكومية المعنية على من تقدم الى اللجان الحكومية المختصة.
وبعد الفحص والتدقيق وبالاثباتات الرسمية والتأكد من صحتها من الجهات المعنية رفعت اللجنة العليا للجنسية الأسماء الى مجلس الوزراء لاقرارها وفق القانون الصادر من مجلس الأمة في نهاية العام 2007.
وفي بداية دور الانعقاد الثاني من الفصل التشريعي السابق لوح النائب أحمد المليفي باستجواب سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد من محورين، الاول عن مصروفات ديوان سموه والثاني عن ملف التجنيس وتم على اثره سحب عشر جنسيات ممن يعتقد انهم حصلوا عليها بغير وجه حق، ولم يكتف النائب المليفي بذلك بل أصر على مطالبه ما أدى الى تفاعل رئيس الوزراء باحالة بعض من المواضيع على النيابة العامة وتكليف «لجنة ثامر» التحقيق في قضية التجنيس وبعض مخالفات ديوان سموه.


http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=141430


يبدو إنة الحكومة سوف تتبع الاجرائات القانونية الصحيحة في اجرائات الجنسية

وتعطي لكل حق حقة
 

BEE GEES

عضو مميز
غاب النائب السابق أحمد المليفي عن مسرح نشاط مجلس الأمة بخسارته الانتخابات السابقة، لكن ما أثاره في استجوابه السابق الذي لوح بتقديمه الى سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد في بداية دور الانعقاد الثاني من الفصل التشريعي الثاني عشر، وتضمن محوري مصروفات ديوان الرئيس وملف التجنيس مازال على المسرح السياسي، وفقا لمصادر مطلعة، أكدت لـ «الراي» أن تداعيات ملف التجنيس تنذر بأزمة سياسية واجتماعية وانسانية.
واذ انطوى «الاستجواب المفترض» بتفاعل رئيس الوزراء واحالة بعض المواضيع على النيابة العامة، في حين أحيل ملف التجنيس وبعض مخالفات الديوان على لجنة تم تشكيلها برئاسة وكيل ديوان سمو الرئيس الشيخ ثامر الجابر الأحمد واصطلح على تسميتها بـ «لجنة ثامر» فان نتائج التحقيق، أسفرت وفقا للمصادر عن وجوب سحب جنسيات منحت الى البعض دون وجه حق كونها لم تستوف المعايير والشروط اللازمة الواردة في قانون التجنيس، نتيجة قيام بعض المسؤولين بمخالفتها، حتى أن بعض الملفات لم يكن يوجد فيه أكثر من ورقة ثبوتية، وعليه قدر عدد الجنسيات المفترض سحبها فورا بما لا يقل عن الثلاثين، موضحة أن ما اسفر عنه تحقيق لجنة الشيخ ثامر أكد صحة المعلومات التي أثارها النائب السابق المليفي.
وأضافت المصادر أن اللجنة طلبت من النائب الأول لرئيس الوزراء وزير الدفاع بصفته رئيس اللجنة العليا للجنسية الشيخ جابرالمبارك أن يتخذ اجراء في حق كل من تسبب متهاونا بقصد أو من دونه بمخالفة وتزوير الأوراق الثبوتية الرسمية اللازمة لمنح الجنسية، وعليه كلف المبارك وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد اتخاذ الاجراءات اللازمة تجاه المتسببين في مخالفة المعايير والشروط والواردة في قانون التجنيس، حيث شكل الخالد لجنة برئاسة اللواء يوسف السعودي للبحث والكشف عن مرتكبي المخالفات وحدد موعدا لبداية عمل اللجنة ونهايته.
ولفتت المصادر الى ان اللجنة لم تعلن نتائجها حتى الآن رغم انتهاء المهلة الممنوحة لها، ما ينذر بالتسبب بخلق أزمة سياسية واجتماعية وانسانية، لافتة الى أن جميع المخالفات تحت التقصي لا تنطبق على من حصلوا على الجنسيات على بند الخدمات الجليلة.
وكان مجلس الأمة السابق أصدر قانون التجنيس في الحادي والثلاثين من ديسمبر العام 2007 المسمى «القانون العددي» وهو القانون الصادر من رحم المجلس في مشروع يساهم في حل قضية البدون المستحقين الجنسية وفق الشروط المعلنة، ومن أبرزها أن يكون مستحق الجنسية حاصلا على احصاء 1965 والا يكون عليه قيد أمني أو جنائي وغير ذلك من الشروط والمعايير المطلوبة للحصول على الجنسية.
وبدأت الحكومة في بداية العام 2008 متمثلة باللجنة العليا للجنسية القيام بعملها في تطبيق القانون واضعة المعايير بالتعاون مع الجهات الحكومية المعنية على من تقدم الى اللجان الحكومية المختصة.
وبعد الفحص والتدقيق وبالاثباتات الرسمية والتأكد من صحتها من الجهات المعنية رفعت اللجنة العليا للجنسية الأسماء الى مجلس الوزراء لاقرارها وفق القانون الصادر من مجلس الأمة في نهاية العام 2007.
وفي بداية دور الانعقاد الثاني من الفصل التشريعي السابق لوح النائب أحمد المليفي باستجواب سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد من محورين، الاول عن مصروفات ديوان سموه والثاني عن ملف التجنيس وتم على اثره سحب عشر جنسيات ممن يعتقد انهم حصلوا عليها بغير وجه حق، ولم يكتف النائب المليفي بذلك بل أصر على مطالبه ما أدى الى تفاعل رئيس الوزراء باحالة بعض من المواضيع على النيابة العامة وتكليف «لجنة ثامر» التحقيق في قضية التجنيس وبعض مخالفات ديوان سموه.

http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=141430


يبدو إنة الحكومة سوف تتبع الاجرائات القانونية الصحيحة في اجرائات الجنسية

وتعطي لكل حق حقة


شافو ما فى فايده من ربعنا قالو لازم يكشفون سوالفنا شلون مررنا معاملات فيها اكاذيب ولهذا السبب هالاستجواب يتل اذانينا ويعلمنا انهم ما يسكتون عن اللى نمشيه ولا هم باغبياء
 

Shja3

عضو مخضرم
هذيل اللى كانو مايستحقون الجنسية من ا صل 82

واللى انسحبت الجناسي منهم عليهم قيود أمنية

وأكدت المصادر ان اللجنة الأمنية التي سبق لوزير الداخلية الشيخ جابر الخالد أن شكلها أوائل العام الجاري عقب اعتراضات نيابية بحق 82 شخصا ممن حصلوا على الجنسية بالكشف الأخير الصادر في ديسمبر الماضي، بعضها جنائي، وبعضها مالي، وبعضها الآخر تصنف ضمن قضايا أمن الدولة.
وأضافت المصادر ان لجنة الشيخ ثامر كُلفت بإعادة دراسة التقرير الصادر عن اللجنة الأمنية، والتدقيق في ملفات 82 شخصا أوصت اللجنة بسحب جنسياتهم، والإطلاع على معلومات دقيقة من جهات حكومية مختلفة بشأنهم، وإعداد تقرير مفصل بذلك خلال أقل من ثلاثة أشهر لعرضه على مجلس الوزراء حتى يتخذ الأخير ما يراه مناسبا بحق هؤلاء.
وأشارت المصادر الى ان اللجنة ستمارس عملها في سياج من السرية لمنع تسرب الأخبار، وعدم التعرض لضغوط نيابية أو شعبية في هذا الإطار، لافتة إلى انه في حال الموافقة على سحب جنسية الـ82 شخصا، أو عدد منهم، فهذا يعني تعديل مرسوم التجنيس الأخير للمرة الثالثة بعد ما تم تعديله لاستبعاد الأسماء الخمسة الذين صدر قرار وزاري بسحب الجنسية منهم، إضافة إلى المتوفين الواردة أسماؤهم بالكشف.


جريدة عالم اليوم - الكويت
العدد : 564 بتاريخ: 07/11/2008
 
كان لدى البراك فرصة لكشف التلاعب واجتثاث رؤوس الفساد في ملف التجنيس ولكنه صمت وتجاهل هذا الأمر ويريدون ان يقف الشارع الكويتي معهم في استجوابهم المتخاذل الذي غض الطرف عن نصرة القضايا الانسانية وكشف الفساد الحقيقي في وزارة الداخلية وأجهزته الأمنية .!
وكان من الممكن ان يحرج عيال بطنها ويجبرهم على الوقوف معه
لو تطرق لهذا التلاعب الخطير في ملف التجنيس والظلم الذي وقع على المستحقين مقابل غير المستحقين !
ولكنه فضل الصمت .
 

BEE GEES

عضو مميز
هذيل اللى كانو مايستحقون الجنسية من ا صل 82

واللى انسحبت الجناسي منهم عليهم قيود أمنية

وأكدت المصادر ان اللجنة الأمنية التي سبق لوزير الداخلية الشيخ جابر الخالد أن شكلها أوائل العام الجاري عقب اعتراضات نيابية بحق 82 شخصا ممن حصلوا على الجنسية بالكشف الأخير الصادر في ديسمبر الماضي، بعضها جنائي، وبعضها مالي، وبعضها الآخر تصنف ضمن قضايا أمن الدولة.
وأضافت المصادر ان لجنة الشيخ ثامر كُلفت بإعادة دراسة التقرير الصادر عن اللجنة الأمنية، والتدقيق في ملفات 82 شخصا أوصت اللجنة بسحب جنسياتهم، والإطلاع على معلومات دقيقة من جهات حكومية مختلفة بشأنهم، وإعداد تقرير مفصل بذلك خلال أقل من ثلاثة أشهر لعرضه على مجلس الوزراء حتى يتخذ الأخير ما يراه مناسبا بحق هؤلاء.
وأشارت المصادر الى ان اللجنة ستمارس عملها في سياج من السرية لمنع تسرب الأخبار، وعدم التعرض لضغوط نيابية أو شعبية في هذا الإطار، لافتة إلى انه في حال الموافقة على سحب جنسية الـ82 شخصا، أو عدد منهم، فهذا يعني تعديل مرسوم التجنيس الأخير للمرة الثالثة بعد ما تم تعديله لاستبعاد الأسماء الخمسة الذين صدر قرار وزاري بسحب الجنسية منهم، إضافة إلى المتوفين الواردة أسماؤهم بالكشف.

جريدة عالم اليوم - الكويت

العدد : 564 بتاريخ: 07/11/2008


اللجنة ستمارس عملها في سياج من السرية لمنع تسرب الأخبار، وعدم التعرض لضغوط نيابية

هذا يعنى اللجنه قويه لدرجة التشدد فى اختيار اللجنه واذا طلع اى شى من اللجنه فان هناك مخترق لها وصعب ان يمسك به وكذالك يدل انه كانت ضغوطات من نواب الشعب بتجنيس خوالهم واعيال خوالهم انا ابتلشت فى الخوال اشلون اجنسهم الحين مستانس يا شجاع على اللى يصير لنا
 

Shja3

عضو مخضرم
كان لدى البراك فرصة لكشف التلاعب واجتثاث رؤوس الفساد في ملف التجنيس ولكنه صمت وتجاهل هذا الأمر ويريدون ان يقف الشارع الكويتي معهم في استجوابهم المتخاذل الذي غض الطرف عن نصرة القضايا الانسانية وكشف الفساد الحقيقي في وزارة الداخلية وأجهزته الأمنية .!
وكان من الممكن ان يحرج عيال بطنها ويجبرهم على الوقوف معه
لو تطرق لهذا التلاعب الخطير في ملف التجنيس والظلم الذي وقع على المستحقين مقابل غير المستحقين !
ولكنه فضل الصمت .


لو كان الاستجواب عن المجنسين سواء تجنيس من لا يستحق

او لعدم تجنيس المستحقين جان كل الكويت وقفت معاهة


بس الظاهر هالملف شائك لة بصمة فية فماحب يتطرق فية
 

سيف الدوله

عضو بلاتيني
غاب النائب السابق أحمد المليفي عن مسرح نشاط مجلس الأمة بخسارته الانتخابات السابقة، لكن ما أثاره في استجوابه السابق الذي لوح بتقديمه الى سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد في بداية دور الانعقاد الثاني من الفصل التشريعي الثاني عشر، وتضمن محوري مصروفات ديوان الرئيس وملف التجنيس مازال على المسرح السياسي، وفقا لمصادر مطلعة، أكدت لـ «الراي» أن تداعيات ملف التجنيس تنذر بأزمة سياسية واجتماعية وانسانية.
واذ انطوى «الاستجواب المفترض» بتفاعل رئيس الوزراء واحالة بعض المواضيع على النيابة العامة، في حين أحيل ملف التجنيس وبعض مخالفات الديوان على لجنة تم تشكيلها برئاسة وكيل ديوان سمو الرئيس الشيخ ثامر الجابر الأحمد واصطلح على تسميتها بـ «لجنة ثامر» فان نتائج التحقيق، أسفرت وفقا للمصادر عن وجوب سحب جنسيات منحت الى البعض دون وجه حق كونها لم تستوف المعايير والشروط اللازمة الواردة في قانون التجنيس، نتيجة قيام بعض المسؤولين بمخالفتها، حتى أن بعض الملفات لم يكن يوجد فيه أكثر من ورقة ثبوتية، وعليه قدر عدد الجنسيات المفترض سحبها فورا بما لا يقل عن الثلاثين، موضحة أن ما اسفر عنه تحقيق لجنة الشيخ ثامر أكد صحة المعلومات التي أثارها النائب السابق المليفي.
وأضافت المصادر أن اللجنة طلبت من النائب الأول لرئيس الوزراء وزير الدفاع بصفته رئيس اللجنة العليا للجنسية الشيخ جابرالمبارك أن يتخذ اجراء في حق كل من تسبب متهاونا بقصد أو من دونه بمخالفة وتزوير الأوراق الثبوتية الرسمية اللازمة لمنح الجنسية، وعليه كلف المبارك وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد اتخاذ الاجراءات اللازمة تجاه المتسببين في مخالفة المعايير والشروط والواردة في قانون التجنيس، حيث شكل الخالد لجنة برئاسة اللواء يوسف السعودي للبحث والكشف عن مرتكبي المخالفات وحدد موعدا لبداية عمل اللجنة ونهايته.
ولفتت المصادر الى ان اللجنة لم تعلن نتائجها حتى الآن رغم انتهاء المهلة الممنوحة لها، ما ينذر بالتسبب بخلق أزمة سياسية واجتماعية وانسانية، لافتة الى أن جميع المخالفات تحت التقصي لا تنطبق على من حصلوا على الجنسيات على بند الخدمات الجليلة.
وكان مجلس الأمة السابق أصدر قانون التجنيس في الحادي والثلاثين من ديسمبر العام 2007 المسمى «القانون العددي» وهو القانون الصادر من رحم المجلس في مشروع يساهم في حل قضية البدون المستحقين الجنسية وفق الشروط المعلنة، ومن أبرزها أن يكون مستحق الجنسية حاصلا على احصاء 1965 والا يكون عليه قيد أمني أو جنائي وغير ذلك من الشروط والمعايير المطلوبة للحصول على الجنسية.
وبدأت الحكومة في بداية العام 2008 متمثلة باللجنة العليا للجنسية القيام بعملها في تطبيق القانون واضعة المعايير بالتعاون مع الجهات الحكومية المعنية على من تقدم الى اللجان الحكومية المختصة.
وبعد الفحص والتدقيق وبالاثباتات الرسمية والتأكد من صحتها من الجهات المعنية رفعت اللجنة العليا للجنسية الأسماء الى مجلس الوزراء لاقرارها وفق القانون الصادر من مجلس الأمة في نهاية العام 2007.
وفي بداية دور الانعقاد الثاني من الفصل التشريعي السابق لوح النائب أحمد المليفي باستجواب سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد من محورين، الاول عن مصروفات ديوان سموه والثاني عن ملف التجنيس وتم على اثره سحب عشر جنسيات ممن يعتقد انهم حصلوا عليها بغير وجه حق، ولم يكتف النائب المليفي بذلك بل أصر على مطالبه ما أدى الى تفاعل رئيس الوزراء باحالة بعض من المواضيع على النيابة العامة وتكليف «لجنة ثامر» التحقيق في قضية التجنيس وبعض مخالفات ديوان سموه.

http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=141430


يبدو إنة الحكومة سوف تتبع الاجرائات القانونية الصحيحة في اجرائات الجنسية

وتعطي لكل حق حقة

يا ليت حتى تسكت الاعضاء اللى يجنسون بالكذب والتزوير وتلعلع اصواتهم فى المجلس باسم القانون وتسميتهم بالمحامين عن القانون
 

القروي

عضو بلاتيني
الله يذكرك بالخير يا المليفي ,المجلس بحاجه لك ولكـــــــــــــــــــــــن ,تسحـــــــــــــــــــــــــــــــــب الجناسي ممن لا يستحق وتذهب للمستحق فقط !!!
 

Single

عضو ذهبي
لعبة

نعطي الناس الجناسي بعدين نكتشف انهم مو مستحقين

واذا مو متحقين حاسبوا الي عطوهم اول بعدين اسحبوا جناسيهم
 

ستانفورد بينيه

عضو بلاتيني
الحكومه في ظل دولة الرئيس تجيد ( المكاسر النيابي ) و فتح ملف سحب الجناسي كفيل بالحصول على خصومات مجزيه من بعض النواب !!
 
الحكومه في ظل دولة الرئيس تجيد ( المكاسر النيابي ) و فتح ملف سحب الجناسي كفيل بالحصول على خصومات مجزيه من بعض النواب !!

هذا المحور كفيل باسقاط الوزير ومن معه ولكن أعتقد أغلب الأعضاء متورطين في قضايا التجنيس السياسي من غير المستحقين والمقربين لديهم ولا عزاء للمستحقين من البسطاء .!
لذلك نقول الاستجواب لم يكن على قدر من المسؤلية أو الطموح .
 
أعلى