يا جماعة..مساكم الله بالخير:
1 - الطعن في الاشخاص الذين لايصوتون سواء عسكريين او قصر سيضر ببادي أولا, لأن الفارق من صالحه , فالمحكمة لاتنظر لأصل المصوت ولا تعلم صوت لمن, وهذا شبيه بطعن العدوة ضد سعدون عام 99,(كان الفارق 3 اصوات سعدون 3359 والعدوة 3356).. وكان الطعن في ثلاثة اشخاص ينتمون لقبيلة العدوه(عساكر), وتم اعادة الانتخابات(وهذا ما عقّد احد الشيّاب, إذ قال: شلون يطعن العدوة بعجمان اكيد مصوتين له...ولكن المحكمة لا تعترف بالاصل بل: هل يحق له التصويت أم لا, ولايمكن ان تطلع على ورقة الاقتراع وتشوف من صوت له لأن الامر هذا مستحيل اصلا).
2 - في الطعن الذي قدمه العدوه قال سعدون هناك مفجاة سأفجرها: ووقت التقاضي احضر ورقة تثبت أن العدوة نفسه كان خارج البلد يوم التصويت!!!
تهقون ماكان وقعها؟؟!!
الأمر بسيط: فقد دخل من غير أن يثبّت في كمبيوتر المنافذ يعني (خطأ اجرائي ويحدث لمعظم المسافرين) وهذا بالضبط ما حصل الآن في طعن بادي!! وهو يعلم انها سابقة لا يعتد بها.
3- لاعلاقة لازدواجية الجنسية بما يحصل, فكثير من الكويتيين يعيشون في الخارج, وليس هناك قانون يمنع الكويتي من الاقامة خارج الكويت سواء كان واحد أو مليون.
4- القصّر لايمكن ان يصوتوا كون الداخلية اصلا لا تضيف في كشوف الناخبين إلا من اكتمل عمره 21 سنة.
يمكن ان يقول احدكم, ماشاء الله عليك يا تأبط كل هذا تعرفه ومحامي بادي والعدوة نايمين, ومقدمين طعون ببعض بسوابق معلومة واخطاء اجرائية عادية؟
وأقول:
انا اجزم ان نقل الجرائد خاطئ, أو أن المحامين أرادوا ارهاب بعضهم بالطهبله...وتطويل أمد الاجراءات.
1 - الطعن في الاشخاص الذين لايصوتون سواء عسكريين او قصر سيضر ببادي أولا, لأن الفارق من صالحه , فالمحكمة لاتنظر لأصل المصوت ولا تعلم صوت لمن, وهذا شبيه بطعن العدوة ضد سعدون عام 99,(كان الفارق 3 اصوات سعدون 3359 والعدوة 3356).. وكان الطعن في ثلاثة اشخاص ينتمون لقبيلة العدوه(عساكر), وتم اعادة الانتخابات(وهذا ما عقّد احد الشيّاب, إذ قال: شلون يطعن العدوة بعجمان اكيد مصوتين له...ولكن المحكمة لا تعترف بالاصل بل: هل يحق له التصويت أم لا, ولايمكن ان تطلع على ورقة الاقتراع وتشوف من صوت له لأن الامر هذا مستحيل اصلا).
2 - في الطعن الذي قدمه العدوه قال سعدون هناك مفجاة سأفجرها: ووقت التقاضي احضر ورقة تثبت أن العدوة نفسه كان خارج البلد يوم التصويت!!!
تهقون ماكان وقعها؟؟!!
الأمر بسيط: فقد دخل من غير أن يثبّت في كمبيوتر المنافذ يعني (خطأ اجرائي ويحدث لمعظم المسافرين) وهذا بالضبط ما حصل الآن في طعن بادي!! وهو يعلم انها سابقة لا يعتد بها.
3- لاعلاقة لازدواجية الجنسية بما يحصل, فكثير من الكويتيين يعيشون في الخارج, وليس هناك قانون يمنع الكويتي من الاقامة خارج الكويت سواء كان واحد أو مليون.
4- القصّر لايمكن ان يصوتوا كون الداخلية اصلا لا تضيف في كشوف الناخبين إلا من اكتمل عمره 21 سنة.
يمكن ان يقول احدكم, ماشاء الله عليك يا تأبط كل هذا تعرفه ومحامي بادي والعدوة نايمين, ومقدمين طعون ببعض بسوابق معلومة واخطاء اجرائية عادية؟
وأقول:
انا اجزم ان نقل الجرائد خاطئ, أو أن المحامين أرادوا ارهاب بعضهم بالطهبله...وتطويل أمد الاجراءات.