فارس الكوت
عضو فعال
شعيب المويزري لن يلتفت لنعيق الغربان(حملةخسيسة على شعيب)
تعرض النائب الفاضل شعيب المويزري لهجمة شرسة من قبل اراجوزات وجلاوزة وعلوج التكتل الشعبي هذة الايام بسبب قيامة والتحدث كمعارض للإستجواب الذي قدمه التكتل الشعبي لهو دليل على ان هذا التكتل يتبع حيل خسيسة من خلال الهجوم علية وبث الفتن داخل قبيلة الرشايدة التي ينتمي لها نائبنا الفاضل شعيب المويزري في محاولة شيطانية للحد من الشعبية المرتفعة لشعيب المويزري داخل القبيلةوالتحكم بالقبيلة بالتزكية القادمة من اجل اسقاطة لقد وصل الامر بفداوية التكتل ان يدسوا انوفهم بأختيارنا لنوابنا واعاهد الله بأن اجدع انوفهم جميعا وسأجعل من محاولتهم النيل من شعيب ونواب قبيلتنا اشبه بالمهمه المستحيلة بل واقربلهم من حب اكواعهم واول اتهام باطل هو قيام شعيب بتعيين اخيه عضو مجلس بلدي وهذا لم يحصل والهمز واللمز بأشياء اخري يعف اللسان عن ذكرها لان اساليب هذا التكتل البغيض الذي عاهد السعدون بأنه لن يتوقف عن التأزيم حتى تعود رئاسة مجلس الامة لأحمد السعدون الذي مازال متحسراً على تلك السنين الخوالي التي ذهبت ولم يبقى معه منها سوى الذكريات وخيال المآته مسلم البراك وحاليا يهاجمون ابن الكويت البار الذي دافع عن قناعاته وفق ماتقتضية المصلحة العامة وفي اطار الدستور فأحمد السعدون ومسلم لايستطيعون ان يجروا شعيب المويزري معهم الى الهاويه كما جروا معهم الصيفي وطفل مسلم الطاحوس شعيب لن ينجرف ولن يصبح يوماً من الايام تابعاً للتكتل فألسعدون الله اعلم من يتبع ومعه التابعين الاخرين من شلة التكتل ولااقول الا استمر ياشعيب ولاتلتفت لنعيق الغربان المحتضره التي اوشكت على الهلاك
تعرض النائب الفاضل شعيب المويزري لهجمة شرسة من قبل اراجوزات وجلاوزة وعلوج التكتل الشعبي هذة الايام بسبب قيامة والتحدث كمعارض للإستجواب الذي قدمه التكتل الشعبي لهو دليل على ان هذا التكتل يتبع حيل خسيسة من خلال الهجوم علية وبث الفتن داخل قبيلة الرشايدة التي ينتمي لها نائبنا الفاضل شعيب المويزري في محاولة شيطانية للحد من الشعبية المرتفعة لشعيب المويزري داخل القبيلةوالتحكم بالقبيلة بالتزكية القادمة من اجل اسقاطة لقد وصل الامر بفداوية التكتل ان يدسوا انوفهم بأختيارنا لنوابنا واعاهد الله بأن اجدع انوفهم جميعا وسأجعل من محاولتهم النيل من شعيب ونواب قبيلتنا اشبه بالمهمه المستحيلة بل واقربلهم من حب اكواعهم واول اتهام باطل هو قيام شعيب بتعيين اخيه عضو مجلس بلدي وهذا لم يحصل والهمز واللمز بأشياء اخري يعف اللسان عن ذكرها لان اساليب هذا التكتل البغيض الذي عاهد السعدون بأنه لن يتوقف عن التأزيم حتى تعود رئاسة مجلس الامة لأحمد السعدون الذي مازال متحسراً على تلك السنين الخوالي التي ذهبت ولم يبقى معه منها سوى الذكريات وخيال المآته مسلم البراك وحاليا يهاجمون ابن الكويت البار الذي دافع عن قناعاته وفق ماتقتضية المصلحة العامة وفي اطار الدستور فأحمد السعدون ومسلم لايستطيعون ان يجروا شعيب المويزري معهم الى الهاويه كما جروا معهم الصيفي وطفل مسلم الطاحوس شعيب لن ينجرف ولن يصبح يوماً من الايام تابعاً للتكتل فألسعدون الله اعلم من يتبع ومعه التابعين الاخرين من شلة التكتل ولااقول الا استمر ياشعيب ولاتلتفت لنعيق الغربان المحتضره التي اوشكت على الهلاك