..فضيحة وزارة الصحة ... المصابين بأنفلونزا الخنازير..خطأ طبي ..!!!
النتيجة تظهر بعد 6 ساعات والتامفلو يبعد الخوف
سير علاج وتشخيص المصاب بانفلونزا الخنازير من المستوصف إلى السارية
كتب جمال الراجحي: أكد وكيل وزارة الصحة المساعد لشؤون الخدمات الطبية المساندة د.يوسف النصف، ان وزارة الصحة مازالت على اهبة الاستعداد لمواجهة وعلاج حالات مرضى انفلونزا A (H1N1)، مشيرا الى ان ادارة الصحة تطبق جميع المعايير التي حددتها منظمة الصحة العالمية وباشراف اللجنة الوطنية العليا لمكافحة الفيروس المذكور.
واضاف د.النصف لـ «الوطن» ان الفيروس مازال مسيطراً عليه في الكويت حتى هذه اللحظة وفق الخطة الوقائية والاحترازية التي وضعتها اللجنة العليا لمكافحة الفيروس، مشيرا الى ان الوزارة في اجتماعات دورية حول تحديث الخطة وفق اشتراطات منظمة الصحة العالمية واخر ما يستجد من اخر الاخبار.
وحول خطة سير علاج وتشخيص المريض المصاب بالفيروس بين د.النصف ان رحلة علاج المشتبه بحمله لفيروس انفلونزا الخنازير او من ثبت حمله تتم في خطوتها الاولى عبر مراكز الرعاية الاولية (المستوصفات) ومراكز الصحة الوقائية والتي تقوم بتحويل المرضى الذين يعانون من اعراض المرض الى الامراض السارية، مضيفا انه ومن لحظة وصول المريض الى السارية يقوم الاطباء بفحصه مرة اخرى ومن ثم اجراء التحاليل المخبرية وهي عبارة عن مسحة داخلية للبلعوم والانف ويوزع المريض في الجناح الرابع في السارية، ومن ثم ترسل العينة الى مختبر الفيروسات وخلال 6 ساعات تظهر النتيجة، مشيرا الى ان فترة الـ 6 ساعات التي ينتظرها المريض لظهور النتيجة يظل داخل مستشفى الامراض السارية.
واشار د.النصف الى انه في حال تم ظهور النتيجة والتي تؤكد حمله الفيروس فان المريض يودع الجناح الخامس لاعطائه عقار (التامفلو) وشموله بالرعاية الكاملة لحين شفائه، مبينا انه في حال تم اعطاء المريض الاذن بالانصراف الى منزله ومن ثم اثبتت العينة انه مصاب بالفيروس، يتم ارسال وحدة طبية (تمريضية وطبية) من قبل ادارة الصحة الوقائية وذلك لاعطاء المضاد (التامفلو) اليه ومن ثم عمل فحص مخبري اخر لافراد اسرته للتاكد من عدم اصابتهم بالفيروس من عدمه، مضيفا انه اذا ثبت فانه يتم اعطاء افراد الاسرة المخالطين عقار (التامفلو) في المنزل ودون مراجعه مستشفى الامراض السارية (اشتراطات منظمة الصحة العالمية).
وحذر د.النصف من اهمال المسافرين القادمين الى الكويت سواء من الدول التي ظهر فيها المرض او غيرها من مراجعة مراكز الرعاية الاولية (المستوصفات) ومراكز الصحة الوقاية في حال ظهرت اعراض المرض، مشيرا الى ان هذا الاهمال يؤدي الى نتيجة لا تحمد عقبها بالنسبة لمن يخالطهم، مبينا الى ان منظمة الصحة العالمية قد حذرت من خمس فئات معرضة لتهور حالتهم في حال اصيبوا بالمرض وهم (الاطفال دون الخمس سنوات - وكبار السن ومن هم فوق الـ 65 سنة - ومرضى السرطان - والسمنة المفرطة - والحوامل).
ودعا د.النصف عموم السكان الى عدم الهلع في ظل توافر عقار(التامفلو) في الكويت وبشكل واف، مشيرا الى انه وفي حال تم استيراد المصل المضاد في الكويت فان خطر الانفلونزا الخنازير سيزول مضيفا ان الوزارة قامت بتطبيق شامل لجميع المعايير الدولية والاشتراطات الخاصة والاساسية من قبل منظمة الصحة العالمية سواء الضوابط الادارية بما فيها: تطبيق الاحتياطات المعيارية والاحتياطات الخاصة بالقٌطيرات (الرذاذ)؛ وتجنب الزحام، والمباعدة بين المرضى ( متر )؛ وفرز المرضى من أجل التبكير باكتشاف الحالات، ووضع المرضى في الأماكن المناسبة، والتبليغ عن الحالات؛ وتنظيم الخدمات؛ وتوافر سياسات خاصة بالاستعمال الرشيد للامدادات المتوافرة؛ وتوافر سياسات خاصة بالاجراءات المتعلقة بالمرضى؛ وتقوية البنية الأساسية لمكافحة العدوى، منوها انه قد تم تنفيذ الضوابط البيئية/ الهندسية، من قبيل البنية الأساسية لمرافق الرعاية الصحية الأساسية، والتهوية الكافية، ووضع المرضى في الأماكن المناسبة، والنظافة البيئية الكافية، لافتا الى انها عوامل يمكن ان تساعد في تقليص انتشار بعض العوامل الـممرضة لجهاز التنفس، أثناء الرعاية الصحية، لافتا الى ان للاخيرة عناصر أساسية وهي ماجاء في توصيات المنظمة وهي تطبيق الاحتياطات المعيارية والاحتياطات الخاصة بالقطيرات (الرذاذ) لدى رعاية المريض الذي يعاني من مرض تنفسي حموي حاد وحفظ صحة جهاز التنفس (الآداب الواجب مراعاتها عند السعال)، بالاضافة الى احتياطات مكافحة عدوى حالات الاصابة المؤكدة أو المشتبه فيها بانفلونزا الخنازير وهي وضع المريض في غرفة ذات تهوية كافية، لافتا الى انه واذا لم تتوافر غرف مفردة يوضع المرضى في عنابر على ان يكون بين كل سرير وآخر مسافة لا تقل عن متر وتطبق الاحتياجات المعيارية والاحتياطات الخاصة بالقطيرات (الرذاذ) على جميع الأشخاص الذين يدخلون غرفة العزل، ويتم فرز المرضى والتبكير بالتعرف على عدوى انفلونزا الخنازير والابلاغ عنها.
اما ما يخص التدابير اضافية لتقليص انتقال فيروس انفلونزا الخنازير (H1N1) A في المستشفيات، دعا النصف الى ضرورة الحد من أعداد العاملين بالرعاية الصحية/ أفراد الأسرة/ الزوار المعرضين لمريض بانفلونزا الخنازير، منوها الى انه يجب على أفراد الأسرة/ الزوار ان يقصروا زياراتهم على أولئك الضروريين لمساندة المريض، واتخاذ نفس احتياطات مكافحة العدوى التي يتخذها العاملون بالرعاية الصحية
((الصحة» تحذّر من تناول «تاميفلو» لغير المصابين بإنفلونزا الخنازير....!!!
حذّرت وزارة الصحة منتناول عقار تاميفلو المخصص لعلاج الاصابة بمرض انفلونزا الخنازير لغير المصابين بالمرض، وقال مدير ادارة الصحة العامة د. راشد العويش انه تمّ أخيراً تسجيل حالات مقاومة عدة لعقار تاميفلو في اماكن عدة من العالم كاليابان والمكسيك نتيجة لتعاطيهاالعقار مسبقاً، اما لامراض اخرى او خوفاً من الاصابة بمرض انفلونزاالخنازير.
وأكد العويش ان التاميفلو عقار فعال وان تسجيل حالات قليلة مقاومةله لا ينفي فاعليته، وحذّر من تناول الدواء لمن ليسوا مصابين بالمرض، معللاً انالعقار لا يقي من الاصابة من المرض وانما يعالجه كما ان تناول العقار لغير المصابينبـ «ايه اتش 1 ان1» يساعد الفيروس عندما يصيبه على مقاومة العقار ما يجعل العلاجغير مجدٍ بالنسبة لهذه الحالة. وشدد العويش على ان الوزارة حريصة على منح العقارللمرضى فقط حتى لا يفقد فاعليته، لافتاً الى ان الكثير من المسافرين يحاولون الحصولعليه اعتقاداً بانه يقيهم من المرض وان «الصحة» تمتنع عن صرف الدواء لغير المصابين وفقاً لتوصيات منظمة الصحة العالمية.
من يتحمل هذا الخطأ؟؟
الضحية ...المواطن والمقيم ...!!
لا حول ولاقوة إلا بالله .
يبدو أننا لا ننتهي من تناقضات والتصريحات الطبية ( الدايخه والضايعة ) من وزارة الصحة ..!!
أنت مصاب بإنفلونزا الخنازير...عمل وأخذ عينات من الأنف والفم ..تعال بعد 3 أيام ...!!
تري ..النتيجة ..؟؟!!
وبعد ثلاثة أيام ...ظهرت النتيجة ...موجبة ..أي مصابين ...!!!
وبعد ثلاثة أيام ...ظهرت النتيجة ...موجبة ..أي مصابين ...!!!
بعد مخالطتهم ...للناس ...!!!
والنتيجة الحقيقية.. انتشار المرض بشكل كبير في الكويت..!!
رقم الرجل وملفه ..الجديد فوق ...2000....!!!!!
لي صديق عزيز ..هو وأسرته مصابين " بأنفلونزا الخنازير " ..وتم إعطاءهم هو ..والمخالطين معه في البيت علاج ((تاميفلو))....بناء على أوامــــــــــــــــر الطبيب ...!!!
علما أنهم غير مصابين بهذا المرض ...؟؟
حيث قال لهم مستشفى الإمراض السارية ....نعطي هذا العلاج .للجميع ...سواء ..كانــــــوا مرضى أم ..غير مرضى ..!!!
لعددم توفر أسرة كافية للمرضى .....!!!!!!
لعددم توفر أسرة كافية للمرضى .....!!!!!!
والنتيجة ...أصبحت عكسيــــــــــــة ...
أصبح الجميع ....مرضى ... " بأنفلونزا الخنازير....!!!!
البعض ...يقاوم
والأخر...لا يقاوم ...!!
وكمـــــــــــا عودتنا ..حكومتنا الرشيدة ...بالتخبط في نشر الحقائق ...!!!
الخطأ...الطبي
هو
النتيجة تظهر بعد 6 ساعات والتامفلو يبعد الخوف
سير علاج وتشخيص المصاب بانفلونزا الخنازير من المستوصف إلى السارية
كتب جمال الراجحي: أكد وكيل وزارة الصحة المساعد لشؤون الخدمات الطبية المساندة د.يوسف النصف، ان وزارة الصحة مازالت على اهبة الاستعداد لمواجهة وعلاج حالات مرضى انفلونزا A (H1N1)، مشيرا الى ان ادارة الصحة تطبق جميع المعايير التي حددتها منظمة الصحة العالمية وباشراف اللجنة الوطنية العليا لمكافحة الفيروس المذكور.
واضاف د.النصف لـ «الوطن» ان الفيروس مازال مسيطراً عليه في الكويت حتى هذه اللحظة وفق الخطة الوقائية والاحترازية التي وضعتها اللجنة العليا لمكافحة الفيروس، مشيرا الى ان الوزارة في اجتماعات دورية حول تحديث الخطة وفق اشتراطات منظمة الصحة العالمية واخر ما يستجد من اخر الاخبار.
وحول خطة سير علاج وتشخيص المريض المصاب بالفيروس بين د.النصف ان رحلة علاج المشتبه بحمله لفيروس انفلونزا الخنازير او من ثبت حمله تتم في خطوتها الاولى عبر مراكز الرعاية الاولية (المستوصفات) ومراكز الصحة الوقائية والتي تقوم بتحويل المرضى الذين يعانون من اعراض المرض الى الامراض السارية، مضيفا انه ومن لحظة وصول المريض الى السارية يقوم الاطباء بفحصه مرة اخرى ومن ثم اجراء التحاليل المخبرية وهي عبارة عن مسحة داخلية للبلعوم والانف ويوزع المريض في الجناح الرابع في السارية، ومن ثم ترسل العينة الى مختبر الفيروسات وخلال 6 ساعات تظهر النتيجة، مشيرا الى ان فترة الـ 6 ساعات التي ينتظرها المريض لظهور النتيجة يظل داخل مستشفى الامراض السارية.
واشار د.النصف الى انه في حال تم ظهور النتيجة والتي تؤكد حمله الفيروس فان المريض يودع الجناح الخامس لاعطائه عقار (التامفلو) وشموله بالرعاية الكاملة لحين شفائه، مبينا انه في حال تم اعطاء المريض الاذن بالانصراف الى منزله ومن ثم اثبتت العينة انه مصاب بالفيروس، يتم ارسال وحدة طبية (تمريضية وطبية) من قبل ادارة الصحة الوقائية وذلك لاعطاء المضاد (التامفلو) اليه ومن ثم عمل فحص مخبري اخر لافراد اسرته للتاكد من عدم اصابتهم بالفيروس من عدمه، مضيفا انه اذا ثبت فانه يتم اعطاء افراد الاسرة المخالطين عقار (التامفلو) في المنزل ودون مراجعه مستشفى الامراض السارية (اشتراطات منظمة الصحة العالمية).
وحذر د.النصف من اهمال المسافرين القادمين الى الكويت سواء من الدول التي ظهر فيها المرض او غيرها من مراجعة مراكز الرعاية الاولية (المستوصفات) ومراكز الصحة الوقاية في حال ظهرت اعراض المرض، مشيرا الى ان هذا الاهمال يؤدي الى نتيجة لا تحمد عقبها بالنسبة لمن يخالطهم، مبينا الى ان منظمة الصحة العالمية قد حذرت من خمس فئات معرضة لتهور حالتهم في حال اصيبوا بالمرض وهم (الاطفال دون الخمس سنوات - وكبار السن ومن هم فوق الـ 65 سنة - ومرضى السرطان - والسمنة المفرطة - والحوامل).
ودعا د.النصف عموم السكان الى عدم الهلع في ظل توافر عقار(التامفلو) في الكويت وبشكل واف، مشيرا الى انه وفي حال تم استيراد المصل المضاد في الكويت فان خطر الانفلونزا الخنازير سيزول مضيفا ان الوزارة قامت بتطبيق شامل لجميع المعايير الدولية والاشتراطات الخاصة والاساسية من قبل منظمة الصحة العالمية سواء الضوابط الادارية بما فيها: تطبيق الاحتياطات المعيارية والاحتياطات الخاصة بالقٌطيرات (الرذاذ)؛ وتجنب الزحام، والمباعدة بين المرضى ( متر )؛ وفرز المرضى من أجل التبكير باكتشاف الحالات، ووضع المرضى في الأماكن المناسبة، والتبليغ عن الحالات؛ وتنظيم الخدمات؛ وتوافر سياسات خاصة بالاستعمال الرشيد للامدادات المتوافرة؛ وتوافر سياسات خاصة بالاجراءات المتعلقة بالمرضى؛ وتقوية البنية الأساسية لمكافحة العدوى، منوها انه قد تم تنفيذ الضوابط البيئية/ الهندسية، من قبيل البنية الأساسية لمرافق الرعاية الصحية الأساسية، والتهوية الكافية، ووضع المرضى في الأماكن المناسبة، والنظافة البيئية الكافية، لافتا الى انها عوامل يمكن ان تساعد في تقليص انتشار بعض العوامل الـممرضة لجهاز التنفس، أثناء الرعاية الصحية، لافتا الى ان للاخيرة عناصر أساسية وهي ماجاء في توصيات المنظمة وهي تطبيق الاحتياطات المعيارية والاحتياطات الخاصة بالقطيرات (الرذاذ) لدى رعاية المريض الذي يعاني من مرض تنفسي حموي حاد وحفظ صحة جهاز التنفس (الآداب الواجب مراعاتها عند السعال)، بالاضافة الى احتياطات مكافحة عدوى حالات الاصابة المؤكدة أو المشتبه فيها بانفلونزا الخنازير وهي وضع المريض في غرفة ذات تهوية كافية، لافتا الى انه واذا لم تتوافر غرف مفردة يوضع المرضى في عنابر على ان يكون بين كل سرير وآخر مسافة لا تقل عن متر وتطبق الاحتياجات المعيارية والاحتياطات الخاصة بالقطيرات (الرذاذ) على جميع الأشخاص الذين يدخلون غرفة العزل، ويتم فرز المرضى والتبكير بالتعرف على عدوى انفلونزا الخنازير والابلاغ عنها.
اما ما يخص التدابير اضافية لتقليص انتقال فيروس انفلونزا الخنازير (H1N1) A في المستشفيات، دعا النصف الى ضرورة الحد من أعداد العاملين بالرعاية الصحية/ أفراد الأسرة/ الزوار المعرضين لمريض بانفلونزا الخنازير، منوها الى انه يجب على أفراد الأسرة/ الزوار ان يقصروا زياراتهم على أولئك الضروريين لمساندة المريض، واتخاذ نفس احتياطات مكافحة العدوى التي يتخذها العاملون بالرعاية الصحية
التناقض ...الآخــــــــــــــــــــــر ....!!!
((الصحة» تحذّر من تناول «تاميفلو» لغير المصابين بإنفلونزا الخنازير....!!!
حذّرت وزارة الصحة منتناول عقار تاميفلو المخصص لعلاج الاصابة بمرض انفلونزا الخنازير لغير المصابين بالمرض، وقال مدير ادارة الصحة العامة د. راشد العويش انه تمّ أخيراً تسجيل حالات مقاومة عدة لعقار تاميفلو في اماكن عدة من العالم كاليابان والمكسيك نتيجة لتعاطيهاالعقار مسبقاً، اما لامراض اخرى او خوفاً من الاصابة بمرض انفلونزاالخنازير.
وأكد العويش ان التاميفلو عقار فعال وان تسجيل حالات قليلة مقاومةله لا ينفي فاعليته، وحذّر من تناول الدواء لمن ليسوا مصابين بالمرض، معللاً انالعقار لا يقي من الاصابة من المرض وانما يعالجه كما ان تناول العقار لغير المصابينبـ «ايه اتش 1 ان1» يساعد الفيروس عندما يصيبه على مقاومة العقار ما يجعل العلاجغير مجدٍ بالنسبة لهذه الحالة. وشدد العويش على ان الوزارة حريصة على منح العقارللمرضى فقط حتى لا يفقد فاعليته، لافتاً الى ان الكثير من المسافرين يحاولون الحصولعليه اعتقاداً بانه يقيهم من المرض وان «الصحة» تمتنع عن صرف الدواء لغير المصابين وفقاً لتوصيات منظمة الصحة العالمية.
من يتحمل هذا الخطأ؟؟
الضحية ...المواطن والمقيم ...!!
لا حول ولاقوة إلا بالله .