الصلاة على النبي

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
جزاك الله خيرا اخي الكريم ابو عمر فقد اوضحت ما يجب ايضاحه واتساءل متى يكف هؤلاء الجهلاء عن الاستشهاد بالاحاديث المكذوبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما داموا يدعون حبه
فهل حب النبي يجيز الكذب عليه
وصاحب الموضوع لا يهمه الرسول بقدر ما يهمه ال البيت الذين يتسترون بحبهم وهم يذكرون عندهم اكثر من ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم


جزانا وإياكم أخي الكريم , وما وجدت ردا على هذا الموضوع من مشاركة الأخ انطباعي عليهم



خادم الامام
بالصلاه نصلي ونسلم على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
وبحياتنا اليوميه كذلك
وكذلك مشايخنا خطباء المساجد والدعاه
الكل يصلي ويسلم على محمد وآله في بداية خطبته او درسه

يعني غصب بتقول ان اهل السنة مايحبون آل البيت رضوان الله عليهم ؟

واقرب دليل لك
ادخل موقع طريق الاسلام , واسمع الدروس والخطب الصوتية ملف ملف
وتاكد من اول 3 دقايق .

فلا تقعد تتبلى علينا:إستنكار:
 

ابوعمر الهوازني

عضو بلاتيني


اللي فهمته من الاخوة الامامية هي ان الصلاة البتراء هي ان تصلي وتسلم على الرسول يعني لما يذكر الرسول نلحق بأسمة "علية الصلاة والسلام" او "صلوات الله وسلامه عليه" او "صلى الله عليه وسلم" او غيرها من الصيغ ان وجدت وبنفس المعنى وهي الصلاة والتسليم على النبي والصلاة التامه والكاملة بنظرهم هي اشتمالها على الآل وغيرها تعتبر بتراء

المسلمين الاخرين (السنة) يصلون على النبي وآله ولا يرون اشكالية في جميع الصيغ (بتراء او كاملة على نظر الاخوة الامامية) يمكن الكثير منهم يفضل اشتمالها على الآل ويدخل معهم الصحابة لكن لايرون نهي عن ضيغة والزام بصيغة او اشتمال (آل او صحابة )

اللي بس يرون النهي واقع على صيغة معينة للصلاة على النبي هم الاخوة الامامية ويوردون الدليل عليه برواية نهى فيها الرسول عن عدم اشتمال الصلاة عليه الصلاة على آله

النهي = امر بالتحريم والوقوع وعمل امر منهي عنه = الوقوع وعمل امر محرم فلازم يكون في أثم او ذنب والا لما نهي عنه او حرم..............هذا على حسب علمي وفهمي القاصر:)

المصيبة والطامة الكبرى هي وجود هذة الاية بالقران واللي اشار لها الزميل الطومار


إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً }الأحزاب56


في الاية ان الله وملائكتة يصلون على النبي صلاة بتراء ويامر (الله) المؤمنين ان يصلوا عليه ويسلموا بصلاة بتراء


الاشكالية الان عند الاخوة الامامية انه هناك نصين بحكمين الاول رواية عن الرسول يرونها صحيحه (والا لما نهوا عن البتراء وسموها بتراء) وهي حكم نهي =تحريم = لاتسويها ولا يا ويلك:)

والثانية نص قراني صريح واية محكمة تامر بالصلاة على الرسول لوحدة من غير الآل يعني صلاة بتراء كما يسمونها تصديقا للحديث عن الرسول والذي يرونه صحيحها

فلا اعلم اي النصين سيرجحون الاخوة الامامية واي النصين سيضربون به عرض الحائط!؟آية واضحة ام رواية بسند فيه نظر على الاقل؟

اتمنى من الاخ خادم ان يجيب على هذا التساؤل او اي اخ امامي بس تكفون يا الربع تكفون لاتقولون ان الرسول وعلي نفس واحدة وبعدين تمطونها وتقولون علي والحسنين واحفاده من الحسين(فقط) وحفيد من كل طبقة (فقط) الى غاية رقم 12 كلهم هم والرسول نفس واحدة تكفووووووون ترى بتدخلني في غيبة كبرى من التعجب والاستغراب:)

وننتظر اجابة خادم او احد الاخوة الامامية

ودمتم
 

ريما القمر

عضو مخضرم
أولا هذا ابن حجر الهيتمي وليس الحافظ ابن حجر العسقلاني , والكتاب المنقول منه هو كتاب ( الصواعق المحرقة على أهل الضلال والرفض والزندقة )

ثانيا في كتابه هذا لم يعرض الرواية إلا بقوله ( يروى )

ثالثا الحديث ( الصلاة البتراء ) لا أصل له كما قرر السخاوي رحمه الله

الخلاصة أنه لا نهي من النبي صلى الله عليه وسلم بعدم الصلاة عليه بالصلاة " البتراء " , ويصلي الإنسان على النبي صلى الله عليه وسلم بالصيغ كلها ولو اقتصر على النبي صلى الله عليه وسلم دون آل بيته والصحابة وأزواجه أمهات المؤمنين ما كان عليه من شيء والله أعلم


جزاك الله خير ياشيخ ..

عسى الله يبارك لك بحياتك وعلمك ويثبتك ..


.

واعتقد الأخوان أوردوا نص قرآني واضح ..

ومسمى الصلاة البتراء هذي بدعة ..

ومن مخلفات الأحاديث المضروبة .. :)
 

خادم الامام

عضو بلاتيني
اللي فهمته من الاخوة الامامية هي ان الصلاة البتراء هي ان تصلي وتسلم على الرسول يعني لما يذكر الرسول نلحق بأسمة "علية الصلاة والسلام" او "صلوات الله وسلامه عليه" او "صلى الله عليه وسلم" او غيرها من الصيغ ان وجدت وبنفس المعنى وهي الصلاة والتسليم على النبي والصلاة التامه والكاملة بنظرهم هي اشتمالها على الآل وغيرها تعتبر بتراء

المسلمين الاخرين (السنة) يصلون على النبي وآله ولا يرون اشكالية في جميع الصيغ (بتراء او كاملة على نظر الاخوة الامامية) يمكن الكثير منهم يفضل اشتمالها على الآل ويدخل معهم الصحابة لكن لايرون نهي عن ضيغة والزام بصيغة او اشتمال (آل او صحابة )

اللي بس يرون النهي واقع على صيغة معينة للصلاة على النبي هم الاخوة الامامية ويوردون الدليل عليه برواية نهى فيها الرسول عن عدم اشتمال الصلاة عليه الصلاة على آله

النهي = امر بالتحريم والوقوع وعمل امر منهي عنه = الوقوع وعمل امر محرم فلازم يكون في أثم او ذنب والا لما نهي عنه او حرم..............هذا على حسب علمي وفهمي القاصر:)

المصيبة والطامة الكبرى هي وجود هذة الاية بالقران واللي اشار لها الزميل الطومار


إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً }الأحزاب56


في الاية ان الله وملائكتة يصلون على النبي صلاة بتراء ويامر (الله) المؤمنين ان يصلوا عليه ويسلموا بصلاة بتراء


الاشكالية الان عند الاخوة الامامية انه هناك نصين بحكمين الاول رواية عن الرسول يرونها صحيحه (والا لما نهوا عن البتراء وسموها بتراء) وهي حكم نهي =تحريم = لاتسويها ولا يا ويلك:)

والثانية نص قراني صريح واية محكمة تامر بالصلاة على الرسول لوحدة من غير الآل يعني صلاة بتراء كما يسمونها تصديقا للحديث عن الرسول والذي يرونه صحيحها

فلا اعلم اي النصين سيرجحون الاخوة الامامية واي النصين سيضربون به عرض الحائط!؟آية واضحة ام رواية بسند فيه نظر على الاقل؟

اتمنى من الاخ خادم ان يجيب على هذا التساؤل او اي اخ امامي بس تكفون يا الربع تكفون لاتقولون ان الرسول وعلي نفس واحدة وبعدين تمطونها وتقولون علي والحسنين واحفاده من الحسين(فقط) وحفيد من كل طبقة (فقط) الى غاية رقم 12 كلهم هم والرسول نفس واحدة تكفووووووون ترى بتدخلني في غيبة كبرى من التعجب والاستغراب:)

وننتظر اجابة خادم او احد الاخوة الامامية

ودمتم

اشكالك ساقط اخي الكريم لان الرواية في صحيح البخاري ومسلم تبين كيف الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله والقرآن الكريم يقول ما اتاكم الرسول فخذوه .


صحيح مسلم - الصلاة - الصلاة على النبي ( ص )بعد التشهد - رقم الحديث : ( 613 )


‏- حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ‏قال قرأت على ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏نعيم بن عبد الله المجمر ‏ ‏أن ‏ ‏محمد بن عبد الله بن زيد الأنصاري ‏ ‏وعبد الله بن زيد ‏ ‏هو الذي كان أري النداء بالصلاة ‏ ‏أخبره عن ‏ ‏أبي مسعود الأنصاري ‏ ‏قال : ‏أتانا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ونحن في مجلس ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏فقال له ‏ ‏بشير بن سعد ‏ ‏أمرنا الله تعالى أن نصلي عليك يا رسول الله فكيف نصلي عليك قال فسكت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏حتى تمنينا أنه لم يسأله ثم قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قولوا
اللهم صل على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى آل ‏ ‏محمد ‏ ‏كما صليت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏وبارك على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى آل ‏ ‏محمد ‏ ‏كما باركت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏في العالمين إنك حميد مجيد والسلام كما قد علمتم .
 

دريب

عضو
في التشهد نقوول

اللهم صلى على محمد و ال محمد كما صليتي على ابراهيم و ال ابراهيم
و بارك على محمد و ال محمد كما باركت على ابراهيم و ال ابراهيم
في العالمين انك حميد مجيد

السؤال
هل يجوز ان تقول التشهد بالصلاه
اللهم صلى على محمد و سلم كما صليت على ابراهيم و ال ابراهيم
و بارك على محمد و سلم كما باركت على ابراهيم و ال ابراهيم

او هل يجوز ان نقوله على الصيغه التاليه

اللهم صلى على محمد و ال محمد و صحبه وسلم كما صليت على ابراهيم و ال ابراهيم
و بارك على محمد و ال محمد و صحبه و سلم كما باركت على ابراهيم و ال ابراهيم

يالله ياا مشايخنه و فطاحلتنه من كلا الطرفين اجيبووونااا يرحمكم الله

مع كل الحب والاحترام للصحابة الكرام

الصلاه بهذه الصيغه باطله
 

مع القبيلة

عضو مميز
كل الحب والتقدير لأل البيت والصحابه....

وانا اقول للشيعه انتم من انتم حتى تشكوا قيد انمله بحبنا لأل البيت؟؟؟؟!!!!!!

نحن فى كل وقت نصلى عليهم مو بس بصلاتنا يا اصحاب العقول المتحجره.
 

ابوعمر الهوازني

عضو بلاتيني
اشكالك ساقط اخي الكريم لان الرواية في صحيح البخاري ومسلم تبين كيف الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله والقرآن الكريم يقول ما اتاكم الرسول فخذوه .


صحيح مسلم - الصلاة - الصلاة على النبي ( ص )بعد التشهد - رقم الحديث : ( 613 )


‏- حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ‏قال قرأت على ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏نعيم بن عبد الله المجمر ‏ ‏أن ‏ ‏محمد بن عبد الله بن زيد الأنصاري ‏ ‏وعبد الله بن زيد ‏ ‏هو الذي كان أري النداء بالصلاة ‏ ‏أخبره عن ‏ ‏أبي مسعود الأنصاري ‏ ‏قال : ‏أتانا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ونحن في مجلس ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏فقال له ‏ ‏بشير بن سعد ‏ ‏أمرنا الله تعالى أن نصلي عليك يا رسول الله فكيف نصلي عليك قال فسكت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏حتى تمنينا أنه لم يسأله ثم قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قولوا
اللهم صل على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى آل ‏ ‏محمد ‏ ‏كما صليت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏وبارك على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى آل ‏ ‏محمد ‏ ‏كما باركت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏في العالمين إنك حميد مجيد والسلام كما قد علمتم .



الحديث يا عزيزنا خادم في باب الصلاة في جزئية الصلاة على النبي بعد التشهد ........وهذا مانفعلة على فكرة.......... ومع هذا ماشي

اين النهي بالحديث عن الصلاة البتراء كما تسمونها وتحذرون منها وتعيبون الاخرين بها؟؟ وبعدين اعطيك من الاخر لن تجد ذكرا لمصطلح "صلاة بتراء" لا بمسلم ولا بالبخاري فليش رحت لهما (بخاري ومسلم) وهم لن يسعفانك وتركت مصادركم الموثوقة اللتي تروي حديث نهي الرسول عن الصلاة البتراء؟

ركز معاي الاية تقول
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً }الأحزاب56


يعني الصلاة اللي يامر بها الله بكتابة وبأية صريحة محكمة هي صلاة بتراء لا ذكر لا للآل فيها ولا الصحابة فكيف يامر الله بامر ينهى عنه رسولة!؟

في كلمة قلتها باول ردك علي وهو اعتبارك ان اشكالي ساقط؟؟ كيف ساقط يعني كلام ربنا والاية ساقطة عندك معاذ الله؟؟ وكيف تحاول ان تستدل برواية يرويها رجال تفهمها فهم معين (وهو فهم ملوي ومحور على فكرة بس نمشيها:)) يعارض بشكل صارخ أية قرانية محكمة وصريحة؟؟ كيف يمكن اثبات النهي عن الصلاة البتراء بروايات او احاديث مع ورود هالاية المعارضة لها؟!

على العموم هذا شرح للحديث اللي اوردته انت من مسلم ولم تورد شرحه.........وعلى فكرة عدم ايراد شروح وتعليقات العلماء على الاحاديث والمرويات يعتبر بترا عند بعض الاخوة الامامية :)


صحيح مسلم بشرح النووي


‏قوله : ( عن نعيم بن عبد الله المجمر ) ‏
‏هو بضم الميم وإسكان الجيم وكسر الميم . وقد تقدم بيانه وسبب تسميته المجمر , وأنه صفة لنعيم أو لأبيه في أول كتاب الوضوء . ‏​

‏قوله : ( عن أبي مسعود الأنصاري ) ‏
‏هو البدري , واسمه عقبة بن عمر , وتقدم في آخر المقدمة وفي غيره . ‏
‏قوله : ( أمرنا الله تعالى أن نصلي عليك يا رسول الله فكيف نصلي عليك ) ‏
‏معناه أمرنا الله تعالى بقوله تعالى : { صلوا عليه وسلموا تسليما } صلى الله عليه وسلم فكيف نلفظ بالصلاة ؟ وفي هذا أن من أمر بشيء لا يفهم مراده يسأل عنه ليعلم ما يأتي به . قال القاضي : ويحتمل أن يكون سؤالهم عن كيفية الصلاة في غير الصلاة , ويحتمل أن يكون في الصلاة , قال : وهو الأظهر , قلت : وهذا ظاهر اختيار مسلم , ولهذا ذكر هذا الحديث في هذا الموضع . ‏
‏قوله : ( فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى تمنينا أنه لم يسأله ) ‏
‏معناه كرهنا سؤاله مخافة من أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم كره سؤاله وشق عليه . ‏​

‏قوله صلى الله عليه وسلم : ( والسلام كما قد علمتم ) ‏
‏معناه قد أمركم الله تعالى بالصلاة والسلام علي فأما الصلاة فهذه صفتها , وأما السلام فكما علمتم في التشهد وهو قولهم : السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته . وقوله : ( علمتم ) هو بفتح العين وكسر اللام المخففة . ومنهم من رواه بضم العين وتشديد اللام أي علمتموه . وكلاهما صحيح . ‏
‏قوله صلى الله عليه وسلم : ( قولوا : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم , وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم ) ‏
‏قال العلماء معنى البركة هنا الزيادة من الخير والكرامة , وقيل : هو بمعنى التطهير والتزكية , واختلف العلماء في الحكمة في قوله اللهم صل على محمد كما صليت على إبراهيم مع أن محمدا صلى الله عليه وسلم أفضل من إبراهيم صلى الله عليه وسلم قال القاضي عياض رضي الله عنه : أظهر الأقوال أن نبينا صلى الله عليه وسلم سأل ذلك لنفسه ولأهل بيته ليتم النعمة عليهم كما أتمها على إبراهيم وعلى آله . وقيل : بل سأل ذلك لأمته , وقيل : بل ليبقى ذلك له دائما إلى يوم القيامة , ويجعل له به لسان صدق في الآخرين كإبراهيم صلى الله عليه وسلم , وقيل : كان ذلك قبل أن يعلم أنه أفضل من إبراهيم صلى الله عليه وسلم , وقيل : سأل صلاة يتخذه بها خليلا كما اتخذ إبراهيم . هذا كلام القاضي . والمختار في ذلك أحد ثلاثة أقوال : أحدها حكاه بعض أصحابنا عن الشافعي رحمه الله تعالى أن معناه صل على محمد وتم الكلام هنا , ثم استأنف : وعلى آل محمد أي وصل على آل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم , فالمسئول له مثل إبراهيم وآله هم آل محمد صلى الله عليه وسلم لا نفسه . القول الثاني معناه اجعل لمحمد وآله صلاة منك كما جعلتها لإبراهيم وآله فالمسئول المشاركة في أصل الصلاة لا قدرها . القول الثالث أنه على ظاهره والمراد اجعل لمحمد وآله صلاة بمقدار الصلاة التي لإبراهيم وآله والمسئول مقابلة الجملة فإن المختار في الآل كما قدمناه أنهم جميع الأتباع ويدخل في آل إبراهيم خلائق لا يحصون من الأنبياء , ولا يدخل في آل محمد صلى الله عليه وسلم نبي فطلب إلحاق هذه الجملة التي فيها نبي واحد بتلك الجملة التي فيها خلائق من الأنبياء . والله أعلم . ‏
‏قال القاضي عياض : ولم يجيء في هذه الأحاديث ذكر الرحمة على النبي صلى الله عليه وسلم وقد وقع في بعض الأحاديث الغريبة قال : واختلف شيوخنا في جواز الدعاء للنبي صلى الله عليه وسلم بالرحمة , فذهب بعضهم وهو اختيار أبي عمر بن عبد البر إلى أنه يقال , وأجازه غيره , وهو مذهب أبي محمد بن أبي زيد , وحجة الأكثرين تعليم النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة عليه وليس فيها ذكر الرحمة , والمختار أنه لا يذكر الرحمة . وقوله : ( وبارك على محمد وعلى آل محمد ) قيل : البركة هنا الزيادة من الخير والكرامة , وقيل : الثبات على ذلك , من قولهم بركت الإبل أي ثبتت على الأرض , ومنه بركة الماء , وقيل : التزكية والتطهير من العيوب كلها . وقوله : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد احتج به من أجاز الصلاة على غير الأنبياء , وهذا مما اختلف العلماء فيه , فقال مالك والشافعي رحمهما الله تعالى والأكثرون : لا يصلي على غير الأنبياء استقلالا فلا يقال : اللهم صل على أبي بكر , أو عمر , أو علي , أو غيرهم ولكن يصلي عليهم تبعا فيقال : اللهم صل على محمد , وآل محمد , وأصحابه , وأزواجه , وذريته , كما جاءت به الأحاديث . وقال أحمد وجماعة : يصلى على كل واحد من المؤمنين مستقلا واحتجوا بأحاديث الباب , وبقوله صلى الله عليه وسلم : اللهم صل على آل أبي أوفى , وكان إذا أتاه قوم بصدقتهم صلى عليهم . قالوا : وهو موافق لقول الله تعالى : { هو الذي يصلي عليكم وملائكته } واحتج الأكثرون بأن هذا النوع مأخوذ من التوقيف , واستعمال السلف , ولم ينقل استعمالهم ذلك بل خصوا به الأنبياء كما خصوا الله تعالى بالتقديس والتسبيح , فيقال : قال الله سبحانه وتعالى , وقال الله تعالى , وقال عز وجل , وقال جلت عظمته , وتقدست أسماؤه , وتبارك وتعالى , ونحو ذلك ولا يقال : قال النبي عز وجل , وإن كان عزيزا جليلا ولا نحو ذلك , وأجابوا عن قول الله عز وجل { هو الذي يصلي عليكم وملائكته } وعن الأحاديث بأن ما كان من الله عز وجل ورسوله فهو دعاء وترحم , وليس فيه معنى التعظيم والتوقير الذي يكون من غيرهما . وأما الصلاة على الآل والأزواج والذرية فإنما جاء على التبع لا على الاستقلال , وقد بينا أنه يقال تبعا لأن التابع يحتمل فيه ما لا يحتمل استقلالا . واختلف أصحابنا في الصلاة على غير الأنبياء هل يقال : هو مكروه , أو هو مجرد , ترك أدب ؟ والصحيح المشهور أنه مكروه كراهة تنزيه . قال الشيخ أبو محمد الجويني : والسلام في معنى الصلاة فإن الله تعالى قرن بينهما فلا يفرد به غائب غير الأنبياء فلا يقال أبو بكر وعمر وعلي عليهم السلام وإنما يقال ذلك خطابا للأحياء والأموات فيقال : السلام عليكم ورحمة الله . والله أعلم . ‏​



واضح جدا ان الحديث اللي جبته يا خادم

1. ورد في صفة التشهد في الصلاة

2. لا ذكر لنهي عن الصلاة البتراء بلا لا ذكر لشئ اسمه صلاة بتراء على الاطلاق

وبما انك استدليت بمسلم وبنفس الباب استغرب لماذا لم تقرأ الرواية اللي بعدها


‏حدثنا ‏ ‏محمد بن عبد الله بن نمير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏روح ‏ ‏وعبد الله بن نافع ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ‏واللفظ له ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏روح ‏ ‏عن ‏ ‏مالك بن أنس ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن سليم ‏ ‏أخبرني ‏ ‏أبو حميد الساعدي ‏
‏أنهم قالوا يا رسول الله كيف نصلي عليك قال ‏ ‏قولوا اللهم صل على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى أزواجه وذريته كما صليت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏وبارك على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى أزواجه وذريته كما باركت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏إنك حميد مجيد ‏



http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=885


وهي صيغة اخرى للصلاة في تشهد الصلاة ومقبولة ومستخمة ايضا اذا ماني غلطان (اذا غلطان يصحح لي الاخوة :))

يمكن نعذرك يا خادم لجهلك بالصلاة في التشهد (الصلاة الابراهيمية) لعدم ورودها لديكم في الصلاة (اذا ماني غلطان بعد:)) لكن مالك اي عذر لما تحاول تضرب بعرض الحائط باية محكمة واضحة من كتاب الله مقابل روايات يرويها رجال تعارض مضمون الاية تعارض صارخ

كيف نثبت النهي والتحريم عن ماتسمونه بالصلاة البتراء مع وجود هالاية الصريحة؟؟؟من غير ضربها بعرض الحائط............وطبعا هذا مستحيييييييييل!!


ملاحظة: يا جماعة اللي مايعرف يقول لا اعلم ويسكت ترى مو عيب ولا هي منقصة بل تعتبر من تمام العقول

ودمتم
 

الفطين

عضو مميز
الحديث يا عزيزنا خادم في باب الصلاة في جزئية الصلاة على النبي بعد التشهد ........وهذا مانفعلة على فكرة.......... ومع هذا ماشي

اين النهي بالحديث عن الصلاة البتراء كما تسمونها وتحذرون منها وتعيبون الاخرين بها؟؟ وبعدين اعطيك من الاخر لن تجد ذكرا لمصطلح "صلاة بتراء" لا بمسلم ولا بالبخاري فليش رحت لهما (بخاري ومسلم) وهم لن يسعفانك وتركت مصادركم الموثوقة اللتي تروي حديث نهي الرسول عن الصلاة البتراء؟

ركز معاي الاية تقول
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً }الأحزاب56


يعني الصلاة اللي يامر بها الله بكتابة وبأية صريحة محكمة هي صلاة بتراء لا ذكر لا للآل فيها ولا الصحابة فكيف يامر الله بامر ينهى عنه رسولة!؟

في كلمة قلتها باول ردك علي وهو اعتبارك ان اشكالي ساقط؟؟ كيف ساقط يعني كلام ربنا والاية ساقطة عندك معاذ الله؟؟ وكيف تحاول ان تستدل برواية يرويها رجال تفهمها فهم معين (وهو فهم ملوي ومحور على فكرة بس نمشيها:)) يعارض بشكل صارخ أية قرانية محكمة وصريحة؟؟ كيف يمكن اثبات النهي عن الصلاة البتراء بروايات او احاديث مع ورود هالاية المعارضة لها؟!

على العموم هذا شرح للحديث اللي اوردته انت من مسلم ولم تورد شرحه.........وعلى فكرة عدم ايراد شروح وتعليقات العلماء على الاحاديث والمرويات يعتبر بترا عند بعض الاخوة الامامية :)


صحيح مسلم بشرح النووي


‏قوله : ( عن نعيم بن عبد الله المجمر ) ‏
‏هو بضم الميم وإسكان الجيم وكسر الميم . وقد تقدم بيانه وسبب تسميته المجمر , وأنه صفة لنعيم أو لأبيه في أول كتاب الوضوء . ‏​

‏قوله : ( عن أبي مسعود الأنصاري ) ‏
‏هو البدري , واسمه عقبة بن عمر , وتقدم في آخر المقدمة وفي غيره . ‏
‏قوله : ( أمرنا الله تعالى أن نصلي عليك يا رسول الله فكيف نصلي عليك ) ‏
‏معناه أمرنا الله تعالى بقوله تعالى : { صلوا عليه وسلموا تسليما } صلى الله عليه وسلم فكيف نلفظ بالصلاة ؟ وفي هذا أن من أمر بشيء لا يفهم مراده يسأل عنه ليعلم ما يأتي به . قال القاضي : ويحتمل أن يكون سؤالهم عن كيفية الصلاة في غير الصلاة , ويحتمل أن يكون في الصلاة , قال : وهو الأظهر , قلت : وهذا ظاهر اختيار مسلم , ولهذا ذكر هذا الحديث في هذا الموضع . ‏
‏قوله : ( فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى تمنينا أنه لم يسأله ) ‏
‏معناه كرهنا سؤاله مخافة من أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم كره سؤاله وشق عليه . ‏​

‏قوله صلى الله عليه وسلم : ( والسلام كما قد علمتم ) ‏
‏معناه قد أمركم الله تعالى بالصلاة والسلام علي فأما الصلاة فهذه صفتها , وأما السلام فكما علمتم في التشهد وهو قولهم : السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته . وقوله : ( علمتم ) هو بفتح العين وكسر اللام المخففة . ومنهم من رواه بضم العين وتشديد اللام أي علمتموه . وكلاهما صحيح . ‏
‏قوله صلى الله عليه وسلم : ( قولوا : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم , وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم ) ‏
‏قال العلماء معنى البركة هنا الزيادة من الخير والكرامة , وقيل : هو بمعنى التطهير والتزكية , واختلف العلماء في الحكمة في قوله اللهم صل على محمد كما صليت على إبراهيم مع أن محمدا صلى الله عليه وسلم أفضل من إبراهيم صلى الله عليه وسلم قال القاضي عياض رضي الله عنه : أظهر الأقوال أن نبينا صلى الله عليه وسلم سأل ذلك لنفسه ولأهل بيته ليتم النعمة عليهم كما أتمها على إبراهيم وعلى آله . وقيل : بل سأل ذلك لأمته , وقيل : بل ليبقى ذلك له دائما إلى يوم القيامة , ويجعل له به لسان صدق في الآخرين كإبراهيم صلى الله عليه وسلم , وقيل : كان ذلك قبل أن يعلم أنه أفضل من إبراهيم صلى الله عليه وسلم , وقيل : سأل صلاة يتخذه بها خليلا كما اتخذ إبراهيم . هذا كلام القاضي . والمختار في ذلك أحد ثلاثة أقوال : أحدها حكاه بعض أصحابنا عن الشافعي رحمه الله تعالى أن معناه صل على محمد وتم الكلام هنا , ثم استأنف : وعلى آل محمد أي وصل على آل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم , فالمسئول له مثل إبراهيم وآله هم آل محمد صلى الله عليه وسلم لا نفسه . القول الثاني معناه اجعل لمحمد وآله صلاة منك كما جعلتها لإبراهيم وآله فالمسئول المشاركة في أصل الصلاة لا قدرها . القول الثالث أنه على ظاهره والمراد اجعل لمحمد وآله صلاة بمقدار الصلاة التي لإبراهيم وآله والمسئول مقابلة الجملة فإن المختار في الآل كما قدمناه أنهم جميع الأتباع ويدخل في آل إبراهيم خلائق لا يحصون من الأنبياء , ولا يدخل في آل محمد صلى الله عليه وسلم نبي فطلب إلحاق هذه الجملة التي فيها نبي واحد بتلك الجملة التي فيها خلائق من الأنبياء . والله أعلم . ‏
‏قال القاضي عياض : ولم يجيء في هذه الأحاديث ذكر الرحمة على النبي صلى الله عليه وسلم وقد وقع في بعض الأحاديث الغريبة قال : واختلف شيوخنا في جواز الدعاء للنبي صلى الله عليه وسلم بالرحمة , فذهب بعضهم وهو اختيار أبي عمر بن عبد البر إلى أنه يقال , وأجازه غيره , وهو مذهب أبي محمد بن أبي زيد , وحجة الأكثرين تعليم النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة عليه وليس فيها ذكر الرحمة , والمختار أنه لا يذكر الرحمة . وقوله : ( وبارك على محمد وعلى آل محمد ) قيل : البركة هنا الزيادة من الخير والكرامة , وقيل : الثبات على ذلك , من قولهم بركت الإبل أي ثبتت على الأرض , ومنه بركة الماء , وقيل : التزكية والتطهير من العيوب كلها . وقوله : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد احتج به من أجاز الصلاة على غير الأنبياء , وهذا مما اختلف العلماء فيه , فقال مالك والشافعي رحمهما الله تعالى والأكثرون : لا يصلي على غير الأنبياء استقلالا فلا يقال : اللهم صل على أبي بكر , أو عمر , أو علي , أو غيرهم ولكن يصلي عليهم تبعا فيقال : اللهم صل على محمد , وآل محمد , وأصحابه , وأزواجه , وذريته , كما جاءت به الأحاديث . وقال أحمد وجماعة : يصلى على كل واحد من المؤمنين مستقلا واحتجوا بأحاديث الباب , وبقوله صلى الله عليه وسلم : اللهم صل على آل أبي أوفى , وكان إذا أتاه قوم بصدقتهم صلى عليهم . قالوا : وهو موافق لقول الله تعالى : { هو الذي يصلي عليكم وملائكته } واحتج الأكثرون بأن هذا النوع مأخوذ من التوقيف , واستعمال السلف , ولم ينقل استعمالهم ذلك بل خصوا به الأنبياء كما خصوا الله تعالى بالتقديس والتسبيح , فيقال : قال الله سبحانه وتعالى , وقال الله تعالى , وقال عز وجل , وقال جلت عظمته , وتقدست أسماؤه , وتبارك وتعالى , ونحو ذلك ولا يقال : قال النبي عز وجل , وإن كان عزيزا جليلا ولا نحو ذلك , وأجابوا عن قول الله عز وجل { هو الذي يصلي عليكم وملائكته } وعن الأحاديث بأن ما كان من الله عز وجل ورسوله فهو دعاء وترحم , وليس فيه معنى التعظيم والتوقير الذي يكون من غيرهما . وأما الصلاة على الآل والأزواج والذرية فإنما جاء على التبع لا على الاستقلال , وقد بينا أنه يقال تبعا لأن التابع يحتمل فيه ما لا يحتمل استقلالا . واختلف أصحابنا في الصلاة على غير الأنبياء هل يقال : هو مكروه , أو هو مجرد , ترك أدب ؟ والصحيح المشهور أنه مكروه كراهة تنزيه . قال الشيخ أبو محمد الجويني : والسلام في معنى الصلاة فإن الله تعالى قرن بينهما فلا يفرد به غائب غير الأنبياء فلا يقال أبو بكر وعمر وعلي عليهم السلام وإنما يقال ذلك خطابا للأحياء والأموات فيقال : السلام عليكم ورحمة الله . والله أعلم . ‏​



واضح جدا ان الحديث اللي جبته يا خادم

1. ورد في صفة التشهد في الصلاة

2. لا ذكر لنهي عن الصلاة البتراء بلا لا ذكر لشئ اسمه صلاة بتراء على الاطلاق

وبما انك استدليت بمسلم وبنفس الباب استغرب لماذا لم تقرأ الرواية اللي بعدها


‏حدثنا ‏ ‏محمد بن عبد الله بن نمير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏روح ‏ ‏وعبد الله بن نافع ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ‏واللفظ له ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏روح ‏ ‏عن ‏ ‏مالك بن أنس ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن سليم ‏ ‏أخبرني ‏ ‏أبو حميد الساعدي ‏
‏أنهم قالوا يا رسول الله كيف نصلي عليك قال ‏ ‏قولوا اللهم صل على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى أزواجه وذريته كما صليت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏وبارك على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى أزواجه وذريته كما باركت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏إنك حميد مجيد ‏



http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=885


وهي صيغة اخرى للصلاة في تشهد الصلاة ومقبولة ومستخمة ايضا اذا ماني غلطان (اذا غلطان يصحح لي الاخوة :))

يمكن نعذرك يا خادم لجهلك بالصلاة في التشهد (الصلاة الابراهيمية) لعدم ورودها لديكم في الصلاة (اذا ماني غلطان بعد:)) لكن مالك اي عذر لما تحاول تضرب بعرض الحائط باية محكمة واضحة من كتاب الله مقابل روايات يرويها رجال تعارض مضمون الاية تعارض صارخ

كيف نثبت النهي والتحريم عن ماتسمونه بالصلاة البتراء مع وجود هالاية الصريحة؟؟؟من غير ضربها بعرض الحائط............وطبعا هذا مستحيييييييييل!!


ملاحظة: يا جماعة اللي مايعرف يقول لا اعلم ويسكت ترى مو عيب ولا هي منقصة بل تعتبر من تمام العقول

ودمتم

لقد الجمت خادم السرداب

جزاك الله خيرا
 

خادم الامام

عضو بلاتيني
الحديث يا عزيزنا خادم في باب الصلاة في جزئية الصلاة على النبي بعد التشهد ........وهذا مانفعلة على فكرة.......... ومع هذا ماشي

اين النهي بالحديث عن الصلاة البتراء كما تسمونها وتحذرون منها وتعيبون الاخرين بها؟؟ وبعدين اعطيك من الاخر لن تجد ذكرا لمصطلح "صلاة بتراء" لا بمسلم ولا بالبخاري فليش رحت لهما (بخاري ومسلم) وهم لن يسعفانك وتركت مصادركم الموثوقة اللتي تروي حديث نهي الرسول عن الصلاة البتراء؟

ركز معاي الاية تقول
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً }الأحزاب56


يعني الصلاة اللي يامر بها الله بكتابة وبأية صريحة محكمة هي صلاة بتراء لا ذكر لا للآل فيها ولا الصحابة فكيف يامر الله بامر ينهى عنه رسولة!؟

في كلمة قلتها باول ردك علي وهو اعتبارك ان اشكالي ساقط؟؟ كيف ساقط يعني كلام ربنا والاية ساقطة عندك معاذ الله؟؟ وكيف تحاول ان تستدل برواية يرويها رجال تفهمها فهم معين (وهو فهم ملوي ومحور على فكرة بس نمشيها:)) يعارض بشكل صارخ أية قرانية محكمة وصريحة؟؟ كيف يمكن اثبات النهي عن الصلاة البتراء بروايات او احاديث مع ورود هالاية المعارضة لها؟!

على العموم هذا شرح للحديث اللي اوردته انت من مسلم ولم تورد شرحه.........وعلى فكرة عدم ايراد شروح وتعليقات العلماء على الاحاديث والمرويات يعتبر بترا عند بعض الاخوة الامامية :)


صحيح مسلم بشرح النووي


‏قوله : ( عن نعيم بن عبد الله المجمر ) ‏
‏هو بضم الميم وإسكان الجيم وكسر الميم . وقد تقدم بيانه وسبب تسميته المجمر , وأنه صفة لنعيم أو لأبيه في أول كتاب الوضوء . ‏​

‏قوله : ( عن أبي مسعود الأنصاري ) ‏
‏هو البدري , واسمه عقبة بن عمر , وتقدم في آخر المقدمة وفي غيره . ‏
‏قوله : ( أمرنا الله تعالى أن نصلي عليك يا رسول الله فكيف نصلي عليك ) ‏
‏معناه أمرنا الله تعالى بقوله تعالى : { صلوا عليه وسلموا تسليما } صلى الله عليه وسلم فكيف نلفظ بالصلاة ؟ وفي هذا أن من أمر بشيء لا يفهم مراده يسأل عنه ليعلم ما يأتي به . قال القاضي : ويحتمل أن يكون سؤالهم عن كيفية الصلاة في غير الصلاة , ويحتمل أن يكون في الصلاة , قال : وهو الأظهر , قلت : وهذا ظاهر اختيار مسلم , ولهذا ذكر هذا الحديث في هذا الموضع . ‏
‏قوله : ( فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى تمنينا أنه لم يسأله ) ‏
‏معناه كرهنا سؤاله مخافة من أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم كره سؤاله وشق عليه . ‏​

‏قوله صلى الله عليه وسلم : ( والسلام كما قد علمتم ) ‏
‏معناه قد أمركم الله تعالى بالصلاة والسلام علي فأما الصلاة فهذه صفتها , وأما السلام فكما علمتم في التشهد وهو قولهم : السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته . وقوله : ( علمتم ) هو بفتح العين وكسر اللام المخففة . ومنهم من رواه بضم العين وتشديد اللام أي علمتموه . وكلاهما صحيح . ‏
‏قوله صلى الله عليه وسلم : ( قولوا : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم , وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم ) ‏
‏قال العلماء معنى البركة هنا الزيادة من الخير والكرامة , وقيل : هو بمعنى التطهير والتزكية , واختلف العلماء في الحكمة في قوله اللهم صل على محمد كما صليت على إبراهيم مع أن محمدا صلى الله عليه وسلم أفضل من إبراهيم صلى الله عليه وسلم قال القاضي عياض رضي الله عنه : أظهر الأقوال أن نبينا صلى الله عليه وسلم سأل ذلك لنفسه ولأهل بيته ليتم النعمة عليهم كما أتمها على إبراهيم وعلى آله . وقيل : بل سأل ذلك لأمته , وقيل : بل ليبقى ذلك له دائما إلى يوم القيامة , ويجعل له به لسان صدق في الآخرين كإبراهيم صلى الله عليه وسلم , وقيل : كان ذلك قبل أن يعلم أنه أفضل من إبراهيم صلى الله عليه وسلم , وقيل : سأل صلاة يتخذه بها خليلا كما اتخذ إبراهيم . هذا كلام القاضي . والمختار في ذلك أحد ثلاثة أقوال : أحدها حكاه بعض أصحابنا عن الشافعي رحمه الله تعالى أن معناه صل على محمد وتم الكلام هنا , ثم استأنف : وعلى آل محمد أي وصل على آل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم , فالمسئول له مثل إبراهيم وآله هم آل محمد صلى الله عليه وسلم لا نفسه . القول الثاني معناه اجعل لمحمد وآله صلاة منك كما جعلتها لإبراهيم وآله فالمسئول المشاركة في أصل الصلاة لا قدرها . القول الثالث أنه على ظاهره والمراد اجعل لمحمد وآله صلاة بمقدار الصلاة التي لإبراهيم وآله والمسئول مقابلة الجملة فإن المختار في الآل كما قدمناه أنهم جميع الأتباع ويدخل في آل إبراهيم خلائق لا يحصون من الأنبياء , ولا يدخل في آل محمد صلى الله عليه وسلم نبي فطلب إلحاق هذه الجملة التي فيها نبي واحد بتلك الجملة التي فيها خلائق من الأنبياء . والله أعلم . ‏
‏قال القاضي عياض : ولم يجيء في هذه الأحاديث ذكر الرحمة على النبي صلى الله عليه وسلم وقد وقع في بعض الأحاديث الغريبة قال : واختلف شيوخنا في جواز الدعاء للنبي صلى الله عليه وسلم بالرحمة , فذهب بعضهم وهو اختيار أبي عمر بن عبد البر إلى أنه يقال , وأجازه غيره , وهو مذهب أبي محمد بن أبي زيد , وحجة الأكثرين تعليم النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة عليه وليس فيها ذكر الرحمة , والمختار أنه لا يذكر الرحمة . وقوله : ( وبارك على محمد وعلى آل محمد ) قيل : البركة هنا الزيادة من الخير والكرامة , وقيل : الثبات على ذلك , من قولهم بركت الإبل أي ثبتت على الأرض , ومنه بركة الماء , وقيل : التزكية والتطهير من العيوب كلها . وقوله : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد احتج به من أجاز الصلاة على غير الأنبياء , وهذا مما اختلف العلماء فيه , فقال مالك والشافعي رحمهما الله تعالى والأكثرون : لا يصلي على غير الأنبياء استقلالا فلا يقال : اللهم صل على أبي بكر , أو عمر , أو علي , أو غيرهم ولكن يصلي عليهم تبعا فيقال : اللهم صل على محمد , وآل محمد , وأصحابه , وأزواجه , وذريته , كما جاءت به الأحاديث . وقال أحمد وجماعة : يصلى على كل واحد من المؤمنين مستقلا واحتجوا بأحاديث الباب , وبقوله صلى الله عليه وسلم : اللهم صل على آل أبي أوفى , وكان إذا أتاه قوم بصدقتهم صلى عليهم . قالوا : وهو موافق لقول الله تعالى : { هو الذي يصلي عليكم وملائكته } واحتج الأكثرون بأن هذا النوع مأخوذ من التوقيف , واستعمال السلف , ولم ينقل استعمالهم ذلك بل خصوا به الأنبياء كما خصوا الله تعالى بالتقديس والتسبيح , فيقال : قال الله سبحانه وتعالى , وقال الله تعالى , وقال عز وجل , وقال جلت عظمته , وتقدست أسماؤه , وتبارك وتعالى , ونحو ذلك ولا يقال : قال النبي عز وجل , وإن كان عزيزا جليلا ولا نحو ذلك , وأجابوا عن قول الله عز وجل { هو الذي يصلي عليكم وملائكته } وعن الأحاديث بأن ما كان من الله عز وجل ورسوله فهو دعاء وترحم , وليس فيه معنى التعظيم والتوقير الذي يكون من غيرهما . وأما الصلاة على الآل والأزواج والذرية فإنما جاء على التبع لا على الاستقلال , وقد بينا أنه يقال تبعا لأن التابع يحتمل فيه ما لا يحتمل استقلالا . واختلف أصحابنا في الصلاة على غير الأنبياء هل يقال : هو مكروه , أو هو مجرد , ترك أدب ؟ والصحيح المشهور أنه مكروه كراهة تنزيه . قال الشيخ أبو محمد الجويني : والسلام في معنى الصلاة فإن الله تعالى قرن بينهما فلا يفرد به غائب غير الأنبياء فلا يقال أبو بكر وعمر وعلي عليهم السلام وإنما يقال ذلك خطابا للأحياء والأموات فيقال : السلام عليكم ورحمة الله . والله أعلم . ‏​



واضح جدا ان الحديث اللي جبته يا خادم

1. ورد في صفة التشهد في الصلاة

2. لا ذكر لنهي عن الصلاة البتراء بلا لا ذكر لشئ اسمه صلاة بتراء على الاطلاق

وبما انك استدليت بمسلم وبنفس الباب استغرب لماذا لم تقرأ الرواية اللي بعدها


‏حدثنا ‏ ‏محمد بن عبد الله بن نمير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏روح ‏ ‏وعبد الله بن نافع ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ‏واللفظ له ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏روح ‏ ‏عن ‏ ‏مالك بن أنس ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن سليم ‏ ‏أخبرني ‏ ‏أبو حميد الساعدي ‏
‏أنهم قالوا يا رسول الله كيف نصلي عليك قال ‏ ‏قولوا اللهم صل على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى أزواجه وذريته كما صليت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏وبارك على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى أزواجه وذريته كما باركت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏إنك حميد مجيد ‏



http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=885


وهي صيغة اخرى للصلاة في تشهد الصلاة ومقبولة ومستخمة ايضا اذا ماني غلطان (اذا غلطان يصحح لي الاخوة :))

يمكن نعذرك يا خادم لجهلك بالصلاة في التشهد (الصلاة الابراهيمية) لعدم ورودها لديكم في الصلاة (اذا ماني غلطان بعد:)) لكن مالك اي عذر لما تحاول تضرب بعرض الحائط باية محكمة واضحة من كتاب الله مقابل روايات يرويها رجال تعارض مضمون الاية تعارض صارخ

كيف نثبت النهي والتحريم عن ماتسمونه بالصلاة البتراء مع وجود هالاية الصريحة؟؟؟من غير ضربها بعرض الحائط............وطبعا هذا مستحيييييييييل!!


ملاحظة: يا جماعة اللي مايعرف يقول لا اعلم ويسكت ترى مو عيب ولا هي منقصة بل تعتبر من تمام العقول

ودمتم


كلام علمائكم واستدلالهم في مسألة التشهد بعد الصلاة لا نقاش فيه , انا اتحدث كيفية الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم .

عندما تذكر النبي وتقول بعد كلمة النبي صلى الله عليه وآله وسلم فأنت تصلي عليه . وعند تأمل الرواية نلاحظ ان النبي قال الصلاة علي هكذا اللهم صلي على محمد وال محمد اي يجب اقتران مع النبي آله .

فارجوا انلا تخلط مسألة الصلاة بعد التشهدومسألة التي اتحدث عنها .

ومسألة الآية الكريمة ايضا لا نقاش فيها والكل يعلم ان القرآن الناطق هو الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله واهل بيته عليهم السلام اي هم من يبين ويشرح معاني الآيات الكريمة .

وانا غرضي من الموضوع ان المسلم عندما يذكر النبي ويصلي عليه لا ينسى اهل بيته .
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
جزاك الله خير ياشيخ ..​

عسى الله يبارك لك بحياتك وعلمك ويثبتك ..​


.​

واعتقد الأخوان أوردوا نص قرآني واضح ..​

ومسمى الصلاة البتراء هذي بدعة ..​

ومن مخلفات الأحاديث المضروبة .. :)



آمين يارب العالمين , وجزاكم الله خيرا على دعاءكم الطيب أختنا الكريمة , عسى الله ينفعنا جميعا بالإسلام كتابا وسنة.

.
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
الحديث يا عزيزنا خادم في باب الصلاة في جزئية الصلاة على النبي بعد التشهد ........وهذا مانفعلة على فكرة.......... ومع هذا ماشي

اين النهي بالحديث عن الصلاة البتراء كما تسمونها وتحذرون منها وتعيبون الاخرين بها؟؟ وبعدين اعطيك من الاخر لن تجد ذكرا لمصطلح "صلاة بتراء" لا بمسلم ولا بالبخاري فليش رحت لهما (بخاري ومسلم) وهم لن يسعفانك وتركت مصادركم الموثوقة اللتي تروي حديث نهي الرسول عن الصلاة البتراء؟

ركز معاي الاية تقول
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً }الأحزاب56


يعني الصلاة اللي يامر بها الله بكتابة وبأية صريحة محكمة هي صلاة بتراء لا ذكر لا للآل فيها ولا الصحابة فكيف يامر الله بامر ينهى عنه رسولة!؟


أحسنت والله يا السمي , فهذه الآية قاضية على الإستدلال , فالأمر القرآني الصحيح في كتاب الله بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم , ولو كانت البتراء فرضا لازما لأمر بها القرآن الكريم , كيف وهو حديث لا أصل له ...

يعني كلام لا أصل له مخالف لآية محكمة في كتاب الله تعالى بالنص الصريح , بالإضافة إلى أن أهل السنة والجماعة يصلون على الجميع آل البيت والصحابة وأزواجه والجميع , والمشكلة هي عند الشيعة الإمامية الذين يخالفون النص القرآني الداعي إلى الصلاة على أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم , ولا نرى ذلك إلا في النادر القليل الشاذ , فالمشكلة عندهم لا عندنا والحجة عليهم لا علينا والحمد لله رب العالمين

.
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


((( الروافض يروون أكثر أحاديثهم عن جعفر الصادق عليه السلام -- و إن قلت لهم أين الرسول عليه الصلاة و السلام و آله في رواياتكم لماذا رواياته قليلة جدا قالوا نحن نكتفي بالرواية عن جعفر الصادق عليه السلام ---- و إن قلت لهم أنكم إذن لا تصلون على جعفر إذا ذكرتم الرواية في كتبكم فأنتم أيها الروافض تحيدون عن ذكر النبي عليه الصلاة و السلام و آله لكي لا تصلو عليه و تكتفون بالسلام على جعفر الصادق عليه السلام )))) فماذا يكون ردكم أفيدونا يا رافضين الصدق يا أهل التقية
 

خادم الامام

عضو بلاتيني
أحسنت والله يا السمي , فهذه الآية قاضية على الإستدلال , فالأمر القرآني الصحيح في كتاب الله بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم , ولو كانت البتراء فرضا لازما لأمر بها القرآن الكريم , كيف وهو حديث لا أصل له ...

يعني كلام لا أصل له مخالف لآية محكمة في كتاب الله تعالى بالنص الصريح , بالإضافة إلى أن أهل السنة والجماعة يصلون على الجميع آل البيت والصحابة وأزواجه والجميع , والمشكلة هي عند الشيعة الإمامية الذين يخالفون النص القرآني الداعي إلى الصلاة على أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم , ولا نرى ذلك إلا في النادر القليل الشاذ , فالمشكلة عندهم لا عندنا والحجة عليهم لا علينا والحمد لله رب العالمين

.


دائما تقعون في مسألة خلط الامور مع بعضها اولا الآية المحكمة تفول ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) .

صلاة الله تعالى على النبي تعني الرحمة له وكذلك صلاة الملائكة تعني التزكية له المسألة في يا ايها الذين آمنوا وصلاة الذين آمنوا على النبي تعني الدعاء له .

وهم المؤمنين كيف صلاة المؤمنين على النبي صلى الله عليه وآله اجاب الرسول الاكرم لهم وقال قولوا اللهم صلي على محمد وال محمد . النبي الاكرم قرن الصلاة لأهل البيت مع الصلاة عليه وهذا ما اتحدث عنه اي يجب عندما نصلي على النبي نقرن اهل البيت معه بدليل الرواية التي ذكرناها سابقا .

واما الصلاة على الاصحاب المؤمنين التي ذكرها القرآن الكريم فهذا لا نقاش في فأنا ذكرت ان يوجد لدينا دعاء كامل للامام زين العابدين عليه السلام يصلي على الاصحاب . مع العلم انا لم اتطرق الى موضوع الاصحاب . مع العلم ان لا يوجد دليل واحد او رواية واحدة تؤكد اقتران الصحابة بالصلاة مع الصلاة على النبي الاكرم صلى الله عليه وآله .



 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
دائما تقعون في مسألة خلط الامور مع بعضها اولا الآية المحكمة تفول ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) .

صلاة الله تعالى على النبي تعني الرحمة له وكذلك صلاة الملائكة تعني التزكية له المسألة في يا ايها الذين آمنوا وصلاة الذين آمنوا على النبي تعني الدعاء له .

وهم المؤمنين كيف صلاة المؤمنين على النبي صلى الله عليه وآله اجاب الرسول الاكرم لهم وقال قولوا اللهم صلي على محمد وال محمد . النبي الاكرم قرن الصلاة لأهل البيت مع الصلاة عليه وهذا ما اتحدث عنه اي يجب عندما نصلي على النبي نقرن اهل البيت معه بدليل الرواية التي ذكرناها سابقا .

واما الصلاة على الاصحاب المؤمنين التي ذكرها القرآن الكريم فهذا لا نقاش في فأنا ذكرت ان يوجد لدينا دعاء كامل للامام زين العابدين عليه السلام يصلي على الاصحاب . مع العلم انا لم اتطرق الى موضوع الاصحاب . مع العلم ان لا يوجد دليل واحد او رواية واحدة تؤكد اقتران الصحابة بالصلاة مع الصلاة على النبي الاكرم صلى الله عليه وآله .
و المطلع على كتبكم سوف يرى أن الروايات أكثرها عن جعفر الصادق عليه السلام بل تصل إلى ثلاثة أرباع مافي كتبكم او أكثر -- و لهذا فأنتم أقل الناس صلاة على النبي عليه الصلاة و السلام و آله -- لأنكم تذكرون جعفر الصادق غالبا فإذا ذكرتم جعفر أكتفيتم بالسلام ----و الآن تعيبونا و العيب فيكم
 

ابوعمر الهوازني

عضو بلاتيني
كلام علمائكم واستدلالهم في مسألة التشهد بعد الصلاة لا نقاش فيه , انا اتحدث كيفية الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم .

وهذا ماتحدثنا عنه وبينا لك انك تستشهد باحاديث تشرح الصلاة بعد التشهد ومافيها اي نهي عن ماتسمونه بالصلاة البتراء!! انت من يحشرها بغير موضعها يا خادم!

عندما تذكر النبي وتقول بعد كلمة النبي صلى الله عليه وآله وسلم فأنت تصلي عليه . وعند تأمل الرواية نلاحظ ان النبي قال الصلاة علي هكذا اللهم صلي على محمد وال محمد اي يجب اقتران مع النبي آله .

شفت شلون للحين تحشرها وتقحمها في غير موضعها:) طيب ماشي في الحديث اللي في نفس الباب نفس الصيغة وردت مع اضافة وازواجة شلون بترقعها الحين وسالفة وازواجة عندكم ماتمشي كلش:) ايضا لاتنسى ان كلا الصيغتين قرنت ب "كما باركت" و "كما صليت" على آل ابراهيم...........رقع يا مرقع مثل مانقول:)


فارجوا انلا تخلط مسألة الصلاة بعد التشهدومسألة التي اتحدث عنها .

نحن لم نخلط بارك الله فيك انت من يخلط ويلبس ويحشر والمسألة الل نتكلم عنها هي اين النهي عن ما تسمونه بالصلاة البتراء؟!؟! لايوجد!

ومسألة الآية الكريمة ايضا لا نقاش فيها والكل يعلم ان القرآن الناطق هو الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله واهل بيته عليهم السلام اي هم من يبين ويشرح معاني الآيات الكريمة .

كيف قران ناطق وعندنا قران متواتر ومدون!؟؟! بعدين الرسول علية الصلاة والسلام مات قبل 14 قرن واقواله عبارة عن احاديث تروى فيها الصحيح والضعيف والموضوع كلام ربنا القران كتاب واحد الا يهيمن كلام الله بكتابة على الاحاديث المروية عن الرسول علية الصلاة والسلام؟؟ ام ممكن نضرب بكلام الله عرض الحائط مقابل نص مروي عن الرسول؟؟ كذلك بالنسبة لاهل بيتة المعصومين لديكم ووفقا لمعتقدكم الاثنى عشري جميعهم ماتوا واخرهم رقم 12 اختفى قبل 1200 سنة لايخرج ولا يتكلم ولا ينطق بحرف وكل مايقال عنهم مروي اما باسانيد او بغيرها فهل يهيمن كلامهم على القران؟!؟ طبقا لمعتقد المسلمين الاخرين انه لايهيمن وطبقا لمعتقدك يا خادم الظاهر انه العكس!!


ملاحظة الهيمنة اللي قصدتها هي معارضتة لاية محكمة صريحةفيؤخذ بالحديث كحجة مقابل الاية الصريحة الواضحة المحكمة

وانا غرضي من الموضوع ان المسلم عندما يذكر النبي ويصلي عليه لا ينسى اهل بيته

محد نساهم يا خادم والدليل ان المسلمين الاخرين يروون الصلاة عليهم مع الرسول بالتشهد وغيره وباصح كتبهم!!!

الكلام الان اين ذهب النهي عن ماتسمونه الصلاة البتراء؟!؟!

شوفوا اول الموضوع شنو كان كاتب الاخ خادم


بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وال محمد

السلام عليكم


احببت في هذا الموضوع ان اتطرق الى موضوع الصلاة على النبي الاكرم صلى الله عليه وآله حيث من مشاهدتي للتلفاز او المناقشة في هذا المنتدى او خطباء المساجد عندما يذكرون الصلاة على النبي يقولون ( صلى الله عليه وسلم ) دون ذكر اهل بيته .

مع العلم ان الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله امرنا ان لا نصلي الصلاة البتراء وهي ان نقول اللهم صلي على محمد وتمسكون بل امرنا ان نقول اللهم صلي على محمد وال محمد كما نصت الروايات .


صحيح البخاري - الدعوات - الصلاة على النبي ( ص ) - رقم الحديث : ( 5880 )

‏- حدثنا ‏ ‏آدم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الحكم ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏عبد الرحمن بن أبي ليلى ‏ ‏قال لقيني ‏ ‏كعب بن عجرة ‏ ‏فقال : ‏ألا أهدي لك هدية إن النبي ‏ (ص) ‏ ‏خرج علينا فقلنا يا رسول الله قد علمنا كيف نسلم عليك فكيف نصلي عليك قال فقولوا ‏ ‏اللهم صل على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى آل ‏ ‏محمد ‏ ‏كما صليت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏إنك حميد مجيد اللهم بارك على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى آل ‏ ‏محمد ‏ ‏كما باركت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏إنك حميد مجيد .


ذكر ابن حجر في (الصواعق ص 87) قوله تعالى: ((إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما)) . وروى جملة من الأخبار الصحيحة الواردة فيها وأن النبي صلى الله عليه وآله قرن الصلاة على آله بالصلاة عليه لما سئل عن كيفية الصلاة والسلام عليه, ثم قال : وهذا دليل ظاهر على أن الأمر بالصلاة على أهل بيته وبقية آله مراد منه هذه الآية وإلا لم يسألوا عن الصلاة على أهل بيته وآله عقب نزولها ولم يجابوا بما ذكر فلما أجيبوا به دل على أن الصلاة عليهم من جملة المأمور به وأنه صلى الله عليه وآله أقامهم في ذلك مقام نفسه لأن القصد من الصلاة عليه مزيد تعظيمه ومنه تعظيمهم , ومن ثم لما أدخلهم تحت الكساء قال : (اللهمَّ إنهم مني وأنا منهم فاجعل صلاتك ورحمتك ومغفرتك ورضوانك علي وعليهم) وقضية استجابة هذا الدعاء : إن الله صلى عليهم معه, فحينئذ طلب من المؤمنين صلاتهم عليهم معه.
ويروى : (لا تصلوا علي الصلاة البتراء . فقالوا : وما الصلاة البتراء ؟ قال : تقولون : اللهم صل على محمد وتمسكون بل قولوا : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد).
ثم نقل الإمام الشافعي قوله :

فرض من الله في القرآن أنزله ***** يا أهل بيت رسول الله حبكم
من لم يصل عليكم لا صلاة له ***** كفاكم من عظيم القدر إنكم


وقال ص 139 من (الصواعق): أخرج الدارقطني والبيهقي حديث من صلى صلاة ولم يصل فيها علي وعلى أهل بيتي لم تقبل منه . وكأن هذا الحديث هو مستند قول الشافعي رضي الله عنه : إن الصلاة على الآل من واجبات الصلاة كالصلاة عليه صلى الله عليه وآله لكنه ضعيف فمستنده الأمر في الحديث المتفق عليه : قولوا : اللهم صل على محمد و على آل محمد . والأمر للوجوب حقيقة على الأصح .

وقال الرازي في (تفسيره 7 ص 391) : إن الدعاء للآل منصب عظيم ولذلك جعل هذا الدعاء خاتمة التشهد في الصلاة وقوله : اللهم صل على محمد وآل محمد ، و ارحم محمدا وآل محمد . وهذا التعظيم لم يوجد في حق غير الآل فكل ذلك يدل على أن حب آل محمد واجب . وقال : أهل بيته صلى الله عليه وآله ساووه في خمسة أشياء : في الصلاة عليه وعليهم في التشهد . وفي السلام . والطهارة . وفي تحريم الصدقة . وفي المحبة .
وقال النيسابوري في تفسيره عند قوله تعالى : (( قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى )): كفى شرفا لآل رسول الله صلى الله عليه وآله وفخرا ختم التشهد بذكرهم والصلاة عليهم في كل صلاة .

وروى محب الدين الطبري في (الذخاير ص 19) عن جابر رضي الله عنه أنه كان يقول : لو صليت صلاة لم أصل فيها على محمد وعلى آل محمد ما رأيت أنها تقبل.
وأخرج القاضي عياض في (الشفا) عن ابن مسعود مرفوعا : من صلى صلاة لم يصل علي فيها وعلى أهل بيتي لم تقبل منه .

وللقاضي الخفاجي الحنفي في (شرح الشفا 3 ص 500 – 505) فوائد جمة حول المسألة وذكر مختصر ما صنفه الإمام الخيصري في المسألة سماه (زهر الرياض في رد ما شنعه القاضي عياض) . وصور الصلوات المأثورة على النبي وآله مذكورة في ( شفاء السقام / لتقي الدين السبكي ص 181 - 187)، وأورد جملة منها الحافظ الهيثمي في (مجمع الزوايد ج 10 ص 163) وأول لفظ ذكره عن بريدة قال : قلنا : يا رسول الله قد علمنا كيف نسلم عليك ، فكيف نصلي عليك ؟! قال . قولوا اللهم اجعل صلواتك ورحمتك وبركاتك على محمد وآله محمد كما جعلتها على آل إبراهيم إنك حميد مجيد .
( قوله : ولا يزكو الدعا ) إشارة إلي ما أخرجه الديلمي أنه (صلى الله عليه وآله) قال : (الدعاء محجوب حتى يصلى على محمد وأهل بيته: اللهم صلي على محمد وآله). ورواه عنه ابن حجر في (الصواعق ص 88). وأخرجه, الطبراني في (الأوسط) عن علي أمير المؤمنين (عليه السلام): (كل دعاء محجوب حتى يصلى على محمد وآل محمد), وذكره الحافظ الهيثمي في (مجمع الزوائد 10 ص 160) وقال : رجاله ثقات ]. وأخرجه البيهقي وابن عساكر وغيرهما عن علي عليه السلام مرفوعا ما معناه : (الدعاء والصلاة معلق بين السماء والأرض لا يصعد إلى الله منه شئ حتى يصلى عليه صلى الله عليه وآله وعلى آل محمد). (شرح الشفا للخفاجي 3 ص 506).

وبعد ما بينا هذه الادلة التي تشير وجوب الصلاة على النبي واهل بيته لا اعلم لماذا البعض لا يذكر اهل البيت عليهم السلام في الصلاة ؟


وانا احب ان انصح لكل من يصلي على النبي الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم ان لا ينسى اهل بيته عليهم السلام .

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اهل بيته الطاهرين



وجوب وامر ونهي وبالاخير تطلع اية محكمة تعارضها وتعاكسها!!!

عشان مانطولها نقول اين النهي عن هذة الصلاة (الصلاة البتراء) اللي تستغربون ان كثير من المسلمين الاخرين يقولها وتعيبونها عليهم وتعايرونهم بها كما تعيبون عليهم وتعايرونهم بالتراويح!! .............طبعا لايوجد:)

لاحظوا يا اخوة ان النهي عن مايسمى بالصلاة البتراء تبخر ولا وجود له بالموضوع بعد كم رد وايراد الاية الكريمة المحكمة


راجع نفسك يا خادم وقول لربعك مايصدقون كل مايلقى على اسماعهم بالمواسم الدينية فكثير مما يقولونه ويلقنونه لكم جاي رونغ سايد مع القران

ودمتم
 

خادم الامام

عضو بلاتيني
كلام علمائكم واستدلالهم في مسألة التشهد بعد الصلاة لا نقاش فيه , انا اتحدث كيفية الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم .

وهذا ماتحدثنا عنه وبينا لك انك تستشهد باحاديث تشرح الصلاة بعد التشهد ومافيها اي نهي عن ماتسمونه بالصلاة البتراء!! انت من يحشرها بغير موضعها يا خادم!

عندما تذكر النبي وتقول بعد كلمة النبي صلى الله عليه وآله وسلم فأنت تصلي عليه . وعند تأمل الرواية نلاحظ ان النبي قال الصلاة علي هكذا اللهم صلي على محمد وال محمد اي يجب اقتران مع النبي آله .

شفت شلون للحين تحشرها وتقحمها في غير موضعها:) طيب ماشي في الحديث اللي في نفس الباب نفس الصيغة وردت مع اضافة وازواجة شلون بترقعها الحين وسالفة وازواجة عندكم ماتمشي كلش:) ايضا لاتنسى ان كلا الصيغتين قرنت ب "كما باركت" و "كما صليت" على آل ابراهيم...........رقع يا مرقع مثل مانقول:)


فارجوا انلا تخلط مسألة الصلاة بعد التشهدومسألة التي اتحدث عنها .

نحن لم نخلط بارك الله فيك انت من يخلط ويلبس ويحشر والمسألة الل نتكلم عنها هي اين النهي عن ما تسمونه بالصلاة البتراء؟!؟! لايوجد!

ومسألة الآية الكريمة ايضا لا نقاش فيها والكل يعلم ان القرآن الناطق هو الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله واهل بيته عليهم السلام اي هم من يبين ويشرح معاني الآيات الكريمة .

كيف قران ناطق وعندنا قران متواتر ومدون!؟؟! بعدين الرسول علية الصلاة والسلام مات قبل 14 قرن واقواله عبارة عن احاديث تروى فيها الصحيح والضعيف والموضوع كلام ربنا القران كتاب واحد الا يهيمن كلام الله بكتابة على الاحاديث المروية عن الرسول علية الصلاة والسلام؟؟ ام ممكن نضرب بكلام الله عرض الحائط مقابل نص مروي عن الرسول؟؟ كذلك بالنسبة لاهل بيتة المعصومين لديكم ووفقا لمعتقدكم الاثنى عشري جميعهم ماتوا واخرهم رقم 12 اختفى قبل 1200 سنة لايخرج ولا يتكلم ولا ينطق بحرف وكل مايقال عنهم مروي اما باسانيد او بغيرها فهل يهيمن كلامهم على القران؟!؟ طبقا لمعتقد المسلمين الاخرين انه لايهيمن وطبقا لمعتقدك يا خادم الظاهر انه العكس!!


ملاحظة الهيمنة اللي قصدتها هي معارضتة لاية محكمة صريحةفيؤخذ بالحديث كحجة مقابل الاية الصريحة الواضحة المحكمة

وانا غرضي من الموضوع ان المسلم عندما يذكر النبي ويصلي عليه لا ينسى اهل بيته

محد نساهم يا خادم والدليل ان المسلمين الاخرين يروون الصلاة عليهم مع الرسول بالتشهد وغيره وباصح كتبهم!!!

الكلام الان اين ذهب النهي عن ماتسمونه الصلاة البتراء؟!؟!

شوفوا اول الموضوع شنو كان كاتب الاخ خادم






وجوب وامر ونهي وبالاخير تطلع اية محكمة تعارضها وتعاكسها!!!

عشان مانطولها نقول اين النهي عن هذة الصلاة (الصلاة البتراء) اللي تستغربون ان كثير من المسلمين الاخرين يقولها وتعيبونها عليهم وتعايرونهم بها كما تعيبون عليهم وتعايرونهم بالتراويح!! .............طبعا لايوجد:)

لاحظوا يا اخوة ان النهي عن مايسمى بالصلاة البتراء تبخر ولا وجود له بالموضوع بعد كم رد وايراد الاية الكريمة المحكمة


راجع نفسك يا خادم وقول لربعك مايصدقون كل مايلقى على اسماعهم بالمواسم الدينية فكثير مما يقولونه ويلقنونه لكم جاي رونغ سايد مع القران

ودمتم


صلاة الله تعالى على النبي تعني الرحمة له وكذلك صلاة الملائكة تعني التزكية له المسألة في يا ايها الذين آمنوا وصلاة الذين آمنوا على النبي تعني الدعاء له .

وهم المؤمنين كيف صلاة المؤمنين على النبي صلى الله عليه وآله اجاب الرسول الاكرم لهم وقال قولوا اللهم صلي على محمد وال محمد . النبي الاكرم قرن الصلاة لأهل البيت مع الصلاة عليه وهذا ما اتحدث عنه اي يجب عندما نصلي على النبي نقرن اهل البيت معه بدليل الرواية التي ذكرناها سابقا .


واما الصلاة على الاصحاب المؤمنين التي ذكرها القرآن الكريم فهذا لا نقاش في فأنا ذكرت ان يوجد لدينا دعاء كامل للامام زين العابدين عليه السلام يصلي على الاصحاب . مع العلم انا لم اتطرق الى موضوع الاصحاب . مع العلم ان لا يوجد دليل واحد او رواية واحدة تؤكد اقتران الصحابة بالصلاة مع الصلاة على النبي الاكرم صلى الله عليه وآله .


تأمل جيدا
 
أعلى