مشوت قواطى
عضو مميز
لندن - يو بي أي - رفع مليونير دعوى قضائية على زوجته السابقة بعدما اكتشف أنها أوهمته بأنه والد طفليها بينما كان الوالد الحقيقي رجلاً آخر.
وأفادت صحيفة «دايلي مايل» البريطانية أن المليونير اكتشف هذه الحقيقة بعد مرور 10 سنوات على الطلاق وزواج المرأة بالأب الحقيقي للولدين.
ويطالب المليونير بمبلغ 300 ألف جنيه استرليني (487.585 دولار أميركي) كتعويض عن الأضرار من زوجته السابقة وزوجها الجديد، الذي يصادف أنه رجل أعمال مليونير أيضاً. وقد اتُهم الزوجان بالاحتيال والخداع من خلال السماح للوالد بدفع تكاليف رعاية ولدين لم يكونا من صلبه.
يشار الى أن زواج المليونير من المرأة استمر 11 سنة، وأثبتت فحوص الحمض النووي أنه أب الولد البكر فحسب، وقد اكتشف لاحقاً أن الزوجة بدأت تخونه مع الرجل الآخر بعد أشهر قليلة من ولادة ابنهما البكر.
وأشارت أوراق الدعوى الى أن والد الطفلين الصغيرين كان يتردد الى منزل الزوجين على رغم من أنه كان متزوجاً أيضاً في تلك الفترة، وكان يتفاخر في مكان عمله بأنه والد أحد الأطفال.
وجاء في الدعوى أيضاً أن المرأة اعترفت لزوجها الأول بأنها خانته وانفصل الزوجان في عام 1997، الا أن الزوج أصرّ على «تأمين اعانة مادية محترمة» لها، ولم يعلم أنه ليس الوالد الحقيقي للطفلين الصغيرين الا في عام 2007 حين تسلم رسالة من محاميها تحتوي على نتائج فحص الحمض النووي.
ولم يرَ الرجل أولاده منذ ذلك الحين.
وأفادت صحيفة «دايلي مايل» البريطانية أن المليونير اكتشف هذه الحقيقة بعد مرور 10 سنوات على الطلاق وزواج المرأة بالأب الحقيقي للولدين.
ويطالب المليونير بمبلغ 300 ألف جنيه استرليني (487.585 دولار أميركي) كتعويض عن الأضرار من زوجته السابقة وزوجها الجديد، الذي يصادف أنه رجل أعمال مليونير أيضاً. وقد اتُهم الزوجان بالاحتيال والخداع من خلال السماح للوالد بدفع تكاليف رعاية ولدين لم يكونا من صلبه.
يشار الى أن زواج المليونير من المرأة استمر 11 سنة، وأثبتت فحوص الحمض النووي أنه أب الولد البكر فحسب، وقد اكتشف لاحقاً أن الزوجة بدأت تخونه مع الرجل الآخر بعد أشهر قليلة من ولادة ابنهما البكر.
وأشارت أوراق الدعوى الى أن والد الطفلين الصغيرين كان يتردد الى منزل الزوجين على رغم من أنه كان متزوجاً أيضاً في تلك الفترة، وكان يتفاخر في مكان عمله بأنه والد أحد الأطفال.
وجاء في الدعوى أيضاً أن المرأة اعترفت لزوجها الأول بأنها خانته وانفصل الزوجان في عام 1997، الا أن الزوج أصرّ على «تأمين اعانة مادية محترمة» لها، ولم يعلم أنه ليس الوالد الحقيقي للطفلين الصغيرين الا في عام 2007 حين تسلم رسالة من محاميها تحتوي على نتائج فحص الحمض النووي.
ولم يرَ الرجل أولاده منذ ذلك الحين.
